الشعب لن سني مهما كان ظلم الشرطة وبطشها له
ولن تستطيع الشرطة ان تتنازل عن كبريائها خاصة ان محور العمل يحتاج الي القوة والحزم
والعلاج
وهو ما ريناه من بعض الشرطين هو مساهمة الشرطة في العمل الوطني
مثل مساهمتهم في البورصة
الحل هو ان يتم تعيين الشرطيين في الاختبارات القادمة من ابناء الطبقة الكادحة وكذلك افراد النيابة العامة
فيحدث مصاهرة بين الشحاذين الذين ينظر اليهم رجال الطبقات الفخمة والبشوات علي انهم رعاع
و والرعاع ينظرون اليهم بمقت وكره
وخاصة ان التاريخ مشرف
حين ينظر الجميع الي هذا النسب والمصاهرة ترتاح النفوس ويراعي الجميع مشاعر الاخرين
وفي جانب اخر نكون حقا قد حققنا شيئا من
المعادلة