موقع الاعلامية مني الشاذلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخوللو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. 0d344d436cf006

 

 لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا.

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمود فرج
عضو نشيط
عضو نشيط
avatar


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 56
الدولــة الدولــة : لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 16/02/2011

لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. Empty
مُساهمةموضوع: لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا.   لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. I_icon_minitimeالأحد مارس 20, 2011 11:55 am

في الخميس 17 مارس.
لأن المجلس العسكري قضى بعدم مصريتي ومعي 11 مليون آخرين فسوف أفكر بصوت عال كما لو كنت مصري.
فماذ لو كان لي حق التصويت هل أقول نعم أم لا؟
من قال لا ، لديه تخوفات
من قال نعم لديه يقين، و اليقين مقدم على التخوفات.
من قال لا بنى رأيه على عدم جاهزية الأحزاب السياسية.
من قال نعم بنى رأيه على جاهزية أحزاب منظمة و مستعدة.
وأتوقف عند هذا السبب لمن يقول لا. وأقول متى كانت أحزاب المعارضة جاهزة ومنظمة ولها وجود على الساحة منذ تأسست.
أين هذه الدولة التي تعاقب المجتهد والناجح على نجاحه ، وتكافئ الفاشل على فشله. فالحزب الذي أبدى جاهزيته في أي وقت وتحت أي ظروف لخدمة الوطن يعني أنه مشغول دائماً بهموم الوطن والمواطن وأنهم على تواصل بالشارع و المواطن، وهذا دليل نظامه و البلد في حاجة للأكثر تنظيماً. أما غير الجاهزين وهم في نفس الساحة وتحت نفس الظروف ولا وجود لهم دليل إنشغالهم بأنفسهم وعمالتهم صراحة للنظام البائد ، وهم ما اسموهم بالأحزاب الكارتونية فلا يستحقون منا المكافئة بل الحساب وأن نسألهم ماذا قدمتم للوطن منذ أسستم أحزابكم؟ وهنا لي سؤال هل من كانوا يتقاضون رواتباً شهرية من النظام وكونوا ثروات من الفساد أحق بتمثيل الشعب؟

من قال لا يخشى مجيء الأخوان المسلمين والمنتمين للحزب الوطني للبرلمان.
من قال نعم على يقين أنه قادم للبرلمان؟
وأنا أرى أن كلاهما خطأ، وذلك لأن المرجعية ستكون للولاءات و الإنتماءات بمعنى أنه من كانت له قاعدة شعبية سيمثلهم بنسبة مؤيديه ولنضرب مثلاً لذلك، في انتخابات 95 كانت الأخوان جماعة محظورة وليس لها حزب وكان أغلب قادتهم معتقلون وخاضوا الإنتخابات ضد الحزب الوطني المزور ونفس الأحزاب الكارتونية ورغم ذلك حصلوا على 88 مقعد في الجولة الأولى ونحن نعلم ماذا حدث في الجولتين التاليتين.
و السؤال هل نعتقد أن هناك ليبرالي أو ناصري أو شيوعي أو مسيحي أو بهائي أو حتى شيعي سيذهب ليصوت للإخوان المسلمين أو السلفيين؟
[color=white]
لذلك أرى أن للأخوان نسبة تمثيل ثابتة في المجتمع لا تقل بتأخير الأنتخابات البرلمانية ولا تزيد بتقديمها.
أما بالنسبة للمنتمين للحزب الوطني فلا أعتقد أن هناك من يريد الأدلاء بصوته لشخصيات معروفة لديهم ولطخت أيديهم بالفساد وربما الدماء فهل منكم من يريد أن يمثله صفوت الشريف أو زكريا عزمي أو أحمد فتحي سرور أو أبو العينين...ألخ؟
لذلك أرى أن النسب محسومة ولم تتعدى من 2 إلى 5% التغيير في النسب.

من قال لا يخشى فرعوناً جديداً في سدة الحكم.
من قال نعم لا يخشى أي فرعون بضمان الشعب و التعديلات الدستورية.
وأرى ضمانة أخرى ألا وهي أن أكثر المرشحين لرئاسة الجمهورية حظوظاً سيدلون بلا أمثال السيد عمرو موسى الأقرب والدكتور البرادعي بل أنه تقريباً كل من صرح بنيته في الترشح سيقول لا فإذا وصل لسدة الحكم عليه أن يغير الدستور فوراً وإلا فقد مصداقيته وعندها سيعود الشعب للتحرير.

