اوباما وسكة الندامة

شكرا جزيلا اخى وصديقى الحبيب أ0/ أمير, ماحدش يكبر عليك يا صاحبى,أخجلتم تواضعنا

شكرا يا رنا على مرورك وعلى مجاملتك الرقيقة

شكرا يا أستاذ طلعت
قصيدة رائعة

شكرا أخى أبو أسامةوأشكرك على مرورك الكريم وتشريفك لموضوعى,كما أشكرك يا يمنى على مرورك ومجاملتك الرقيقة ,شكرا ilaymer على مرورك وردك الطيب0

استاذ طلعت عشت دومن مبدعا
معانى صادقة وتعبير ناجحمن هذا الذى التى الى مصر بلد الحضارة لكى يلقى محاضرة لسلام وللسلام من فوق اكبر واعظم منبر للسلام الا وهوا الازهر لو كنت رئيس دولة مص ما كنت سمحت لهو ان يدخل الازهر كنت اسمح لهو ان يزور ويلقى ويتحدث ما فى جعبتة ولكن بعيد عن الدين وعن منبر الدين لانة لا يعريف معنى الدين لو كان يعرف معنى الدين وعنى حقوق الانسان كان سحب جنودة الامريكان من العراق وفغانستان
قصيدة رئعة وجميلة
انا ايضا لى قصيدة مثلها تحمل زيرة اوباما الى مصر ومع الصدف كملتها امس فقط وبأذا الله بدع تنسيقها ساطرحها فى المنتدى الايام القادمة من اجل عيون عشاق الشعر فى المنتدى
تحياتى لك يا فارس

استاذ طلعت شفيت غليلي وقلت ما نشعر به جميعنا احييك الي الابد

المسيري

واحشنى موت اوى اوى اوى وبالنسبه للقصيده
طبعا مقدرش اتكلم

السلام عليكم،

اللحظة فقط قرأتها..لله در حضرتك شاعرنا الكبير الأستاذ طلعت حداد.

بين نتنياهو وأوباما
سكة الشوم والندامة

"قلتلهم أنا أيضا..و مصدقونيش"..لكن بكلماتك هته، حضرة الشاعر، قطعت بالسكين الوتين.

الحمام(ة) و السلام(ة)، بين من يعف لساني عن ذكر بعض حروف إسمه و "هو (ليس) معنا..حتما ضدنا"..كشف الشاعر الكبير حقيقة القبح الملبس برمزي الطهارة.

تعودنا مع كل سكة، نقول لأحبتنا: "مع السلامة"..أما مع "سكة الشوم والندامة" نقول لهم (لمن أعرفهم و تعرفونهم): "روحوا..مع السلامة".