هيكل رفض الكلام بعد أن قال إبراهيم عيسى إن حمودة هو كبيرنا الذى علمنا السحرأسرار غضب الأستاذ هيكل فى جلسة تكريم عادل حمودة بنادى العاصمة

هيكل رفض الكلام بعد أن قال إبراهيم عيسى إن حمودة هو كبيرنا الذى علمنا السحر
أسرار غضب الأستاذ هيكل فى جلسة تكريم عادل حمودة بنادى العاصمة

لبعض الكبار فى مصر أماكن محجوزة فى القلوب والعقول، وتبقى دائما هكذا غير قابلة للزحزحة أو السطو، تقوى على الزمن وتغيراته وغدره فى بعض الأحيان بالكثير من النجاحات والإنجازات، والأهم بخلق أجيال معجونة بمياه تأثيرها وانتاجها، فليس كل كبير قادرا على البقاء بنفس الرونق والحضور، وليس كل كبير قادرا على أن يصنع كبارا غيره.

واحد من هؤلاء الكبار احتفل به أصدقاؤه وتلاميذه الأسبوع الماضى داخل نادى العاصمة فى هدوء، يتفق كثيرا مع ملامح شخصيته، ولكنه يختلف أكثر مع صخب إنتاجه وصراخ قلمه، والجدل الذى تزرعه كتاباته وكتبه وصحفه فى الشارع المصرى، كان الأستاذ عادل حمودة قد تأخر سنة كاملة عن الاحتفال مع أصدقائه وتلاميذه بدخوله نادى الستين، ربما لأن من هم مثله يؤمنون بأن لديهم الكثير يخشون الاعتراف بذلك، أو لأن الأصدقاء والزملاء لم يشعروا للحظة أن هذا الرجل الذى يسافر ويكتب ويأتى بالخبر ويسحر الأوراق لتصبح صحفا لها وجود فى السوق قد وصل إلى تلك السن التى تتعامل معها الطبيعة البشرية بنفسية التقاعد.

كانت هناك تشكيلة بشرية مختلفة اجتمعت على الضيق للاحتفال بواحد من أعمدة المعبد الصحفى فى مصر، بعضهم أصدقاء مثل الدكتور مصطفى الفقى والدكتور ممدوح حمزة والسيد البدوى وإبراهيم المعلم وجمال فهمى ومجدى الجلاد وعبدالله السناوى ولميس الحديدى، وبعضهم تلاميذه مثل إبراهيم عيسى ووائل الإبراشى وإبراهيم منصور وأسامة خليل، وقبل كل هؤلاء كان الأستاذ حاضرا، صحيح أن الأستاذ محمد حسنين هيكل تأخر ساعة كاملة عن موعد الاحتفال بعادل حمودة، ولكنه كان موجودا ليشهد بنفسه على مظاهرة حب قليلا مايمكن أن تشاهدها فى الوسط الصحفى المعروف بتقلباته وخناقاته ومعارك وجهات نظره التى لا تجمع أبناء المهنة على شخص بعينه.

فى احتفالية الأسبوع الماضى حقق عادل حمودة هذه المعادلة الصعبة، وحظى بقدر كبير من الكلمات التى تعترف بعبقريته كصحفى وروعة قلمه حينما يصبح كاتبا، وعظمته حينما يصبح ناظرا لمدرسة صحفية تخصصها تعليم وتخريج الموهوبين فقط، نشرت الفجر والدستور والعربى واجب التحية الذى ألقاه زملاء عادل حمودة وتلاميذه، ورسموا تلك اللحظات التى تجلت فيها دموعه من عينيه وهو يسمع الأستاذ إبراهيم عيسى وهو يصفه «بكبيرهم الذى علمهم السحر» ويعيد صياغة الكلمات كعادته ليؤكد من خلالها أن عادل حمودة لم يكن مجرد صحفى أو رئيس تحرير أو كاتب كبير، بقدر ماكان معلما ماهرا وقال إبراهيم عيسى من ضمن ما قال عن أستاذه عادل حمودة: «كطلبة فى رواق أزهر نجلس حول عامود شيخنا نتابعه ونتبعه ونرقبه ونراقبه، نشاكسه، نشاغبه، نقلده ونتقلده،يفكر فى تخليق فكرة فى إخضاب لقطة، فى زاوية موضوع يحفزنا ويستفزنا».

