ماذا لو تكلم هولاء؟.. اعترافات الجنزورى وعاطف عبيد والألفى وهتلر طنطاوى ويوسف والى وماهر الجندى

ماذا لو تكلم هولاء؟.. اعترافات الجنزورى وعاطف عبيد والألفى

وهتلر طنطاوى ويوسف والى وماهر الجندى

الصمت هو القاعدة التى تحكم عمل الوزراء ورؤساء الحكومات، خلال السنوات الخمس والعشرين الأخيرة.

حيث الأسئلة بلا إجابة: ما هى أسرار الخصخصة وبيع الشركات الكبرى؟ ومن حرر عقود الشركات الأجنبية؟ ومن المسئول عن توزيع أراضى الدولة؟ لماذا خرج الدكتور كمال الجنزورى من الوزارة؟ وما هى حقيقة الاتهامات الموجهة لطلعت حماد؟ وهل يمكن أن يتكلم محمد إبراهيم سليمان؟ ولماذا تم اختيار عاطف عبيد رئيسا للوزراء؟ ولماذا خرج الدكتور محمود أبوزيد من وزارة الرى فجأة؟

أسئلة تبقى محجوبة، لأن أصحابها يختارون الصمت، طمعا أو خوفا. لا أحد يعرف أسباب إخراج وزير يعمل، مثل أحمد جويلى، والإبقاء على يوسف بطرس. فاروق حسنى استمر فى الوزارة عشرين عاما. بينما الدكتور أحمد هيكل لم يبق لأكثر من عامين. الدكتور عاطف صدقى قضى أكثر من عشر سنوات رئيسا للحكومة، بينما لم يبق على لطفى عامين..الفرق هو امتلاك أدوات السلطة وفهم قوانينها والاستعداد لدفع ثمنها.

والكتمان يجعل من البعض دائما تحت الطلب فى نظام سياسى يحتل الرئيس قمته وتغيب عنه قواعد الصراع المعروفة فى العالم الديمقراطى. فقد بقى وزير الداخلية السابق حسن الألفى بالرغم من حملات ضده، وخرج بعد جريمة الأقصر، ومعه ملفات وأسرار محاولات اغتياله وآخرين.

المهندس محمد إبراهيم سليمان وزير الإسكان والتعمير السابق واحد من أكثر الوزراء إثارة للجدل لا يشاركه فى إثارة الجدل إلا يوسف والى نائب رئيس الوزراء ووزير الزراعة الأسبق، الذى ترك منصبه ومعه أسرار المبيدات المسرطنة والزراعة. وعلاقته بتلميذه يوسف عبدالرحمن.

لا يوجد قانون يمنع المسئول السابق من الإدلاء بشهادته، لكن العرف أقوى من القانون. الدكتور فؤاد محيى الدين رحل قبل أن يقدم أى شهادة، وكمال حسن على، رئيس المخابرات الأسبق، كتب مذكراته فى الأمن القومى بعيدا عن السياسة. ثم الدكتور على لطفى، الذى خرج من الوزارة بسرعة والتزم بالقاعدة الذهبية «لا تعليق». أما الدكتور عاطف صدقى فقد كان أطول من بقوا فى المنصب والأكثر التزاما بفضيلة الصمت. ظل بجوار السلطة عضوا فى مجلس الشورى ورئيسا للمجالس القومية المتخصصة، ولم يسجل شهادته عن توظيف الأموال والإرهاب.

يبقى الدكتور كمال الجنزورى مثالا على الصمت التام ومنذ كان وزيرا للتخطيط، عهده بدأ الخطوات الأقوى نحو الخصخصة والمشروعات العملاقة، وأبرزها توشكى الذى تم تقديمه كأنه السدالعالى الجديد، ومشروعات مثل غرب خليج السويس، وشرق التفريعة. خصومه يرون أن عهده شهد بداية توزيع أراضى الدولة بلا قواعد، ولا نعرف ماذا يمكن أن تكون شهادة الجنزورى إذا تحدث وأدلى بشهادته، وهل كانت كل المشروعات الجنزورية فاشلة أم أنها كانت ضخمة وأنه ترك الوزارة قبل أن يكملها؟ هذه أسئلة لا يمكن لأحد أن يجبيب عليها سوى الجنزورى نفسه الذى التزم الصمت.

أما الدكتور عاطف عبيد فقد كان طرفا فى بعض ما أثير فى عهد الجنزورى ورث وزارة التخطيط وقطاع الأعمال، وتأتى سيرته فى الكثير من القضايا الخلافية، فهو المسئول عن توقيع عقود مع شركات النظافة الأجنبية التى عجزت عن إنجاز مهامها. وعجزت الحكومة عن محاسبتها، وطرف فى قضية وجيه سياج، الذى كلف مصر ملايين، وما سر اختيار مختار خطاب وزيرا للخصخصة؟ وما هى قصة عاطف عبيد مع عمرو النشرتى؟ هل صمت من أجل رئاسة بنك كبير؟ وما علاقته باحتكار الأسمنت والحديد؟ النظام يتكون من أشخاص كل منهم يمسك بطرف من الخيط ويرى جزءا من المشهد، ولو كانت هناك قواعد تسمح لكل منهم أن يقدم شهادته، لاكتمل المشهد.

