أمتحان ماده المستقبل

جميل قوى المقال اللى حضرتك أضفته أ/ أمير لكنه تعرض لنظرة تاريخية للدساتير فى العالم ولم يعالج المشكلة

القائمة الآن فى مصر بشكل مباشر ، قال فى البداية أن لكل دولة ظروف خاصة ، وذكر فى مجمل المقال أن معظم

دساتير العالم كانت تبنى فى ظل وجود مؤسسات فى الدولة وكأنه يلمح إلى أن مصر ليس بها مؤسسات لها دورها

السياسى وأنا متفق تماماً ، متفق جداً مع ما أراد الكاتب أن يذهب إليه فى هذة النقطة ، فالبفعل مصر لا يوجد بها

مؤسسات مدنية تمارس السياسة فضلا عن عدم وجود أحزاب سياسية قوية أو لنقل أحزاب سياسية بالمعنى السياسى

ولهذا أنا أؤيد أن يكون إنتخاب اللجنة من خلال مجلس الشعب ، لماذا ؟ ، لأنه لو كانت هناك مؤسسات مدنية كالنقابات

المختلفة ومنظمات المجتمع المدنى ودورها الثقافى والأحزاب القوية لكانت أحدثت نوع من التوعية للشعب فيستطيع

أن يختار لجنة تأسيسية بشكل مباشر ، فإذا كان السياسيين لدينا فى أقدم حزب فى مصر (حزب الوفد ) لم يستطيع

40% منهم ان يختاروا أفيستطيع المواطن العادى أن يفعل ؟؟؟؟

ذكر أيضاً أن تشكيل لجنة وضع الدستور كانت تتم بواسطة مجلس الشعب القديم أو بإختيار الملك كما أورد فى

الأمثلة التى ذكرها ، وهنا أقول هل كنا نرضى بتشكيل لجنة لو ضع الدستور عن طريق المجلس القديم (الوطنى )

أم الجديد ؟ ، وبمنطق المتشائمين من المجلس القادم ، أيهما أقل سوء ؟؟؟

إذاً نحن أمام موقف أشد صعوبةً وتركيبا ، الشعب يستحيل أن يختار للآتى :

1. صعوبة إختيار 100 بالنسبة لأفراد الشعب العاديين ، السياسيين لم يستطيعوا أن يختاو 50 ، فما بالك بالمواطن العادى ويختار 100

2. عدم معرفة الناس بمعادن المجموعة التى سترشح وعلى أى أساس يختاروا

3. ستجد أن هناك عزوف كبير من قبل الشعب عن الذهاب للإختيار لأنه لا يعرف

4. وجود نسبة كبيرة من الشعب لا تقرأ أو تكتب وبالتالى لن تذهب لأنها لا تستطيع العد !!!

5. إستغرق السياسيين فى إختيار 50 مده ربع ساعة لكل فرد منهم ، فما بالك بالمواطن العادى و 100

6. نفس الفكرة قائمة إذا كان الإسلاميين كانوا قد حشدوا الناس واثروا عليهم فسيستطيعون أن يفعلوها ثانية

وهم قد أصبحوا أكثر تنظيماً وإنتشاراً عن ذى قبل ، هذا قياساً على منطق من يقول بأنهم أثروا على المعظم فى السابق

7. إذا كنت تدعو للدستور أولاً بسبب التخوف من الإسلاميين فى المجلس وصبغه الدستور بأفكارهم ، فهذا لن

يمنعهم من أن يفعلوا وبالدستور أيضاً ، ولنا فى تركيا خير مثال ، فلقد إستطاع حزب العدالة هناك تعديل الدستور

وتقليص تدخلات الجيش الكثيرة فى النظام وإنقلاباته المتعددة منذ الستينات بالدستور الذى دخل البرلمان عليه

يعنى وافق على قواعد اللعبة وغيرها بعد ما دخل ، ايه بقى اللى هايمنع الإسلاميين إنهم يعدلوا الدستور بعد ما ينجحوا ؟؟

