منى الشاذلي.. محامي الشيطان .. مثال للمذيعة المحتشمة .. اقرا ما كتب اليوم في صحيفة الشبيبه عن مني الشاذلي ....

اقرا ما كتب اليوم في صحيفة الشبيبه عن مني الشاذلي ....

18 اكتوبر 2008


القاهرة : مـــن :وكالة الصحافة العربية :


منى الشاذلي.. محامي الشيطان .. مثال للمذيعة المحتشمة ..







تهاجم عندما يدافع ضيوفها وتدافع عندما يتخطون الموقف الهجومي حتى أطلق عليها الكثيرون لقب محامي الشيطان حيث تحرص دائما على أن تضع من أمامه في موقف لا يحسد عليه ليخرج برنامجها العاشرة مساء قويا ومثيرا. درست منى الشاذلي العلوم السياسية في الجامعة الأمريكية بالقاهرة ، وبدأت حياتها الإعلامية على قنوات ART التي عملت بها لمدة تسع سنوات متصلة قدمت خلالها عددا كبيرا من البرامج المتميزة والتي حققت النجاح منها > فلاش< >وبيني وبينك<، والذي استمر عرضه بنجاح لمدة ثلاث سنوات متواصلة ثم قدمت >لا تذهب هذا المساء< وكان عن حوارات مع نجوم السينما وحقق نجاحا مدويا وبعده قدمت أكثر من عنوان ثم >لا أرى لا أسمع ولا أتكلم< وكان آخر برامجها >القضية لم تحسم بعد< وقدمت من خلاله أشهر القضايا المعاصرة • قالت منى الشاذلي عن دراستها :لاشك أنني استفدت من دراستي للعلوم السياسية في الجامعة الأمريكية مما رفع من كفاءة أسلوبي في تناولي للقضايا التي أتناولها في البرامج التي أقدمها وقد قدمت العديد من البرامج أهمها >بيني وبينك< >لا تذهب هذا المساء< ، >ولا أرى لاأسمع لا أتكلم< وهي برامج حققت شهرتي كمذيعة وعرفت الجماهير العربية بي ، ففي الماضي كنت أشعر أن عمل المذيعة هو شيء جيد من ناحية الشهرة والظهور على الشاشة لكنني اكتشفت بعد عملي أن مهنة المذيعة مسئولية وليست رفاهية كما يظن البعض• وعما حققته من استفادة من عملها كمذيعة قالت: اكتسبت خبرات مهنية كثيرة جدا على مستوى البحث عن المعلومات وكيفية عرضها وأسلوب الاختلاف مع الضيوف ومعرفة مفاتيح الشخصيات ومعرفة سيكولوجية المشاهد وطريقة تقديم حلقة متوازنة ومن الناحية الإنسانية فقد نجحت في التعرف عن كثب على شخصيات كثيرة جدا كنت أتمني أن أعرفها واستطعت أن أكون علاقات مع شخصيات لم أكن أستطيع أن أقابلها لو لم أكن مذيعة وهذا بعيد عن الشهرة و المعجبين ولكن اللقاء مع شخصيات مؤثرة تنتمي لكل الاتجاهات هو ما جعلني أتغذى من فكرها وآرائها وهو ما حقق لي نوعا من الثراء الإنساني والفكري• وحققت منى الشاذلي نجاحا كبيرا لفت نظر القائمين على قناة دريم الذين تعاقدوا معها وأكدت بعض المصادر أنها اتفقت مع القناة على مبلغ ضخم جدا بلغ 90 ألف جنيه شهريا تقديم برنامج العاشرة مساء ذي الطبيعة السياسية التي تنفق مع دراستها ، ورغم جفاف مثل هذه البرامج فإنها تمكنت من تطويعها لتناسب وعي كل فئات المجتمع خاصة أنها تتميز بالتلقائية والحضور والتحضير الجيد للحلقة كما أنها لماحة وذكية وتلتزم بأدب الحوار إلى أقصى درجة.

