من روائع الشاعرة الرقيقه سعاد الصباح

كن صديقي ...

1-
كن صديقي.
كن صديقي.
كم جميل لو بقينا أصدقاء
إن كل امرأة تحتاج أحياناً إلى كف صديق..
وكلام طيب تسمعه..
وإلى خيمة دفء صنعت من كلمات
لا إلى عاصفة من قبلات
فلماذا يا صديقي؟.
لست تهتم بأشيائي الصغيرة
ولماذا... لست تهتم بما يرضي النساء؟..
2-
كن صديقي.
كن صديقي.
إنني أحتاج أحياناً لأن أمشي على العشب معك..
وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر معك..
وأنا – كامرأة- يسعدني أن أسمعك..
فلماذا –أيها الشرقي- تهتم بشكلي؟..
ولماذا تبصر الكحل بعيني..
ولا تبصر عقلي؟.
إنني أحتاج كالأرض إلى ماء الحوار.
فلماذا لا ترى في معصمي إلا السوار ؟.
ولماذا فيك شيء من بقايا شهريار؟.
3-
كن صديقي.
كن صديقي.
ليس في الأمر انتقاص للرجولة
غير أن الرجل الشرقي لا يرضى بدورٍ
غير أدوار البطولة..
فلماذا تخلط الأشياء خلطاً ساذجاً؟.
ولماذا تدعي العشق وما أنت العشيق..
إن كل امرأةٍ في الأرض تحتاج إلى صوت ذكيٍ..
وعميق.
وإلى النوم على صدر بيانو أو كتاب..
فلماذا تهمل البعد الثقافي..
وتعنى بتفاصيل الثياب؟.
4-
كن صديقي.
كن صديقي.
أنا لا أطلب أن تعشقني العشق الكبيرا..
لا ولا أطلب أن تبتاع لي يختاً..
وتهديني قصورا..
لا ولا أطلب أن تمطرني عطراً فرنسياً ..
وتعطيني القمر
هذه الأشياء لا تسعدني ..
فاهتماماتي صغيرة
وهواياتي صغيرة
وطموحي .. هو أن أمشي ساعاتٍ.. وساعاتٍ معكْ.
تحت موسيقى المطر..
وطموحي، هو أن أسمع في الهاتف صوتكْ..
عندما يسكنني الحزن ...
ويبكيني الضجر..
5-
كن صديقي.
كن صديقي.
فأنا محتاجة جداً لميناء سلام
وأنا متعبة من قصص العشق، وأخبار الغرام
وأنا متعبة من ذلك العصر الذي
يعتبر المرأة تمثال رخام.
فتكلم حين تلقاني ...
لماذا الرجل الشرقي ينسى،
حين يلقى المرأة، نصف الكلام؟.
ولماذا لا يرى فيها سوى قطعة حلوى..
وزغاليل حمام..
ولماذا يقطف التفاح من أشجارها؟..
ثم ينام

كم انتي رائعة يا استاذة عزه ..

اختيار رائع و كلمات رائعة .. و ليت الرجال يفهمون ..

https://www.youtube.com/watch?v=R2KpVmdOv68

كن صديقي غناء ماجده الرومي
كلمات الدكتورة سعاد الصباح
شكرا جزيلا للفاضلة عزة عبد المنعم على اختياراتها الممتعه

زائر

إختيارات رائعة من إنسانة أروع ولكن
وأنا متعبة من ذلك العصر الذي
يعتبر المرأة تمثال رخام.
فتكلم حين تلقاني ...
أن المرأة أخذت حقوقها كاملة فكيف لها ان تكون تمثال رخام أنها تتحدث وصوتها يعلو ويعلو دائمآ
ماتناطح الرجال وأخيرآ وليس بأخرأحييكى على إنتقائك الرائع وكلماتك السجية النقية كشخص حضرتك أستاذتنا الغالية عزة
إهداء هذة الغنية لحضرتك بباب ساعة لقبلك سماع ومشاهدة فلتتقبليهاومن أهديتها لهم

