supervisor / Amir مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
النوع : العمر : 64 Localisation : alexandria تاريخ التسجيل : 14/12/2007
| موضوع: بقلم ارنست جبران . وعلى الرغم من أنني من أشد المعجبين بها, إلا انها فشلت مني الشاذلي في إرباكهما أو حتى وضعهما في موقف المغلوبين على أمرهما .. الخميس يناير 01, 2009 8:59 pm | |
| بقلم ارنست جبران . وعلى الرغم من أنني من أشد المعجبين بها, إلا انها فشلت مني الشاذلي في إرباكهما أو حتى وضعهما في موقف المغلوبين على أمرهما ..
نقلا عن جريدة المصري الاستراليه يصدرها مجموعه من المصريين الاحرار .. رئيس التحرير بسيدني : فكري مكس .. بملبورن : صبحي فؤاد ..
إفتحوا نوافذكم!!
إفتحوا نوافذكم!! بقلم ارنست جبران إفتحوا النوافذ, إفتحوا النوافذ, أكاد أن أختنق, أين الهواء, أود نفحة أكسجين, إفتحوا النوافذ, إفتحوا الأبواب, لماذا أظلمت الغرفة!! أعلم أنكم أغلقتموها خوفاًَ من دخول الذباب, ومن عوادم "الهِباب" أعلم أنكم أغلقتموها منعاًَ لإزعاج أصوات الآذان الذي يخرق الآذان من كل إتجاه ومكان, أعلم أنكم أغلقتموها خوفاًَ من تكرار أمثال قضايا كريستين ومريان ولكن الآن.. أقول لكم أقولها "بالفم المليان" خلاص قد ولّى زمن القبطي الغلبان!! إفتحوا النوافذ والأبواب, المسيح على الأبواب, إفتحوا الأبواب على مصراعيها, ولتشرب الأعناق لترى ولتسمع. خبراً جديداً من حكايات ألف ليلة وليلة, ألف ليلة وليلة القبطية, كل يوم بخبر محزن جديد, بخبر مجحف جديد, وهذه حلقة من الحلقات لنلخص فيها ما فات.. إفتحوا النوافذ, لتستمعوا إلى أصوات الجيران وهم يقولون ويرددون ما أشجع ماريو وأندرو أو أندرو وماريو التوأمان, إفتحوا النوافذ والأبواب لتسترقوا النظر والسمع, ولتستمعوا إلى الجيران والذين هم أبعد من جيران الجيران, وهم يتهامسون ويتغامزون ويتلامزون على أطفال النصارى وإيمان النصارى. إفتحوا نوافذكم.. لتسمعوا ولتستمعوا مازال صدى الحلقة الساخنة التي أذيعت في أؤاخر شهر يوليو من العام الماضي 2007 – مازال صداها يدوي في الآذان حتى الآن, إفتحوا نوافذكم حتى ولو مضى الزمان حتى ولو قالوا ان موضوع ماريو وأندرو أصبح في عالم النسيان, كيف ننسى!! - كيف ننسى.. المواضيع المتكررة والمتجددة كل يوم حتى تلك الحلقة والتي كانت من إحدى حلقات المذيعة اللامعة اللبقة، الأستاذة منى الشاذلي في برنامجها المتميز "العاشرة مساء" وعلى الرغم من أنني من أشد المعجبين بها, إلا انني كنت ألاحظ إنحيازها إلى أحد الطرفين والذي يتمثل في أن "لا مانع بأن يجلس الطفلان لإمتحان الدين الإسلامي" بحجة أن أباهما قد ترك دين الأجداد، أسوة بدين البلاد ملزماً المدرسة بأن تقوم بتعليمهما الدين الإسلامي بل ولابد من جلوسهما الإمتحان .. إلا أن الصغيرين الشجاعين رفضاًَ وكتبا في ورقة الإجابة "إننا مسيحيان" .. حقيقة أنا فخور بكما يا ماريو وأندرو قد مضى عام ونيف على تلك الحلقة ولكنني مازلت أذكر جلستكما, أذكر شجاعتكما وثباتكما في إجابتكما التي أفحمت المتفحمين. مرة أخرى.. كيف ننسى.. وهما صبيّان في عمر الزهور.. لا يأبهان بأشواك الزهور الظاهرة والخفية.. لا يأبهان بأضواء الكاميرات الموجهة بالإستديو ولم يهابا خطة المذيعة التي تعمدت جعلهما منفردين بعيدين عن أمهما أو حتى لوجود