تكريم زويل دون جويدة بأمر وزير الثقافة

تكريم زويل دون جويدة بأمر وزير الثقافة





القاهرة:
أبلغ فاروق حسنى، وزير الثقافة المصري العالم الدكتور أحمد زويل، المبعوث العلمى للرئيس الأمريكى باراك أوباما، أن الوزارة قررت إلغاء ندوة تكريمه مع الشاعر فاروق جويدة التى كان مقرراً عقدها مساء الأحد المقبل 14 فبراير فى دار أوبرا دمنهور، وتحديد موعد جديد لها فى دار الأوبرا بالقاهرة مساء السبت المقبل على أن تكون مقصورة على استضافة زويل دون جويدة، وبرر حسنى قرار إلغاء الندوة بدمنهور بالخوف من تزاحم الجماهير، وصعوبة السيطرة عليهم أمنياً.
ووفق صحيفة "المصري اليوم" المصرية كانت مصادر بوزارة الثقافة أكدت أن تذاكر الندوة التى بلغت 400 تذكرة نفدت، عقب إعلان المذيعة منى الشاذلى عنها فى برنامج "العاشرة مساءً" الذى تقدمه على قناة دريم، أثناء استضافتها للدكتور زويل، فيما توقعت المحافظة أن يبلغ عدد الحاضرين 5000 فرد وهو ما دعا الأمن لإبلاغ وزارة الثقافة بتخوفاته من عقد الندوة فى ظل الأعداد الرهيبة المتوقع حضورها.
يذكر أنه تم التنظيم للندوة لتكريم كل من الشاعر فاروق جويدة والعالم دكتور أحمد زويل بصفتهما من أبناء مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، وحصلا على شهادة الثانوية العامة معاً عام 1964، وكان من المقرر أن يدير الندوة الكاتب الصحفى أسامة هيكل فى إطار سلسلة صالون الأوبرا التى يعقدها بشكل منتظم، وكان من المقرر أن تدور حول علاقة الشعر بالعلم، وأن يلقى دكتور زويل محاضرة علمية بينما يلقى الشاعر فاروق جويدة بعضاً من أشعاره.

واكتفى الشاعر والكاتب فاروق جويدة بالتعليق على قرار الإلغاء بقوله:

"بخلوا علينا بأمور صغيرة"، فى إشارة إلى حرصه والدكتور زويل على المشاركة فى تلك الندوة التى كانت ستعيدهما معاً إلى مسقط رأسيهما والمكان الذى تلقيا فيه دراستهما

اولا افتخر بأننى ابن هذه المحافظة التى انجبت هؤلاء فى شتى ومختلف النواحى الحياتية

من علم كدكتور زويل وثقافة وشعر كالشاعر العظيم فاروق جويدة

ودين وتدين مثل الامام محمد عبده والشيخ محمد كشك بن شبراخيت

ووزراء امثال الوزير احمد حامد محمود

وكرويين ورياضيين مثل حسن شحاتة بن كفر الدوار

وجدو ابن حوش عيسى


وهناك الكثير والكثير


اما عن تكريم جويدة فان حبنا له هو اكبر وسام يستحقه اى شخص

ووزير الثقافة شخص تشعر بأنه غير مستقر بداية من مسألة الحجاب
ومرورا بمسألة الكتب العبرية

وحتى انتخابات اليونسكو

ومن قبلها فى حريق المسارح ومن ماتوا جراء اهماله

وهو السبب الرئيسى فى فشل مصر فى هذا الحصول على هذا المقعد

فقد عرضت فرنسا على مصر احضار شخص اخر وترشيحه لكى تعرف له اتجاه محدد تستطع ان تثق فيه

ولكن لم يفلح ذلك

وهاهى النتيجة وزير يبقى 20 عام واكثر
وهو وزير الكوارث لعلها خطيئة اخرىمن خطاياه

بنحبك ياجويدة
وحضرتك مكانك وزير الثقافة مش هو

ويقولك الفنان فاروق حسنى
وراسم لوحات لو واحد رمى شوية بوهية هتطلع احسن منهم

اكل عيش

اه والله يا استاذة رنا

حرمونا من امسية كانت ستكون على قدر امسية دكتور زويل ومدام منى والاعلامى القدير محمود سعد

فهما لاقوا ان كل يوم هيكون فى نقاش محترم فقرروا يوقفوا المناظرة بحجة لاتخيل على طفل صغير

منهم لله
ده انا كنت بعتبر اليوم ده عيد بالنسبالى