• عوامل النجاح..
تتمتع منى الشاذلي بتلقائية شديدة وتمتلك وجها مريحا وبشوشا وضحكة آسرة ، الا أنها في نفس الوقت محاورة في غاية الشراسة ، فهي قادرة على إدارة أي حوار باحترافية عالية فقد جمعت بين البساطة والموهبة والأسلوب العلمي مما جعل برنامجها واحدا من البرامج المتفردة على الشاشات العربية لدرجة أن عددا كبيرا من المتابعين أكدوا أن منى الشاذلي ببرنامجها >العاشرة مساء< أعادت الحيوية إلى قناة دريم التي كانت فقدتها لأسباب عديدة• توافرت لبرنامج العاشرة مساء العديد من أسباب النجاح والتفوق بداية من جودة إعداده وروح العمل الجماعي والاتصال المباشر بقضايا الناس المنتقاة بعناية وجدية والضيوف المختارين بدقة وموضوعية بجانب مصداقية التناول وحضور مقدمته وحنكتها في إدارة الحوار وهي صفات من النادر أن تتوافر في برنامج واحد لذلك أصبح >العاشرة مساء< جزءا من حياة قطاع كبير من الناس سواء من حيث المتابعة والاحترام والتفاعل لتصبح منى الشاذلي واحدة من أفراد العائلة التي ينتظرها الجميع ليناقشوا جميعا قضاياهم المهمة• تناولت منى الشاذلي في البرنامج قضايا متشعبة شملت جميع المجالات السياسية والاجتماعية والفنية والأدبية والثقافية والدينية أحيانا • وتميز التناول بالهدوء والرصانة والعمق بما يناسب برنامج منوعات من طراز خاص فوق السطحي والخفيف ودون المتخصص الجامد وذلك في فقرات متعددة بحسب تنوع الموضوعات وزوايا التناول واستفاد البرنامج كثيرا من إجراء أول انتخابات رئاسية تعددية في مصر وقدم تغطية متميزة للحدث الأهم من خلال العقود الأخيرة فقدم مرشحي الرئاسة التسعة وطرائف برامجهم الانتخابية بحيادية وموضوعية • استضافت خلال سنوات عملها في >العاشرة مساء< العديد من المفكرين والأدباء والسياسيين وناقشتهم فيما يشكل على الناس دون مواربة وبلا مجاملة وفي وقت قياسي تمكنت من خلق سمعة لا بأس بها جعلت الضيوف مهما كبرت مكانتهم يطمعون بالظهور في برنامجها وهي بذلك نجحت في خلق قيمة أخلاقية في ذهن المشاهد مفادها أن نهدأ وأن نناقش قضايانا بحكمة وأن نختلف لكن في جو يسوده الاحترام والمحبة إنها بذلك تستغل مكانها لتثقيف المشاهد وترقيته إلى مستوى الوعي المطلوب وقد أجادت في ذلك كثيرا.

• فريق اعداد متميز:
ساعد في هذا النجاح فريق الإعداد المتميز الذي نجح في تحقيق انفرادات عديدة جذبت أنظار المشاهدين من المحيط إلى الخليج وذكر البعض أن الحلقات الأفضل في تاريخ البرنامج كانت تلك التي استضافت فيها الأساتذة أحمد زويل وجمال الغيطاني ويحيى الجمل وعمرو خالد وعادل حمودة وأسامة أنور عكاشة ، حيث انفردت منى الشاذلي بكل منهم في حوار أظهر براعتها وأكد بهاء حضورها الذي يزيد منه مبادرتها إلى الاعتذار الواضح الرقيق كلما شعرت بتجاوز ما بدر منها أو خطأ فني أو معلوماتي • وأكد بعض المتابعين أن برنامج >العاشرة مساء< من البرامج الناجحة والمميزة رغم تشابه مضمونه مع كثير من البرامج لكنه يختلف عنهم في حسن اختيار الموضوعات والضيوف ممن نفتخر بهم ونحتاج لمعرفتهم أكثر ولنجد قدوة ومتعة فكرية تنعشنا وتنقذنا من كثير من البرامج التافهة فالبرنامج يساهم في رفع درة الوعي عند المشاهد كما أنه يكشف المسئولين على حقيقتهم دون تجريح ويفضح الفاسدين بطريقة ذكية من خلال تسليط الضوء على الوقائع ومناقشة كل الأطراف بطريقة موضوعية.

