الموت ظهرا.. عودة مسلسلات الرعب في مصر ..حسناء الفضاء المصري الملون منى الشاذلي جمعت بعضا من قادة الرأي في مصر

الموت ظهرا.. عودة مسلسلات الرعب في مصر ..حسناء الفضاء المصري الملون منى الشاذلي جمعت بعضا من قادة الرأي في مصر المثقف العلماني صلاح عيسى. والمثقف الأصولي منتصر الزيات لتسألهم إن كان لهذا الحادث المأساوي علاقة بما سبقه من إعلان لتمديد حالة الطوارئ في مصر..

الموت ظهرا.. عودة مسلسلات الرعب في مصر

عدد القراء: 489

<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width=235 align=left border=0><tr><td></TD></TR> <tr><td class=PictureCaption style="PADDING-RIGHT: 10px; PADDING-LEFT: 10px">راهب قبطي يرقد في المستشفى بعد اصابته في الصدامات حول دير ابو فانا </TD></TR></TABLE> 09/06/2008 القاهرة – من أسامة الغزولي: يطلق المصريون على ساعة الظهيرة اسما مخيفاً : الظهر الأحمر. يوم المجتمع الزراعي كان يبدأ بعد صلاة الفجر مباشرة. وعندما ينتصف النهار يهرب الجميع إلى ظلال الأشجار أو إلى البيوت الظليلة لراحة القيلولة ولا يبقى في الشارع إلا «عفاريت القيّالة» أي شياطين الظهيرة من الأشرار والنهابين والمشردين. تغير المجتمع ظاهريا.اختفت ملامحه الزراعية. لكن باطنه بقي كما هو ومعتقداته القديمة على حالها. في ساعة الظهيرة انطلق الرصاص ليقتل أربعة أقباط ويصيب خامسا. لصان مسلحان اقتحما محلا لبيع المجوهرات بمنطقة الزيتون في شرق القاهرة يوم الخميس 29 مايو وقتلا من قتلا وجرحا من جرحا، ثم انطلقا بما سرقاه هاربين بدراجة بخارية. اخترقت بهما زحام البشر في عاصمة مليونية يتزايد عدد سكانها تزايدا مخيفاً. على مدار الساعة لا يعرف أحد شيئا عن هوية اللصين القاتلين إنهما – حتى هذه اللحظة – عفريتان من عفاريت «القيالة». أودعت جثث القتلى الأربعة ثلاجة بأحد المستشفيات. ثلاثة من القتلى في ريعان الشباب، والرابع، الجواهرجي مكرم جميل، في الستين من عمره وفي ثلاجة الموتى متسع للجميع. بعد لحظات من المأساة صدرت تصريحات تشير إلى خلافات بين صاحب المحل القتيل وآخرين حول قطعة أرض، فهل يكون الدافع جنائياً ؟ ليته يكون كذلك. هذا ما يتمناه الجميع من مسلمين ومسيحيين. في اليوم التالي طالب أحد القيادات الكنسية أجهزة الشرطة بسرعة البحث عن الجناة والكشف عن هويتهم وضبطهم تجنبا لأي مضاعفات طائفية. فهل هذا تحذير موضوعي مخلص من أخطار طائفية أم تلويح بها؟ حسناء الفضاء المصري الملون منى الشاذلي جمعت بعضا من قادة الرأي في مصر. مثل المثقف العلماني صلاح عيسى. والمثقف الأصولي منتصر الزيات لتسألهم إن كان لهذا الحادث المأساوي علاقة بما سبقه من إعلان لتمديد حالة الطوارئ في مصر. السؤال في حد ذاته كان يشير إلى أن تسييس ما جرى ليس بالأمر المستبعد ولو عن طريق تكهنات تقوم على الظنون والانطباعات والشبهات. بعد حادث الزيتون تكرر الأمر على نحو مشابه في الإسكندرية وأسيوط. سطو مسلح على أقباط. لكن لم يقع ضحايا إلا في الزيتون. فبقيت حادثتها علامة مميزة تقف على خط مواز مع الخط الذي تقف عليه حادثة مأساوية أخرى وقعت بعد حادثة الزيتون في المنيا (مصر الوسطى) بيومين وراح ضحيتها قتيل مسلم وأربعة جرحى من الرهبان الأقباط. الرقم المشؤوم يبدو أن القدر مشغول بتدوير الرقم خمسة. في الزيتون أربعة قتلى وجريح. وفي المنيا أربعة جرحى وقتيل. لكن حصة