من المؤكد أنه لن يتكلم احد من هؤلاء مثلما لم يتكلم من قبلهم كثير من الأسرار تموت مع صاحبها خاصة إذا مست أشياء ما كان يجب أن يراها أساسا ، الأسئلة المحجوبة سيبقى لها ردا واحد ( عذرا لم يتم العثور على إجابة )
ربما البعض أنبهر بشخص الدكتور كمال الجنزورى ولكن الأقتصاد المصرى مازال يدفع ثمن تجربته الرائدة فحضرته من ذهب بنا إلى أوهام توشكى وحضرته من رفض تطبيق التجربة الماليزية بداعى أنها تدعو إلى سياسة ضغط الانفاق الحكومى وهى سياسة تقشف تتبعها دول صغرى وليست دولة كبيرة كمصر وصمم على تطبيق التجربة البديلة بتوسيع الانفاق الحكومى
فأين ماليزيا الآن و أين نحن
أستاذتى الفاضلة / إيمان شكرا على هذا الموضوع القيم للغاية والمفيد بالفعل وخالص تحياتى لشخص حضرتك المحترم .

زائر

الأستاذة أيمان تحياتى لشخصك المحترم
سأحدثكى بأشياء هامة أشياء شائكة ومبدئي كما تشاهدينه بلوحتى الخاصة
يابن أدم لاتخف من ذى سلطان مادام سلطانى وملكى عليك لايزول لاتخف من فوات الرزق مادامت خزائنى مملؤة لاتنفذأبدآ ألى نهاية الحديث القدسى الشريف
كمال الجنزورى هذا الشخص أكن له وكثيرون معى كل أحتلاام وتقديرلهذا الرجل المحترم حضرتك سنك صغيرولكن كبيرة بثقافتك وحكمتك هذة البلد التى نحيا ونتعايش على أراضيها فقدت وفقدنا معها أشخاص وعلامات تاريخية بارزة أولهما السيدمعالى وزير الداخلية الأسبق /أحمدرشدى فى أحداث الفتنة فى قطاعات الأمن المركزى وقتها كان الذى يحكم الدولة القوات المسلحة فى عهد أبوغزالة الذى راح ضحية وائل الأبراشى فى بداية حياته الصحفية وكذا العناصرالأمريكية بعد تصنيعه للأسلاحة الهامة فى مصروهذا لم يرضى أمريكا وما كان مصير أبوغزالة هوجلباب وسبحة
الأخرهوالجنزورى الذى أختلف مع أ/أحمدسعد على رغم سنه 31عام أدام الله عليه الصحة ولكن عذرآ ياأخى الجنزورى علمت أمريكا وأعداء النجاح والأرتقاء والنهوض بمصروأبنائها بأن هذا الرجل يستطيع أن يجعل من أقتصاد مصرأقتصادعالمى أذا كنت تتذكروقت أقالة الجنزورى
كان فخامة الرئيس مبارك فى جولة ميدانية أوربية وأمريكية وقتها وهذا على ما أتذكره تقدم السيد محافظ البنك المركزى للسيد جمال الجنزورى بأعتباره رئيس الوزراء وفى غياب فخامة الرئيس يعتبرهو رئيس الدولة بالأنابة بماأنه لايوجدنائب من عهد السادات لرئيس الدولة تقدم بطلب رسمى أتهم فيه شخصان لاداعى لذكرأسمائهم بمنع الأول من السفر كونه أقترض مبلغ كبيرعلى أساس أنشاء شبكة المحمول الثالثة التى هى أتصالات حاليأ وأتخذ الرجل الأجراءت وبعد عودة فخامة الرئيس بأيام قلائل تم أقالة الجنزورى
أما عن عبيد فهو سبب الكوارث الأقتصادية التى نمروسيمر بها أجيال وأجيال أذا كان فى العمر بقية وعندما أشتدغضب الجمهور المصرى من جراء الخصخصة تغيرت الوزارة ولكن طلع عبيد لسانه للجميع عندما أصبح مستشارالرئاسة لأقتصاد الدولة
منك لله ياعم أحمدياسعد أبقى هاتلى سندوتشات بورجروبطاطس مايونيزوتعالالى والمشكلة أن سيارتى لايوجدبها مارشيدل ياعنى ما بتجبش ورا خالص
أ/أيمان موضوع قيم وشائك جدآجدآجدآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ
و10/10وربنا يستر

