إلي الإعلامية الرائعة والمتألقة منى الشاذلي:
أعلم انك لست لك أن تدينى أو تتهمى أحد ولكن أناشدك: أين حق شهداء كنيسة القديسين؟ الذين تحولوا إلي أشلاء بكل غدر
وبرغم الاتهامات والوثائق التى ظهرت لتدين وزير الداخلية السابق حبيب العادلي إلا أنه لم يحقق معه أحد في هذه التهمة بالرغم من أنه تم التحقيق معه في جميع التهم الأخرى فأيا كان من الفاعل فيجب ألا ننسي هذه الجريمة البشعة التى أدمت كل القلوب ويجب أن نطالب عدم نسيانها من قبل الجهات المختصة
وأتساءل هل سوف يقدم الفاعل لهذه الجريمة إلي العدالة أم ستصبح مثل كل الجرائم التى يحدث فيها اعتداء علي الأقباط دون حساب أو عقاب؟ أرجوكى يا مدام منى لا تنسي هؤلاء الذين لم يعد أحد يذكرهم و شكرا جزيلا