غزو الصناديق على حد قول الشيخ محمد حسين يعقوب وردود الفعل

دى الفديو الى اثار الجدل حولة

ودى رد الشيخ يعقوب



الفديو دة بقى لقيتة صدفة اتفرجوا علية

لكم التعليق يا شباب

فعلا شيماء انا شفت الفيديوهات بس الاخير مش راضى يفتح معايا
المهم انا عايزه اقول حاجه كفايه نستخدم الدين بالسياسه
طيب انا قولت لا يبقى خالص حدخل النار وعوذ بالله
مش من حق اى حد مهما كان ان يحكم على انسان انه دينى ولادينى
مثلما حدث واللى حصل ده يدعو للتفكير ماذا سوف يحدث بمصر؟



انا عايزه اسال سؤال مش هما برضه اللى طلعوا اثناء الثوره وحرموا التطاؤال على الحاكم
مش هما برضه اللى كانوا موجودين اثناء النظام الفاسد والدنيا معهم عادى
عايزه اقول حاجه اخيره كفايه كفايه لعب بعقول الناس يعنى ازاى المشايخ يقول نعم وانت يلى قولت لا مش مكسوف مش مكسوف انى انت مكنتش فى الكفه دى
ده كلام بالله عليكم يعنى لو المشايخ مع احترامى ليهم قالوا رايهم يبقى انا معاهم
وامال العقل اللى ربنا خلقوا للتميز بين الاشياء راح فين

وبعدين كل واحد حر فى وجهه نظره محدش مفيش راى حيتفرض على حد

لاحول ولاقوه الا بالله

اشهد انا لا اله الا الله وان محمد رسول الله

شاهدت الفيديوهات الثلاثه
وتعليقي:
أرى أن الشيخ محمد يعقوب قد خانته فرحة الفوز ب (نعم ) وما كان يحق له ذلك
كان الأجدر به أن يوضح للناس مرحلة ما بعد الفوز ب (نعم ) لكن أن يجعلها وكأنها حرب وغزوات بين الديانتين هذا ما أعيبه عليه
ثم انه أشار لمن قال لا ولا يردها بلدا دينية أن يرحل
تلك سقطه كبيره وقع فيها الشيخ
كان واضحا جليا لمن يشاهد الفيديوهات أن فرحة الشيخ الزائده قد جعلته يقول أمورا لا تصح أن تقال على الملأ وانما كان الاجدر به أن يحمد الله على أن وحد الشعب المصري وخرجوا جميعا للاستفتاء سواء بنعم ام لا وجاءت النتيجة بنعم وعلينا أن نقول لمن قال لا (لا تحزن وعليك احترام رغبة الشعب المصري)
هذا ما كان يجب أن يقوله الشيخ في تلك المناسبه
وعلى الجانب الآخر شاهدت الكثير من الفيديوهات يقوم بها القساوسة ورجال دين مسيحي بتحفيز الناس على قول لا في الاستفتاء من أجل المادة الثانية من الدستور
وهذا أيضا أرفضه بشده
علما بأنني أعلنتها صريحة في منتدانا في موضوع أخي محمود قبل الاستفتاء بأنني سأصوت ب (لا ) لأنني لا أريد ولا أقبل بترقيع الدستور
والذي أقصده أننا لا نريد ولا نسمح اطلاقا بظهور رأس الفتنة الدينية من كلا الطرفين
وأقول لهما:
خللوا الدين في المساجد والكنائس
وخللوا القرارات السياسية في الميادين والشوارع
مش ناقصين مشااااااااااااااااااااااااااااااااااااكل
أرجوكم
شكرا للفاضلة شيما

دى رسالة منى للشيخ يعقوب ولى اى حد فرض راية سواء بنعم او لا واستخدم اساليب ملهاش لازمة فى الترويج لدة

الأخت شيماء : الشيخ يعقوب لايقال له أذهب لكندا أو أمريكا ولكن يقال له أذهب للسعودية لأنه لا يرغب في الذهاب لكندا أو أمريكا.
لا أدري كيف انقلب الإستفتاء على مواد دستورية معدلة إلى حرب ديانات إن جاز أن نقول ذلك؟ ما علاقة التصويت بلا أو بنعم بفوز الجماعات الإسلامية أو استبعاد الجماعات المسيحية هذا ما لا أفهمه حتى الآن؟ وأقصد هل حينما كانت النتيجة نعم وجدنا الجماعات الإسلامية تحكم مصر؟ هل غادر المسيحيين و الشيوعيين والعلمانيين إلى كندا و أمريكا؟ هل رحل الناصريون لليبيا و اليمن و فلسطين ولبنان؟
لذا أسأل ما سر هذه الفرحة الكبيرة للشيخ التي أوقعته في هذا الحرج الكبير؟
أقول أن هناك انتخابات سوف تحدد من سيأتي للبرلمان، وقتها يفرح من يفرح ويغضب من يغضب.
ولكن على من يبادر بالفرح أن يكون قد أدى دوره كاملاً تجاه الوطن و المواطن وأن يرضى عنه الشعب .
ومن يقع عليه ظلماً هو من يكون من حقه الغضب.
وإن شاء الله لم نر غاضباً في مصر الحبيبة.