أنشد إبراهيم عيسى قصيدته فى حب أستاذه، وفعل مثله الباقون ونشرت الصحف تفاصيل كل ذلك، ولكنها غفلت عامدة أو ساهية عن ذكر حالة الأستاذ هيكل التى تقول تفاصيل واردة من بعض الحضور، إن بعض علامات لمشاعر قد تكون غيرة أو ندما أو غضبا ظهرت على ملامح الأستاذ هيكل وهو يستمع لما يقال فى عادل حمودة، لم يحدد أحد طبيعة تلك المشاعر أو سببها، خاصة أن الأستاذ هيكل صدق عليها حينما رفض بعصبية واضحة أن يشارك ولو بكلمة فى تكريم عادل حمودة، ربما كان غضب الأستاذ هيكل أو ضيقه متعلقا بالساعات الطويلة التى قضاها فى الطريق من «برقاش» حتى نادى العاصمة بسبب الزحام المرورى، أو لأن الأستاذ لم يعتد أن يجد نفسه خارج كادر الصورة، وكان فى انتظار أن يتلو أحدهم قصيدة فى حب تاريخه، فإذا به يجد كل القصائد تسير فى اتجاه واحد بل وتمنح عادل حمودة لقب الأستاذ الحقيقى الذى وقف على السبورة وألقى الدروس بجهد، واتسخت يده بآثار الطباشير وجاء اليوم الذى يتذكر فيه تلاميذه فضله وعرفانه، ربما يكون ذلك هو سبب مشاعر الأستاذ هيكل التى حيرت الحضور، وهو التفسير الأقرب للحقيقة أن يكون شعور الأستاذ هيكل هو بعض من الندم والغضب على سنوات المهنة التى ضاعت منه دون أن يبنى مدرسة واقعية، لها خريجون يحملون شهادتها ويصدرون باسمها وتحت تأثيرها صحفا ناجحة، مثلما فعل تلاميذ عادل حمودة وأصدروا الدستور وغيرها واستكملوا المسيرة فى روز اليوسف وصوت الأمة وصارت على نهجهم بقية صحف مصر، ربما شعر الأستاذ هيكل بالضيق حينما قارن بين تأثير مبنى الأهرام الذى أعاد صياغته، وتأثير الأقلام التى صاغها منذ البداية عادل حمودة، ووجد الفرق كبيرا وليس فى صالحه، شعر بأن مدرسته كانت نظرية أكثر من اللازم وبعيدة عن شوارع الصحافة، ولم يدرس بها سوى الأستاذ هيكل نفسه، وبعض المتطفلين الذين لم يسمح لهم استراق السمع من فوق السور، أن يحققوا نجاحات مثل تلك التى حققها خريجو مدارس عادل حمودة، و مثل منهجه الذى يغزو السوق الآن ومنذ عشر سنوات مضت على الأقل حتى ولو كان هناك من يختلف معه أو عليه.

لمعلوماتك..
1995 يوليو نشر عادل حمودة حوارا مع هيكل بعد محاولة اغتيال مبارك فى أديس أبابا، أثار أزمة بسبب عنوان الجزء الأول منه على غلاف روز اليوسف «ماذا لو نجحت عملية اغتيال الرئيس» وهو عنوان وصفته الإذاعات ووكالات الأنباء الأجنبية، بأنه «أخطر عنوان صحفى نشر فى مصر منذ نصف قرن».

