مسابقات وأختبارات ذكاء؟؟؟ نتيجه أختبار حل اللغز بالصوره (اختبار ذكاء قوى جدا ويحتاج لتفكير عميق)

صح المسمار مش داخل كويس لو عملت اى حركه هيطلع
بس الحكايه عايزه شويه ذكاء يعنى احرك نفسى باتجاه الشجره فالمسمار يطلع واتعلق بيها
ههههههههههههههههههه
حل عبقرى

اخر حاجه عندى
هعد انفخ انفخ انفخ واتحرك ناحيه الشجره يمكن الاسد يفهم ويقلدنى ويروح ينفخ هوه كمان ويريحنى
وبسسسسسسسسسسسسسسسس

ههههههههههههههههه
حرام عليكى يانونه هيه عايزه تختبر قوة ذكائنا وعبفريتنا

هههه انا عارفة يارنا بس هي طولت

انت فين يامنمن-حروح ادور عليها باين ان الاسد فعلا كلها -

من ناحية طولت فهيه طولت جدااااااااا
يلا بقى يا ايمان غلب حمارنا قولى الحل

السلام عليكم،

يا سلام يا أختنا الفاضلة إيمان..

الأسد الهسور تطربه دندنة المسكين المربوط على غصن الشجرة، فيتحرك "بجلالة قدره" ليطفئ الشمعة لكيلا تحرق الحبل الذي إذا انقطع سقط الرجل و أكله الأسد!!!؟..عجبي!

"طب"..الخطر ما زال قائما، و بما أنه عيد ميلاد الأسد، و كل عام و هو ملك الغابة، و قد كشر عن أنيابه..سيمزق الحبل، حبل ود أغنية عيد الميلاد، و عند سقوط ذاك المسكين، سيلتقمه كـ "كعكة ميلاد" و يقطعه إربا إربا..

الحل، عند من ربط الرجل المسكين و مد حبلا بقربه شمعة محرقة و جلب أسدا من الغابة ليحتفل بعيد ميلاده!

سأشفق على أختي الفاضلة إيمان و لن ندخلك الفرن..كريمة علينا جميعا و ألف شكر.

انا جبت 21

الفكره اكثر من رائعه ولله وهتفاعل معكم ان شاء الله
يارب فى نجاح دائم يا ايمان

شادي كتب:

انا جبت 21

حلوة نتيجتك يا أستاذ شادى

من 14-27 نقطة

أنت متكيف اجتماعيا. بل إنك في الغالب محبوب بشكل واضح.
وبالطبع،
لك فورات مزاجك السيئة، فتبتعد أحيانا لكي تضمد
جراحك في عزلتك.
ولكنك تستمع في معظم الأحيان يصحبة من يشبهك.
ومن الناحية الاجتماعية، تعرف بغريزتك متى تكون قادرا
على المراهنة على الصراحة أو على لعب دور المنافق.
أنت من النوع الذي يسهل التواصل معه، حيث أنك تأتي وابتسامتك معك،
خصوصا عندما تحل بين أناس لا تعرفهم، وذلك يجعل الجميع يشعرون
بالارتياح. يستولي عليك الخوف أحيانا عندما يكون عليك أن تستلم الكلام
أمام حشد من الناس ولكن ذلك لا يعرقلك حتى ولو تلعثمت بعض الشيء
في البداية.أنت أقرب إلى العنفوية على وجه العموم، ولست
بالضرورة أفضل ما يمكن العثور عليه بين الأشخاص القادرين
على إشاعة الحبور في من حولهم، ولكنك تحب النزهات الجماعية
والاحتفالات وسهرات العشاء مع الأصدقاء والجلوس للغداء مع أفراد الأسرة،
وحتى مع أسرة زوجتك. بيتك مفتوح في الغالب. ولا يكفهر وجهك
عندما تفاجأ بقدوم بعض الأصدقاء أو الأقارب. ومن المحزن، بالنسبة لك،
أن تتناول سندويشا بمفردك في زواية المكتب أو المطعم.
فالملذات الانفرادية ليست من طبعك لأنك بحاجة دائما إلى المشاركة.[/size]