حلقة 28 مايو

للاسف حلقة اليوم مع الاستاذ صبحى صالح كانت حلقة جديدة من مسلسل تشويه صورة الاسلاميين لمن يسموا انفسهم ليبراليون للاسف هؤلاء يريدون حرية بلا قيود و هو ما يعنى الفوضى .............ارجو الا تتبنى هذا الاتجاه حتى لا تخسرى الكثير من جمهورك ..فمن الواضح ان الاعلام الان فى جميع وسائله يحاول فرض الافكار الليبرالية على مصر وهو ما يرفضه المصريين العقلاء فلاسلام دين ودولة وهو الدين الذى يدعو الى الحرية والديموقراطية ............... اللهم احمى هذه البلد من الفتن.............

لقد وضح أنك تنفذين مخططا للهجوم على ثوابت الاسلام من خلال أشخاص يأتون في ضيافتك استغلوا فترة الحرية التي نعيشها في التطاول على الثوابت الاسلامية خاصة وهم يدعون أنهم يحترمون الدين ولكن ألسنتهم حينما يتكلمون تعطي كلاما فيه تجاوز كبير وهم لا يدرون بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( ان الرجل ليتكلم بالكلمة لا يلقي لها بالا تهوي به في النار سبيعن خريفا ) أم أن هذا الحديث أيضا سنبدأ بالتشكيك فيه وفي حقيقة الأمر أن اتخاذ جماعة الاخوان ستار للهجوم لا يخفي المقصود الحقيقي لمثل هذا الهجوم الممنهج والمنظم من خلال بعض البرامج وبعض الصحف
ولا ننكر أنك اعلامية من الطراز الأول ولكي بعض الحلقات التي تعتبر مفخرة لآي اعلامي من حيث الأداء وعمق الحوار وطريقة الطرح ولكن كل فترة تخرج علينا حلقة مثل تلك الحلقة التي هي للأسف الشديد من أسوأ الحلقات ادارة
وبالنسبة لنقطة تطبيق الحدود التي اخذتي تجادلين فيها ماذا تعنين بتعطيل الحدود وانتي لستي متخصصة في اختيار الألفاظ الشرعية ومدلولاتها مما أثار البلبلة عند الكثيرين
اننا نحترمك ونرجو ان تراجعي موقفك وتشاهدين الحلقة من جديد لتعلمي هل هذا الكلام حق أم باطل

بدل ارهاب المديعه الرائعه و فريق العمل المتميز بانها سوف تخسر ادا استمرت في عمل مناظرات لتوضيح الفكر الحقيقي للجماعه امام الراي العام وليس ما تعلنه الجماعه في الندوات الشعبيه يكفينا ان نتدكر ان برنامج العاشره مساءا وقبل انطلاق الثوره بايام وفي اوج جبروت حكم النظام السابق قد اعلن تاييده الكامل للثوره واستعداده لاداعه كل ما سوف يحدث في اثناء الثوره بالصوت والصوره ولن يلتتزمو بالاوامر الصادره اليهم مهما كلفهم دلك من بطش او ايقاف للبرنامج في حين صرحت الجماعه بانها لن تشارك في هده التظاهره لان الخروج علي الحاكم حرام شرعا وان الاخوان لن يككون لهم وجود في هده المظاهرات ولكن طبعا بعد نجاح الثوره كان للجماعه قول اخر ويختلف مائه وثمانون درجه كما تعودنا منهم ولم تحاسبهم الثوره الطيبه علي هده الاراء بل وحاولت ضمهم اليها ...............فان تمت المقارنه بين الرايين سوف يعرف الناس من هم الثابتين علي ارائهم ومن يغيرون ارائهم حتي يصلو الي السلطه باي ثمن(بيقكروني بعبده مشتاق ) ويضايقهم ويقلق مضاجعهم المناقشات التي تكشفهم امام الراي العام فهم غير معترفين بالديمقراطيه كما اعلنو مسبقا وان حاولو بعد دلك تغيير اقوالهم بانهم يعترفو بالديموقراطيه ولكن في حدود الدين وطبعا لازم يحشرو كلمه الدين في اي جمله حتي لا يجرؤ احد علي مناقشتهم فسرعان ما يتهمونه بانه عدو لهم وانه بيقطع عليهم الكهرباء حتي لا يتمكن من الرد عليهم في حين ان الوقت كان كافي جدا للاستاد صبحي للرد علي الدكتور خالد ولكن لم يستطيع الاستاد صبحي الرد لان الدكتور خالد كان يتحدث اليهم من خلال كتب الاخوان وافكارهم و ثوابتهم ووقائع حدثت فعلا في التاريخ الاسلامي ولم يستطيع الاستاد صبحي انكار هده الوقائع ومن هنا كانت مشكله الاستاد صبحي و كانت المناظره في صف الدكتور خالد شكرا للدكتور خالد وبرنامج العاشره ونرجو عمل المزيد من المناظرات التي توضح كلمه الليبراليه والعلمانيه من متخصصين في العلوم السياسيه وليس من مشايخ غير دارسين لهده العلوم حتي يستطيع المواطن العادي الغير دارس لهده المصطلحات معرفه امكانيه تطبيقها في مصر من عدمه بدون وصايه من احد واخيرا للاستاده مني لا ترهبكم تهديدات ولا يثنيكم اي وعيد فهده ادوات من لايملك الحجج القويه