لو تكلم هؤلاء لتعلمنا من أخطاء السابقين

لكنهم لا ولن يتكلمون
تلك سياسة مرتبه ومدروسه و خباياها تظل طي الكتمان لتكتمل فصول مسرحية الحكم بيد من حديد
شكرا للفاضلة إيمان

انا اري الصمت محمود في حالة واحدة اذا كان يعود بالصلاح علي صاحبه او من حوله
ولكن صمت هؤلاء عاد علي من بالنفع ؟ هل بهذا الطريقة اصبحوا ابطال وخائفون علي الوطن من التفتت مثلا ؟
اعتقد الصمت وعدم كشف الحقائق وخيانة المسؤولون للوطن ..الصمت علي ذلك يكون خيانة ايضا فالساكت عن الحق شيطان اخرس ..

شكرا يا ايمان علي الموضوع المتميز

استاذه ايمان
[size=29]هناك مثل مصرى قديم

اذا اختلف الحراميه بانت السريقه
الغريب آنستى ان ممن تولو السلطه فى اعلى مناصبها كانوا أساتذة لنا بالجامعه وكانوا وطنيون وغيورون على احوال البلد ولديهم من العلم والفكر القادرين على اصلاح المايله خاصة فى مجال الاقتصاد الذى هو رأس الافعى فى جميع المشاكل التى تواجه مجتمعنا سواء كانت فى التعليم او الصحه او البطاله او اى مجال آخر ولكن ويا للعجب بعد تولى هؤلاء الاساتذه مناصبهم العاليه جدا وبعد ان يصبحوا بيدهم الحل والربط نجد انفسنا عند نفس النقطه نقطة الفشل الزريع ولا أجد الا مبرر واحد ومنطقى لذلك وهو ان هناك سياسه واحده هى سياسة الفشل هى الوحيده المسموح باتباعها يعنى على رأى ثلاثى اضواء المسرح ( شالو ألدو حطو شاهين ) يعنى مش فارقه المهم الكل يمشى على شريط قطار الفشل ومن يخرج عنه يخرج له كارت احمر ولنا فى اللواء احمد رشدى والوزير الجويلى أسوه حسنه
لايمكن ان يتكلم احد حتى لاينفرط العقد [/size]

اولا قبل ان اتحدث اسمى ذكر فى رد استاذة ايات واستاذة عزة

استاذ ايات قالت

الصمت محمود في حالة واحدة

واستاذة عزة كتبت

شالو ألدو حطو شاهين

وانا اسمى محمود شاهين

يعنى بلاش نجيب فى سيرة بعض
هههههههههههههههه

ده مبدأيا

ولكن بجد موضوع شيق يمكن اهمهم ومتفق مع استاذ ممدوح انا والدى بيحكيلى كتير عن الجنزورى ويمكن هو اول من عمل تقريبا حوافز للموظفين

كما المشير ابوغزالة الله يرحمه

حكاية تصميم الطيارة اللى رسمها على علب الكبريت بعد ان اشعل عود الثقاب واستخدم الكبريت المحروق حتى يرسمها

ابوغزالة كان مثال للقائد العسكرى

ولكن النظام دائما مايخشى الاقوياء حتى لاينافسون ومن ثم يتعلق بهم الشعب
فلا يهنئوا بهذه الفرصة

واضيفى ايمان الى هؤلاء الوزير احمد الليثى الذى خرج من الوزارة لانه اراد ان يحدث اكتفاء ذاتى فى القيمح
وو بذلك يخالف شرط المعونة الامريكية التى تنص على عدم حدوث اكتفاء ذاتى من القمح وهو صاحب مقولة

عجبا لدولة تضع اللحمة فى الشارع والاحذية فى البتارين

الموضوع لا ينقطع ولكن استاذ ممدوح عاوزك تكلمنا اكتر بما ان حضرتك عاصرت الناس دى الجنزورى وابو غزالة

ووزير السد العالى

الذى كتب شيك حتى يرد ثمن مشروبات الكوكاكولا الذى قام باحضاره سكرتير الوزير

من اجل ان مدرسة انه جائت لزيارة السد

محتاجين اكتر تنوير من حضراتكم ياكبار الموقع

ده لو محدش يمانع
وبعد اذن ايمان

» القائمة السوداء لـ "منافقي مصر" ضد ثورة شباب 25 يناير ( كاملة ) بالاسماء و بالصور و ماذا فعل و ماذا قال كل منهم . المطالبة بحرق سماح انور في ميدان التحرير
» فكرة إلى المشير طنطاوى
» عندما تكلم القط
» لماذا تكلم مبارك الان ؟
» ما رئيك في الغاء الاعلان الدستوري إحالة كل من المشير حسين طنطاوى والفريق سامى عنان للتقاعد.