عندي سؤالين لو سمحتم؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم
اناعندي سؤال صغير لو حد يعرف يرد عليه ارجوكم ردوا عليا
طبعا دلواقتي احنا بنسمع عن حالات الخطف وغيرها وغيرها

ليه اللي بيخطف بنت مبيفكرش ان حياتها هتهد وهتبقي ميتا وهيا عايشة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بس عندي سؤال تاني لو سمحتم
ليه مبيفكرش انها تبقي اختوا امه بنته مراته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليه بيعملوا كدا في بنات الناس

وربنا يستر علي كل البنانيت يارب

الاخت / مروة مجدي .
لدي إجابة علي أسئلتك ,,,,
الانسان بصفة عامة لابد وأن يحمي نفسه من الشر قبل أن يأتيه , وهنا يأتي السؤال :
هل المرأة أو البنت تحمي نفسها من هذا التهديد أم لا ؟ !!!
الإجابة لديكن أنتن أيتها البنات والنسوة فديننا الحنيف وجميع الشرائع السابقة حضت علي العفة والطهارة والحجاب فلا يعقل أن تكشف المرأة عن جسدها وتظهر مفاتنها ثم يقال للرجال والشباب إياكم أن تنظروا إليها وإذا فعلتم فسوف تقتلون وتعذبون وتحبسون .
فهاذا ليس منطق , فألاولي بنا سد الباب حتي لا ياتينا الهواء الذي يؤذينا منه أليس كذلك .
أرجو أن أكون قد أوصلت الفكرة بصورة مبسطة ,
ولكي مني أفضل تحية يا صغيرتنا .
وللجميع مني أفضل تحية و احترام .

الأستاذة العزيزة مروة تحياتي
الإجابة تتلخص في كلمة واحدة ( العدالة ). إذا تحققت العدالة في المجتمع فأؤكد لا جريمة، ولدينا نماذج في ذلك عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين كانت لديه عدالة مطلقة لدرجة أنه كان يبحث عن فقراء لمنحهم زكاة الأموال فلم يجد فأمر بإنفاقها لمن لم يتزوج من الشباب فلم يجد قال اعطوها لمن لم يحج وأخيراً أمر بإعطاءها للفقراء من غير المسلمين.

هذا الرجل كان قبل تولي الخلافة يلبس الثوب بثمانين ديناراً ويستخشنه ( يعتبره ثوب من نوع ردئ )، فلما تولى الخلافة كان يلبس الثوب بثمانية دنانير و يستلينه ( يعتبره ذو جودة عالية ).
تحياتي

hassanheha كتب:

الأستاذة مروة

بالطبع فأنت تسألين أسئلة استنكارية أي تنكرين هذا ونحن نتفهم هذا

غير أننا لا نملك إجابة حيث هذا السؤال يشبه السؤال : لماذا يفعل إبليس الشر


إن الخاطف أو السارق أو المغتصب أو أي مخالف للقانون ليس عنده أي احترام للقانون أو التعايش الاجتماعي السوي وهو ينظر فقط لاحتياجاته بنفسه ويستهين بأي قانون

وهذا أشبه بالخلايا السرطانية داخل الجسم حيث تأكل في الجسم حتى تقضي على الجسم وبالتالي على نفسها أيضا

وهنا لا علاج لهذه الأصناف غير حلين لا ثالث لهما :

الأول وهو الاستئصال تماما وإنهاء علاقته بالمجتمع بسلب الحياة منه
والثاني هو الحبس أو التحجيم

وهذا بالتأكيد حسب درجة الخطورة ودرجة الإيذاء


ورغم أن هناك دعاوى كثيرة للإصلاح أو محاولة إصلاح هؤلاء إلا أنها في الغالب لا تأتي بنتيجة خاصة مع بعض الأصناف التي تحترف الخطف والقتل والاغتصاب فلا حل معها سوى الاستئصال تماما دون شفقة أو رحمة وبيدي طبيب متخصص وهو هنا القضاء العادل