بدل ارهاب المديعه الرائعه و فريق العمل المتميز بانها سوف تخسر ادا استمرت في عمل مناظرات لتوضيح الفكر الحقيقي للجماعه امام الراي العام وليس ما تعلنه الجماعه في الندوات الشعبيه يكفينا ان نتدكر ان برنامج العاشره مساءا وقبل انطلاق الثوره بايام وفي اوج جبروت حكم النظام السابق قد اعلن تاييده الكامل للثوره واستعداده لاداعه كل ما سوف يحدث في اثناء الثوره بالصوت والصوره ولن يلتتزمو بالاوامر الصادره اليهم مهما كلفهم دلك من بطش او ايقاف للبرنامج في حين صرحت الجماعه بانها لن تشارك في هده التظاهره لان الخروج علي الحاكم حرام شرعا وان الاخوان لن يككون لهم وجود في هده المظاهرات ولكن طبعا بعد نجاح الثوره كان للجماعه قول اخر ويختلف مائه وثمانون درجه كما تعودنا منهم ولم تحاسبهم الثوره الطيبه علي هده الاراء بل وحاولت ضمهم اليها ...............فان تمت المقارنه بين الرايين سوف يعرف الناس من هم الثابتين علي ارائهم ومن يغيرون ارائهم حتي يصلو الي السلطه باي ثمن(بيقكروني بعبده مشتاق ) ويضايقهم ويقلق مضاجعهم المناقشات التي تكشفهم امام الراي العام فهم غير معترفين بالديمقراطيه كما اعلنو مسبقا وان حاولو بعد دلك تغيير اقوالهم بانهم يعترفو بالديموقراطيه ولكن في حدود الدين وطبعا لازم يحشرو كلمه الدين في اي جمله حتي لا يجرؤ احد علي مناقشتهم فسرعان ما يتهمونه بانه عدو لهم وانه بيقطع عليهم الكهرباء حتي لا يتمكن من الرد عليهم في حين ان الوقت كان كافي جدا للاستاد صبحي للرد علي الدكتور خالد ولكن لم يستطيع الاستاد صبحي الرد لان الدكتور خالد كان يتحدث اليهم من خلال كتب الاخوان وافكارهم و ثوابتهم ووقائع حدثت فعلا في التاريخ الاسلامي ولم يستطيع الاستاد صبحي انكار هده الوقائع ومن هنا كانت مشكله الاستاد صبحي و كانت المناظره في صف الدكتور خالد شكرا للدكتور خالد وبرنامج العاشره ونرجو عمل المزيد من المناظرات التي توضح كلمه الليبراليه والعلمانيه من متخصصين في العلوم السياسيه وليس من مشايخ غير دارسين لهده العلوم حتي يستطيع المواطن العادي الغير دارس لهده المصطلحات معرفه امكانيه تطبيقها في مصر من عدمه بدون وصايه من احد واخيرا للاستاده مني لا ترهبكم تهديدات ولا يثنيكم اي وعيد فهده ادوات من لايملك الحجج القويه