طفل يعرب كلمة بغداد

زهرة تسلم الايادي وكلام الطالب ده صح جدا وقليل بالنسبة للواقع

اقتباس :

فلماذا لم نرد الجميل لا أدرى

لا يامحمود انتم جمايلكم على راسنا محدش بيحاوط علينا وبيحضنا زي ارضكم وبلدكم وبعد سقوط النظام كل الناس اللي كانت عايزة -تهج وتسافر-او ماجي في بالهم مصر وكانوا بيقولوا صحيح هي مصر عبئها كبير بس حنرتاح هناك لان اهلها بيحبونا وفعلا من 2003ولغاية نهاية 2005كان في كثير ناس سافرت مصر واستقروا هناك ومبسوطين باقامتهم هي بس حكاية الاقامة شوية مش اي حد ممكن انهم يدولوا الاقامة الا اذا كان صاحب شغل او مستثمر اومعاه الجنسية -وده قانون على كل واحد غير مصري -ونفسنا ان يكون بينا فيزا مفتوحة يعني اي حد عايز يروح مصر يروح عادي من غير ميستنى الفيزا والتصريح..ان شاءالله لما تبقى مسؤل تعملنا الحكاية دي

<b>صدقت يا تلميذ <br>وصمت الاساتذة والحكام <br><br>تحياتي استاذة زهرة <br></b>

استاذة زهرة

انا كتبت

الصهاينة والأمريكان عاوزين ناس شاطرة فى الدبلوماسية وتكون العزة مستمد قوتهم


العزة اى القوة والكرامة والذكاء

متفقين

حينما درست القانون الدبلوماسى على يد أحد أفضل

الأستاذة فى مصر ورقم 2 على مستوى استاذة القانون

الدولى هو استاذ دكتور مصطفى فؤاد

قال ان هناك فرق بين السياسة الخارجية

وبين الدبلوماسية وانهما ليسوا شئ واحد


فالسياسة الخارجية اما ان يضعها رئيس الدولة

فى الدول ذات النظام الرئاسى

أو تضعها الحكومة فى الدول ذات النظام النيابى


اما الدبلوماسية فهى فن إدارة العلاقات الدبلوماسية

مع الأخر

تحتاج إلى فطنة وذكاء ودهاء ومكر وكياسة وتروى

وبعد نظر وقدرة على الحوار

والمدرسة المصرية هى رقم واحد على مستوى الشرق

الأوسط ولكن للأسف سوء الأختيار هو سبب مانحن

فيه من اخطاء كثيرة واخرها مياه النيل

اقل مايمكن به وصف ماحدث هو ان ذلك لايتعدى

الحماقة الدبلوماسية

ولكن تبقا مصرى عزيزة قوية ابية قاهرة

رغم انف كل حاقد

العيب ليس بها انما فى من فيها

وفعلا دى مش جمايل يانونة ده ولا حاجة تذكر

كنت اتمنى وقفة حقيقة مثلما فعل رجب طيب اردوغان

حينما قال لا تصفقون للقتلة فأيديهم مازالت ملوثة

بدماء الأطفال الأبرياء وقام متعصبا ورمى بسماعة الترجمة فى مؤتمر دافوس على ما أذكر

وتودد له شيمون بيرز بعدها من كان عزيزا اعزه الله


تحياتى لحضرتك

) السلام عليكم ....كلامك صحيح أستاذ محمود ويؤكد ماأقصده ,,فأنا أرى فعل أردوغان ليس عدم دبلوماسية فى التعامل بقدر ماهو ردع وموقف مناسب بوقته , ..

أنا حفيد العثمانيون الذين حموكم أيها اليهود من الإضطهاد سابقاً <<<<<<<<

عندما تعرض أجدادكم للظلم والطرد نحن من أويناهم وساعدناهم ,أنا أتحدث هنا كزعيم لأحفاد تلك الدولة العثمانية وليس كزعيم أي دولة عادية(,

فكلماته تنطق من منطلق قوة واعتزاز وليس فقط كأنه يتحايل بحيلة الدبلوماسية فى مجاراة المواقف ...لكنى أرى بعيدا عن المعاهدات والشعارات أيضا أن لو بيد السياسة المصرية اتخاذ موقف فأرى الأنظمة العربية ستخذلها فى ذلك وهذا هو منطلق قوة العدو



وتقبل تحيتى لحضرتك

السلام عليكم ....استاذ محمود لم أقصد التفاخر أمام العدو بالأمجاد من قبل أردوغان وفقط ..فكما ذكرت التاريخ ينطق بما خرست

الألسنة عنه,,,لكن السير على وتيرة المفاوضات والسلام المصطنع لايزيد الحال إلا سوء ...



ولأهمية مصر كأهم ,واعرق دولة عربية ترى أنه دائما منتظر منها ما هو أكثر ,,فيظهر العرب بموقف المنددين بسياسة مصر منصرفين عن العدو الحقيقى ,,ذلك بفضل القواعد العسكرية والسياسات الأمريكية التى استسلم لها الحكام العرب ....فكيف تقوم علاقات حقيقية مع حكومات تحتمى بأمريكا وتنبع سياساتها من البيت الأبيض ..هذا إن لم نكن كمصريين نعانى تحت نفس الظرف وأكثر ...

تحيتى لشخصك الكريم