• إنتقادات :
تعرضت منى الشاذلي لانتقادات عديدة منا سواء من حيث الشكل أو الأداء فقد أكد البعض أنها تبالغ في مكياجها الذي يكاد يكون فاقعا فضلا عن أنها تمتلك رغبة ملحة في تأكيد أنوثتها سواء بحركة عينيها أو ملابسها وبأنها اعتادت على استخدام جمالها كجواز مرور للنفاذ إلى قلوب مشاهديها كما أنها تقوم بحك كل حتة في وجهها قبلما تتكلم وهذا شكل غير مناسب وعليها أن تتخلص من ذلك فضلا عن التخفيف من مكياجها لأنها بذكائها وحضورها في غنى عن المحسنات الصناعية• وواصل المهاجمون انتقادها من حيث الشكل فقال أحدهم أتابع البرنامج منذ أكثر من سنة تقريبا ولم أر منى الشاذلي ترتدي يوما أي ملابس سبق أن ارتدتها وكلها من النوع الغالي الفاخر جدا ثمن الطقم الواحدة لايقل عن 7 إلى 10 آلاف جنيه•ولا أعرف من أين جاء بهذه الأرقام•• صحيح أن بعض المجوهرات تتكرر لكن الملابس لا يمكن أن تتكرر ولو افترضنا أنها تحصل على المرتب الأعلى بين المذيعات وتعمل حوالي 22 يوما في الشهر فإن ذلك لن يكفي ثمنا للملابس التي ترتديها فمن أين تأتي بهذه الملابس ؟ وهل هي التي توفرها لنفسها أم من محلات الملابس الكبرى ؟ أكد المنتقدون أن منى الشاذلي تغيرت في الفترة الأخيرة ففي السابق كنا نتابع البرنامج بحرص شديد خوفا من أن يفوتنا أي شيء لكن الآن بدأنا نلاحظ أن الموضوعات مكررة بجانب أن أسلوب منى نفسه في الحوار اختلف فأصبحت أكثر تعصبا لرأيها واختفت حياديتها وموضوعيتها في الحوار ، وللأسف الشديد بدأنا نشعر أن مستوى البرنامج قل كثيرا رغم أن أسماء المعدين كما هي والمخرج لم يتغير •• إذا أين العيب ؟ هل في منى الشاذلي التي نشعر حاليا أنها أصبحت متكبرة نوعا ما وأن النجومية خدعتها أم أن البرنامج دخل تحت عباءة الحكومة وأصبح له حدودا لا يستطيع تجاوزه؟ وقال آخرون إن جمال منى الشاذلي وتلقائيتها ليست محل خلاف لكن أحيانا ما يكون الموضوع المطروح في الحلقة أكبر منها تبدو متلعثمة ومترددة ومشكلتها أنها تنسى ولا تحفظ جيدا بجانب خلطها الدائم بين العامية والفصحى ، فضلا عن أنها في أحيان كثيرة تتعمد التباسط في الحوار بلغتها وتعبيرات وجهها حتى مع ضيوف من مستوى علمي وثقافي عالي وكأنها تتحدث على >المصطبة< في إحدى القرى بالإضافة إلى أن طريقة عرضها للأسئلة التي تحاول من خلالها انتقاء الألفاظ المناسبة للتعبير عن الفكرة بطريقة فلسفية مما يفقدنا فكرة السؤال• وأوضحوا أن منى الشاذلي تمارس التهتهة المصطنعة تنظر يمينا ويسارا عندما توجه سؤالها إلى ضيفها وكأن ضيفها يتراقص أمامها فتارة إلى اليمين وأخرى إلى الشمال مع توجيه أسئلة دون أى معنى حتى يقال إنها تسأل فقط فهي لا تحترم ضيوفها خاصة من أهل الثقافة والعلم وتقاطعهم بشكل مستفز وتسأل السؤال وتجاوب هي الإنابة وكثيرا ما يكون الضيف يتحدث في موضوع مهم فلا تنتظر أن تمر دقيقة واحدة دون أن تقحم نفسها في الكلام فتلقي بعبارة لاجدوى منها والمحصلة أن عقل الضيف يتشتت ومجرى الحديث يتغير في أمور تافهة • ورغم تلك الانتقادات إلا أن منتديات الإنترنت تمتلئ بمحبي منى الشادذلي فقال البعض إنها مذيعة متألقة تعمل في برنامجه المتميز على تقديم طرح جيد ومختلف لحوار إعلامي من نوع جديد، مما يجعلها مثالا جيدا وناجحا في تغير لغة الخطاب الإعلامي المتعارف عليه و الذي مازالت معظم القنوات العربية تعتمده رغم قدمه واستهلاكه وعدم تأثيره في المراقب العربي • منى الشاذلي محاورة من طراز فريد لاتحابي ضيوفها وفي الوقت نفسه لا تبخسهم حقهم كل ما يعنيها استخلاص الحقائق ومحو الالتباس أو الخلط للموضوع المطروح أو المناقش في الحلقة• وقال البعض عنها إنه رغم طغيان التفاهة في الفضاء العربي فإنه لاتزال هناك برامج رائعة يقدمها مجموعة من المذيعين الذين يتسمون بعمق الثقافة والدراية بالموضوعات التي يطرحونها وبشكل يجعلها وسيلة تثقيفية وتنويرية مهمة يمكن أن تضيف للمشاهد الكثير من الوعي والإدراك ويضاف إلى ذلك لغتهم المضبوطة على أدق القواعد النحوية وهنا يبرز اسم منى الشاذلي التي تتألق كل ليلة بشكل يوضح حجم معرفتها وثقافتها وحضورها الواعي• وأكد آخرون أن من أهم أسباب نجاح البرنامج المذيعة الرائعة منى الشاذلي فهي أنها الشخصيات الهائلة التي تتمتع بقبول عالي وملامح مصرية أصيلة وصفاء ذهنيا وثقافة وأسلوب راق في الحوار ووعي بأدق تفاصيل الموضوع الذي تناقشه فهي جريئة لكن بحياء ورقيقة ومؤدبة ومثال للمذيعة المحترمة المحتشمة في مظهرها ولون شعرها الأسود ونادرا ما تشاهد مذيعة شعرها أسود فهي شخصية مميزة بمعنى الكلمة وبرنامجها برنامج يحترم عقول المشاهدين• واعتبر البعض أن الشاذلي اسم يضاف إلى قائمة المبدعين وهي قادمة من خلفية سينمائية إذ كانت تقدم سابقا بعض البرامج ذات التوجه السينمائي وهي هنا تقدم نفسا جديدا تغمره الجرأة والصراحة لكن بأدب وبشاشة لا توصف تشعرك حين تراها أنها تنتمي لعائلتك بشكل أو بآخر فهي مذيعة أكثر من رائعة في مواضيعها وضيوفها.