الأستاذة عزة أختيار موفق ورائع / وأشكرك على الاختيار ولكن ...
أرجو الاجابة على هذه الأسئلة :
لماذا يكون صديق لماذا لايكون زوج ؟ أو لماذا لاتصلح الزوج حتى يكون زوج وصديق في نفس الوقت ؟ أم هي تخاطب زوجها ليكون لها صديقاً ؟
ثم الرجل الشرقي أصبح من الوعي الآن بحيث لايهتم فقط بشكل المرأة ولكنه يهتم أيضاً بعقلها وهم كثر ... بل أنني ارى الرجل الغربي هو الذي يهتم بشكل المرأة ولاينظر إلى غير ذلك إلا نادراً ... فالرجل الغربي - إلا قليلا - لاينظر إلى المرأة إلا كونها سلعة وفقط ...
كما أن الرجل الشرقي الآن أصبح يعلم ابنته كما ينصح أخته ويوجه زوجته ويصرف الكثير والكثير لتصبح المرأة نافعة في مجتمعها في جميع المجالات وقد كان الرجل الشرقي كذلك أيضاً منذ زمن بعيد وإن شاءت الشاعرة فلتنظر إلى الصحابيات الفضليات ماذا صنعو في التاريخ ومن صنعهم ؟ ماصنعهم إلا الرجال ... فلا أرى أباً أو أخاً أو إبناً قصر في ذلك إلا ماندر ...
فلربما الشاعرة العظيمة تتحدث عن حالة خاصة .
أشكر لك اختيارك الثري ولاشك القصيدة في مجموعها أمتعتنا جميعاً .
تحياتي ... وتقبلي مروري .

استاذى الفاضل أ امير

اشكرك لمرورك وثناءك على اختيارى ويارب تكون كلمات الشعر الرقيق واحه وسط الصحراء التى تحيط بنا فى اغلب النواحى

د ابو اسامه اشكر لحضرتك مرورك فهو تشريف لى

الاخ الفاضل أ ممدوح
حضرتك مناضل يااستاذنا واحنا غلابه وعلى رأى ايات واحده واحده عشان نلحق نقرأ الاجنده كلها
اسمح لى استاذى الحديث هنا للشاعره ليس عن الحقوق التى تطالب بها النساء من مساواه وغيره وليس المقصود هو ان يعلو صوت المرأه ويعلو فان انكر الاصوات لصوت الحمير فالشاعره تطالب بأشياء ارق من ذلك بكثير اشياء لايمكن ان تتوافر لها اذا ظل صوتها يعلو ويعلو وظلت تناطح الرجال بل على العكس تماما فلن تطالب بما طالبت به ولم يتوفر لها ما تصبو اليه إلا اذا كانت امراه وليست ناطحه رجال
اشكر حضرتك لمرورك

الاستاذ الفاضل عمدة الرياض
اشكر حضرتك للمرور وإستحسانك الاختيار
اما بالنسبه لسؤال حضرتك فقطعا ربما ان الشاعره تتحدث عن حاله خاصه وذلك يؤكد وجود تلك الحاله ولكن ليس لدى ادواتى لإحصائها ولكنها توجد وبكثره وسواء كان رأى حضرتك فى عدم وجود تلك الحاله أو رأى انا فى وجود تلك الحاله فلايمكن ان نأخذ بتلك الاراء على اطلاقها حيث انه لايجب تطبيق حكم واحد على القضايا الاجتماعيه
ولكن سيدى لسنا بصددالحديث عن وقوف الرجل بجانب المرأه ومساندتها وصناعتها ( ولى تحفظ شديد على هذا المعنى الاخير لأن التى صنعتنا جميعا امرأه سواء كنا صناعه جيده أو رديئه) ولكننا بصدد الحديث عن مشاعر واحاسيس رقيقه رب العرش العظيم فطر المرأه عليها لتحيط بها زوجها واطفالها وتلك المشاعر والاحاسيس مثل الزهره التى تحتاج الى الماء دائما لتظل حيه يملأ اريجها المكان كله ودائما وهذا الاريج اول المستفيد منه زوجها واطفالها الذين هم اطفاله اى انه يستفيد بشكل مباشر وغير مباشر وهذا يستلزم ان يكون هناك توأمه بين الطرفين ليشبع كل منهما مشاعر الاخر بالكلمه الطيبه
وللامانه الحمد لله تلك النماذج موجوده ولكن للامانه ايضا فهى قليله وآثار ذلك سيئه جدا على كل الاطراف
اسفه للاطاله واشكر حضرتك

زائر

أخجلتنى سيدتى الفاضلة
وباعدين عندك غرامة لما حضرتك دخلتى واطلعتى على أجندتى الوطنية فين تعقيبك
عندك واحدة مش واحدة واحدة بتاعة أيات
أعتذر أن كان أصابنى شطط فى تعبيرى أو تفهمى للمعنى أستاذتى المحترمة عزة