أما بالنسبة لفكرة إختيار الحاكم لهذة اللجنة كما ذكر الكاتب من أن الملك فى فرنسا إختارها ، فهذا تم بالفعل هنا

عندما إختار المجلس العسكرى كم واحد يحطوا 9 مواد ، هل رحم أحد المجلس العسكرى ؟؟؟

إذاً هذا الخيار لن يجدى نفعاً

ذكر أيضاً الكاتب أن الدستور ليس جامد ومتغير وتغير أكثر من مرة من خلال التعديلات فى امريكا وفرنسا عن طريق

مجلس النواب ، وهذا ما اقول به أنه بإفتراض أننا وضعنا دستور ملائكى الآن لن تستطيع أن تحافظ عليه ثابتاً

فالأغلبية دائماً ما تغير فيه وهذا مناسب وطبيعى لتغير الزمن والعصور

أخيراً ذكر الكاتب أن الدستور يجب أن يكون توجهه العام واضح ويحافظ على الحريات وأن يضمن الحقوق

الأساسية وهذا ما وافقت عليه ووافقت عليه معظم القوى من وضع مبادىء فوق دستورية وقد عرض دكتور

البرادعى مقترحه بخصوصها ودعا الجميع للتوافق والنقاش حولها

يتبقى شىء أخير بعد كل هذا من يريد أن يوضع الدستور أولاً رأيه فوق رؤسنا ، ولكنه غير ملزم لأنه لا يمتلك

رؤية منطقية واضحة ، إذاً كل الإحترام لرأيه ولكنه غير ملزم ، وبالمثل مفترض أن يفعل هو ، يحترم رأى من

لديه منطق ، بعيداً كل البعد بقى عن الإستفتاء ، إذاً لا يصح أن يأتى أحداً يطالب بوضع الدستور أولاً بشكل

تعسفى ومتعصب ورافض لغيره ولا يحترمه ، النقاش المحترم والعقل والمنطق هى أقصر وأصح الطرق للوصول

لما يجب إتباعه ، وبفرض أن المجلس أولاً سيؤدى بالبلاد للهلاك ، والله إحنا مفيش قدامنا غير كده وهذا كان

أقل الحلول سوءاً ، لأننا إتخذنا هذا الطريق بناء على حكم المنطق ، هذا إن لم يعد المنطق أفضل الأساليب لإتخاذ القرار

أليس كذلك ؟؟

تقديرى وإحترامى لوجهه نظر من يتفق ويختلف وينتقد وجهه نظرى ، وفى النهاية نحن أمرنا بالسعى والتوفيق من الله

وتقدير وإحترام خاص لـ أ/ أمير مع العلم أننى توصلت مع معظم أصقائى لهذة الجملة فى نهاية نقاشنا حول الدستور اولاً

مسلمين بحكم المنطق ، ورافضين له فى نفس الوقت ومحتفظين بوجهه نظرهم ، مع إحترام وجهه النظر الأخرى

أمتحان ماده المستقبل
عام 2011-2010

الدرجه 20درجه
الزمن مفتوح

أسم الطالبة : آيات محمد السيد

المدرسة : قسم النقاشات العامة بموقع الاعلامية مني الشاذلي

رقم الجلوس : تعليق رقم 5 في حل الامتحان

المراقبون : ربنا شاهد علينا ياعم

السنة الدراسية : خليك فحالك

.....................................................