بقي لي أن أشكر القوات المسلحة على أن منعتني من الأدلاء بصوتي بنعم أو لا ، فما أراه من شعارات مرفوعة وتحفزات من القوى المختلفة بعضها لبعض غير مبشر ، وما أخشاه أن يتحقق قول هيلاري كلينتون بأن التحول للديمقراطية في مصر يحتاج إلى وقت، ونحن في ظل مرور هذا الوقت يتحول السعي للديمقراطية إلى صدامات تعصف بالديمقراطية و الديكتاتورية لم ولن نقبلها بل نقبل إتحاد كل القوى من أجل مصر.
لذلك لا أريد أن أقول نعم ولا أريد أن أقول لا

تحياتي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد سعد
كاتب مميز
كاتب مميز
avatar


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 45
الدولــة الدولــة : لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 25/11/2009

لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. Empty
مُساهمةموضوع: رد: لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا.   لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 22, 2011 7:48 am

بداية أشارك حضرتك اللوم و العتاب لأي جهة كانت مسئولة عن حرمان المصريين بالخارج من حقهم الشرعي في التصويت في الاستفتاء المنقضي ..
و أعود إلى صلب موضوع حضرتك الثري و أبدأ بما ختمت به حضرتك موضوعك و تقييمك ( لذلك لا أريد أن أقول نعم ولا أريد أن أقول لا ) ...
دعنا نتفق مبدئيا على أن المفترض على أي مواطن يهمه أمر بلده أن يكون له رأي قاطع أما نعم أو لا و هذا ليس لسبب سوى المشاركة الإيجابيه حتى و لو بالكلمة التي تراها حضرتك قطعا و وفق قناعتك الشخصية التي توصلت لها و أستقر يقينك و وجدانك عليها و أعتقد أن الحياد أو البعد نظرا لهوة الخلاف بين قوى المجتمع المختلفة ليست بعذر ، لأن رأي حضرتك ستقوله وفقا لوجهة نظرك و تغليبا للمصلحة العامة و ليس لتغليب رأي قوى على حساب قوى أو طرف آخر ..
أعود للموضوع ذاته و ما سردته حضرتك من الأسباب التي دفعت المواطنين للتصويت بنعم أو لا و بالفعل حضرتك أصبت كثيرا في أغلبها و أن كان غالبية من قالوا نعم لم يكونوا تحت تأثير شعار الدين كما يزعم البعض أو كان رأيهم نابع من عاطفة دينية ، و هناك أسباب عديدة دفعت الناس للتصويت بأقرار هذه التعديلات و قطعا من حق الشعب أن يقول كلمته و علينا أحترامها و تقبلها ..
و رغم أنني كنت من ضمن الذين رفضوا هذه التعديلات و لم يكن ما قررته من رأي متأثرا بمزاعم بعض القوى السياسية الرافضة و التي لا تأثير لها من الأساس في الشارع المصري و لا نسمع منهم سوى ضجيجا فحسب ، و لكن كنت مقتنعا بالرفض من منطلق قناعتي الخاصة و التي اصبحت بلا قيمة طالما جاء رأي الغالبية مخالفا لها ، و لكن مع هذا فأنا أؤيد و بشدة ما خلص إليه الاستفتاء من نتيجة فالديمقراطية الحقيقية تفرض علينا دعم رأي الأغلبية و مساندته و ليس الإنتقاص منه أو محاولة تشويه الأغلبية لكون رأيهم جاء مخالفا لرأينا و ما دون ذلك فهي ديكتاتورية رأي تُفسد ولا تُصلح ..
الأستاذ الفاضل المحترم أ. محمود فرج :
جزيل شكري وتقديري لحضرتك على موضوعك القيم في مجمله و الثري بمحتواه ...
و خالص تحياتي لشخص حضرتك المحترم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمود فرج
عضو نشيط
عضو نشيط
avatar


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 56
الدولــة الدولــة : لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 16/02/2011

لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. Empty
مُساهمةموضوع: رد: لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا.   لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا. I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 22, 2011 11:25 am