1996 مارس أهدى هيكل نسخة من الجزء الأول من كتابه «المفاوضات السرية بين العرب وإسرائيل».. لعادل حمودة، وكتب عليها: «إلى الصديق عادل حمودة.. زميلا وصديقا ورفيق مشاكل، مازالت تجرجر أذيالها مع كل الود».

لكل منهما مزاياه وعيوبه وقدرهما كبير لدى الجميع بما لهم من فكر وسيبقى لديهما من التاريخ المختبىء فى عقولهم ولم يفصحا به بعد كل منهما هو اهل للتكريم لعصور مديدة شكرا لكى استاذتى /ايمان على موضوع الرائع وموفقة باستمرار مع خالص تحياتى.

كل منهما أضاف على طريقته وكل منهما ذو شأن عظيم،شكرا أستاذة إيمان على
إنتقائك لمواضيعك الجميلة0

استاذ هيكل انا مش شايفه في حاجة تزعل

شكرا يا ايمان

قد يخضع حمودة للتقييم
اما هيكل فهو خارج التقييم
ولا اظنها قد يقع فى شرك الغيرة من حمودة او غيرة
اما ابراهيم عيسى فقد سئمت تعبيراتة المقتبصة من القران
وكانة العالم بكل شئ يتكلم عن التاريخ وكانة ابوة
يتكلم عن الدين وكانة شيخ الازهر
مع تواضعة لتقبل منصب شيخ الازهر
التعبير مستفذ وان كان دة الشئ اللى عصب الدكتور هيكل فانا التمس لة العذر
عنده حق
شكرا يا ايمان

الله الله الله
الله ينور يا هند،،إبراهيم عيسى حاليا إتضحت معالمه
بعدما قبل العمل فى قناة ساويرس بدأفى تغيير لهجته تجاه قضايا
عديدة، وتبنى الفكر الشيعى والدفاع عنه بلا مناسبة كما أن هذا الشخص
لا يملك أى كاريزما لصحفى محترم وهو علشان بيشتم الحكومة بيقى بطل
يعنى ؟ دة بيشتم مصر والمصريين وكل حاجة فى الدنيا ووصلت لتطاوله على كبار الصحابة غزلا للشيعة ،ومن الواضح إنه بدأ مرحلة جنى الأرباح ،،شكرا مدام هند

استاذ طلعت
انا استفيد لما اشاهد برامج ابراهيم عيسى ذات الطابع الدينى اللى قدمها على دريم
لانة بيقول كلام الحقيقة ما حدش غيرة بيقولة
يعنى هو مصدرة الوحيد
امات برنامجة على قناة otv
غبى بكل ما تحملة الكلمة من معانى
يحتوى على بذاءات حتى انهم فى بعض الوقت بيقطعوا الشتيمة
وهو دة الشئ الاساسى اللى بيضايقنى من ابراهيم عيسى
طول لسانة
طب ما عمرو الليثى ينتقد ولا يشتم
منى الشاذلى تنتقض ولا تشتم
الدكتور هيكل نفسة ينتقد ولا يشتم بالعكس دة وقت الحرب على غزة
الدكتور هيكل كان عامل حلقات خاصة عن الحرب على قناة الجزيرة
الراجل كان مكسوف من الموقف الرسمى المصرى تجاة غزة ودة كان ظاهر جدا ولم يقع فى شرك التبرير
اما ابراهيم عيسى فلا نسمع منة الا تطاول تطاول تطاول
للاسف كلمات ابراهيم عيسى ضد النظام تجعلنى احيانا اتعاطف مع النظام والتمس لة العذر
وبهذا يكون ابراهيم عيسى ليس ضد النظام انما بيقوم بعمل مضادات السموم بالنسبة لنا ضد النظام