السؤال الاول:أجب عن الاسئله الاتيه
...............................................
أ-هل تريد الدستور أولا أم الانتخابات أولا؟

الدستور أولا ..لاني لا اقبل بنصف دستور ..وجميع التعديلات كنت رافضة لها...ماعدا المادة الثانية

ب-هل تريد مصر دوله مدنىه أم دينىه أم عسكرىه؟

مدنية بالمادة الثانية من الدستور ومن يعتقد ان المدنية لا تتوافق مع الشريعة الاسلامية..سوري...يبقي ظالم للاثنين

ج-هل تريد نظام الحكم فى مصر برلمانى أم رئاسى أم برلمانى رئاسى؟

برلماني رئاسي

د-ماذا تعنى كلمه ديمقراطيه؟

ان نتبادل الحرية والامان والاحترام وسيادة القانون والاخذ والعطاء

ه-ماذا تتمنى أن يكون مصير مبارك ؟

النفي الي مكان تحدده الدولة بمستوي معيشة تحددها الدولة المصرية وان يكون لذلك شرط وهو مساعدة جهات التحقيق في القبض علي جميع الفاسدين

وتسليم الاوراق الي اكيد معاه وتدينهم كويس اوي ..وان رفض...ينفذ فيه الاعدام

السؤال التانى:ضع علامه صح وخطأ
................................................
ا-أذا كان نظام الحكم مدنى سأفعل كل ما أريد دون أحترام للمبادئ والقوانين(تؤ )
ب-المصرى الحق هو من يحترم الشرطه ويساعدها( اه هو )
ج-من حق اى شخص أى كان أن يدعى على أحد الكفر ومحاربه الاسلام مادام يختلف معه فى الرأى(تؤ تؤ تؤ تؤ تؤ)
..................................................................................................................................
السؤال الثالث:أختر مما بين القوسين
.............................................
أ-فى الانتخابات البرلمانيه القادمه أذا قدم أحد لك رشوه حتى تعطيه صوتك.....(أوافق-لا اوافق-افكر-لااوافق وابلغ عنه وهسيحله )
ب_فى
الانتخابات البرلمانيه القادمه اذا ترشح فى دائرتك ثلاث الاول مستقل
والثانى من فلول الحزب الوطنى والثالث جماعات اسلاميه تختار....(المستقل-
التابع للحزن الوطنى-الجماعات الاسلاميه-على حسب البرنامج الانتخابى - الدين قال نختار الاكفء-)
...........................................................................................................
السؤال الرابع رتب على حسب رأيك الشخصى
..........................................................
أ-
من حيث مرشحى الرئاسه(عبد المنعم أبو الفتوح- محمد سليم العوا- عمرو موسى-محمد البرادعى-هشام
البسطويسى--مجدى حتاته- ايمن نور- حمدين صباحى)
عبد المنعم ابو الفتوح ..هشام البسطويسي ..حمدين صباحي ..وفقط
ب-رتب من حيث الاعتدال الدينى(عصام العريان -محمد المرسى -عبد المنعم ابو الفتوح-سعد الدين الكتاتنى )
عبد المنعم ابو الفتوح - عصام العريان ...لا استطيع التحديد علي الاخرين
ج-رتب
من حيث الاحزاب التى تراها ستكون مؤثره فى الشارع المصرى(حزب الوفد-حزب
الغد-حزب الحريه والعداله-حزب المصرين الاحرار-حزب شباب 25يناير-حزب الوسط)

حزب شباب 25 يناير...الاحزاب الاخري لا فائدة منها
................................................................
السؤال الخامس بم تفسر
................................................................
أ-التناقض فى تصريحات قيادات الاخوان المسلمين.
التذبذب في اعلان النيات الحقيقة..مابين من ينوي ان يعلن عن هدف الاخوان الحقيقي ..ومابين من يريد ان يمهد له بوسائل مختلفة غير مباشرة بالاضافة ان للامر اصول سابقة وهي ان الاخوان لم يكونوا متحدين بالصورة المتخيلة عنهم
ب-القبض على جاسوس أسرائيلى فى مصر.
تطهير البلد من حرامية الداخل وحرامية الخارج
ج-وجود أكثرمن50أتلاف لشباب ثوره 25يناير.
ائتلاف اثورة..عديم الفائدة وغير منظم وغير جدير بتحمل ائتلاف الثورة...فلا اعلم هل اغلبية الثوار اختراهم اصلا ؟
د-بعض الاشخاص يفرضون وصايتهم على المصرين.
دول من لا يملكون فعل شئ ضد مصر اكثر من ذلك..عشان الشعب يقطعهم لو تعدوا حدودهم...ناس حشرية بصراحة
ه-حاله التراجع النسبى بين شباب الثوره من حيث التوحد على مطالب واحده ومعينه.
عشان في ائتلاف عايز النسف
السؤال السادس أمامك صوره علق عليها كما تشاء وبكل حريه فيما لايقل عن سطرين