استاذى الفاضل اشكر حضرتك للمرورك للمره الثانيه واخجلتم تواضعنا والعفو يااستاذى فحضرتك لست ممن يصيبهم الشطط ابدا بما حباك الله من سعة ادراك والحمد لله

والواحده التى عليا فاعذرنى فللامانه فقد قرأت الاجنده الوطنيه واحييك على ماسردت من حقائق ومعلومات ترسخ روح الوطنيه لدى الشباب وتنعش ذاكرة الكبار وعدم تعقيبى لأننى لست مؤهله ذهنيا للحديث فى أى مواضيع هامه ودسمه مثل هذا الموضوع فاعذرنى استاذى
والجايات اكتر على رأى المثل
تحياتى استاذى واشكرك مره اخرى

زائر

أنا أعلم ذلك وقد قرأت إعتذار حضرتك للجميع بقسم عبرعن إحساسك وأدعو الله أن يطمئنك
على مايشغل بال حضرتك وإنما هو من أجل المداعبة ليس أكثر وأشكرك على التواصل
وسرعة الردتقبلى مزيد الأحترام والتقدير

الأستاذة المحترمة / عزة
لاأرى اختلاف في وجهة نظرينا بل أراها واحدة ... ولكني فقط اختلفت مع الشاعرة في النظرة للرجل الشرقي ونظرته الدونية للمرأة فما كان مني إلا أن أكون مدافعاً عن هذا الرجل ... ولم أقصد أبداً أن الرجل هو الذي صنع المرأة ولكني أردت أن أبين أنه ترك لها المجال لتجربة حياة هي تجربة ناجحة ووقف بجانبها فكما أن الرجل أب وأخ و إبن وزوج فكذلك المرأة هي أم وأخت وإبنة وزوجة ولكن الرجل هو الذي له القوامة على المرأة وهو المسؤول عنها بالكلية ...
وللمرأة أن تشارك في صنع القرار ولكن يجب على الرجل هو الذي يتخذ القرار ... فالله جل وعلا لم يقل ياأيها الذين آمنوا قو أنفسكم ناراً ولكنه قال :
" ياأيها الذين آمنوا قو أنفسكم وأهليكم ناراً ...." الآية
فهو مسؤول عنها مسؤولية كاملة ... فهو الزوج والصديق والأخ والرفيق .
ولك أن تعلمي أن رسولنا الكريم أخذ برأي أم سلمة في صلح الحديبية عندما أشارت إليه أن يخرج ويحلق أمام الناس جميعاً ... وهذا ماحدث بالفعل ... وكان رأي أم سلمة رأياً صائباً بدليل أخذ النبي صلى الله عليه وسلم به ... وكان في ذلك احتراماً لعقل المرأة وتقديراً لفكرها . أكتفي

انا ارى جرئة فى هذة الكلامات توريد بها الشاعرة التحرر

من الانطباعات الشرقية هى تتحدث عن الصداقة

وان بنيت الصداقة لابد ان تبنى على العادة والتلقيد التى تربينا عليها عليها

ولكن هى تتكلم عن صداقة وليس حب

اذاً انا ارى جرئة منها

ولاكن هذا لايخفى جمال الكلامات

وايضاً لا يخفى الاحساس الراقى فى التعبير

الاستاذة سعاد الصباح قدمت وصف جميل ولكن صعب التنفيز

اشكر فى البداية الاستاذة عزة على هذا الاختيار

كما اقدم احترامى وعجابى الى الشاعرة سعاد الصباح

تحياتي :

الشاعرة والأديبة سعاد الصباح في قصيدتها (كن صديقي) خاطبت المجتمع الذكوري بأن ينظروا الى عقل المرأة وأحاسيسها أكثر من نظرتهم الى ملابسها وشكلها
لقد عبرت عما يجيش في عقل كل امرأة وفي تفكيرها وأخرجته في قصيدتها
كانت بارعة حينما خاطبت كل زوج بأن زوجته تحتاج الى :
= الصداقة بمفهمها الشامل
= إن كل امرأة تحتاج أحياناً إلى كف صديق..
وكلام طيب تسمعه..
= وإلى خيمة دفء صنعت من كلمات
لا إلى عاصفة من قبلات

= إنني أحتاج أحياناً لأن أمشي على العشب معك..
= وأنا أحتاج أحيانا لأن اقرأ ديواناً من الشعر معك..
= وأنا – كامرأة- يسعدني أن أسمعك..
= إنني أحتاج كالأرض إلى ماء الحوار.
= إن كل امرأةٍ في الأرض تحتاج إلى صوت ذكيٍ..
وعميق.
= وإلى النوم على صدر بيانو أو كتاب..