المقاله جميله جدا الا انها تحتوي كلاما مش صحيح و مش حلو ابدا مثل :


أطلق عليها الكثيرون لقب محامي الشيطان


تبالغ في مكياجها الذي يكاد يكون فاقعا فضلا عن أنها تمتلك رغبة ملحة في تأكيد أنوثتها سواء بحركة عينيها أو ملابسها وبأنها اعتادت على استخدام جمالها كجواز مرور للنفاذ إلى قلوب مشاهديها كما أنها تقوم بحك كل حتة في وجهها قبلما تتكلم وهذا شكل غير مناسب


أكثر من سنة تقريبا ولم أر منى الشاذلي ترتدي يوما أي ملابس سبق أن ارتدتها وكلها من النوع الغالي الفاخر جدا ثمن الطقم الواحدة لايقل عن 7 إلى 10 آلاف جنيه•ولا أعرف من أين جاء بهذه الأرقام•• صحيح أن بعض المجوهرات تتكرر لكن الملابس لا يمكن أن تتكرر ولو افترضنا أنها تحصل على المرتب الأعلى بين المذيعات وتعمل حوالي 22 يوما في الشهر فإن ذلك لن يكفي ثمنا للملابس التي ترتديها فمن أين تأتي بهذه الملابس ؟ وهل هي التي توفرها لنفسها أم من محلات الملابس الكبرى ؟


أن منى الشاذلي تغيرت في الفترة الأخيرة ففي السابق كنا نتابع البرنامج بحرص شديد خوفا من أن يفوتنا أي شيء لكن الآن بدأنا نلاحظ أن الموضوعات مكررة بجانب أن أسلوب منى نفسه في الحوار اختلف فأصبحت أكثر تعصبا لرأيها واختفت حياديتها وموضوعيتها في الحوار ، وللأسف الشديد بدأنا نشعر أن مستوى البرنامج قل كثيرا رغم أن أسماء المعدين كما هي والمخرج لم يتغير •• إذا أين العيب ؟ هل في منى الشاذلي التي نشعر حاليا أنها أصبحت متكبرة نوعا ما وأن النجومية خدعتها أم أن البرنامج دخل تحت عباءة الحكومة وأصبح له حدودا لا يستطيع تجاوزه؟