المسيحيين من القتلى في الحادثين اكبر كثيرا من حصتهم في إجمالي عدد السكان في مصر مهما بالغنا في أعدادهم. لكن المؤكد أن في حادثة المنيا اتهاما لمسيحيين بقتل المواطن المسلم خليل إبراهيم، أما في حادثة الزيتون فلايزال «عفاريت القيالة» يحتلون المساحة الخاصة بها على قائمة المطلوبين. وليس بوسع أحد أن يجزم إن كانوا مسيحيين أو مسلمين. حادثة المنيا انطوت على بعدين خطيرين هما: اتهام الرهبان بحمل أسلحة آلية. وما تردد عن اختطاف ثلاثة رهبان وهو ما نفاه مصدر أمني وأكده الرهبان الذين زعموا أن الخطف وقع بالفعل وأن المختطفين هم «بلطجية» اقتحموا الدير ثم اختطفوهم وهددوهم بالقتل ثم القوا بهم في منطقة صحراوية نائية. أحداث المنيا جاءت نتيجة لصراع بين الرهبان والبدو (المسلمين) على قطعة أرض تبعد ألفي متر عن دير أبو فانا بمدينة ملوي. محافظة المنيا. وبناء على ما قيل تحت قبة البرلمان فالصراع بين بدو المنطقة وبين الرهبان قائم منذ عام 2005 حول قطعة الأرض التي بسط عليها البدو سلطتهم والتي حاول الرهبان تحدي سلطتهم عليها. والبلطجية الذين قال الرهبان إنهم اختطفوهم هم البدو الذين تصادموا معهم بالأسلحة الآلية في معركة انتهت بمقتل بدوي وجرح أربعة رهبان. وقد كانت لكاتب هذه السطور مزرعة في منطقة صحراوية تم شراؤها وتسجيلها بالطرق القانونية لكن ذلك لم يمنع من دفع راتب شهري للبدو في المنطقة التي كانت تقع بها المزرعة ضمن نظام «للحماية» تخضع له كل المناطق الصحراوية في مصر. وعندما تنشب نزاعات بين البدو وبين الأطراف الخاضعة لنظام «الحماية» يتم حلها عن طريق المجلس العرفي الذي يسميه المصريون «حق عرب» وقرارات المجلس ملزمة وتأخذ بها المحاكم. غطت حادثة المنيا على حادثة الزيتون وساعد رد الفعل الشعبي على تسييسها فقد استدعت سلطات التحقيق الزعيم الديني القبطي الأنبا ديمتريوس للتحقيق معه حول حمل الرهبان للأسلحة وليس في استدعاء السلطات لأي مواطن أمر غير عادي لكن أقباط المنيا غضبوا لأن احد زعمائهم الدينيين يجري التحقيق معه ، وتظاهروا واشتبكوا مع الأمن. وإذا صح ما يقال عن أن الأنبا ديمتريوس طلب من رأس الكنيسة القبطية البابا شنودة زيارة دير أبو فانا عقب عودته من الولايات المتحدة ، فهذا يعني أن المسألة قابلة للتصعيد من نزاع على ارض الى مسألة عامة تتعلق بالعلاقات بين الطوائف في مصر ، لكن البدو الذين يتصارعون مع الرهبان على تلك الأرض لا يمثلون أحدا إلا أنفسهم وضغوطهم تطال الجميع ولا تفرق بين مسلم ومسيحي. وأكثر من ذلك فالأرض المتنازع عليها قد لا تكون من حق الطرفين حيث صور محافظ المنيا الدكتور أحمد ضياء الدين ما جرى على انه مشكلة يمكن حلها «بوضع الحدود القانونية بين أرض الدير وأراضي الدولة التي يريد الأهالي الاستيلاء عليها». وفيما كانت توابع الحادثتين في الزيتون والمنيا تتفاعلان كانت أزمة ثالثة تختمر في أروقة مجلس الدولة عندما بدا من المحتم ترشيح المستشار نبيل ميرهم رئيسا للمجلس بعد وفاة شاغل المنصب ، ولأن ميرهم هو النائب الأول للرئيس . ورغم أن المسألة شغلت الرأي العام فإنك لن تجد أحدا في مصر يشير إلى ديانة رئيس مجلس الدولة المستشار نبيل ميرهم الذي اختير رئيسا للمجلس بعد فوزه بحوالي 67 في المائة من أصوات أعضاء الجمعية العمومية للمستشارين ، في انتخابات سلطت عليها كل الأضواء وتابعها المجتمع كله. الكل تحدث عن أن