اخبار عن منى الشاذلي-معها وعنها-

السلام عليكم [size=18
]موضوعي ده حيشمل باذن الله كل ماقيل ويقال عن الاستاذة منى وعليها ولو اي حد عنده معلومات اضافية يضفيها لكن من غير تكرار
الحقيقة لقيت في مجموعة حلوة من الاخبار عنها وحبيت انقلها هنا واذا كانت موجودة في المنتدى فعذرا للادارة لاني مقصدتش التكرار لكن حبيت هنا نجمع كل الاخبار والحوارات اللي تخص مدام منى سواء كانت قديمة اوجديدة
وان شاءالله الموضوع يعجبكم ويبقى اضافة للمنتدى والموقع
اللي عنده اي خبر اولقاء يخص ا.منى ينزله هنا لكن من غير تكرار
استنوا بقى اللقاءات وماقيل عن منى وعليها [/size]

لقاء مع الاستاذة مني الشاذلي في مجلة الاهرام العربي ايام مكانت في art

[color=darkblue]
مني الشاذلي تستفز المشاهدين‏:‏أ
تسلل خلف الخطوط الحمراء

أجري الحديث‏-‏ محمد محمود

مني الشاذلي مذيعة مختلفة في طلتها علي الشاشة‏,‏ وفي القضايا التي تتصدي لمناقشتها‏,‏ وفي اختيارها لضيوفها‏,‏ ورغم جرأتها‏,‏ إلا أنها تراعي الخطوط الحمراء‏,‏ مني لا تجيد العمل إلا في البرامج السياسية‏,‏ ورغم جفاف مثل هذه البرامج‏,‏ إلا أنها تطوعها لتتناسب ووعي كل فئات المجتمع حتي تكتسب قاعدة جماهيرية أكبر‏,‏ حول برنامجيها القضية لم تحسم بعد‏,‏ ولا أري لا أسمع لا أتكلم‏,‏ تحدثت مني في هذا الحوار‏:‏
‏ هل حصلت علي فرصتك في الـ‏art‏ ؟
نعم حصلت علي فرصتي‏,‏ وأقدم حاليا برنامجين هما‏:‏ القضية لم تحسم بعد‏,‏ ولا أري لا أسمع لا أتكلم‏,‏ وهما من أفكاري‏,‏ وأعدهما بنفسي‏.‏ البرنامج الأول أناقش فيه أهم قضايا الرأي العام المتداولة في المحاكم والمثار حولها جدل‏,‏ وأعرض وجهات النظر المختلفة حولها‏,‏ وفي البرنامج الثاني أسعي لإزالة كلمة لا من حياتنا لنري ونسمع ونتكلم‏,‏ لأن كلمة لا مرفوضة في ظل التطور الذي تمر به الدول‏,‏ فأتحدث عن الأشياء غير المطروحة للحديث بشيء من الوضوح بحثا عن الحقائق الغائبة‏.‏
‏ ما الرسالة التي تريدين توصيلها من خلال البرنامجين؟
هناك هدفان أسعي لتحقيقهما‏:‏ الأول هدف إعلامي‏,‏ فلابد أن أقدم برنامجا غير ممل أو مستهلك حتي يراني الناس ويحرصوا علي متابعتي ومشاهدة ما أقدمه‏,‏ فلا يمكن أن أجلس في غرفة مظلمة وأطلب من الجماهير أن تتابعني‏,‏ ثانيا‏:‏ أحاول بكل الأشكال أن أستفز المشاهد للتفكير قبل أن يقتنع بوجهة نظر ما‏.‏
‏ ما أهم القضايا التي قمت بمناقشتها من خلال برنامج القضية لم تحسم بعد؟
هناك العديد من القضايا التي شغلت الرأي العام وطرحتها من خلال البرنامج‏,‏ منها قضية سعدالدين إبراهيم‏,‏ وموت سعاد حسني‏,‏ والممرضة عايدة‏,‏ وقضية وفاء مكي واتهامها بتعذيب الخادمتين‏,‏ حتي القضايا الفنية تعرضت لها‏,‏ ومنها قضية فيلم المهاجر‏,‏ وورثة عبدالحليم حافظ‏,‏ وقضية اتهام أحمد فؤاد نجم منذ‏30‏ سنة بإهانة ذات الرئيس الراحل أنور السادات بقصيدة شعرية‏.‏
‏ ما سر نجاح برنامج القضية لم تحسم بعد وتحقيق أعلي نسبة مشاهدة علي قناة الأوائل؟
اختيار القضية ليس سر النجاح‏,‏ لأننا نختار قضية مطروحة بالفعل في المحاكم‏,‏ لكن النجاح يأتي من طريقة طرحها بموضوعية وليس علي حساب الحقيقة‏,‏ فالأفكار موجودة علي قارعة الطريق‏,‏ لكن المهم أن نقدم برنامجا غير ممل وفي نفس الوقت مفيدا للناس‏,‏ فلا نضيع أوقاتهم بلا فائدة‏.‏
‏ ما مساحة الحرية المتاحة لك في اختيار موضوعات برامجك؟
الحرية المتاحة في‏art‏ هي الحرية المقبولة والمنطقية‏,‏ لكنني أعترف بأن هناك خطوطا حمراء وهي موجودة في كل الوسائل الإعلامية حتي في‏CNN,‏ ورغم أن برامجي تذاع علي الهواء‏,‏ إلا أن لدينا جهازا رقابيا عمله استشاري ومطلوب ومهم لأي قناة‏,‏ لأن هناك مناطق تسبب مشاكل عامة قد تغيب أبعادها عن مقدم البرنامج‏.‏

‏ هل سبق أن رفضت رقابة‏art‏ فكرة موضوع تقدمت به؟
بالفعل يحدث هذا وأتذكر مثلا قضية الصحفي ممدوح مهران وجريدة النبأ‏,‏ ونشر صور للراهب وهي قضية معروفة للجميع‏,‏ لكنني سارعت بتسجيل لقاءات مع البابا في كنيسة العباسية وسجلت صور مظاهرات الشباب المسيحيين ولقاءات معهم‏,‏ وناقشت ما نشرته النبأ‏,‏ وبعد كل هذا المجهود كان هناك تحفظ من الرقابة وحذفت أجزاء من هذه التسجيلات لتخفف حدة الرسالة المستهدفة‏.‏
‏ هل انتابك شعور بالضيق من هذا التصرف؟
أعترف بأنني في بداية الأمر شعرت بالضيق بعد أن أعدت التفكير في الأمر‏,‏ وجدت أن تصرف الرقابة صحيح بنسبة‏100%‏ وأظهرت الأيام بعد ذلك رجاحة هذا القرار‏,‏ وفي النهاية الخطوط الحمراء مطاطة وليست قواعد خرسانية‏,‏ فذكاء مقدم البرنامج يكمن في محاولته مط هذه الخطوط لمصلحة موضوعه‏,‏ لكن بالشكل المقبول‏.‏
هل تحرصين علي معرفة رد فعل المشاهدين عن برامجك؟
دائما أشعر برد فعل الناس من الخطابات والفاكسات والبريد الإلكتروني واتصالاتهم التليفونية ومهم أن تشعر بأن المشاهدين يتابعونك‏.‏
‏ ألا ترين أن نسبة مشاهدة قنوات الأوائل في انخفاض مستمر؟
أعترض علي هذا السؤال‏,‏ لأن الأيام تؤكد أن هناك ارتفاعا مستمرا في عدد المشتركين في الأوائل‏,‏ كما أن لدينا قناة الأوائل المفتوحة متاحة للجميع مجانا‏,‏ وهناك جماهيرية لقنوات الأوائل في جميع القارات‏,‏ ففي الشرق الأوسط تحقق أعلي نسبة مشاهدة‏,‏ لكن ظهور العديد من القنوات الخاصة الفضائية أعطي انطباعا بتراجع المشاهدة لقنوات الأوائل‏,‏ وهذا الانطباع غير صحيح‏.‏
‏ هل النجومية مازالت حلم المذيعة رغم كثرة القنوات الفضائية؟
لا أري أنني نجمة أو أن مهنتي كمذيعة تصنع نجمة‏,‏ فعمل المذيعة في رأيي لا علاقة له بالنجومية التي يمكن أن تنطبق علي نجوم التمثيل وعمل المذيعة له علاقة بالاتصال‏,‏ فهي أداة لتوصيل المعلومة‏,‏ وهناك مذيعة مؤثرة وأخري غير مؤثرة‏,‏ وأنا ضد مفهوم المذيعة النجمة‏,‏ فهناك مذيعون لهم ثقل بأعمالهم وليس بنجوميتهم‏.‏
‏ ما حقيقة المشاكل التي يتعرض لها المذيعون المصريون بعد تولي الإعلامي اللبناني محمد ياسين رئاسة قنوات‏art‏ ؟
أنا شخصيا لم أتعرض لأي نوع من الاضطهاد النفسي بعد أن تولي محمد ياسين المسئولية‏,‏ لكنني أعترف بوجود مشاكل يواجهها البعض‏,‏ فلا توجد أي مؤسسة أيا كان نشاطها لا يوجد بها مشاكل‏,‏ وأساس هذه المشاكل ليست الجنسية أو التفرقة العنصرية‏,‏ إنما الأساس فيها أنها مهنية‏,‏ والقانون لا يسمح بأي نوع من الاضطهاد العنصري‏,‏ وأعتقد أن الشيخ صالح كامل عندما فكر في إنشاء‏art‏ لم يكن يخفي عليه أن العمل سيضم جنسيات مختلفة‏,‏ فإن كان هناك تفرقة عنصرية كان من الأحري به ألا يقوم بإنشاء مركز لقنوات‏art‏ في القاهرة والاكتفاء بمركزي بيروت وعمان‏,‏ فكليهما يحقق نجاحا‏.‏
‏ لماذا لم تفكري في استثمار نجاحك الإعلامي لتقديم برنامج منوعات خاصة أنها تحقق أعلي نسبة مشاهدة؟
برامج المنوعات خفيفة علي قلب المشاهد وبها عناصر جذب وإثارة‏,‏ لكنني لا أجد نفسي سوي في البرامج السياسية‏,‏ فأنا أقدم القضايا العامة بروح المنوعات وجماهيري هم أنفسهم جماهير المنوعات‏.‏ برامجي ليست موجهة للساسة فقط‏.‏
‏ بما تفسرين التزامك الدائم في ملابسك علي عكس ما هو شائع بين مذيعات‏art‏ ؟
الإطار الأخلاقي يتحكم في اختيار ملابسي‏.‏

موقع جريدة الرياض كتب:

(

منى الشاذلي).. اسم جميل يضاف إلى قائمة المبدعين
رجا ساير المطيري
يمتلئ فضاؤنا العربي بعشرات القنوات التي تبث مئات -إن لم يكن آلاف!- البرامج ذات الاهتمامات المتنوعة والمتفاوتة في مستوياتها بين الجيد المفيد وبين السيئ الرديء، وإن كانت الغلبة في النهاية للسوء والرداءة، وبشكل يجعلنا نستعيد مجدداً نبوءة الكاتب الأمريكي (راي برادبوري) التي وضعها في روايته الرائعة (فهرنهايت 451) ومن خلالها أبدى خشيته من التلفزيون ومن الروح الاستهلاكية التي يبشر بها والتي ستقضي حتماً على الفكر والثقافة وسترغم الجمهور -بالتالي- على هجر الكتاب والقراءة، و(برادبوري) يقول ذلك كله بنفس سوداوي كئيب يشرح تشاؤمه اللامحدود من المستقبل القادم.
وغزارة البرامج السيئة الموجودة الآن في الفضاء العربي تؤكد حقيقة نبوءته وبأن الروح الاستهلاكية قد طغت على برامجنا وعلى حياتنا أيضاً التي لم يعد فيها قيمة لأي ثقافة تذكر.. لكن، رغم ذلك، فإن الفرصة لا تزال سانحة للاستفادة من التلفزيون واستثمار الجانب الإيجابي منه، وذلك فقط من خلال الإصرار على متابعة القنوات والبرامج الجيدة وتجاهل كل ما هو تافه وسطحي، فإن يقوم المُشاهد بوضع جدول لبرامجه المفضلة والتركيز عليها لهو كفيل بالخروج من المأزق الذي ترسمه النبوءة، كما أنه عامل مهم يقود إلى الاستفادة القصوى من التلفزيون والقضاء على أثره السلبي..

وفي الفضاء العربي، ورغم طغيان التفاهة، لا تزال هناك برامج رائعة يقدمها مجموعة من المذيعين البارعين الذين يتسمون بعمق الثقافة والدراية بالموضوعات التي يطرحونها وبشكل يجعل من متابعة برامجهم وسيلة تثقيفية وتنويرية هامة يمكن أن تضيف للمشاهد الشيء الكثير على مستوى الوعي والإدراك، ويضاف إلى ذلك ميزة هامة يتمتعون بها، وهي لغتهم السوية المضبوطة على أدق القواعد النحوية، ومن بين هؤلاء تبرز أسماء المذيعين فهد السنيدي ومحمد الدخيني والمذيع اللبناني جوزيف عيساوي كأكثر المذيعين تألقاً، وأكثرهم -كما أزعم- جودة وفائدة للمشاهد في الوقت الحالي.. الآن يمكن أن نضيف لهم اسماً رابعاً هو اسم المذيعة المصرية (منى الشاذلي) التي تتألق كل ليلة عبر برنامجها الرائع (العاشرة مساءً) الذي يبث يومياً في الساعة الحادية عشرة بتوقيت السعودية على قناة (دريم) المصرية.. والبرنامج رغم غلبة اللهجة المصرية عليه، إلا أن المذيعة تحاول قدر إمكانها جر الضيوف للحديث باللغة العربية الفصيحة، وليس هذا سبب تميزها فحسب، بل يضاف إلى ذلك حجم معرفتها وثقافتها وحضورها الواعي في أي موضوع تطرحه، فمن الأدب إلى السياسة مروراً بقضايا الفكر، تجدها متمكنة وقديرة..

(منى الشاذلي) اسم جميل يضاف إلى قائمة المبدعين، وهي قادمة من خلفية سينمائية إذ كانت تقدم سابقاً بعض البرامج ذات التوجه السينمائي، ومنذ ذلك الحين ارتبط اسمها باسم الناقد السينمائي المعروف (عمرو خفاجي) الذي يقوم الآن بإعداد ملفات حلقات برنامجها الحالي. وهي هنا تقدم نفساً جديداً تغمره الجرأة والصراحة لكن بأدب وببشاشة لا توصف.

(منى) في الحلقات الماضية استضافت العديد من المفكرين والأدباء والسياسيين، وناقشتهم فيما استشكل على الناس دون مواربة وبلا مجاملة.. وفي وقت قياسي تمكنت من خلق سمعة لا بأس بها جعلت الضيوف مهما كبرت مكانتهم يطمعون بالظهور في برنامجها.. وقبل أيام كان ضيفها الداعية المصري عمرو خالد الذي اختلفت معه كثيراً وناقشته طويلاً، لكنها عند انتهاء الحلقة شددت على احترامها للضيف ومكانته كصاحب مشروع إصلاحي ضخم تمثل في برنامجه المعروف «صنَّاع الحياة» وذكرت بأن من يتبنى توعية الشباب وقيادتهم نحو الفعل الإيجابي في قضايا كثيرة كمكافحة التدخين وجمع ما يمكن جمعه للتبرع به للفقراء وبجهود ذاتية من الشباب أنفسهم، إن من يعمل ذلك لهو جدير باحترامنا وتقديرنا.. وهي بذلك إنما تنزع إلى الإنصاف وإلى غرس قيمة أخلاقية في ذهن المشاهد مفادها أن نهدأ وأن نناقش قضايانا بحكمة وأن نختلف لكن في جو يسوده الاحترام والمحبة.. إنها تستغل مكانها لتثقيف المشاهد وترقيته إلى مستوى الوعي المطلوب.. وقد أجادت في ذلك كثيراً..

--------------------------------------------------------------------------------

انا مش متاكدة بس بتهيقلي الحوارين دول موجودين في المنتدي يا نونة
وعلي العموم شكرا اوووووووووووووووي علي تعبك
ونتمني نشوف حاجة مميزة
ان شاء اللة

فعلا يا ساره الحوارات دي موجوده في المنتدي .. لكن نشكر نونه انها فكرتنا بيها تاني ..

امير

انا اعتذر للادارة ولاعضاء عن التكرار بس حبيت اجمع كل مايقال وقيل عن مدام منى
ولسة للموضوع تتمة باذن الله

ا.امير ,سارة اشكركم ربنا يكرمكم

محاورات المصريين

ظاهرة اسمها .... منى الشاذلى, اصبحت المرأة المحترمة عملة نادرة

ن
وعان من المرأة …[/size]!

أن الإنسان إذا ما شاهد القنوات الفضائية سوف يلفت نظره وبشدة نوعان من النساء يشتركان في وظيفة واحدة وهى مذيعة أو مقدمة برامج ولكنهم يختلفان في أمور كثيرة منها:
*المظهر: فالأولى محترمة المظهر في بساطة الماكياج ، ملابس أكثر احتشاما وان كانت غير محجبة لكنها لا ترتدي الفستان و ترتدي البنطلون دائما وأسلوبها يدل على احترام الدين أما الثانية إذا شاهدتها ولم تكن تعرف وظيفتها لا تعرف أن كانت راقصة أم باى شيء تأكل
*الفكر والثقافة: الأولى إذا شاهدت برامجها لا تستطيع أن تنتقل لبرنامج أخر أثناء مشاهدتك برنامجها، اختيار جيد لضيوفها وهم من أهل العلم والخبرة بالموضوعات المطروحة، تمكن المقدمة من الموضوع المطروح، ثقافة واسعة وعميقة، احترام للضيوف، احترام للمشاهد، ألفاظها تنم على حسن تربية واحترام وموضوعية وحياد، والثانية ضيوفها معظمهم فنانين، تناقشهم في الفن والسياسة والدين واى موضوعات يمكن أن تخطر على البال، وتأخذ الحكمة من أفواههم، وإذا سمعت صوتها فان تأثير السجائر وأمور أخرى تتضح من صوتها، ثم صوتها عالي وأسلوبها كله بجاحة وبذاءة وجرأة شديدة، وإذا ناقشت تجد سطحية في الأسئلة والمناقشة، وعدم تمكنها من الموضوع المطروح إلا إذا كان الموضوع يخص الافلام والفنانين وحياتهم الخاصة أما باقي الفن الراقي أو العلم أو السياسة فمعلوماتها فية كمعلومات الراقصة فلانة في الطب أو الأدب
* اختيار موضوع المناقشة: فالأولى تحسن اختار موضوعاتها فهي تهم المواطنين على اختلاف مستوياتهم العلمية والثقافية مثل الانتخابات، برامج المرشحين، حوادث حريق بنى سويف، بلطجة الانتخابات، الطب والمناعة، الاضطرابات في فرنسا واتهام المسلمين، الإساءة للمسلمين في بلجيكا… الخ أما الأخرى فموضوعاتها عبارة عن العادة السرية، إرضاع المرأة للسائق حتى يحرم على سيدة البيت، كيف تكون القبلة في السنيما وتجرب ذلك مع الممثل على الهواء، ضيوفها إيناس الدغيدى ويسرا وفاروق الفيشاوي …الخ وتقوم بالرقص مع ضيوفها ( ويبدوا أن الرقص له لذة خاصة لديها فقد كانت هناك فضيحة لها مع الممثل العالمي الذي تخطى السبعين وهى التي قاربت الستين وشربا حتى الثمالة ثم أخذا في إتيان حركات جنسية على البيست وقام احد الحضور بتصوير هما بكاميرة المحمول فقامت خناقة وكانت فضيحة)

إذا تفكرنا في الموضوع نجد أن كل منهن امرأة ، متعلمة، متزوجة، مسلمة، مقدمة برامج، مصريتان، فمن أين تأتى الفروق؟ ، من أين يحترم الرجل امرأة ويسعى للزواج منها ويرضى أن تكون أما لأبنائه ؟ ومن أين ياتى احتقار واشمئزاز الرجل لامرأة ويصاب بالقرف وتزداد لديه الرغبة في البصق عليها؟ انه الاحترام
إنها البيئة التي نشأت فيها المرأة، فإذا نشأت المرأة في بيئة محترمة وأحسن والديها تربيتها خرجت محترمة تحترم نفسها وتحترم الناس وإذا كان العكس فلن تستطيع أن تفرق بينها وبين اى عاهرة
فإننا إذا نظرنا في الحياة نجد ما يؤيد ذلك فهناك من تربى على أكل اللحم الطازج كالسباع وهناك من نشاء يأكل الجيف وينبش القبور كالضباع وهناك من ينشاء على أكل القاذورات حتى أصبح مستودع للميكروبات والجراثيم كالخنازير،الأول ينظف نفسة دائما والآخر هو القرف نفسه ، هناك من يستحى مداعبة حليلته علنا كالحمام والجمال وهناك من ياتى بالفحش علنا كالخنازير والكلاب فإذا لم تستحي فاصنع ما شئت
ادعوكم لمشاهدة منى الشاذلي وان تشاهدوا قناة روتانا

[size=24]
بعض ردود الافعال على ماكتب في نفس الموقع
اخونا الكريم ...
فعلا كلام سيادتك في مكانه ولقد اصبت حين حتي لم تذكر اسمها
ولو اني اعرف ان الكل يعرفها تماما....
ولكن من مثلها لا نتشرف بذكر اسمها

والي الاخوه ..
.مصر فيها الخير وفيها الابناء الذين نفتخر بهم ونقول انهم مصريون

واليها والي من مثلك اختنا الكريمه مني الشاذلي.....
تحيات الجميع وتقديرنا

ملحوظه:
رجاء ان تغير كلمه ظاهره من العنوان لان هناك في مصر الكثير منها ولكنه الاعلام
-فعلا قد ايه بكره كالكلمة دي-ظاهرة- [/b]

أختلف معك ، ليست منى الشاذلي ظاهرة بالمرة ، وهناك في الوسط قليلات أفضل ، ولكنهن لم يحظين لا بالفرصة ولا بالتمويل اللازم .. وعلى أسلوبها علامات استفهام منذ أن كانت في الإيه آر تي..
دعونا نناقشها بشكل أكثر موضوعية .. دون النزول لمستوى المدح الزائد أو القدح المزيد..
خلص الكلام

ان من تناولتها ايجابا هي سيدة نحترمها في منازلنا كابنة واخت وام وهنيئا لزوجها واهلها ومصر بسيدة اذهبت عنا اليأس بعد رعيل عظيم من الاعلاميات منهن من قضى نحبه ومنهم من قضي عليه لانه لايلاءم الاجواء الفاسدة ، السيدة منى الشاذلي ودي لو ان القناة باسمها وحدها واسأل الله ان يثبتها ولا تغريها اموال النخاسة العربية الذين افسدوا كل جميل في مصر الثقافة ، ان عملية التخريب المنظم قادها فاسدون اعلاميا ولذلك حرمنا من رجال كنجوم صوت العرب والقاهرة والشرق الاوسط والاذاعات المحلية ، تحولت الثقافة من اذاعة الموسيقة والسيمفونيات الرائعة لباخ وبيتهوفن الي قنوات طرب والكليب لقد استباحوا مصر ومثقفيها واخرجوا عقدهم ومرضهم من مجتمعات مغلقة او محافظة الي فجر اعلامي لانهم لايستطيعون طرح فكر فارادوا ان يخيبوا ويخربوا الفكر المصري الرائد مهما صنعوا بخ من تمثيل وتمزيق ، ان مقاطعة هذه القنوات وشن الحملات المتواصلة عليها واجب وطني ليسترد الاعلام المصري ريادته التي افتقدها منذ وفاة عبد الناصر . وياتي في مقدمة ذلك مقاطعة من يهينون المصري اعلاميا نظير اموال النخاسة العربية .اما النموذج الذي ذكرته الاخر فهذه لاتمثل الاالفجر الاعلامي ( بوضع الضمة على افاء وكسر الجيم ) انها ليست مذيعه وانما عميدة العهر الاعلامي المندس بخباثة لتشوية الاعلام المصري وتمزيق صورة المرأة المصرية والثقافة المصرية وتقديم السخافة والعهرالاعلامي ودليلي على ذلك انها وبالتحديد من ذكرت لما طردت من قناة مشبوهة اولي لم تجد الا مشبوهة اخرى تضمها لانها توافق الرسالة والطلب

أختلف على أنها محترمه مقارنة ب هاله سرحان
لكن على المستوى المهني ضعيفه
و على فكره إختيار الفقرات و الضيوف هو جهد المعدين و لا يحسب لها
من يشاهد القاهره اليوم و عمرو أديب سيدرك الفارق الشاسع
[/b]

[b]ا
ولا كون انها ظاهرة لانه لايظهر من هذه النوعية الكثير بحيث اصبحت نادرة وانا اراها بذلك ظاهرة تحتاج المراقبة والمتابعة والتشجيع وان استفتاء عن عدد مشاهدين برنامجها وصل 25مليون مشاهد وهذا ينفى مبداء من يفرضون ارائهم المتدنية تحت شعار ( الجمهور عاوز كدة)
ثانيا: ان الطعن والحكم على ان اسلوبها مهنيا ليس بالمستوى فان هذا الحكم لابد ان يأتى من اعلاميين ، وحتى لو صدق هذا الكلام فانها وبهذا المستوى استطاعت اكتساب حب واحترام المشاهدين
ثالثا ليس الموضوع مقارنتها بعماد الدين اديب وان ذلك ظلم لفارق الخبرة والامكانيات والنفوذ والصداقات التى يصعب توافرها لامرأة ورغم هذا الفارق الشخصى الا ان الفارق المهنى اقل بكثير جدا من الفارق الشخصى
رابعا يجب ان نخرج من حزب محاربة النجاح الذى يرى الكوب فارغة الى النصف بدلا من ان يقول الكوب مملؤ الى النصف يجب تشجيع الجيد والناجح فى حياتنا نحن المصريين حتى يتفشى النجاح بيننا فى ظل القاع المظلم الخانق الذى نعبش ونتنفس فية[/size]
[size=12]
أنا شخصياً لي تحفظات على السيدة الفاضلة المحترمة منى الشاذلي ، وأرى أن الكوب نصف ممتلئ ونصف ونصف فارغ.. فهل أنا من حزب أعداء النجاح؟..
نعم أتفق معك على أن الإفراط في القدح جلد للذات ، لكن الإفراط في المدح إفلاس صارخ..
ان الطعن والحكم على ان اسلوبها مهنيا ليس بالمستوى فان هذا الحكم لابد ان يأتى من اعلاميين ، وحتى لو صدق هذا الكلام فانها وبهذا المستوى استطاعت اكتساب حب واحترام المشاهدين

هذا لو كان كل من يقدم برنامجاً في التليفزيون أو البوتاجاز أو الآلة الحاسبة إعلامي بالدراسة والفهم والتعلم ، لكن مشكلة الإعلام المصري المرئي أنه قام على هواة ، ومن الطبيعي لأي كيان جديد أن يقوم على الهواية كما حدث في السينما ، لكن الصحي أن يصحبه جيل دارس فاهم لمهام عمله ، وهو ما لم يحدث في التليفزيون المصري لا في العام ولا في الخاص.. وكأن الإعلام المرئي شيء تافه لا يستحق الدراسة (بدليل رتل الصحفيين المعدين لبرنامج منى الشاذلي ، وبدليل كرم بيه جبر أسوأ مذيع في التاريخ)..
أما عن أن الحكم يجب أن يأتي على الإعلام من إعلاميين ، فأختلف معك فيه بشدة..فمن الممكن أن تشاهد برنامجاً يتناول قضية ما ، وتفاجأ بأن الحوار يسير في دفة رأي معين ، وبأن المذيع يقوم بالزعيق ليثبت شخصيته ووجوده ، وبأن زعيق المذيع لا يمنع تحول البرنامج إلى خناقة ، وبأن هناك اتصالات مشكوك في مصداقيتها "يحدفها المذيع" لغرض في نفس يعقوب ، وتخرج من البرنامج دون أن تستفيد بقرش صاغ صدئ معرفة ثم يأتي "إعلامي" بعد ذلك ليقول لك أن هذا هو الصواب إعلامياً.. فماذا سيكون تعقيبك؟..
خالص تقديري..
خلص الكلام

جماعه الصح نعطى كل زى حق حقه بصراحه منى الشاذلى انسانه رائعه ومذيعه محترمه ورائعه لكن الدكتوره هاله سرحان برده لها تاريخها وبصراحه كل انسان حر فى اختيار الاسلوب الللى يقدم بيه برامجه

ي
كفى انها اخت و ابنة مصرية جدا و محترمة

[b
]منى
الشاذلي سلام مربع يا جدع أنقذتنا ببرنامجها من الهبل والعبط وقلة الأدب

منى الشاذلى محدش يقدر ينكر انها مذيعه متميزه وجيده ..بس فيه برضه مى الشربينى جيده وفيه بنت تانيه فى دريم اسمها سلمى كويسه بس تبطل تضحك عمال على بطال

يتبع.........

شكرا يانونة لمجهودك وفكرة جميلة

اشكرك ياتوتو على متابعتك
ان شاءالله اكمل الباقي قريب

enty bytyt3aby awy ya nona fe modo3atek 3ashan tytla3 bysora hylwa
we fe3la shokra 3ala el maghod el gamel da

fer3ooooooooooooooooooooooooon

يارب يخليك يااحمد ويرضى عنك
بس سبحان الله دائما كل مجهوداتي تضيع هباءا لاحول ولاقوة الابالله

في موقع اسلام اون لاين

استفتاء:ايهم تفضل:أى هؤلاء تفضل...منى الشاذلى..عمرو أديب..معتز الدمرداش..محمود سعد ..ولا مين؟

وكانت الاجوبة كالتالي:

Xfiles

افضل منى الشاذلى بلا منازع .. فهى احلى و اجمل و اخف دم مقدمة برامج على الاطلاق

توتو

بالنسبالى طبعا المخضرمة منى الشاذلى

kind_mind :منى الشاذلى طبعا طبعا

mona *mona*mona

منى الشاذلى* منى الشاذلى* منى الشاذلى

ابراهيم العشري :
طبعا المذيعة القديرة منى الشاذلي لما لبرامجها من اهداف تخدم المواطن المصري وتوعيتها بكشف كل ما يدور حولنا من فساد وكذلك الايجابيات بموضوعية وبضيوف اكفاء

بنت بغداد:السلام عليكم

شكرا لكم على هذا الاستفتاء واكيد افضل اعلامي واحبهم لدي منى الشاذلي فهي جميلة شكل وروح وكل المواضيع التي تطرحها جميلة وضيوفها اكثرهم لطيفين

tato بالتاكيد هى الاستاذه منى الشاذلى

تامر البطوط:
بصراحه مني الشاذلي مقدمه رائعه شجاعه وايصا معتز يمتللك نفس الصفات واضم اليهم ساره محمود من قناه المحور

محرم:بالنسبه
لى التقيم ليس له معيار واحد
فمثلا لوقلنا من هو صاحب أفضل أدوات أعلاميه لقنا بلا شك عمرو أديب
أما أذا قلنا من منهم أقرب للصدق فى نقل الاعلام لقلنا تقريبا منى الشاذلى
أما بالنسبه للباقين فهم الاعلام الموجه للحكومه ولا يستطيعون أنيخالفوه
فى كلمه واحده وحتى لو حاولو أظهار ذلك فإنه يكون مقصودا للاستظهار بما
فيه شفافيه ولكن الصدق يظهر دائما مهما حاولت أن تخفيه والحقيقه أنه حتى
منى الشاذلي وعمرو أديب قد مرو فى الفترات الاخيره بضغط رهيب يظهر بقوه فى
حوارهم ولكن كما قلت سابقا فهما أفضل مستخدم لادوات الاعلام وأفضل مذيعه
ذات مصداقيه لدى غالبيه المشاهدين

ahmed shawky :طبعا مش عايزة كلام

مني افضل مذيعة في مصروالتاريخ شاهد علي كدة

ام المتسابق الثاني فهو عمرو اديب

ثم معتز اللي يستظرف كثير

مني الشاذلي كسبت حب الجميع اولا محترمة واخلاق مؤدبة

أحمد سعد الدين :منى الشاذلي هي احسن مذيعة

خالد الصباغ:
الانسانة المحترمه منى الشازلى

هى افضل مزيعه فى الوطن العربى

هى كانت السبب فى دخولى كلية الاعلام جامعة القاهره برغم انى اعمل وغير متفرغ ولكنى احترمت الاعلام وتمنيت ان اكون اعلامى بعد رؤيتى لها

[u]
بصوا على الراجل ده قايل ايه:[/u]
ايمن
:معتز الدمرداش فى برنامج 90 دقيقة فقط ثم منى الشازلي ثم عمرو أديب فقط

هبة محمدنجيب :طبعا اللاعلا مي الكبير وبدون تسال افضل الاعلامي الامع جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا عمرواديب بدون منافس

نرمين :اناافضل عمرو اديب لانه محوار عظيم,لاحول ولاقوة الابالله حتى في التعبير مش عارفين نتقي الله-العظمة لله وحده-

Mohamed :طبعاً مني الشاذلي أفضلهم بسب قوة برنامجها العاشرة مساءً والحيادية التامه فيه بعكس الأخرين عاوزين هم يقولوا رأيهم ويغلبوا علي الضيف مثل 90 دقيقة ......

ددى : معتز هو صاحب اخف دم

امل: معتز الدمرداش لأنه مع الحق يدافع عنا ويتحدث بلساننا رغم انه من فئه مرفهه بلا شك والأهم انه غير محايد وهذا يحسب له لا يخاف احدااضف الى ذلك خفه دم وسرعه بديهته فى ذلك التى لا مثيل لها بين المذيعين فهو غير تقليدى وكووووووووووول فلا نمل من برامجه واسلوبه المميز جدا!!!!!!!!!!!!

حمدى احمد محمد ... :حاجة اكيدة يعنى (منى الشاذلى) مين معتز ولا عمرو ولا سعد منى دى الاصل

خالد السيد عبدا:طبعا يا جماعة مع احترامى لكل الاراء/ الاستاذة منى الشاذلى هى الافضل لانها تتمتع بعقلية رائعة ومبهرة بالنسبة لكونها امراة بالاضافة الى الذوق والادب والاحترام الذى تتمتع به فهى مثال رائع للمراة المصرية وهى خير من يشرفنا على الفضائيات وعلى فكرة هى احسن من ناس كتير اوى وحضراتكم عارفينهم طبعا هى مبتقولش مش هتقدر تغمض عينيك ولا اىحاجة من ديه لانها شخصية محترمة جدا غير كده اطلاعها ومعرفتها بجوانب الحياة المختلفة مش زى نساء مصر اللى كل همهم الطبيخ والعيال وانا واثق انها ست بيت هايلة وربنا يبارك لها يا جماعة وهى فعلا خير من يمثل نساء مصروانا امنية حياتى انى اقابلها واتكلم معاها واستفيد منها يعنى بمعنى اصح اعمل معاهاانترفيو والسلامو عليكم ورحمة الله وبركاته

amaturrahman :منى الشاذلى هى المفضلة..وجهها مريح وطريقتها مريحة وأشعر فيها بصدق ..لاتحب إثارة الزوابع ولا تجرح مشاعر الضيف..أوتجبره على البكاء أو الصراخ..وتحرص على الحوار الهادىء..أعيب فقط على البرنامج وهو مايميز برنامج معتز ومى عنه هو انه لا يحاول ان يحل اى مشاكل..بعكسبعض البرامج الأخرى التى تحاول ان تتبنى مشكلة ولو شخصية وتحلها..فهذا يفرق مع الناس بالطبع كثيرا..العاشرة مساءا تعرض الامر وتتحدث فقط..

عمرو أديب على صراحته لكن يصرخ كثيرا ويستفز..بشكل لا يريحنى.

محمود سعد ايضا اصبحت افضله مؤخرا..فهو يحاول ان يغير بقدر ما يستطيع ويتعاطف مع الناس جدا ويحاول ان يساعدهم وبيشحت عليهم كمان..وده بصراحة شىء يحسب له

د.سمسمة :طبعا اكيد اكيد

حبيب قلبى معتز الدمرداش ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!-ديتحب من اي ناحية مش عارفة-شفتي ياسارة دي زيك بالظبط بتحب معتز زيك-هههههه -

egyptian :وياريت يعتزل معتز برامج الـ

لأنه لا يصلح للعمل الإذاعي TALKSHOW

د. محمد فرهود :بالترتيب / محمود سعد - معتز الدمرداش - منى الشاذلي - عمرو أديب
!!!!!!!بقى منى تتحط بعد معتز حاجة تفرس

وليد أبو الليل :طبعا طبعا طبعا / منى الشاذلى

ثم محمود سعد

اما عن معتز الدمرداش فلا يعجبنى اسلوبه اطلاقا وطريقته فى الحوار مع ضيوفه

ميدو :-تعليق حلو- طبعا الدكتوره منى الشاذلى احسن محاوره على شاشه التلفزيون المصرى
ههههه امتى بقت دكتورة

ضيف:عمرو أديب راجل زي العسل ودمه خفيف وكل حاجة

بس ماعندوش ثقافة واحترام منى الشاذلي

منى الشاذلي مثال للمذيعة المثالية

وهكذا الاغلبية قالوا منى والتصويت للي بعدها لعمرو الاديب وبعده معتز
الغريبة على قد مفي ناس ماسحة الارض بمعتز على قد مفي كثير مصوته له حنقول ايه-حظوظ-

على فكرة تعمدت ان انقل التصويتات اللي مش لمنى بس عشان الكل يعرف مين اكثر حد اتصوت له

تاني باكد للادارة الموقرة اني مقصدتش اكرر مواضيع بس انا معرفش اي الموجود واي المش موجود من اخبار منمن بس حبيت اجمع ماموجود عنها قديم وجديد

حركات
كللك حركات

تقريبا يا نونة كلها موجودة بس وهى مجمعة فى مكان واحد كده افضل شكرا ليكى يا نونة

shokra ya nona
we rabyna mesh hydya3 ta3abyk

fer3oooooooooooooooon

شكرا ليك يااية
شكرا يافرعون ربنا يكرمك
اشكر متابعتكم

تحياتي:
في الحقيقه العمل الثوثيقي من أصعب الأعمال ويحتاج إلى مجهود جبار
لقد حاولت أن أجمع كل مانشر للعبد الفقير لمولاه ولأشقائه بالنت فلم أستطع لكثرة الموضوعات
لذا نقدر مجهوداتك أيتها الفاضلة /نونه
ونعلم أنه حمل ثقيل أن يجمع الإنسان لا أقول (كل) بل (بعض) ما ينشر حول شخصية عامة مثل الشاذليه
ولي نصيحة في هذا الموضوع قابلة للنقاش وهي:
أن يظل هذا الباب مفتوحا بما فيه من تعليقات الأعضاء ونقاشاتهم
على أن يفتح باب جديد يجمع فيه كل ما أتيت به وكل ما سيأتي به الأعضاء من معلومات عن الست منى الشاذلي ولا يدرج به أي تعليقات من الأعضاء
يعني يكون عباره عن موضوعات فقط كتبت عن الشاذلية
ثم الخطوة التالية يتم ترتيب هذه الموضوعات زمنيا حسب تواريخ نزولها في مصادرها وبذلك نكون صنعنا سجلا حافلا مرتبا زمانيا يمثل بعضا مما كتب عنها لمن يريد الاطلاع عليه ويثبت ويكون ملكا خاصا للمنتدى
ولا ينسى جميع الأعضاء ذكر المصدر فهذا من أساسيات العمل التوثيقي
لكل جميعا كل الحب
ونشكر الفاضلة نونه على نشاطها المتواصل

اشكرك يااستاذ ابواسامة وان شاءالله احاول اعمل الاقتراح اللي قلته
اشكر مرورك

تحياتي:
هذا الموضوع نشره موقع (جبهة إنقاذ مصر)

على هامش تصريحاته لبرنامج العاشره مساء في " دريم 2 ".. أسئله اقتصاديه بريئه براءه "أحمد عز" من دم الشعب المصري!	<table id=table12 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td> </TD></TR> <tr><td> </TD></TR></TABLE>
28th June

بقلم: علاء أسعد الصفطاوي
كان لقاء المهندس " أحمد عز " الذي أجرته معه الإعلاميه المعروفه "منى الشاذلى" مقدمه برنامج "العاشره مساء" في فضايه ( دريم 2 ) المصريه لافتا .. فربما لأول مره منذ انطلاق هذا البرنامج الهام قبل سنوات أن شعر العديد من مشاهدي هذا البرنامح بالحنق والغضب المكبوت أزاء موقف الاعلاميه المذكوره الذي بدا ضعيفا- رغم عنفوانها- أمام هذا الشخص المتنفذ والذي تجمع غالبيه وسائل الاعلام المصريه على تحميله مسئوليه التسبب في الارتفاع الجنوني لأسعار حديد التسليح في مصر ..خاصه وأن الرجل قد حضر مثبتا جاهزيه عاليه في التحضير لهذا اللقاء حين أرفق معه العديد من الوثائق والاحصائيات التي استند عليها في محاوله جاده – ولكن فاشله – لتبرئه ذمته أمام الشعب المصري المنكوب بالسياسات المحليه والاقليميه الرسميه ..
سأناقش هنا .. وبعجاله قليله ولكن بتركيز شديد .. بعض الاطروحات الواهيه التي ساقها " عز " في حملته الفاشله للدفاع عن نفسه أمام المشاهدين الكرام .. وذلك عبر طرح العديد من التساؤلات الاقتصاديه البريئه براءه " أحمد عز" نفسه من دم الشعب المصري ومن ثم الاجابه عليها من خلال أرقام واحصائيات موثقه فلنبدأ :
أولا : من هي الشركات المنتجه لحديد التسليح في مصر وماحجم سيطرتها على السوق المصري ؟ الاجابه : شركات مملوكه للقطاع الخاص وأهمها شركه عز الدخيله التي تهيمن على مايقرب من 60% من السوق الاستهلاكيه في مصر ، ثم شركات القطاع العام المملوكه للدوله وأهمها الحديد والصلب في حلوان التي تغطي ما يقارب 40% في السوق الاستهلاكيه في مصر ..( هذه معلومات معروفه لا تحتاج للتوثيق ) ثانيا : ماهو سعر طن حديد التسليح المطروح للمستهلك في السوق حاليا ؟ الاجابه : (أعلنت مصانع وشركات الحديد الاستثمارية، أمس، أسعارها لشهر يونيو، حسب قرار وزارة التجارة وضع حد أقصي لسعر البيع. بلغ سعر حديد «بشاي» ٦٩٤٥ و«مصر الوطنية» ٦٩٩٥، و«ميتاد حلوان» ٦٥٠٠، و«الحديد والصلب» ٥٨٥٠ جنيها، والتي تبيع إنتاجها لحاملي تراخيص المباني فقط. وكانت مجموعة «عز» أعلنت أمس الأول عن تثبيت أسعارها ليباع طن الحديد للمستهلك بـ٥٩٩٠ جنيها.)- المصدر – جريده المصري اليوم 2/6/2008م ثالثا : إذا كان سعر الحديد التي تنتجه المصانع المملوكه للدوله المطروح في السوق رسميا حاليا هو بمتوسط ( 6500 ) جنيها للطن ، فالسؤال الذي يطرح نفسه هنا : ما هي التكلفه الاجماليه لانتاج طن الحديد في الشركات الملوكه للدوله في مصر كحديد حلوان !؟؟ انظر للاجابه الخطيره : يورد الأستاذ / محمود صبره في مقال له صدر بتاريخ 22/6/2008م في جريده العربي الناصريه تصريحات على لسان رئيس الشركه القابضه للصناعات المعدنيه في مصر قال فيها التالي : ( ..فى الوقت الذى أكد فيه رئيس الشركة القابضة للصناعات المعدنية أن طن حديد التسليح المنتج من الشركة يبلغ ثمنه في السوق 7214 جنيها .. ، وأضاف أن تكلفة انتاج طن الحديد بالشركة أقل كثيرا من الشركات الأخرى، وتقدر بنحو 1200 جنيه بالإضافة إلى تكلفة الفحم التى لا تتعدى 500 جنيه للطن أى أن تكلفة الطن الاجماليه من حديد التسليح لا تتعدى 1700 الى 2000 جنيه فى أصعب الظروف للطن الواحد، مضافا إليها تكلفة الأيدى العاملة وصيانة الآلات والمعدات وهى لا تمثل نسبة كبيرة على سعر الطن)..( !!؟؟ )
سؤالي التالي : موجه للدوله وللرئيس مبارك ولرئيس مجلس الوزراء والوزير المختص باعتبار أن من يحدد سقف سعر الحديد في السوق هو أنتم .. فلماذا تطرحون سعرا خياليا لطن الحديد للمستهلك المصري يفوق تقريبا ثلاثه اضعاف تكلفته الانتاجيه ..!؟؟ هذه فضيحه .. وهي أكبر من فضيحه بيع الغاز لاسرائيل بسعر هو أقل بسته أضعاف من سعره في السوق الدولي .. ! أليس كذلك ..؟
ثالثا : ما هو سعر طن الحديد في بعض الأسواق الخارجيه وإذا كان السعر أقل فلماذا لا نرى أثر ذلك هنا في السوق المحلي ؟
الاجابه : أوردها البيان الذي صدر عن حركه موطنون ضد الغلاء قبل نحو شهرين ونقتطف منه التالي : (قالت حركة مواطنون ضد الغلاء انها تلقت عروضا من بعض الشركات العالمية لتوريد طن حديد التسليح بسعر 3200 جنيه بالاشتراك مع شركة مصرية لديها أذون استيراد بالتعاون مع الدكتور يحيي شاش رئيس مركز الدراساتالهندسية بجامعة القاهرة. جاءت العروض استجابة لتبني الحركة عملية استيراد شحنة من حديد التسليح من احدي دول الكتلة الشرقية لكسر احتكار الحديد، كشف محمود العسقلاني المتحدث باسم الحركة عن تلقي الحركة تحذيرات ونصائح من الشركات العالمية بضرورة أن يكون لدي الحركة سلطة تتجاوز في قوتها مافيا صناعة الحديد لتمرير الصفقة،حسبما ذكرت جريدة الوفد. وأكدت هذه الشركات انها تلقت تحذيرات من المصنعين بعدم اتمام الصفقة لأن توريد الحديد الي مصر يحمل أعلي نسبة مخاطرة وأن رجل أعمال مصريا أكد للشركات أن سعر طن الحديد سوف يرتفع في مصر إلي نحو ألف و100 دولار أي ستة آلاف وخمسون جنيها مصريا خلال ابريل القادم ( الفائت ) ، مما يعني وضع عراقيل تحول دون اتمام العملية ) انتهى التصريح ..!!
رابعا : هل هناك تصدير للحديد المصري الى خارج مصر وكم ثمن الطن المصدر للخارج مقارنه مع ثمنه في السوق المحليه ؟ الاجابه : نعم هناك تصدير للخارج .. ولكن بثمن أقل من ثمنه في السوق المحلي .. معقول ياناس ..!!؟؟ نعم معقول واقرا معي ما جاء في فحوى التقرير الرسمي الذي صدر حديثا عن الجهاز المركزي للمحاسبات في مصر والذي أشار الى ( .. انخفاض أسعار بيع الحديد عالميا فى مقابل أسعاره محليا، وقال التقرير إن نتائج أعمال شركة الحديد والصلب نهاية الأشهر التسعة الأولى من العام المالى الجارى تأثرت بالسلب نحو 37.33 مليون جنيه نتيجة لانخفاض أسعار بيع التصدير عن السعر المحلى خلال الفترة التى انتهت مارس الماضى.
وأضاف التقرير أنه يتعين بحث أسباب ذلك، خصوصا مع وجود طلب محلى كبير على حديد التسليح ..، وأن هناك قوائم انتظار تغطى الكميات التى قامت الشركة بتصديرها، وكان السوق المحلى أولى بهذه الكميات التى بلغت نحو 8 ملايين طن ..) والسؤال هنا يطرح نفسه بقوه لماذا نصدر حديد الى الخارج بسعر أقل من السعر المطروح في الداخل ..!؟ في حين هناك قوائم من طلبات الشراء المحليه تحت الانتظار ..؟؟!!
خامسا : لماذا وكيف تمكنت شركات انتاج الحديد الخاصه كشركه " عز الدخيله " من السيطره على سوق الانتاج في مصر وتراجع انتاج شركات القطاع العام المملوك للدوله الى نسبه صغيره مخجله بعد أن كانت الدوله تسيطر تماما على هذه السلعه الاستراتيجيه منذ حكم الرئيس الراحل عبد الناصر وحتى منتصف عهد الرئيس السادات ..!؟؟ الاجابه : احيلك هنا لتقرا ما أعلن عنه مؤخرا المتحدث باسم حركه " مواطنون ضد الغلاء " الأستاذ محمود العسقلاني للجزيره نت حين قال بالحرف الواحد : ( ..واتهم العسقلاني أجهزة الحكومة والمسؤولين بالتواطؤ في "جريمة رفع أسعار الحديد"، وقال إن "التجار الصغار مجرد واجهات، لكن المجرمين الأساسيين هم بعض المسؤولين الذين يحمون احتكار عز للحديد". وأكد أن "هؤلاء المسؤولين تعمدوا على مدار السنوات الأخيرة تعطيل خطوط الإنتاج الخاصة بمصانع الحديد الحكومية، حتى يمكنوا عز من الانفراد بالسوق واحتكار الحديد والتحكم في سعره".. ومثّل بمصنع حلوان للحديد والصلب الذي قال إنه مؤهل ليكون أكبر قلعة لصناعة الحديد في الشرق الأوسط، لكنه أشار إلى أن "إعادة هيكلة المصنع وتنظيمه بشكل يمكن معه الاستفادة من طاقاته ليس في مصلحة عز والمسؤولين الكبار الموالين له".) انتهى كلام العسقلاني ..!
وللاستزاده حول الجريمه التي تحاك لتدمير المصانع الوطنيه لانتاج الحديد والصلب في حلوان وغيرها فلنقرأ ما جاء في التقرير التالي على لسان الأستاذ محمود صبره في جريده العربي الناصري الصادره في 22/6/2008 نقلا عن مصادر مسئوله من داخل شركه الحديد والصلب بحلوان : (.. أكدت المصادر أن شركة الحديد والصلب الشركة الوحيدة التى مازالت تابعة لقطاع الأعمال العام، والتى لم تطلها أيادى الخصخصة بعد، قد تعرضت لعمليات نهب منظمة خلال السنوات الماضية تم على إثرها تحويل مسئولين بها إلى النيابة العامة، وبعد تعيين مجلس إدارة جديد وتعالت الأصوات بضرورة زيادة الإنتاج لضبط أسعار سوق الحديد، فوجئ العاملون بغلق أحد الأفران نتيجة سوء تصرف من أحد المهندسين الذى تعمد تعطيله بعد حقنه وتشغيله مباشرة، مخالفا بذلك أبسط الشروط المهنية، مما أدى إلى خفض إنتاج الشركة. كما كشف عدد من خبراء الحديد والصلب أن إنتاج الشركة قد انخفض فى الفترة الأخيرة بنحو 150 ألف طن من حديد التسليح بدعوى الحفاظ على البيئة من التلوث (!) ) وللاستزاده أكثر .. أحيل القارىء الى جذور الأزمه الحقيقيه التي تحدث عنها التقرير الاخباري الذي كتبه الصحفيان " ناجي عبد العزيز ومحمد حسنين في صحيفه المصري اليوم قبل نحو عام وبالتحديد بتاريخ 6/7/2007م والذان طرحا فيه علامات استغراب وتعجب من قرار تجميد مشروع حديد اسوان منذ 8 سنوات معتبرين أن أن ما جري للمشروع مفتاح السر لفهم أزمة الارتفاع الجنوني باسعار الحديد حاليا،!!؟ والآن لتعود قليلا للمهندس " أحمد عــز" لبيان علاقته الأساسيه بكل ما يجري في مصر حول موضوع حديد التسليح ..ونطرح التساؤل التالي : هل يستورد أحمد عز خامات الحديد اللازمه لمصانعه من الخارج وهو الذي ادعى أن ارتفاع أسعار الحديد في مصر مرجعه لارتفاع اسعاره في الأسواق العالميه !؟.. أم يتزود بها من السوق المحليه المصريه .. ؟ باستثناء الفحم الحجري طبعا ..وإذا كان يتزود بالخامات المحليه لمصانعه .. فما هو ثمن الطن المشترى من هذه الخامات من السوق المحليه .. الذي يسمح له بخفض ثمن بيع الطن الذي تنتجه شركته محليا بسعر أقل بنحو ألف جنيه عن سعر انتاج حديد حلوان التابع للدوله كما ورد في التقارير آنفه الذكر؟ .. هذه اسئله اتحداه أن يقدم فيها ارقام رسميه .. لأن كل الأرقام ستفضحه .. بل وتفضح العديد من أجهزه الدوله المتواطئه مع شركته والتي يملك فيها المئات من رجالات الدوله والحزب اسهما كبيره في الشركه ( عدد الأسهم 100,000 سهم ) ..بل بت اخشى أن يكون هناك بعض المساهمين في هذه الشركه من قيادات المعارضه المصريه .. التي تم شراء صمت البعض منها ..والتي كنا دوما نستغرب من ترددها وضعف استجابتها لمقاومه مثل هذا الاستخفاف والتآمر على مقدرات مصر وثرواتها .. وهنا أتحداه مره أخرى أن يعلن على الملأ أسماء كبار المساهمين في شركته العتيده شركه " عز الدخيله " ؟؟!وعلى برنامج "العاشره مساء " في قناه دريم مره أخرى ..؟! وأنا شخصيا مستعد أن أواجهه في ذلك ..!
أخيرا :
أتساءل .. ويتساءل معي كل مخلص في مصر الشهامه والرجوله وفي والوطن العربي عموما.. لماذا تفعل الحكومه المصريه ذلك بالشعب المصري ..؟ ، وهل كل ذلك نابع من اهمال متعمد .. أم أنه يسير وفق خطط ممنهجه أهدافها أبعد وأخطر مما يتخيله بعض السذج من سياسيي هذا العصر الصهيوأمريكي ..، لماذا تقدم الحكومه على رفع أسعار حديد التسليح بهذه النسب الجهنميه وهي تعلم أن أن ذلك وحده كفيل برفع أسعار العقارات والشقق الى ثلاثه أضعاف ثمنها قبل سنوات ..! وأتساءل كذلك – بكل براءه - ما علاقه كل ذلك بقرارات المؤتمر القومي للسكان الذي انعقد قبل أسبوعين تحت رعايه الرئيس مبارك وحضره 2500 شخصيه عالميه ومحليه لمناقشه موضوع بات يقلق العالم وعلى رأسه الاسرائيلين (انظر توصيات مؤتمرات هرتسيليا المتعاقبه ) وهو البحث في أنجع السبل لترشيد معدلات النمو السكاني في مصر..!؟ وقبله باسبوعين مؤتمر السياسات الاجتماعيه الذي نظمه المركز القومي للبحوث الاجتماعيه باشراف اسامه الباز وفتحي سرور رئيس مجلس الشعب..، رحم اله الفنان السوري نهاد قلعي الذي كان يردد: ( إذا أردنا أن نعرف ماذا يحدث في ايطاليا ، يجب علينا أن نعرف ماذا يحدث في البرازيل ) ..، وأنا هنا يحق لي أن أردد المقوله التاليه : ( إذا أراد أهلنا في مصر أن يعرفوا ماذا يحدث في كواليس القاهره .. يجب عليهم أن يعرفوا ماذا يحدث في تل أبيب وهرتسيليا ..) إن ما يحدث ببساطه ياساده هو عمليه (تحطيم) ممنهجه لمستقبل ملايين الشباب المصري الواعد الذي يبدو أنه لن يجد بعد أن يصل سن البعض منهم هو وزوجاته العاملات الى سن 45 عاما شقه تأويهم ..، ببساطه يريدون ( تطفيش) أكبر عدد من شباب مصر من بلادهم وجعل مصر أكبر دوله مصدره للسكان في العالم _ حتى لا يبقى واحد في مصر يجرؤ أن يردد مقوله أن رأس مال مصر هو الانسان (!!)، كل هذا بالطبع يجري خدمه لأجنده اسرائيليه أمريكيه هدفها الأساس تأمين أن تعيش اسرائيل المدلله في حوض ديمغرافي اقليمي مريح في الخمسين سنه القادمه من عمرها القصير جدا ..!! .
* كاتب عربي مستقل
a.elsaftawi@gmail.com

شكرا للاستاذ ابواسامة بس الموضوع ده خاص فقط بالاخبار الخاصة عن مدام منى مش عن اللي تنشر عن البرنامج
عموما اشكر متابعتك الدائمة

-
عارفة ان المقال ده بيفور الدم معلش استحملوه محنا لازم نعرف اي اللي يتقال عليها وعنها-ا.منى-

حكاوى آخر الليل
وسقطت منى الشاذلي

فشلت منى الشاذلي فشلاً ذريعاً في حوار الأمس مع أحمد عز ، بل ومن الممكن تدريس هذه الحلقة لطلبة كلية الإعلام كمثال للحوار الفاشل الذي يفلت من المذيع ، ضيف الأمس يعتبر صيداً ثميناً لأي إعلامي يتحاور معه نظر للهالة والغموض المحيطين به وعزوفه عن مجال الإعلام ، فضلاً عن سلطته وقوته الشخصية ودوره الإقتصادي المؤثر في حياة جميع أفراد الشعب بالإضافة إلى أنه أفضل مثال للتعبير عن تزواج المال والسلطة في أعلى مستوياتها ، مثل تلك الحوارات تبدو مثل مباريات كرة القدم الهامة التي يفوز بها الفريق الأفضل تخطيطاً وليس الأفضل لعباً ، بدت منى منذ بداية الحلقة واقعة تحت فكرة ألا تترك فرصة لسلطة الرجل أن تؤثر على أدائها الإعلامي المتميز ، بالعكس فإن فكرة القوة في إدارة حوار جرئ شجاع لايجعل للرجل الذي يلعب بملايين الشعب أن يلعب بها ترتفع به أسهمها في المجال الإعلامي المستقل الذي لايهاب السلطة ولا يقع تحت طائلته ، هذه الفكرة طغت عليها لدرجة أن تركيزها كان في توجيه الأسئلة المحرجة أكثر من الإستماع للإجابة وإكتشاف تناقضات الإجابة التي تحتاج لتوضيح ، فمنى لم تكن تستمع أثناء الحديث بقدر ماتفكر في طريقة إلقاء السؤال التالي أو كيفية مقاطعته للهجوم بسؤال يرفعها إلى أعلى مصاف الإعلام بين تأوهات وإنبهار المشاهدين

في مباريات كرة القدم يتعرف كل فريق على تكتيك الفريق الآخر بعد بداية المبارة بخمس دقائق ، وعز لم يحتاج تلك الدقائق كلها لإكتشاف خطة المنافس في الوقت الذي إنتهت فيه الحلقة ولم تكتشف منى خطة منافسها ، عز أدرك من البداية خطتها فعدل مباشرة بخطة بديلة قد تكون وليدة اللحظة في طلب الحرية في الكلام والحديث عن الإحتكار ، ووقعت منى في الكمين فأصبحت متأهبة لمحاولة تضيع الفرصة عليه فلا يتحول البرنامج إلى مجال للرجل لإقناعنا بوجهة نظره ، وهذا خطأ إعلامي كبير فليس هناك مجال للشك أن ذلك هو سبب موافقة الرجل على الحوار والمحاور الجيد هو الذي يستمع ثم يفند كلام محدثه والرأي الأخير للجمهور ، وعلى المحاور أن يتدخل بإسلوب ذكي إذا أراد الضيف المناورة في الرد أو تجاهل السؤال والحديث عن شيئ آخر ، ومنى لم تكن ذكية ففلت منها الحوار وأظهرها الضيف للمواطن العادي بعدم حياديتها وعدم إعطائه الفرصة للتوضيح لدرجة أنها أصبحت تقاطعه وهو حتى لا يتكلم بل يطلب فرصة للكلام ، وهنا أصبحت كلماته منطقية عندما قال لها أن الناس لاتريد أن تستمع هم فقط يهتمون بالعناوين بأنه رجل الإحتكار والسياسي الديكتاتور ويكتفون بذلك هانئين بانه السبب في عظائم الأمور الذين يواجهونها ، ولا يريد أحد أن يدخل في التفاصيل مكتفين بالإتهامات المعروفة والجاهزة وإعتبار أي حديث للرجل مناورة ، ففاز الرجل بأنه لا أحد يريد أن يستمع ثم يناقش ، حتى أنه صرح خطأ بأن الشيطان في التفاصيل بدلا من الحقيقة في التفاصيل دون أن تنتبه المذيعة لذلك

بصراحة منى فلت منها الحوار بإستخدام عقل مغلق لم يغير تكتيكه طوال الحلقة ، وتاهت منها أدوات الإمساك بالحوار بين كثرة الإتهامات وعرض الفاكسات وكأنها تريد أن تؤكد أن الرأي العام معها وهو مالايحتاج إلى تأكيد في تلك الحلقة بالذات لدرجة أنها لم تخفي سعادتها عندما تشعر أنها بين وقت وآخر تزعج الرجل البعبع في الحزب الوطني ومجلس الشعب ولسان حالها كأنه يقول بأنه يجلس أمامها كالفأر المذعور بل قالت صراحة مايقارب ذلك إلى حد كبير
وأخيراً .. ماهذه الجليطة وقلة الذوق والخروج عن العرف الإعلامي بتلك النهاية الزلة التي أنهت بها الحلقة ، وذلك عندما قالت له الجملة الشهيرة التي تنتهي بلن تستطيع أن تخدع كل الناس كل الوقت ، خانها التوفيق في تلك النهاية البشعة ، بالطبع هي نهاية قد تسعد الملايين وتفرج عن غيظهم بمحاولة إهانة الرجل ، قد يكون ذلك دور الإعلام ولكنه ليس دور الإعلامي بمعنى أن المحاور يحاول أن يكون محايداً ولكنه قد يتيح الفرصة بذكاء للمشاهدين بأن يقولوا ذلك ، أو أن يحاور الضيف بطريقة تثبت خداعه للناس ولكن لايتم الإسقاط صراحة بهذه الصورة

أثبتت منى أنها مذيعة حوار ناجحة جداً على المستوى المتوسط للضيوف ولكنها مذيعة حوار ضعيفة جداً في مستويات الحوار الأعلى للضيوف وخصوصا إذا تشعبت القضايا والتساؤلات ، ويعتبر هذا ثان أسوأ حوار لها بعد حوار منذ سنوات مع السفير الأميركي بمقرالسفارة وليس الحوار الأخير مع ريتشاردوني ، لست سعيداً بنتيجة الحلقة فلم أصل لشيئ ، وسواء كان السبب أداء المذيعة أو تشويش الضيف ففي النهاية يعتبر فشل للمحاور الذي لم يستطع أن يصل المشاهد لشيئ ، ولن يرضيني إهانة الضيف فليس هذا هو الهدف فنحن نهينه طوال الليل والنهار بينما يفعل هو مايحلو له

وقالوا عنها...............

منى الشاذلي
وجه إعلامي مريح وبشوش ومحاوره هادئة ومتزنه ومثيرة لها ضحكة آسرة لأنها تلقائية ولاتتصنع أبدا كنت من المتابعين لبرنامجها الساعة العاشرة

هادية ورزينة وانا عموما تعجبني هالنوعية من المذيعات

ومين ماتعجبه منى الشاذلي ياشيخ مره أتصل عليها مصري وقال مراتي عندها بطاقة انتخابية وسمحوا لها تشارك في الانتخابات وانا لا ( ماتت ضحك وماقدرت تمسك نفسها وكانت تعتذر وتضحك وياسلام لو استمرت باقي الحلقة زي كذا )

[u]

نقلا من احدى المدونات:

مني الشاذلي هل تخشي القتيل الحي[/u]

عندما قرأت ما جاء بجريدة المصري اليوم عن القتيل الذي يقتل لم اصدق في بداية الامر ان هذا يمكن ان يحدث في الواقع ولولا معرفتي بواقع الحياة المصرية وقدر مصداقية جريدة المصري اليوم لما صدقت هذا. ذلك لانني قد اتصور ان يتآمر ضابط شاب كي يزج بالابرياء في السجون خشية علي مستقبله. اما ان تتآمر كل هذة العصابة من الضباط من اجل التغطية علي خطأ كان من الممكن الاعتراف به بسهولة في وقته فهذا هو غير المعقول. واحسب وقتها ان الخطأ كان ليمر بادني عقاب ممكن كما يخيل لي.ولكن الاصرار علي تحمل الاخرين خطأ السادة الضباط جرهم الي خطيئة اكبر واليوم وزارة الداخلية تريد ارتكاب خطيئة اكبر واكبر بتعتيم وتبرير يبدو لي من سذاجته ان من كتب نصه لم يقرأ القضية جيدا.اقول هذا بمناسبة ان السيدة الفاضلة مني الشاذلي نوهت عن هذة القضية اول امس ثم ذكرت انها سوف تناقشها في حلقة الغد وبالامس شاهدنا ما اسميه تراجع لا ادري منطقه. فقد فوجئنا بان الفترة المخصصة لهذة القضية قد استبدلت بجزء يقول عنوانه انه ياما في الحبس مظاليم ولم تذكر القضية بتفاصيلها التي ذكرتها المصري اليوم. رغم ذلك خرج علينا احد المدافعين عن وزارة الداخلية فشرح وجهة نظر الداخلية حيال هذة القضية بالرغم ان احدا من الموجدين لم يذكر القضية علي الاطلاق إلا عن بعض الرتوش في سياق ما قيل انه ياما في الحبس مظاليم. والصحيح انه لا يوجد ظلم اكثر مما يتعرض له هذا الشعب البريء.لست الوم بالطبع علي السيدة مني الشاذلي او برنامجها المميز فكلنا نعلم قدر الضغوط التي يتعرضون لها من قبل بلطجية امن الدولة.ولكني اعتقد انه كان من الافضل لهم تجاهل الامر تماما وهذا بظني افضل من هذا الاسلوب الذي قدم به. بيد انني الوم علي السيد مجدي الجلاد فإن كان ما ذكرته جريدته حقيقة او علي الاقل يعتقد انه حقيقة فقد كان الاولي به ان يدافع عما ذكرته جريدته الموقرة والتي نعلم عنها انها تتمتع بكثير من الصدق والحيادية خاصة في نقل الاخبار.لن اقول ان ما ذكر حقيقة او لا.فهذا ليس اختصاصي بالطبع ولن اقول ان ما سوف يظهر قد يكون هو الحقيقة ولكن اعتقد ان قضية علي هذة القدر من الخطورة كان من المفروض ان يحترم السيد العادلي عقول المصريين حيالها.ولا يمارس ارهابه ضد الاعلاميين الذين نقلوا هذة القضية الخطيرة ان صحت. وان لم تصح فيجب ان يعاقب بصرامة كل من شارك علي تزييفها اليس هذا ما يقوله العقل

-والله اللي فهم القصد من المقال ده يفهمني مفهمتش هو عايز ايه؟؟؟- Shocked

» مفاوضات لتاجير استديوهات اوربت واديب يعتذر لمني الشاذلي عن الظهور معها في برنامجها
» الاعلامى محمود سعد : لقد سعدت كثيرًا بعرض منى الشاذلي لتقديم حلقة أحمد زويل معها وذلك بطلب شخصي منه
» دعاء سلطان في حديث إلى " العرب اليوم" : لا أغار من منى الشاذلي و ليس لأنني عملت معها فأصبحت أغير منها و ليس هناك أحد فوق النقد ..
» مواطن يلوم مني الشاذلي اليوم في صحيفة المصري اليوم .. كان قد تكلم معها في البرنامج في مداخله تليفونيه ...
» أحب مني الشاذلي .. أقصد أقول إنني أحب برنامجي العاشرة مساءً وليس مني الشاذلي.. يبتسم ويقول "بلاش بحب مني الشاذلي دي علشان المدام مترفعش قضية خليني عايش