إن جمال منى الشاذلي وتلقائيتها ليست محل خلاف لكن أحيانا ما يكون الموضوع المطروح في الحلقة أكبر منها تبدو متلعثمة ومترددة ومشكلتها أنها تنسى ولا تحفظ جيدا بجانب خلطها الدائم بين العامية والفصحى ، فضلا عن أنها في أحيان كثيرة تتعمد التباسط في الحوار بلغتها وتعبيرات وجهها حتى مع ضيوف من مستوى علمي وثقافي عالي وكأنها تتحدث على >المصطبة< في إحدى القرى بالإضافة إلى أن طريقة عرضها للأسئلة التي تحاول من خلالها انتقاء الألفاظ المناسبة للتعبير عن الفكرة بطريقة فلسفية مما يفقدنا فكرة السؤال• وأوضحوا أن منى الشاذلي تمارس التهتهة المصطنعة تنظر يمينا ويسارا عندما توجه سؤالها إلى ضيفها وكأن ضيفها يتراقص أمامها فتارة إلى اليمين وأخرى إلى الشمال مع توجيه أسئلة دون أى معنى حتى يقال إنها تسأل فقط فهي لا تحترم ضيوفها خاصة من أهل الثقافة والعلم وتقاطعهم بشكل مستفز وتسأل السؤال وتجاوب هي الإنابة وكثيرا ما يكون الضيف يتحدث في موضوع مهم فلا تنتظر أن تمر دقيقة واحدة دون أن تقحم نفسها في الكلام فتلقي بعبارة لاجدوى منها والمحصلة أن عقل الضيف يتشتت ومجرى الحديث يتغير في أمور تافهة

شكرا استاذ امير
بصراحه اول مره اشوف تحقيق موضوعي جدا عن الاستاذه منى مثل هذا
ببساطه طرحوا الإجابيات و السلبيات بدون مبالغه متزايده و عرضوا أراء انا بسمعها بنفسي من بعض المعارف و الاصدقاء
ممكن بس يكون فيه بعض المصطلحات الغريبه وردت في التحقيق ولكن في المجمل انا اراه موضوعي بنسبه كبيره فمما لا شك فيه ان هناك رأي و رأي اخر..

ميرسي يا استاذ امير و شكرا علي تعليقك علي الحاجات اللي مش صح عن مني كل الي قولتة في تعليقك انةمش صح هو فعلا مش صح و ضيف علية انها درست الصحافة في الاساس ولكن العلوم لسياسية دة تخصص فرعي

بس ما علينا
المقالة دي مجمعة من كذا مقالة ومن كذا حديث لجرايد مختلفة

ساره ...

الانسان الناحج لبد يكون معرض لنقد ونا شايف ان الاستاذة منى ناجحة من وجهة نظرى

ديما الابداعات تاتي من عندك يااستاذنا الفاضل
نفس اللي حضرتك اعترضت عليه انا كمان باعترض عليه وبقوة اي محاور الشيطان ده؟؟وبعدين منى بتحط مكياج غامق!!!!!سبحان الله..شوفوا الافترى
ولما بيقول انها مش بتحرم ضيوفها جاب الكلام ده منين؟؟؟؟؟بالعكس خليه يشوف محاور زي معتز وهو يعرف مين اللي ميحترمش ضيوفوا وميعرفش يحاورهم
الكلام ده كله-حسد عيشة-مش اكثر
مشكور جدا يااستاذ امير على نقلك للمقال
بوركت

ده كلام مش صحيح لان استاذه منى مش كده خالص ودليل على ذلك ان البرنامج يشاهده الناس جميعا اعلاميين وسياسيين ودى غيره من محبه الناس للاستاذه منى ربنا يحفظها يارب قولوا امين ويحميها من حقد الحاقدين والمندسين
يارب يخليها لينا ويخليها لاسرتها وبناتها