المستشار نبيل ميرهم كفيف. والبعض اعتبر هذه الإعاقة مبررا لرفض تصعيده من نائب أول لرئيس المجلس الراحل المستشار سيد نوفل إلى رئيس للمجلس لكن أحدا لم يقل إن نبيل ميرهم مرقص قبطي وأن هذا هو سبب اعتراض من اعترضوا عليه. المستشار والوزير وليس ميرهم ، باحتلاله هذا المركز القضائي الرفيع، أرقى المسيحيين مكانة في مصر. فالوزير الدكتور يوسف بطرس غالي هو ابرز سياسي قبطي حالي ومعروف أن السلطة التنفيذية في البلاد اقوى وأشد بريقا من السلطة القضائية التي أصبح ميرهم من قياداتها ، كما أن يوسف بطرس غالي ينتمي لأسرة عريقة في العمل السياسي ، فعمه هو الدكتور بطرس غالي الذي كان الأمين العام للأمم المتحدة ، وجده هو بطرس باشا غالي رئيس الوزراء في عصر الخديوي عباس حلمي الثاني. ورغم ذلك، فإن تصعيد ميرهم لمنصب رئيس مجلس الدولة هو أمر بالغ الايجابية، إذا رصدناه بمعيار السلام الاجتماعي والتعايش والمواطنة التي تقوم على اعتبارات قانونية ودستورية ، لا على اعتبارات طائفية أو عرقية. فهل يعني هذا أن السلام الاجتماعي مستقر وأن العلاقات بين المسلمين والأقباط في مصر على خير ما يرام؟ لقد وقعت في البرلمان حادثة بسيطة لكنها تشير إلى أي مدى تصعب مناقشة الأمور العامة بعيدا عن الطائفية وخارج اطر العقل المحافظ. وقف وزير العدل المستشار ممدوح مرعي يتحدث في البرلمان ، أثناء مناقشة تعديلات قانون الطفل ، بدأ الوزير حديثه بقوله : «باسم الله الذي نعبده جميعاً» ولم يقل بسم الله الرحمن الرحيم ، ونقلت صحيفة مستقلة هي صحيفة الدستور عن بعض رجال القضاء دهشتهم مما قاله المستشار معتبرين قوله ذلك مناقضا لما عرفوه عنه من تدين وورع. فذكرت أن صديقا للوزير هو المستشار أحمد مكي وصف ما قاله الوزير بأنه «تعبير غريب وغير مألوف» فيما نقلت عن المستشار زكريا عبد العزيز قوله عن الوزير: إنه دائما مثير للجدل. ممدوح شخص تصادمي ، مثير للمتاعب والالتهاب والاحتقان. ودائما ما يثير مشاعر الآخرين في مسائل تعتبر من الثوابت ، فما الذي كان يجري لو قال «بسم الله الرحمن الرحيم» كما تعودنا وكما نقول جميعاً ؟ في هذا الكلام ، الذي شغل مساحة على الصفحة الأولى لجريدة يومية ، يشير إلى أزمة حقيقية في الخطاب العام ، أزمة متعددة الجوانب: عقل محافظ يرفض أي قدر من الاختلاف وحساسية بالغة إزاء المخالفين. تعددية وشمولية لكن التعددية التي تشهد مصر بداياتها هذه الأيام يرافق ظهورها صعود لشمولية دينية تريد أن تحدد لكل منا ما يلبس وما يأكل وما يشرب وما يهمس به عندما يدلف إلى المصعد (دعاء ركوب الأسانسير في أدب الملصقات الأصولية الرائجة) وعندما يقترب من امرأته، بالحلال ، في هدأة الليل. صحيح أن اعتراف التعدديين بالحق الطبيعي للشموليين في الوجود والتعبير شرط أساسي لتحقيق التعددية ، لكن الشمولية تبالغ عندما تنكر على الوزير الحق في ان يتضرع الى الله بعبارة تنطوي على موقف كريم هي علامة التهاب حاد يهدد العقل العام. لا يبدو أن خطورة «الشمولية العقلية» ستكون محل اهتمام كبير أو أن صناع الرأي يمكن أن ينبهوا إليها ويحذروا الناس منها لأن الانشغال بمحاربة الفساد وطغيان البيروقراطية يحظيان بأكبر قدر من اهتمام الرأي العام ولأن بعض دعاة «الشمولية العقلية» يقفون على الخط الأول في المعارك ضد الفساد والبيروقراطية. لكن هذا لم يمنع كاتبا مثيرا للجدل مثل الدكتور سيد القمني من أن يحذر من هذه الاتجاهات قائلاً: إن الإسلام السياسي ، على امتداد تاريخه ، لا يعرف أقلية وأكثرية ، لا يعرف حكومة ومعارضة ، يعرف إجماعا مطلقا يعتبر المعارضة ردة تتمثل في الخروج على الإجماع ، يكفر بها صاحبها ويستحق القتل ذبحاً. ولكن كيف يرى المثقفون المسيحيون الأحداث الدامية التي وقعت في الزيتون ثم تكررت في الإسكندرية ثم في المنيا ؟ زمن الفتنة ؟ يعتبر الحقوقي نجيب جبرائيل (الوكيل القانوني لرأس الكنيسة القبطية البابا شنودة) أن ما جرى في المنيا يشير إلى تقاعس أمني عن حماية الأديرة في وقت تظهر فيه أصوات تحرض على الفتنة وتكون النتيجة هي استحلال دماء الأقلية حتى لو كان ذلك في دور العبادة. ورغم أن الإجراءات العملية التي يطالب بها جبرائيل تأتي من منظور قانوني ودستوري وأخلاقي – بما يعني أنها تأتي من منظور وطني لا طائفي – فإن تشخيصه لما جرى على أنه تقاعس أمني في زمن احتقان طائفي هو تشخيص غير موضوعي ، وكلامه ينطوي على حساسية بالغة تستدعي وتحشد مخزون الشكايا والمرارات القديمة لتعلقه على كل حدث طارئ بما يعقد الأمور ويجعل حل أصغر مشكلة رهنا بحل أقدم المشاكل. ففي صراع بين رهبان خالفوا القانون بامتلاك السلاح الآلي (إذا كان صحيحا أنهم فعلوا ذلك) وبدو يفرضون سلطتهم على الأهلين ، على أرض قد تكون ملكا للحكومة وليست ملكا للطرفين ، لا ينظر جبرائيل إلى القضية من المنظور القانوني الذي رأى به محافظ المنيا المشكلة ، بل يصر على وضعها في إطار «أقلية وأكثرية». يبدو المعلق السياسي خيري رمضان أكثر الأصوات التي عالجت هذه الأحداث توازنا واعتدالا ، فهو يتساءل لماذا سارعت الشرطة بالإعلان عن ثقتها بأن الحادث جنائي لا سياسي ؟ ولماذا سارع الأقباط بالإعلان عن ثقتهم بأن الحادث سياسي وأنه يثير غضبهم ؟ لماذا لا يتريث الطرفان حتى يكتمل التحقيق وتظهر الحقائق ؟ وأكثر من ذلك، فإن خيري رمضان ينتقد نائب الإخوان في البرلمان حمدي حسن لأنه قال «هناك من يعبث بأمن مصر بالتحرك ضد الأقباط». اعتبر رمضان أن هذه «المغازلة» للمخاوف الطائفية عند الأقباط عبث بأمن مصر. لكن ما قاله حمدي حسن مثير للخوف وهذا الخوف يتزايد عندما نتذكر من أشار إليه الكاتب خيري رمضان عن مسلسلات الرعب التي عرفتها مصر في السنوات الأخيرة: مسلسل سفاح المعادي الذي بدأ بخبر عن شخص يمارس عنفا عبثيا ضد الفتيات الصغيرات. وبعد الخبر تسابقت الصحف في نشر الأخبار عن السفاح الذي لم يعرف أحد هل هو واحد أم مجموعة ، ولا إلى أين انتهى التحقيق بشأنه. ثم مسلسل الحرائق الغامضة التي بدأت بحريق هنا ، ثم حريق هناك ، ثم حريق في كل مكان ، ومسلسل سرقة محال الذهب. ويعتبر خيري رمضان أن الطائفية هي النار الكامنة في نسيج الكيان السياسي المصري ، ولهذا فهو يرى ردود الفعل المتسرعة والمبالغ فيها خطرا يهدد البلاد. هذا كله صحيح وان كان الكلام عن طائفية نائمة تنتظر من يوقظها قد يكون مبالغا فيه ، الحقيقة هي أن الشعور بالاختلاف والتأكيد عليه هما أساس لعقد وطني جديد يقوم على تنوع داخل الوحدة القانونية والدستورية كبديل لانطماس ملامح الجميع تحت وطأة ولاء وطني شبه فاشستي. الأصوات تتعالى ، الآن، مطالبة بهذا العقد الوطني الجديد ، وإذا حكم البعض على هذه الأصوات بأنها طائفية أو أصولية أو علمانية متشددة في علمانيتها فلأن التعددية جديدة على هذه البلاد ، والألسنة لم تتدرب بعد على النطق بها. امير

