عفوا: انتهى زمن الاخلاق!!!!!!!!!!!!!!!! يازمالكاوية

color=cyan][[اعلن مجلس ادارة الزمالك مساء امس عن قبولة استقالة المعلم حسن شحاتة من تدريب الفريق
وذلك بسبب الاحداث الاخيرة التى حدثت بين المدير الفنى ولاعب الزمالك شيكابالا اثناء تغير الاخير فى مباراة الزمالك مع
المغرب الفاسى فى اياب دورى ابطال افريقيا
واثناء خروج شيكابلا تلفظ بالفاظ لا تليق بعلاقة لاعب بمدرب وغضب شيكابالا وخرج من الملعب وجهه عبارات للمعلم قائلا
انتى لو مش عايزنى مشينى بتلعبنى لية
واعلن شيكابالا واحمد حسام ميدو الاتحاد على رحيل المعلم تحت اسم يانا يانتيا
واعلن شحاتة على الفور عن الاستعناء عن ميدو وشيكابالا من الزمالك والا سوف ارحل
ولكن هذه هى ادارة الزمالك يامعلم لم تمتسل الى الاخلاق والمبادى مثل عرين الاهلى فكانت الاطاحة بالمعلم هى الحل لان ببساطة
انتهى زمن الاخلاق والمبادى [/color]

لسه فيه ناس عايشه على وهم و أكاذيب اعلام مبارك ... يا ريت نتحرى الدقه فيما ننقله و نكتبه. و يا ريت بس حد يذكر لنا الألفاظ التي لا تليق و التي قالها شيكابالا ... كنت فاكر انهم مسكوا شيكابالا بيشرب خمر و لا بيحشش في النادي زي بعض لعيبة نادي المبادئ و اللى منهم اتحكم عليهم بالسجن

استاذي الكريم ... ليس دفاعاً عن شيكابالا الذي أراه متربصاً به إعلامياً و جماهيرياً و حتى من الأجهزة الفنية ... كما لا أنسى إضهاد حسن شحاته نفسه لنجوم الزمالك و هذا ما حدث لميدو و عمرو ذكي اثناء قيادته للمنتخب بل أن حسن شحاته طرد شيكابالا من منتخب الناشئين أثناء معسكر أو بطولة في أوربا ... إنه الإضطهاد المتعمد و نحن بشر و لدينا قدرات على تحمل الظلم ... و علينا كي نكون عادلين مقارنة فترة تدريب حسام حسن و حسن شحاته و كيف كان مستوى اللاعب و الآن يتعمد شحاتة أن يوظف شيكا بجوار الخطوط في حين اللاعب المهاري يحتاج لمساحات كي يخرج ما لديه من مهارة و حين يبحث اللاعب عن مساحه فيذهب لمنتصف الملعب الذي يجيد فيه يبادر بإخراجه...ففاض الكيل باللاعب... و علينا أن نقارن مشكلة حسام غالي و جوزيه بمشكلة شيكا لنرى مدى إضطهاد اللاعب حيث تم إبعاد شيكا و هو أحسن لاعب بمصر من المنتخب بسبب مشكلته مع حسن شحاتة في حين حسام غالي على دكة البدلاء ... فما هذه الإنتقائية؟؟؟ كما علينا أن نتذكر ما فعله محمد بركات بتصريحاته ضد شحاته و أعلن شحاتة وقتها أنه لم يستعين مرة أخرى ببركات و في أول مباراة و جدنا بركات رغم أنف شحاتة ... إنها قدرات ...