= فاهتماماتي صغيرة
وهواياتي صغيرة
وطموحي .. هو أن أمشي ساعاتٍ.. وساعاتٍ معكْ.
تحت موسيقى المطر..
= وطموحي، هو أن أسمع في الهاتف صوتكْ..
عندما يسكنني الحزن ...
ويبكيني الضجر..
= فأنا محتاجة جداً لميناء سلام
= فتكلم حين تلقاني ...
لماذا الرجل الشرقي ينسى،
حين يلقى المرأة، نصف الكلام؟.
ولماذا لا يرى فيها سوى قطعة حلوى..
وزغاليل حمام..
ولماذا يقطف التفاح من أشجارها؟..
ثم ينام
من النادر أن تبوح المرأة بكل تلك التفاصيل لزوجها
هي لخصت وأوجزت شعور كل انثى وما تخفيه بداخلها وترغب فيه من زوجها
لقد أجادت سعاد الصباح في اخراج كل تلك المشاعر الدفينه بداخلها كأنثى
ربما فهم البعض من كونها تقول كن صديقي أنها تدعوا الى الصداقة بين الجنسين وهذا مالم تتطرق اليه
واليكم الآن نبذه مختصرة عن الأميرة الدكتورة / سعاد الصباح
سعاد محمد الصباح، (ولدت 22 مايو 1942). شاعرة وكاتبة وناقدة كويتية حاصلة على درجة الدكتوراه في الاقتصاد والعلوم السياسة، وهي المؤسسة لدار سعاد الصباح للنشر والتوزيع عام 1985. تجيد اللغتين الإنجليزية والفرنسية بالإضافة للغتها العربية الأم. تم تكريمها في العديد من الدول لإصداراتها الشعرية وإنجازاتها الأدبية ومقالاتها الاقتصادية والسياسية.التعليم
• التعليم الأولي بمدرسة الخنساء – الكويت.
• التعليم الثانوي بمدرسة المرقاب – الكويت.
• شهادة البكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية مع مرتبة الشرف – كلية الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة القاهرة 1973.
• شهادة الماجستير – المملكة المتحدة.
• شهادة الدكتوراه في الاقتصاد والعلوم السياسية – جامعة ساري جلفورد – المملكة المتحدة 1981.
كان عنوان رسالتها لشهادة الماجستير هو "التنمية والتخطيط في دولة الكويت"، ورسالتها لشهادة الدكتوراه حملت عنوان "التخطيط والتنمية في الاقتصاد الكويتي ودور المرأة" قدمتها باللغة الإنجليزية وترجمتها لاحقاً إلى اللغة العربية، وكانت بذلك أول كويتية تنال شهادة الدكتوراه في الاقتصاد باللغة الإنجليزية. أكدت هذه الدراسة على ضرورة اعتماد منهج تخطيط طويل المدى يتحقق فيه هدفان مرتبطان يبعضهما البعض؛ أولهما الدعوة إلى إعداد إطار عام للتخطيط الإنمائي في ظل اقتصاد يعتمد على النفط ويستند إلى ضرورة إقامة قاعدة اقتصادية وقوى عاملة متوازنين، وثانيهما تقديم تحليل إحصائي تسجيلي عن موضوع الالتزام بالعمل بالنسبة للمرأة العاملة.
الإصدارات
الشعر
• ومضات باكرة – 1961 - الكويت.
• لحظات من عمري – 1961 - الكويت.
• من عمري – 1964 - بيروت – دار اليوم.
• أمنية – 1971 – القاهرة - دار المعارف، الطبعة الثانية 1989 – الكويت – دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع، وفي 1992 – القاهرة.
• إليك يا ولدي – 1982 - القاهرة – دار المعارف، الطبعة الثانية 1989 – الكويت – دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع، وفي 1992 – القاهرة.
• فتافيت امرأة – 1986 - القاهرة – الهيئة المصرية العامة للكتاب، الطبعة الثانية 1989 – الكويت – دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع وفي 1992 – القاهرة, ومن هذا الديوان غنت المطربة اللبنانية العظيمة ماجدة الرومي قصيدة كن صديقي التي لحنها ووزعها الموسيقار اللبناني الكبير عبدو منذر
• في البدء كانت الأنثى – 1988 - لندن - منشورات رياض الريس، وفي 1992 – القاهرة.
• حوار الورد والبنادق – 1989 - لندن - منشورات رياض الريس.
• برقيات عاجلة إلى وطني – 1990 - القاهرة – الهيئة المصرية العامة للكتاب، وفي 1992 – الكويت – دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع.
• آخر السيوف – 1991 - الكويت - دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع.
• قصائد حب – 1992 - الكويت - دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع.
• امرأة بلا سواحل – 1994 - الكويت - دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع.
