حلقة د/محمد البرادعى

-تحية لكل مواطن مصرى يأمل فى التغييرأو لديه تصور- حتى و لو مبدئى و بدون خطة واضحة المعالم- لغد أفضل , فمجرد التفكيرشىء أصبح يحسد عليه
- العائدين لأرض الوطن لديهم نظرة لحال مصر و المصريين توحى بأننا فى تدهور مستمر فمعايير التقدم عندنا المأكل و الملبس و (كام شاليه عند بابى و مامى )
-الأغلبية المثقفة ترى ضرورة التغيير ولكن بلا جدوى
- الأمل فى صورة أى شخص تشهد له سيرته الذاتية بالتألق و النبوغ على المستويين المحلى أو الدولى , مع العلم أن الاساتذة و الدكاترة الأفاضل فى مجالات الهندسة (متمثلة فى وزارتى الاسكان والنقل ) والطب (متمثلة فى وزارة الصحة) لم تشفع لهم سيرتهم الذاتية فى فك اللغز
و بذلك تلاشت أسس اختيار الرجل المناسب فى المكان المناسب
-لم تصبح الأسماء شيئا فارقا فى الاختيار,عليك أن تقدم(أعمال)اعتمادك أولا ثم يأتى التعارف لاحقا

صح كدا مش بالمراكز بس
لازم افعال اعمال
حنكه
خبره فهم وادراك حقيقى و
وتفادى العواقب السيئه مش احلام بس

أنا خايف من واحد خبرة . إحنا عانينا الكثير وتعالوا نسترجع التاريخ ونعى الدرس
1- عبد الناصر وهبه الله الخبرة والحنكة السياسية والهيئة الأبهة والخطابة البليغة وكل ده أدى ل نكسة 1967 .
2- السادات ثعلب سياسي ونصر عظيم 1973 ثم إنفتاح عشوائي لخبط الخريطة الإجتماعية للشعب المصرى ثم قهر سياسي وإجتماعى وتخلف تعليمي
3- مبارك .. لم يكن له نفس الخبرة مثل أسلافه لكنه وعى الدرس جيداً فألهى الشعب فى السهر حتى الصباح أمام الشاشات ونفذ صفوت الشريف معظم مخططات الرئيس 100% .. وحمى الرئيس نفسه بالأمن ( الداخلية والجيش) وبعض الرجال السياسيين أمثال سرور والشازلى ( شفاه الله) وخلفه
المهم لاتوجد دولة مؤسسات وهذا ماطالب به البرادعى أو مايجب أن يقتنع به أى مرشح لرئاسة مصر .. نتكلم عن الدستور كأساس للحريات .. نتكلم عن إسقلال القضاء الفعلى .. نتكلم عن خطط لتطوير التعليم .. نتكلم عن العشوائيات فى كل حياتنا بسبب التغييب إللى عايشه الحكومات للشعب . نتكلم عن خطط للتطوير الزراعى والصناعى والبحث العلمى ..
كل ده مش حيحصل إللا بحقيق دولة المؤسسات وبدستور قوى يحمى شعب ودولة مش يحمى شخص فى شكل مادة عاهرة إسمها 77 .

اراء موفقة ومتزنة للغاية تحية الى الكاتب واصحاب التعقيبات

تشرفنا بموضوعكم ونتمنى المزيد

لكن البرادعى شخص يكفيه حتى لو لم يكن انه حاول

اعتقد ان البرادعى احسن من غيره وربما يجعل من زويل وجويدة والباز وعصام حجى وحسن نافعة والشاذلى وكل رجال هذا البلد المحترمين

والنخبة السياسية بكاملها امثال السيد عمرو موسى

والنخبة الاقتصادية امثال دكتور السيد ياسين

والنخبة الادبية كدكتور علاء الاسوانى والشاعر جمال بخيت والاديب بهاء طاهر

من الممكن ان يساعدونه كثيرا وكثيرا

البرادعى ليس مشروع رئاسى فاشل على الاطلاق

فهو بشهادة العالم استاذ سياسى
لما حصل عليه من دكتوراة فى السياسة
اعتقد ان المنظور السياسى العالمى افضل من المصرى بكثير

