إجراء إنتخابات الرئاسة والبرلمان بالبصمة الإلكترونية

البصمة لإجراء إنتخابات الرئاسة والبرلمان

لتجنب أى عمليات تزوير وضمان عملية إنتخابات نزيهة سواءاً كانت رئاسية أو برلمانية أقترح أن تجرى الإنتخابات بواسطة بصمة الناخب الإلكترونية وفيما يلى أبين إقتراحى المتواضع ــ على قدر ضئالة علمى ــ لإعداد برنامج إليكترونى لعملية التصويت بالبصمة :
وبما أنه يوجد بالسجل المدنى حصر شامل لجميع أفراد الشعب الحاصلين على بطاقات الرقم القومى وأنه يمكن إستخراج بطاقة الرقم القومى من أى سجل مدنى بالجمهورية نظراً لإتصال جميع مقراته بشبكة واحدة فهذا إن شاء الله تعالى سيسهل الإجراءات كثيراً .

أولاً : إجراء الإنتخابات داخل الجمهورية
المرحلة الأولى : تسجيل البصمة
1 – تخصيص أجهزة لأخذ البصمة إليكترونياً فى كل سجل مدنى .
2 – يقوم كل شخص حاصل على بطاقة رقم قومى بالتوجه إلى السجل المدنى التابع له لربط بصمته مع بياناته الشخصية .
3 – مراعاة تسجيل بصمة إصبع من كل يد وليكن إبهام اليمنى وإبهام اليسرى وذلك تحسباً لإحتمال إصابة أحد الإصبعين .

المرحلة الثانية : ربط بصمة وبيانات الشخص بالبرنامج الإنتخابى
1 – تكليف مختصين فى عمل برامج قواعد البيانات الضخمة بعمل برنامج يحقق سرية تامة يقوم من خلاله الناخب بالذهاب إلى السجل المدنى أو السنترال وبوضع بصمة الإبهام على جهاز البصمة يظهر على شاشة الحاسب جميع بياناته مرفقة بنموذج به أسماء المرشحين ويختار من خلاله إسم المرشح الذى يصوت له .
2 – يجب أن يراعى وجود قيد فى البرنامج بأن يقوم الناخب بالتصويت مرة واحدة فقط ولا يسمح له أن يضع بصمته لفتح النموذج مرة أخرى بعد إغلاقه .
3 – تكون أجهزة التصويت مزودة بشاشات تعمل باللمس لتسهيل عملية التصويت على المواطن البسيط .
4 – تصب جميع نتائج الإنتخابات على مستوى الجمهورية فى السيرڤر الموجود بالسجل المدنى الرئيسى .
5 – يجب أن يراعى أثناء عمل البرنامج أن يكون حساب عدد الأصوات بطريقة آلية لا يتدخل فيها البشر ومن الممكن عرض النتائج أولاً بأول على شاشات عرض أمام المواطنين .

نقاط يجب أخذها فى الإعتبار لتأمين البرنامج فى المركز الرئيسى
1 – أن يكون المهندسين المختصين المكلفين بعمل البرنامج الإنتخابى مختارين بشكل جيد من عدة جهات فى الدولة منها على سبيل المثال :
- جهاز الأمن القومى .
- وزارة الإتصالات .
- البنك المركزى .
- هيئة السكك الحديدية .
- مصر للطيران .
- إدارة نظم ومعلومات القوات المسلحة .
- جهاز المحاسبات .
وهذه الجهات تعتمد فى عملها على قواعد بيانات ضخمة .

2 – أن يكون مكان تواجدهم بغرفة سيطرة بالسجل المدنى الرئيسى أثناء عملية الإنتخابات وحتى إعلان النتيجة .
3 – إذا تطلب إجراء أى تعديل فى البرنامج يجب تواجدهم جميعاً ويسيطر على ذلك القيام بعمل كلمة مرور مشتركة بينهم مكونة من عدة أرقام وحروف كل منهم يحفظ جزءاً منها بحيث لا يمكن الدخول على البرنامج إلا فى وجود الجميع .
4 – لزيادة التأمين يتم تسجيل كل ما يحدث بغرفة السيطرة على مدار 24 ساعة وكذا ما يحدث على جهاز الحاسب الرئيسى بواسطة لجنة فنية مختصة تشكل أيضاً من عدة جهات .