مرسي يا استاذ امير...الفقرة كانت تستاهل....مع ان في ناس كتير جت علي البرنامج

وجهات نظر...

فعلا كتير انتقدوا مني الشاذلي في الفقره دي بالذات لانها حاولت صد و منع اي كلام من اي ضيف حاول يشرح حقيقة ما حدث مع الرهبان من خطف و تعذيب و اهانه شديده ... و يمكن يكون لها

بعض الحق لعدم اثارة مشاعر الفتنه الطائفيه ... و لكن المشاهد دائما يريد الحقيقة و لايريد

اخفاءها .. و المصيبه ان تكون مني الشاذلي هي اللي بتخفي الحقيقه .. ده كان سبب النقد ..

و انا شفت عبر الانترنت و المواقع المختلفه مشاهد من مناظر الرهبان اول ما وصلوا المستشفي

غارقين في دماءهم في مشهد غير انساني ... و لما برنامج العاشره صور في المستشفي مع الرهبان

لم يتطرق لسؤال اي راهب عن ماحدث .. و ده برضه كان من اسباب غضب كثيرين من

مني الشاذلي ... و بصراحه يا ايات عندهم حق .. لازم كل حاجه تتعرض كما تعودنا ... و عيب برامج اخري تجيب اكتر من اللي جابته مني الشاذلي ...

و هذه شهادة حق مني ...

امير

شكراً استاذ امير
انا بحس ان منى او العاشره مساءً عمتاً بيتجنبوا المواضيع اللي بتخص الديانات و الفتن.. بس عند الضروره بيعرضوا الموضوع من بره_بسبب الواجب المهني طبعاً_و مبيدخلوش فيه اوي

صح يا يمنى هى مش بيحب تعمل بلبلة هى زيارة ليها معنى انسانى مش زيارة لاشعال القيل والقال تانى وانا شايفة ان الموضوع دا يحسب لها مش عليها