مُرافق يشد من أزرهما في تلك اللحظات وفي ذلك المناخ الساخن وعلى كرسيين ساخنين. حيث الكم الزائد من الأسئلة الحرجة والمحرجة كانا ثابتين.. ولا ننسى مرة أخرى أنهما مازالا في عمر الزهور, وراحت تكيل لهما الأسئلة المباشرة والغير مباشرة, البريئة وغير البريئة لإيقاعهما في نقطة من نقاط التضارب .. أسئلة ملتوية إلا أنهما نجحا بدرجة الإمتياز بمرتبة الشرف الأولى في الثبات النابع من الإيمان القاطع.. الواثق بالنفس.. إجاباتهما ثابتة غير ملجلجة.. مركزة بغير أرجحة.. وهذه هي معونة الروح القدس الحال فيهما .. فشلت المذيعة في إرباكهما أو حتى وضعهما في موقف المغلوبين على أمرهما.. وبعد ذلك سُمح للأم بالدخول والجلوس مع طفليها.. وهنا علمتُ سبب ثبات الطفلين.. وقلت في نفسي.. ليتني كنت بين الحاضرين في تلك اللحظة، لأقف وقفة إجلال وإحترام.. ثم لكنت المصفق الأوحد رغم أنف الحاضرين تشجيعاً وإعجاباً.. كانت كالأسد.. بل هي الأسد بذاته.. وأنثاه في نفس الوقت تأتي بما يلزم لأبنيها..أنثاه التي تحافظ على شبليها .. أنثاه التي علمتهما ودربتهما فنّ القنص والإقتناص.. وبالأخص في حالتنا هذه، عندما رحل الأب وترك دينه.. ومن ذاك البعد كان يطالب بإبنيه وإرغامها على إعتناق دينه الجديد ولكن هيهات قد كبر الشبلان.. لأن الأم كامليا قد أدت واجبها على أكمل وجه حيث علمتهما ودربتهما أصول الإيمان الأصيل.. وكيفية الوثوق بالكنيسة وعلى الرغم من محاولات الأب المتعددة.. إلاّ أنني أقول له.. إلزم حدودك ولا تحاول إختراق حدود الآخرين.. لأن الآخرين لهم رب أقوى من جنودك الأرضيين. نعم.. كنا نقول قد فشلت الخطة الذريعة للمذيعة على الرغم من خطتها المُحكمة لجعل الطفلين كأنهما داخل مَحكمة أو كأنهما في مكتب تحقيق رسمي بالإضافة إلى إتصالات المشاهدين عبر الهاتف والتي كانت على الهواء والتي لم تخلو أبداًَ من آراء غريبة لوجوب تنفيذ حكم الشرع والشريعة والتي تستوجب إمتثال الإبنين لدين الأب والخضوع للامنطق.. بعدها يأتي تعليق المذيعة مستدرجة الطفلين من جديد لفخ جديد.. في محاولات لتحطيم أعصابهما بتكرار جملة "هناك أسئلة كثيرة سأسألها لكما" .. وهكذا أقف هنا لأجدد.. هذه هي إحدى النوافذ التي فتحت ولا يمكن إغلاقها .. ألا وهي نافذة الأسلمة بالقوة.. يريدون فرض الأسلمة بالقوة.. عنوة وهل يمكن لإنسان أن يعتنق ديناً بالقوة.. هل تكون عبادتي لله خوفاً من الآخرين لأنهم حاملين سيوفاً موضوعة على عنقي!! أم أن عبادة الله هي الرغبة الذاتية في الحب الإلهي, عجباً لهذا الزمان, وألف عجب على أناس هذا الزمان والذين لا يؤمنون ولا يعلمون ولا يشعرون بأن الإنسان عندما يطيع الله فهي طاعة لرغبة شخصية في الطاعة وليس قسراً أو كواجب أو فرض يؤديه الفرد دون الشعور بالمحبة التلقائية المغروسة في كيان الإنسان نفسه. فلنرجع إلى موضوع الطفلين وإلى أمهما أعتقد أن لكل إنسان بصمة خاصة في حياته, بخلاف بصمات أصابعه أو أرجله, هناك بصمة أخرى قد أسميها "بصمة الحياة" بصمة حياته, لكل إنسان قالب يعيش فيه أو طابع يميزه عن الشخص الآخر, وبصمته هذه تنطبع في ذاكرةِ أي شخص يعرفه – إن كان هذا الإنسان طفلاً يافعاً أم شيخاً طاعِناً في السن– فأعمال ذلك الإنسان وسلوكه ستكون بمثابة الإثبات على صفحات تاريخ تلك الشخصية سواء بالعمل الصالح أم بالعمل