• خذني إلى حدود الشمس – 1997 - الكويت – دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع.
• القصيدة أنثى والأنثى قصيدة – 1999 - الكويت – دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع.
• والورود تعرف الغضب – 2005 - الكويت – دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع.
يذكر أيضاً أن قصيدتها "كن صديقي" غنتها المطربة اللبنانية ماجدة الرومي عام 1994.
الأدب
• مجموعة مقالات "هل تسمحون لي أن أحب وطني" - 1990 – القاهرة، الطبعة الثانية 1992 – القاهرة.
• كتاب توثيقي تاريخي "صقر الخليج عبد الله المبارك الصباح" – 1995.
الاقتصاد
• التخطيط والتنمية في الاقتصاد الكويتي ودور المرأة – 1983 باللغة الإنجليزية، الطبعة الثانية 1989.
• الكويت / أضواء على الاقتصاد – 1985، الطبعة الثانية 1989.
• أوبك بين تجارب الماضي وملامح المستقبل – 1986، الطبعة الثانية 1989.
• السوق النفطي الجديد – 1986، الطبعة الثانية 1989.
• أزمة الموارد في الوطن العربي – 1989.
• مجموعة بحوث "المرأة الخليجية ومشاركتها في القوى العاملة" – 1990.
الأنشطة
بعدما أسست دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع عام 1985 قامت بإعادة طبع مجلدات مجلة الرسالة الأدبية المكونة من 1020 نسخة صدرت بين عامي 1933 و1952، والتي كان يرأس تحريرها الأديب أحمد حسن الزيات. أسست كذلك مسابقات عدة لتشجيع الشباب العربي على الإبداع الأدبي والعلمي فبادرت في عام 1988 بتأسيس جائزة سعاد الصباح للإبداع الفكري، وجائزة باسم زوجها عبد الله المبارك الصباح وهي متخصصة بالإبداع العلمي، وجائزة خاصة بشباب الأرض المحتلة. بادرت أيضاً بتكريم الأدباء والمبدعين الأحياء العرب تقديراً لأعمالهم وهم:
• المفكر الكويتي عبد العزيز حسين عام 1995.
• الشاعر البحريني إبراهيم العريض عام 1996.
• الشاعر العربي نزار قباني عام 1998 في بيروت.
• الدكتور ثروت عكاشة عام 2000 في مصر
• الأمير عبد الله الفيصل عام 2001.
شاركت في اللجنة العليا لتحرير الكويت أثناء فترة الغزو العراقي عام 1990 من خلال تحريض عدة منظمات عربية على التحرك الضد ذلك العدوان، وعقد المؤتمرات دفاعاً عن قضية وطنها ونشر وإصدار النشرات والكتب في كل من واشنطن ولندن وجنيف وبراغ، كما استأجرت في لندن محطةً إذاعيةً خاصةً لذلك.
العضويات
• عضو رابطة الأدباء – الكويت.
• عضو المجلس الاستشاري الأعلى للتربية – الكويت.
• عضو اللجنة العليا لتدعيم التعليم - الكويت
• عضو مركز المرأة للمعلومات بالجمعية النسائية الثقافية الاجتماعية – الكويت.
• عضو جمعية الصحافيين والخريجين الكويتية – الكويت.
• عضو جمعية الاقتصاديين الكويتية – الكويت
• عضو رابطة الصداقة الكويتية الأمريكية – الكويت.
• عضو مساند بمركز الدراسات العربية - بيروت.
• عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة العالمية للنساء المسلمات لجنوب شرق آسيا.
• عضو الاتحاد العالمي لاقتصاديات الطاقة.
• عضو مجلس الأمناء واللجنة التنفيذية لمنتدى الفكر العربي – عمان.
• عضو مجلس الأمناء بمركز الدراسات العبرية بجامعة اليرموك – عمان.
• عضو جمعية علم الاجتماع – تونس.
• عضو مجلس الأمناء لمؤسسة التعاون – جنيف.
• عضو مركز الطاقة بجامعة ساري جلفورد ـ المملكة المتحدة
• عضو المجلس الاستشاري للاتحاد الدولي لتنظيم الأسرة –لندن.
• عضو مؤسس للمؤسسة الثقافية العربية –لندن.
• عضو اللجنة التنفيذية لجمعية أوليف بادن الدولية للمرشدات –لندن.
• عضو مجلس إدارة بحوث الشرق الأوسط والمعلومات – واشنطن.
• عضو مؤسس للجنة التنفيذية لمنظمة حقوق الإنسان في الوطن العربي.
• عضو مؤسس للمجلس العربي للطفولة والتنمية –القاهرة.
• عضو مجلس الأمناء في المجلس الدولي حول التعليم لأغراض التدريس بارلينجتون - الولايات المتحدة الأمريكية.
• رئيسة اللجنة الثقافية والاجتماعية / نادي الصيد والفروسية – الكويت.
• رئيسة مجلس الإدارة بمكتب الاستشارات العملية – الكويت.

التكريم
• درع جمعية الاقتصاديين الكويتية – الكويت.
• جائزة الدولة التقديرية للآداب والفنون – الكويت.
• وسام الثقافة التونسية – تونس.
• درع الإبداع النسائي العربي من وزارة الثقافة التونسية – تونس.
• درع التفوق من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة – القاهرة.
• درع عيد العلم من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة – القاهرة.
• وسام الاستحقاق اللبناني المذهب من الرئيس اللبناني – لبنان
• الدرع التكريمي من مؤسسة التعاون الفلسطينية. • الميدالية التكريمية الفضية من معهد العالم العربي – باريس.
• درجة الزمالة من كلية سانت كاترين بجامعة أكسفورد – لندن.
• رئيسة شرف لجمعية بيادر النسائية الكويتية الأمريكية – الكويت.
• رئيسة فخرية لمركز الإبداع العلمي – البحرين.
• الرئيسة الفخرية لجمعية الصداقة البريطانية الكويتية.
• عضو شرف لجمعية متخرجي الجامعة الأمريكية – بيروت.
• عضو شرف للمجمع الثقافي العربي – بيروت.

كما كرمها المنتدى الثقافي المصري بإصدار مجلدين حملا عشرات البحوث والشهادات عن إبداعها الشعري وجهدها في مجال الثقافة وحقوق الإنسان، وكرمتها جامعة الكويت ممثلة بقسم اللغة العربية ومجموعة من المؤسسات والهيئات الكويتية والعربية في احتفالية "يوم الأديب الكويتي". واختيرت كضيفة شرف لمؤتمر المرأة العالمي الذي عقد في بكين عام 1995
حياتها الأسرية
متزوجة من الشيخ عبد الله المبارك الصباح في 15 سبتمبر 1960 وأبناؤهما هم:
• الشيخ مبارك عبد الله المبارك الصباح (ولد عام 1961 وتوفي عام 1973)
• الشيخ محمد عبد الله المبارك الصباح
• الشيخ مبارك عبد الله المبارك الصباح (بعد وفاه أخيه)
• الشيخه أمنية عبد الله المبارك الصباح
• الشيخه شيماء عبد الله المبارك الصباح
شكرا جزيلا للأستاذة الفاضلة /عزة عبد المنعم التي جعلتنا نتفاعل مع القصيدة وكاتبتها /

أشكر الجميل والقدير أبو أسامة على المعلومات الغزيرة والقيمة والشكر موصول لصاحبة الموضوع الاستاذة عزة عبد المنعم .
لكم منى كل الشكر والتقدير وتقبلوا مروري المتواضع .

السيدة الفاضلة ـ عزة عبد المنعم
من تتذوق هذه الكلمات وتطرحها بهذا الشكل العفوى هى بالضرورة سيدة ذات عقل راجح وحس مرهف سمت فوق تشريح المشاعر بمدية اللغة وإعراب الكلمات
لتنقل لنا دفقا من النبض الصادق لمشاعر المرأة البريئة وحجاتها الروحانية المجردة الحالمة
دون التطلع إلى ما طاف بخلد الناس من تحلل أو فساد ، وكأنها صرخة من كل النساء لكل الرجال ، بأن شجرة التفاح تحتاج لما هو أكثر من عفيف الرغبات وإشباع الشهوات
شكرا سيدتى الفاضلة على هذه النسمات الجميلة الصافية.