أخي الكريم الأستاذ أحمد. خالص شكري وتقديري لتعليقكم ، ورداً على ملاحظتكم على رغبتي في الإمتناع عن التصويت أنا قلت هذا من أجل تدوين اعتراضي على ممارسات كل من حاول توجيه المستفتين سواء بالرفض أو القبول، وما دار بينهم من اتهامات متبادلة ربما تعصف بمساعينا نحو الديمقراطية، وعلينا وأنا كلي إيمان بأن يقبل كلاً منا الآخر، وهذا من الدين أيضاً فرسول الله (ص) كان يعيش بجوار يهودي في المدينة بل أن الرسول (ص) رهن درعه عند يهودي يقال له أبو الشحم على صاع شعير لأهله، فكيف بنا لا يقبل بعضنا بعضاً أو لانقبل الآخر مهما اختلفنا. وعموماً كان عنوان الموضوع (لو كنت مصرياً لقلت مليون نعم ) ولكن غيرت العنوان كي لا يحسبني البعض على أي جهة أو حزب وكنت محقاً في التغيير حين لاحظت في موضوع أحد الزملاء تعليق لأحد الزملاء عليه أتهم من أدلوا بنعم بأنهم وقعوا تحت تأثير الأخوان المسلمون الذين استغلوا بساطة وجهل الشعب المصري. ما هكذا نتهم بعض ولكن أرفض رأيي وتبادل معي الأحترام.
فأنا رأيي نعم لما ذكرت من أسباب في الموضوع.
بالنسبة للأسباب التي ذكرتها والتي هي أسباب تصويت المؤيدين بنعم بالتأكيد ليست هي كل الأسباب فهناك مثلاً من صوت من أجل الأستقرار ولا علاقة له يأحزاب أو غيره وهناك أسباب بالتأكيد لا أعلمها ولكن ركزت على الأسباب التي هي محور الجدل الدائر بين المهتمين.
أخي أحمد هذه الروح التي تتحدث بها هي ما نريد أن تسود هذه الروح التي أركز عليها دائماً روح قبول الآخر مهما اختلفنا،
ويفترض على الجميع ورغم أنني ليست أحد مؤيدي الجماعات الأسلامية الإ أننا علينا أن نعترف بوجودهم وتأثيرهم في حياتنا السياسية بل كل مناحي الحياة كغيرهم، ولو أننا رفضناهم بالكلية لعدنا للقمع الذي لا نريد أن نراه، وأسأل من يريد إقصائهم تماماً لماذا قبلنا بالأحزاب الشيوعية والعلمانية و الأشتراكية وغيرها من الأحزاب و الطوائف ولم نقبل بهم؟ ولماذا نحاول أن نقصيهم من اللعبة كما قيل ونمنعهم من المشاركة فليشاركوا ويمنحوا الفرصة فإن نجحوا فقد نجحنا جميعاً وإن فشلوا فليعودوا أدراجهم ، ألم يحصل الأشتراكيون على فرصة ، وحصل الليبراليون على فرصة 41 سنة فلماذا لم يحصلوا على فرصة 4 سنوات مثلاً وذلك إن قبلهم الشعب ووقتها علينا بالإعتراف بقبول الشعب لهم.
بالنسبة لرأي حضرتك في الأستفتاء ولكل من قالوا لا فهو رأي محترم ولا يقل أهمية عن رأي من قالوا نعم حتى لا يجد أحد نفسه هو الزعيم الملهم صاحب الأغلبية الكاسحة بدون معارضة وسينعكس هذا على انتخابات البرلمان ورئاسة الجمهورية فلا نريد لأحد أن يكون صاحب أغلبية مطلقة، وهذا يعود بنا لفكرة قبول الآخر لأن كل منا له دور وطني مخلص ومهم، وليتخيل الجميع لو كل مصر قالت نعم ماذا سيحدث؟ ولو قالوا لا، ماذا سيحدث؟ لو تدبرنا الأمر لربما اتفقنا ضمناً على أن يكون هناك فريق نعم وفريق لا،
وأخيراً أنا نعم لم يعترفوا بها وأنت لا إعترفوا بها، ونحن كلنا أحبة تحت علم مصر. وإلى أن يعيدوا لي الجنسية فلا أدري ماذا أقول.
تحياتي لشخصكم الكريم استاذ / أحمد سعد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لو كنت مصرياً لقلت نعم ولقلت لا.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الاعلامية مني الشاذلي  :: شاشات حرة لمتابعي مني الشاذلي والعاشرة مساء :: قسم النقاشات والقضايا العامة-
انتقل الى: