السلام عليكم،
أحييك أخي الكبير الأستاذ أمير..و بارك الله فيك.
"كلام زي العسل"..."و مالو ما قلناش حاجة"..لكن (مع كل الإحترام و التقدير للكاتب):
قد ينطبق علي المقال مثل جال بخاطري: "لم يجوع الذئب و لم يغضب الراعي"..الكل أكل عسلا و شهدا..عجبي!
رسالة الإصلاح و الصوت الحر، أدمت أيادي و أرجلا..حتى أن بعضهم ذهب وراء الشمس..أقصد ذهب في زيارة لنجم الشمس ثم سيعود..حتما..
نضارة الورود مع أشواكها..طيب العسل مع لسعة إبر النحل..أما أن نشرب أو نأكل عسلا في الصباح و المساء..فعجبي!
ربما قد أكون مخطئا..."وجه فقري مالوش حظ في أكل العسل"...ماذا سأفعل؟..ماذا سأفعل؟...
سأفتح التلفزيون (التلفاز..المجامع اللغوية مختلفة) على قنات دريم 2 و على الساعة المحلية المقابلة لساعة برنامج "العاشرة" و أتابع من "سكات"..
"يبقى خلصت الحدوتة..و تعرفون البقية".
ملاحظة: كان ذلك تلطيفا للجو و تعليقات حبية..مع كل الإحترام و التقدير للكاتب..لكن معنى المثل ما استشفيته و قد كتبته.
أحوكم زين العابدين.