اولا انا مامتي اد حضرتك فبلاش الاستاذة لو تسمحي
وثانيا ياعني ايه استنكارية
ثالثا شكرا لحضرتك علي الرد

الرهيب كتب:

الاخت / مروة مجدي .
لدي إجابة علي أسئلتك ,,,,
الانسان بصفة عامة لابد وأن يحمي نفسه من الشر قبل أن يأتيه , وهنا يأتي السؤال :
هل المرأة أو البنت تحمي نفسها من هذا التهديد أم لا ؟ !!!
الإجابة لديكن أنتن أيتها البنات والنسوة فديننا الحنيف وجميع الشرائع السابقة حضت علي العفة والطهارة والحجاب فلا يعقل أن تكشف المرأة عن جسدها وتظهر مفاتنها ثم يقال للرجال والشباب إياكم أن تنظروا إليها وإذا فعلتم فسوف تقتلون وتعذبون وتحبسون .
فهاذا ليس منطق , فألاولي بنا سد الباب حتي لا ياتينا الهواء الذي يؤذينا منه أليس كذلك .
أرجو أن أكون قد أوصلت الفكرة بصورة مبسطة ,
ولكي مني أفضل تحية يا صغيرتنا .
وللجميع مني أفضل تحية و احترام .

انا مع حضرتك في كل كلمة قولتها وفعلا البنات اليومين دول مزودنها جدا بس مش معني كدا ان حياة البنت تتهد
وانا الحمد لله مش من البنات دي وربنا يستر علي بنات المسلمين

hassanheha كتب:

marwa magdy كتب:

اولا انا مامتي اد حضرتك فبلاش الاستاذة لو تسمحي
وثانيا ياعني ايه استنكارية
ثالثا شكرا لحضرتك علي الرد

وأنا كمان بنتي تقريبا أد حضرتك واسمها روان

أقصد بكلمة (( استنكارية )) أي أنك تستنكرين هذه الأفعال فأنت تسألين وأنت مستغربة من تلك الأفعال كيف تصدر عن إنسان وبالتالي فأنت مثلنا تستنكرين أي تستغربين من تلك الأفعال

وأشكر لك تعليقك على ردي الذي قصدت منه مشاركتك في الاستنكار لتلك الأفعال السيئة


مع خالص احترامي

شكرا لحضرتك ياطنط وشكرا للتوضيح

محمود فرج كتب:

الأستاذة العزيزة مروة تحياتي
الإجابة تتلخص في كلمة واحدة ( العدالة ). إذا تحققت العدالة في المجتمع فأؤكد لا جريمة، ولدينا نماذج في ذلك عمر بن عبد العزيز خامس الخلفاء الراشدين كانت لديه عدالة مطلقة لدرجة أنه كان يبحث عن فقراء لمنحهم زكاة الأموال فلم يجد فأمر بإنفاقها لمن لم يتزوج من الشباب فلم يجد قال اعطوها لمن لم يحج وأخيراً أمر بإعطاءها للفقراء من غير المسلمين.

هذا الرجل كان قبل تولي الخلافة يلبس الثوب بثمانين ديناراً ويستخشنه ( يعتبره ثوب من نوع ردئ )، فلما تولى الخلافة كان يلبس الثوب بثمانية دنانير و يستلينه ( يعتبره ذو جودة عالية ).
تحياتي

والله انا مع حضرتك بس للاسف الزمن اللي احنا فيه دلواقتي دا مفيهوش عمر بن عبد العزيز

أختي مروة بالفعل الزمن اللي احنا فيه لم نرى فيه عمر بن عبد العزيز ولكن منعرفش فيه عمر ولا مفيهوش . بس الأكيد أن فيه عدالة موجودة ليوم القيامه، ولازم نسعى لتحقيق العدالة.
ولو كلنا قلنا مفيش عمر ولا عمر يبقى نجلس في بيوتنا ونسكت أحسن، يعني لازم نقول فيه عدالة موجودة بس مش شايفينها عايزين نشوف العدالة، وده لازم يكون مطلب الشعب.
تحياتي يا أستاذة مروة