ثانياً : إجراء الإنتخابات خارج الجمهورية
1 – يتم عمل موقع إليكترونى للإنتخابات لا يتم الدخول عليه إلا بواسطة السفارات .
2 – يقوم المصريين العاملين بالخارج والحاملين لبطاقة الرقم القومى بالتوجه إلى سفاراتهم وتسجيل كلمة مرور لكل شخص منهم بواسطة الشخص نفسه وكلمة المرور هذه تربطهم بنموذج البيانات الخاصة بهم ونموذج التصويت الخاص بالإنتخابات وهذا طبعاً من خلال الموقع المعد لذلك .
3 – فى توقيت إجراء الإنتخابات يتوجه الناخبون إلى السفارات ويقوموا بإدخال كلمة المرور وملئ النموذج ثم غلقه وكما سبق لا يعطى صلاحية لأى شخص بإعادة فتح النموذج أكثر من مرة للناخب الواحد .

**************************************************************************

ملحوظة : يجب الأخذ فى الإعتبار مستقبلاً تسجيل بصمة أى شخص يتقدم لعمل بطاقة الرقم القومى عند بلوغه السن القانونى .

وبهذا أتمنى أن أكون قد إستطعت أن أوصل فكرة هذا الإقتراح بشكل بسيط على قدر إمكانياتى المحدودة وعلى المختصين فى هذا المجال وهم كثيرون فى وطننا أن يتخذوا كل التدابير التى يرونها لتلافى أى ثغرة فى البرنامج .

وكما علّمنا العالم كله كيف تكون الثورات فسوف نعلمهم بإذن الله كيف تكون الإنتخابات

وأخيراً لا يسعنا الإ الدعاء بأن يولى الله علينا خيارنا ولا يولى علينا شرارنا .. آمين

[/b]

هذا الموضوع سبق نشره

سأقص عليك فكرة الجهاز هذا ليتضح جبروت المواطن المصرى وهذا مافلح فيهى المصريين أل من رحم ربى
هذا الجهاز يكشف عن عددمن المجرمين فى مكان تواجدالجهاز طبقوه فى امريكا إستطاع فى خلال دقيقة أن يكشف عن 300منحرف فى بريطانيا فى خلال 50ثانية كشف عن 140منحرف
أستخدموه فى مصر 30ثانية الجهاز إتسرق
أكيد أدركت ماوددت أقوله أستاذأبو أسامة والله ياأخى لو فعلوا بدل بصمة الأصبع بصمة العين أو النفس وأرادوا تزييف الحقيقة وتزويرها ومغالطتها لفلحوا لابد وأن نغيير مابأنفسنا
أنظر من حولك لتشاهدى كم المغالطات فى حقائق بعينها هنفضل زى ماكنا محلك سر بدلآ من أن نهتم ونصلح ماأفسده النظام من أن نبتكر فى مجالات التعليم والأقتصاد والصناعة والصحة ملفات كثيرة تحتج النظر والمناقشة تحتاج وقت الأعلامين الضائع فى قضايا لاتسمن ولاتغنى من جوع اليوم حديث الساعة من قتل السادات كلب الرئيس كان بيستحم فين كفر مصيلحة وأسماء شوارع الرئيس السابق نقول الرئيس السابق ولانقول الرئيس المخلوع حتى لما طلبنا حقنا وطالبنا بأسترداده طالبنا به بطريقة خطأ وحاولنا إعادته بطريقة لاتنتهى سوى بأحكام قضائية منتهية فى حين أن الموضوع كان أقل من ذلك بالأمر العسكرى المباشر لس أو ص أو ع من الحرامية والمحبسيون الأن من الوزراء أنت أغتلست كام ومعاك زى ماحولتهم للخارج هتحولهم للداخل ياسينفذ عليك حكم الأعدام عشان كدا كدا الفلوس رايحة فسيسرقنا الأتحاد الأوروبى وبنوك سويسرا ويبقى حرامى سرق حرامى وأتضحك عليه فى المرتين من أراد تغيير النظام كان لابد وأن يعلم أن النظام يبدأمن الرئيس ولانهاية له فهناك محافظون ورؤساء أحياء فى المحليات ثم مدير الأفرع ثم سلسال وظيفى متدرج فالفساد زكر بأية فى القرأن الكريم
فيما معناه ظهر الفساد فى البر والبحر بما كسبت إيدى الناس وهنا هى القضية ماكسبته إيدينا نحن كشعب لاحكام ولك الله يامصر
تحياتى أستاذأبو اسامة