الاستاذ الفاضل سامح المصرى اشكر لحضرتك مرورك والحقيقه اننى اراها صراحه فى التعبير عن المشاعر من الشاعره وليست بجرأه بصرف النظر عن نوع العلاقه فهى ليست محلا للنقاش لانها لاتعنينى ولكن مايعنينى هنا المشاعر الصادقه

والسكين استاذى نقطع بها الطعام لنأكله ويمكن ايضا ان غيرنا يقطع بها اوردة يده ليموت كافرا والعياذ بالله
فكل منا يستخدمه حسب اعتبارات كثيره خاصه به
تحياتى لمرور حضرتك

استاذى الفاضل د ابو اسامه مرورك تشريف لى دائما وكذلك إثراء لما اكتبه واشكرك على هذا الكم من المعلومات عن الشاعره سعاد الصباح واصدقك القول اننى لم اكن اعلم الا القليل جدا من تلك المعلومات فاكرر شكرى لحضرتك

الاستاذ والصديق الفاضل أ طلعت الحداد لم اقرأمنك إلا تعقيب شاعر يستشعر معنى الكلمات ولايتوقف عند التحليل والمنطق الذى لانستطيع ان نخضع له الشعر فالشعر فى الاول والآخر جمال كلمات ومعانى ورقة احاسيس وإنطلاق الكلمات لتعبر عنها دون التقيد بأشياء اخرى تحكمنا اذا تحدثنا بغير لغة الشعر
اشكر لحضرتك مرورك

(_إنني أحتاج كالأرض إلى ماء الحوار._) كم لهذى الكلمات من براعة فى تجسيد جل المشكلات التى تحياها الاسرة اذا ماافتقدت للحوار والمعايشة الفكرية ..فالتفكك والتباعد بين الزوجين هوطريق الهلاك للعواطف وللحياة بينهما ..................اختيار رائع أختى عزة لشاعرة اروع ,,استفدت عنها الكثير من كلمات أخى أبو أسامة

مرحبا بالفاضلة والشاعرة / زهرة يونس

نتمنى لك طيب المقام في المنتدى

الاستاذه زهره اشكر لحضرتك مرورك العطر

ياناس كفاية شيشة***عشان نرضوا بالعيشة

ياناس كفاية شيشة***وسيبكم من الحشيشة

بتخلى الواحد سكران**اصله شارب قطران

وحساسية جوة الصدر***وتجيب سرطان فى الكبد

قاعد على القهوة اكيد***تقول دا كان حديد

راحت فين القوة ***والله داكان فتوة

فية شاى فية ليمون***فية كمان حلبة ويانسون

دا خير ربنا كتير***عايزين نشم العبير

كابوس اسمه سجاير***بيخلى العقل حاير

دا مش علامة الرجولة***وخسارة فى السيولة

الجو مليان دخان ***فينك يا انسان

نيست ايام زمان ***والهوا الحلو كمان

غثنا ياوزير الصحة***اخويا جاتلة كحة

الحقنا ياوزير البيئة***فية ناس تانية بريئة

يا الله نسيبوا التدخين***علشان ناس تانييين

بقرار مش هظار***جد مفيهش خيار

ممنوع التدخين***علشان نرضو الملايين

والناس العاقلين***دا الشعب بيقى حزين
ياناس كفاية شيشة***عشان نرضو بالعيشة
ياناس كفاية شيشة*** وسيبكم من الحشيشا

هذه القصيدة حقوق االمؤلف محفوظة قانونا للشاعر محمد عبد الصمد ودن
وعلى من يرغب فى شرائها برجاء الاتصال على 0163328954 afro

» من روائع فاروق جويده
» من روائع نزار القباني {اتحبني وانا ضريرة }
» سعاد حسني النجمة الحلم والموت اللغز
» 9 أعوام على وفاة سعاد حسنى.. ومازال القاتل مجهولا
» الذكرى الثامنة لرحيل سعاد حسنى فى 21 يونيو عام 2001 وهو نفس اليوم الذى تأتى فيه ذكرى ميلاد العندليب عبد الحليم حافظ.صور كثيره لم تنشر من قبل ..