والله يا مدام هند أنا مش عارف أقول إيه ،بجد حس نقدى رائع ،وبالنسبة لإبراهيم عيسى أنا كنت نزلت على الموقع موضوع كتبه ناقد محترم عن إسلوبه وإستعانته بقصص إباحية نقلها بألفاظها الصريحة فى مواضيع له،وبعد أن قمت بقص نصفها وجدت أنها لا تصلح للعرض وحذفتها بعد ساعة واحدة لشدة بذاءتها وعدم صلاحيتها للقراءة على صفحات منتدانا النظيف،،وأنا أتعجب كيف تترك الدولة مثل هذا الرجل وتأخذ غيره بمعشار مايقول،ولكن يبدو أنك أجبتى على هذا السؤال فى سطرك الأخير،،شكرا مدام هند0

زائر

ابراهيم عيسى يشتم الصحابة
هههههه
صاحب "الرائعان" و "الرائعتان" و "رجال بعد الرسول"
يشتم الصحابة !!!!!!!!!!!!

والله لم أر شخصا يحب و يعشق و يحترم الصحابة
كهذا الرجل
حراااام عليك يا أستاذ طلعت

أما تعبير " كبيرنا الذي علمنا السحر "
فأعتقد يا هند
ان مفيش لغة أجمل ولا أبدع من لغة القران لنتعلم و نقتبس منها

و شكرااااااا لكما

مشكلتك يا عزيز إنك ما بتحاولش تشرح حتى مواضيعك القيمة لانجد لك عليها
تعليق ولا رأى لا بالسلب ولا الإيجاب،وياريت تنقل لنا ما نص عليه الرائعان والرائعتان وبعدين نشوف, وبعدين يا أخ عزيز هل تتخيل أننى سأكتب هذا الكلام دون سند؟؟على العموم سوف أخصص موضوع أنقل لكم فيه ما قرأت لرجال كبار
متخصصون فى علوم الدين والأدب ولن أجادلك ولكن سأترك لك نبذة عن الرجل لعلك تقرا ما بين سطور كتاباته0
*************************

وسط مخاوف من ترديده للافتراءات الشيعية عن الشيخين الراشدين..إبراهيم عيسى بملابس العزاء الشيعية السوداء في برنامج عن "الطريق إلى كربلاء"!!

المصريون : بتاريخ 27 - 8 - 2008

الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى يعيش فترة انتعاش تليفزيوني هذه الأيام فسيعرض له في رمضان برنامجان ، أحدهما بعنوان "الطريق إلى كربلاء" حرص فيه على أن يرتدي الزي الأسود الشيعي المميز ، ويعيد فيه الملحمة الشيعية الشهيرة عن مقتل الحسين رضي الله عنه ، وسيعرض له برنامج "الرائعان" أبو بكر وعمر ، ويخشى بعض المتابعين من استمرار هجومه على الصحابيين الجليلين فيه خاصة مع تفاعل عاطفته الشيعية مؤخرا ، وحيث سبق واتهمهما باتهامات بشعة في برامج سابقة ، يزيد من المخاوف أنه سبق وقدم برنامج "الرائعتان" فاطمة عائشة ، العام الماضي ، أعاد فيه نشر كل الشتائم والطعون الشيعية التقليدية في عرض أم المؤمنين عائشة

0

يا عزيز لكل مقام مقال
ما ينفعش انة عمال على بطال نستخدم التعبيراتن المقتبسة من القران
انا قصدت ما قلت
انى سئمت اقتباسة لكلمات من القران
ابراهيم عيسى ليس عالم اسلامى
صحيح مافيس احلى من مفردات القران ولا اجل منها
لذا يجب ان لا تقال فى كل وقت وعلى سبيل الدعابة
وعلى فكرة انا ما عنديش تعليق على برامج ابراهيم العيسى ذات الطابع الدينى(ليست دينية)
لاسباب كتيرة انى ما كنتش متابعة جيدة ليها
ثانيا نة بيحكى سياسة فيها وما بيحكيش دين
وهنا عندى تحفظ
اذا حللنا الروايات الدينية من وجهة نظر سياسية بحتة
فاننا قد نضر باصحابها
وتانى ابراهيم عيسى بسبة وشتمة للنظام يجعلنا نتعاطف مع النظام وازيد انة يجعل العالم من حولنا لايكرة النظام وحدة بل يكرهنا معة
والحقيقة انا انتظر نقاش طويل بينك وبين الاستاذ طلعت حول الرائعات والرائعتان
لان الحقيقة كان فى حاجات كتير اوى فى البرنامجين دول انا مكنتش باقدر افهمهم