مصر قادرة بأبناءها

الرساله للاستاذه مني الشاذلي التي اكن لها كل احترام وتقدير لماذا هذا الهجوم علي الدكتور البرادعي لم نتعود منك الا علي الحياديه او الانحياز للفقراء او انصار التغير في هذ البلد للاحسن طبعا الدكتور يحمل افكار كل مصري لا يستطيع التعبير عن رأيه كما تعلمين لماذا ؟عندما يظهر مثل هذا الرجل نحاول وضع العراقيل امامه وقد قال كيف يمكنه السير والطريق عير ممهد والسياره عطلانه لكي يسير بنا للامام لابد من اصلا ح السياره ( الدستور ) والطريق ( الشعب ) بالله عليك اتركيه يعمل من اجل الشعب

(تم حذف هذه الكلمات لخروجها عن حدود اللياقة)

تحذير لكل الاعضاء فى حالة حدوث كتابة كلمات تقلل من شأن أى شخص

وفى مقدمتهم الاستاذة منى فلن يكون هناك تهاون الحرية والديموقراطية لها انياب

وكل متعدى بالقول عليه ان يعلم ذلك

نعم الاسلام هو الحل.....نعم البرادعي هو الحل ..... نعم اي تغيير مما الشعب فيه من التخلف السياسي والاقتصادي والتعليمي والاجتماعي هو خطوة نحو الحل . ليست سياسة جمال عبد الناصر ولا خلفه انور السادات كانت حلا ابدا بل أخذت البلاد إلى استبداد اشد وهوان اشد أما مبارك فلم يكن سياسيا في يوم من الايام ولكنه رجل بوليسي حول الشعب الى مخبرين وامن دولة لا لشيئ إلا للحفاظ على كرسيه والعجيب انه لايريد التنازل يريد توريثه لابنه وكأن الشعب أصبح ميراثا وضيعة .

أنتو يا مصريين مصدقين تمثيلية البرادعي دي؟؟؟؟أتمني انه يكون جاد فعلا في مسأله ترشحه للرياسه بس للأسف مش عارف اطرد بعض الافكار الهدامه من دماغي اللي هي ايه بقي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 1_ البرادعي يقوم بتأدية دوره الذي رسم وحدد له فهذا الرجل بنظره بسيطه له يتضح لنا وببساطه ان الرياسه مش في دماغه والله العظيم مافي دماغه فالبرادعي ماهو الا الكومبارس نمره واحد الذي سينزل الانتخابات امام جمال مبارك لأيهام الجميع بنزاهتها فها هو الرجل قرر ان يترشح للرياسه ولم يتعرض لمضايقات من الامن ولا النظام فينظر العالم لمصر علي انها أصبحت دوله ديمقراطيه بحق او علي الاقل قطعت شوطا طويلا علي دربها ولكن لأبعاد أي شبهه عماله أو خلينا نقول تبعيه البرادعي للنظام تقوم الصحف القوميه بحمله ساخنه ضد البرادعي فعندما ينظر المواطن العادي لهجوم صحف الدوله علي البرادعي يستبعد أي تواطؤ بينهما 2_ أما أيمن نور فنفسي أعرف أيه المقابل اللي دفعه أو أيه الصفقه اللي عملها عشان يخرج من السجن ومحدش يقولي أصله كان فاضله حاجه بسيطه وتنتهي مدة حبسه عشان كلنا عارفين يا ولاد ان النظام كان ينوي علي ابقاءه في السجن حتي تنتهي الانتخابات الرئاسيه القادمه ويستلم جمال مقاليد التكيه،،،، وكمان ايه اللي خلي زوجته جميله اسماعيل تقرر الانفصال عنه بعد وقفتها البطوليه بجانبه خلال فترة سجنه؟؟؟!!!!!!! أسئله كثيرة تدور في ذهن الواحد ولايجد لها أي أجابات شافيه أو مقنعه

mashkoooooooooooor