الطالح - وأيضاً تتفاوت درجاتها حسب المعيار الآدمى, لأن الحكم في النهاية يعود إلى فاحص الكُلى والقلوب فهو في النهاية الديان العادل, وهكذا كانت بصمات ماريو وأندرو وأمهما مدام كامليا, فقد إنطبعت بصماتهم في ذاكرتنا إلى الدرجة التي جعلتها واقعة نتغنّى بها, قد حفروها في ذاكرة الزمن, وقد يعلوها الغبار بمرور التاريخ وقد تصبح يوماًَ ما في حالة جمود ولكن سرعان ما ينقشع غبار التاريخ ليصبح تاريخاًَ يُدوّن بدون تزييف أو تحريف وعندما يذوب جليد الزمن الذي يصاحب غبار التاريخ, تطفو الحقائق على سطوح مياه رقراقة, ولتعوم على أسطحها رقائق الأوراق المكتوبة عندما يسمح لها الخالق بالظهور مرة أخرى. وهكذا تتعلق بذاكرة كل باحث أو قارىء لتغور في نفوس وقلوب الغيورين وهنا تتردد كلماتهم الخالدة لتجترها أجيالهم, وهذه هي دورة حياة التاريخ. تتجدد بتجدد بصمات الحياة وهكذا تبقى خالدة مع خلود الزمن وقد تظهر حادثة أخرى, لترتبط بحادثة مماثلة ثم تنشط هذه وتلك وإلى أن يغادر الإنسان عالمنا الفاني ولكن بصمته الحياتية ستبقى ببقاء التاريخ وها هو غبار التاريخ ينتفض هذه الأيام ليحكي عن حادثة أخرى بخصوص قضية ماريو وأندرو - فعندما قرأت مقال الأستاذ مدحت قلادة في مقاله تحت عنوان "مدام كامليا ودولة القانون" على صفحات الأقباط متحدون الإليكترونية بتاريخ 23 ديسمبر, كان مفاده، قد قام بعض الرجال في يوم 21 ديسمبر من هذا العام 2008, بمهاجمة منزل السيدة كامليا أم الطفلين ماريو وأندرو وطلبوا منها النزول معهم بحجة تنفيذ حكم الغرامة – وعندما رفضَتْ النزول بحجة أن ليس لديهم أي مستندات تؤيد طلبهم، قال لها الضابط المسئول: "نحن لا نتحرك بأوراق ولا نتحرك بأؤامر ضبط وإحضار" بالطبع أنهم لا يتحركون بأؤامر ضبط لأن الواقع ليس به ضبط أو ربط أي أنه بإمكان أي إنسان ما، الحق وكل الحق في إزعاج الآخرين, والآخرون هنا "بنو القبط" له الحق وكل الحق، وفي أي ساعة تحلو له وقد يكون يوم 21 ديسمبر هو الوقت المناسب للتنغيص على النصارى قبيل أعياد الميلاد وقبيل إنتهاء السنة.. لابد من رفع ضغط هؤلاء ال….. ال…. ولهذا أقول لكم يا أقباط, إفتحوا نوافذكم, لنداء التاريخ والإستماع إلى إجاباته ليذكركم بالأحداث الأليمة المتتالية. - إفتحوا نوافذكم أيها الأقباط لتستمعوا إلى صرخات تلك الأم التي تحاول أن تستنجد بالقانون.. وأي قانون؟ أي قانون يود إرغام بني البشر على إعتناق ديناً بالقسر والعنف على أطفال أبرياء.. وفي حال الرفض.. يكون المرء عرضة لشتى أنواع الضغط والقهر والتهديد. - إفتحوا نوافذكم لتسمعوا الجيران وجيران الجيران, ذكرى آهات حادثتي الكشح في مثل هذه الأيام من السنة وإن نسينا فلا ننس في مثل هذه الأيام ذكرى حادثة اللاجئين السودانيين. - إفتحوا نوافذكم لتسمعوا جيران الجيران ما حدث لمحمد حجازي الذي إعتنق هو وزوجته المسيحية وأراد إستخراج هويته بإسمه الجديد.. وحدث له ما حدث. - إفتحوا النوافذ لإسماع الجيران وجيران الجيران لما حدث لدير أبو فانا والإعتداء على رهبانه بتلك البشاعة والهمجية. - إفتحوا النوافذ لتسمعوا جيران الجيران أصوات وتهاليل المعتدين على كنيسة عين شمس وإغلاقها في حين أن الجوامع تُبنى بغير حساب .. - إفتحوا النوافذ لتسمعوا جيران الجيران ما حدث لأبينا متاؤس عباس وهبة وسجنه خمسة أعوام مع الأشغال الشاقة بحجة التزوير في أوراق رسمية – لماذا؟ لأنه قام بعقد قران زوجة متنصرة - إفتحوا.. إفتحوا.. إفتحوها كل يوم ولكن أقول لكم إتركوها مفتوحة مدى الأيام والسنين.. لأن الأحداث سوف لا تنتهي. فيا أقباط المهجر في العالم أجمع.. قد نمنا ما فيه الكفاية, وكان نومنا ثقيلاً إلى درجة إحداث أصوات شخير مزعج متواصل. كفانا رقاداً, إننى حزين جداً, لإنعدام الوعي القبطي, فالأغلبية العظمى لا تعرف ماذا يحدث لأهلهم وذويهم في مصر, وبكل أمانة قبل عدة أيام وعندما فتحت موضوع الإضطهاد الديني في مصر، قال لي أحد الأصدقاء بالحرف الواحد، أنتم تبالغون.. لا وجود لمثل هذه الأفعال.. وبالطبع هذه الردود أو أمثالها لم تكنْ الأولى أو الأخيرة. .. ومن هذا المنطلق وجب علىّ لأقول ولأكرر بل أود أن أوجه هذا النداء إلى جميع الهيئآت القبطية في جميع أنحاء العالم لألخص المطلوب فى نقاط بسيطة – هذا إن كانت هذه النقاط تجد ترحاباً من الجهات القبطية المعنية في كل قارة وفي كل دولة, لأن أقباطنا في مصر يعانون الأمرين من الأوضاع السائدة, رجائى النظر إلى الأتي: 1- العمل بشتى الطرق للقيام بتوعية أقباطنا بما فيهم رعاتنا الأجلاء.. لنقول لهم "إن السلبية لا ترضي السيد المسيح " 2- العمل على توحيد الآراء.. بتكامل في وجهات النظر .. 3- وضع جدول أعمال لكل هيئة.. وقد نسميه تخصصاً .. 4- تكوين جهاز خاص لمتابعة جميع الأحداث.. بفتح ملف لكل حدث على حدة .. ثم إرساله إلى الجهات العالمية الخاصة المهتمة بحقوق الإنسان .. 5- وجود هيئة خاصة لإستقبال التقارير المقدمة من جميع الهيئآت وقيامها بالتوجيه إن وجد بعض القصور في بعض المجالات. 6- دعم وسائل الإعلام القبطية المختلفة.. وليتنا نمتلك قناة إخبارية مثل قناة الجزيرة والتي تبث الأخبار العربية بالطريقة التي تريدها.. لإمكاننا بث المكائد التي تحاك ضد الأقباط وضد المسيحية بوجه عام. فإن وعيّنا أنفسنا ثم وحدنا مجهوداتنا، يمكننا أن نصل بأصواتنا عبر النوافذ وعبر الأبواب وعبر القارات والمحيطات وحتى إلى شقوق الأرض .. ومن له أذنان للسمع فليسمع .. وفقنا الله وإياكم لما فيه الخير للجميع .. | |
|
Yomna G مشرف مميز 2008
النوع : العمر : 35 Localisation : Cairo الدولــة : تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: بقلم ارنست جبران . وعلى الرغم من أنني من أشد المعجبين بها, إلا انها فشلت مني الشاذلي في إرباكهما أو حتى وضعهما في موقف المغلوبين على أمرهما .. الخميس يناير 01, 2009 11:23 pm | |
| شكراا يا استاذ امير ايه اللي فكروه بالحلقه دي دي قديمه اوي انا في الحقيقه مش فاكره ايه اللي حصل فيها رأيه يحترم بس فيه مشكلتين اولاً بيتهيقلي المطالب الللي عايزها دي صعبه تتحقق على الاقل حاليا ثانياً العالم دلوقتي عن حقوق حقوق المسلمين و المسحيين في الظروف اللي احنا فيها دي بدون اي تفرقه | |
|
أية مشرف مميز 2008
النوع : العمر : 39 Localisation : القاهرة مصر الدولــة : تاريخ التسجيل : 25/11/2007
| موضوع: رد: بقلم ارنست جبران . وعلى الرغم من أنني من أشد المعجبين بها, إلا انها فشلت مني الشاذلي في إرباكهما أو حتى وضعهما في موقف المغلوبين على أمرهما .. الجمعة يناير 02, 2009 1:07 am | |
