هَذِي بـِلادٌ .. لمْ تـَعُـــدْ كـَبـِلادِي

والله واحد مش عارف يدعي لايه ولايه للشباب دول الي ماتوا

ولا الي عايشين

ولا الي عايشن بس شبة مايتين

والمهم اننا نفضل مونتمين لهذه البلد ممهما حصل

ورحمة الله جميع

مع ارق تحياتي ايات

الادارة

والله يا جنة كنت بسمعتها تانى دلوقتى حالاو قمت اجيب قلم ورقة علشان اكتبها جيت لققيت كتبها مرسى ليكى يا جنة

.

شكرا يا جنة ربنا يخليكى بس التشكيل انتى لى عاملة

شكرا ليكى ياجنه

وبجد القصيده بتوجع قوه بس هوده حالنا بجد

.

.

يوووووووووووه انتوا صواريخ انا كنت هجبها برضه بس انتى سبقتي يلا بقي تنزل المره دي

مرسي يا جنه

شكرا يا جنه
والقصيدة رائعة

.

.

الف شكر يا جنه

بجد شكراااااااا جدااااااااااا

.

السلام عليكم،

رحم الله كل الشهداء و الأبرياء...نعزي أنفسنا و نعزيكم في المصاب الجلل...

تابعنا الحصة بكل اهتمام، كالعادة...و زيادة، مع وجود الشاعر الكبير: فاروق جويدة...حدسنا كان في محله...كانت هناك مفاجأة في الآفاق...تعابير و وضاءة السيدة منى الشاذلي ألمحت إلى ذلك...

لقد صدقت و أصابت كبد الحقيقة، السيدة منى، عندما علقت على العنوان المؤلم...

لو كانت كل كلمات أو أحرف القصيدة: "هذه بلاد...لم تعد كبلادي"...لكفت و أوفت على مدلول و مضمون عميق، عميق...و لا حول و لا قوة إلا بالله.

بارك الله فيك أخي الكريم.

.

قصيدة في منتهى الروعة و القسوة
قمة في الابداع

الشاعر فاروق جويدة ابكاني في تلك اللحظة

منى الشاذلي أذكى و أحمل اعلامية حاليا

أحب العاشرة مساء علما انني سورية و لكني متابعة قدر الامكان

تحية و حب للجميع

.

جميلة خالص القصيدة ددي انا بحب فاروق جويدة اووووووووووووي

.

العفو يا جنة انتي تامري

.