زائر

ومشكلتك يا استاذ طلعت انك بتقيم الرجل
بناء على مقالات و قصاصات أرشيفية من مواقع هاوية أشبه ما تكون
بالجرائد الصفراء

بينما الأحرى أن تقيمه بناء على ما يقدمه
من مقالات و كتب و لقاءات و برامج

للأسف مش لاقي حاليا حلقات للبرنامج
لكن أوعدك اني أحاول
وأنا متأكد انك لو شوفت البرامج دي
هتغير رأيك فيه تمااااااما
ده بالاضافة للمتعة التي ستشعر بها في رفقة الرائعين و الرائعتين

وشكراااااا

ههههههه
مش فاهم يا عزيز إيه مشكلتك مع القصاصلت الأرشيفية
ولا تنسى إن سيرتك الذاتية التى كونت شخصيتك
بتكتبها بنفسك فى هذه القصاصات و التاريخ لا يكتبه الشخص لنفسه ولكنه خلاصة الكتابات والآراء بما له وما عليه خاصة إذا كان هذا الشخص ليس له إنجازات ظاهرةثم يوصف بالظاهر منها وبعدين مصطلح الجرايد الصفراء والكتب الصفراء دة لو تفتكر مصطلح عملته الحكومات بتاعتنا علشان تحارب المتدينين وتضحك بيه علينا لحد ما صنفت بيه كتب إبن تيمية وبعدين بقينا نستعمله عمال على بطال ، وجالك منين إنى ما بشفش برامج إبراهيم عيسى؟،وبعدين لما يطلع واحد زى دة ويقول إن عمر إبن الخطاب لم يقم حد الزنى على أحد ولاته وتركه فى منصبه لأنه كان داهية ولا يستغنى عنه يبقى دة إيه فى رأيك،شكرا يا عزيز0

استاذ عزيز انا مع الاستاذ طلعت فابراهيم عيسى صاحب توجه شيعى منذ زمن ومواقفه من الصحابه معروفه وبمتابعه قليله لكتاباته لوجدت ذلك من تهجم على عمرو بن العاص وسب فى معاويه ابن سفيان وغيرهم من الصحابه وموقفه من الدوله الامويه ورأيته للمنهج الشيعى
انا لن آتى لك بمقالات من صحف محترمه_ليست صفراء كما تقول_ولكنى سأقول لك تابع مقالات الرجل منذ حرب لبنان 2006 لترى بنفسك تشيعه الواضح

استاذ هيكل يرى انه صحفى لم يأتى الزمان بمثله وانا ارى بالرغم من انى احترمه واحب كتاباته وتحليلاته لكنه لا يتعدى كاتب سلطه مثل سمير رجب واصدقائه لكن الفرق انه كاتب لرئيس كان يملك كاريزما شعبيه

» بلال فضل يكتب عن زمن إبراهيم عيسى
» عادل حمودة يكتب عن لقاء الاعلامية مني الشاذلي برئيس وزراء تركيا رجب اردوغان
» إبراهيم عيسى يكتب: الأقصي لن يناديكم أيها الصم! لقد توقف الأقصي عن أن يناديكم لنجدته وإنقاذه فالأقصي تعلَّم ألا يناديكم أيها الصم!
» ~~~~~~~((((((الموسيقااار الكبييير عادل صموئيل)))))~~~~~~~~~~~~
» إيه رأيكم في الكلام ده؟