| احنا فى ايه ولا فى ايه حلقة قديمة جداااااااا انا مش فاكره منها غير العنوان ليه فتح الموضوع دا دلوقتى احنا فى أزمة بجميع المقايس مش محتاجين مواضيع تانى شكراااااااااااااا يا استاذ امير | |
|
le general
النوع : العمر : 39 Localisation : lambard_msh@yahoo.com الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/12/2008
| موضوع: رد: بقلم ارنست جبران . وعلى الرغم من أنني من أشد المعجبين بها, إلا انها فشلت مني الشاذلي في إرباكهما أو حتى وضعهما في موقف المغلوبين على أمرهما .. الجمعة يناير 02, 2009 1:49 pm | |
| اسمع يا استاذ امير اولا احييك على الكلام الجميل ثانيا : يوجد بعض الاخطاء التى ارى من وجهة نظرى المتواضعة انك بالغت فيها 1-بالنسبة للغة : لقد بالغت كثيرا فى استخدام المصطلحات الملفتة للنظر مثل مدام كامليا القوية الشجاعة الاسد وغيرها من التشبيهات فمن فضلك لاتزيد فى الوصف لان انت عارف الشىء اذا زاد عن حدة ... 2-بالنسبة للمضمون : لقد استعرضت الموضوع وكان الشعب المصرى مقسوم اثنين القسم الاول هو المصريين والثانى هو المسلمين وكان المسيحيين غير موجودين 3-بالنسبة للاتجاة : ارى انك كتبت هذة المقالة من منطلق دينى وانت تعرف ان هذا لايصلح الاحوال بل يزيدها اشتعالا اذا كنت طبعا لاتريد نارا 4-بالنسبة للسبب : سبب وجود مثل هذه الاشياء(الاضطهاد الدينى) هو وجود بعض الدعاة المتطرفين والمتشددين دينيا سواء مسلمين او مسيحيين والذين يستغلون بساطة الشعب ويلعبون على وتر الدين وانت الان تعتبر من الذين استغلهم هؤلاء الدعاة بدليل كتابتك لمثل هذه المقالة بثل هذا التعصب 5-بصفة عامة : اذا كان فلان تنصر او فلان اعتنق الاسلام فلا هذا ولاذاك سيزيد الاسلام والمسيحية فى شىء لكن هناك قانون عام لابد وان نلتزم بة وهو حال الدول المحترمة وهو اخذ معظم فقرات القانون او الدستور من الديانة السائدة فى الدولة واعتقد انك تعلم ذلك جيدا 6-اخيرا وليس اخرا : اننا نعيش فى مصر يا استاذ امير وانت تعلم جيدا يعنى اية كلمة مصر معنى ذلك ان كلامك دة فى وقت مثل هذا انت تعلم مدى حدتة يا استاذ واعتقد ايضا انك تعلم انة ليس من مصلحة المسلمين ان فلان او فلانة اعتنق الاسلام وانة لا يمكن لاحد ان يجبر احد على اعتناق اى ديانة بالقوة لذا اقول لك اعد تفكيرك مرة اخرى ودايما قبل ما تأخذ اى قرار ضع مصر امامك وضع ديانتك فى قلبك فى النهاية ارجو ان تقرا كلامى هذا بهدوء وانت تشرب فنجان شاى تـــحـــيــاتـــــى..... | |
|
supervisor / Amir مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
النوع : العمر : 64 Localisation : alexandria تاريخ التسجيل : 14/12/2007
| موضوع: رد: بقلم ارنست جبران . وعلى الرغم من أنني من أشد المعجبين بها, إلا انها فشلت مني الشاذلي في إرباكهما أو حتى وضعهما في موقف المغلوبين على أمرهما .. الجمعة يناير 02, 2009 3:04 pm | |
|
!!!!!!!!!! le general
يبدو انك لم تقرا من اول الموضوع .. انا ليس لي اي علاقه من قريب او بعيد بهذا الكلام .. و كل دوري نقل كل ما يكتب عن الاعلاميه مني الشاذلي في الصحافه و الاعلام .. بدلا من توجيه ملاحظاتك لي وجهها لكاتب المقاله بجريدة المصري الاستراليه .. و رجاء قبل ان تتهمني باشياء لا يد لي فيها دقق في قراءتك حتي لا تتهم الاخرين بما لا حق لك فيه !!!!!!!! | |
|