..........................................................................................................

الرئيس يجب ان يكون :

1- سياسي ناجح ..قوي البيان .فسيح اللسان ..قوي الشخصية ..متواضع

2- لا يغيب عن شعبه فلا ينسط اليهم كثيرا ولا ينقبض عنهم كثيرا..اي يتوسط

3- يخاف الله ولا يبني امجاد وطنه علي امجاد الاخرين

فالمجد يصنع لا يقلد ولا يقتبس

___________________________________

لو جبت درجة حلوة

انا عايزة اخد لفة في المريخ والقمر

Razz

اشكرك يا محمود جدا علي الرأي الاخر الذي ناقشته و عرضته بمنتهي الاحترام و العقل ..

استاذ امير

تسمحلي اقولك ان حضرتك شايف ان الدولة الدينية ...ترجعنا الي الخلف

وان نموذج الدولة الدينية = الدولة السعودية

ومصر عمرها ما هتكون السعودية

لان الي بيحدد مصير اي بلد..الشعب ولا اقصد ان الشعب يثور وكده

اقصد طبيعة الشعب

\ مع احترامي للشعب السعودي.. الشعب السعودي تعود ان يصمت والا ينتقد ويتعرض

فاحيانا يرحرمون اشياء ...وتتوقف حرمانيتها عند الملك مثلا ؟؟

بل الدولة السعودية ليست نموذج للدولة الاسلامية...فلو رجعنا للعصور الاسلامية والخلفاء الراشدين

سنجد ان الدولة السعودية فقدت الكثير الكثير من متعة وجمال وعدالة الدولة الاسلامية في الاسلام

لذلك ارفض اطلاقا ان تشبه مصر بالدولة السعودية..ولا ننسي اننا قبل الثورة وبعد الثورة

مازالنا دولة مسلمة ..الي انا وحضرتك عشنا فيها

الايام الي حضرتك بتتحسر عليها...كانت في عصر الدولة المسلمة يا استاذ امير

يجب ان نفرق مابين ظاهرة التعصب وموقف الدولة المسلمة منها

وموقفها ليس مشارك في التعصب الديني..انما موقفها موقف العدالة بيننا

وكلنا نعرف كيف حمي الرسول والصحابة غير المسلم قبل المسلم وحفظوا حقوقه ولم يعادوهم

المشكلة ان نظام حكم مبارك تعمد ضرب النفوس وشحنها بسلاح التعصب الديني

علي نفس نهج الاحتلال الفرنسي والانجليزي للدولة العربية

فقد اذاعوا النعرات المحلية في مصر والشام ونشر الفتن الطائفين في مصر ولبنان والعراق والارد واليمن والسعودية

وللتاريخ قصص وحكايات عن ذلك

وطبعا ده بيترتب عليه انهم كانوا بيعملوا حاجات كتير عشان يثبوا الفكرة دي

زي ما بيفرضوا علي المسحي القوانين الشرعية في الاسلام ووو

وده ممكن يتصلح واننا نحترم عقيدتهم ونفرض لها حقوقها بشكل لا يجعلهم يخرجون عن شريعتهم وبدون ضرر علي شريعتنا

لكن مش ننسف الدولة الاسلامية كاملة

لذلك ليس من المنطق ان نظلم الدولة الاسلامية من خلال تجربتنا مع نظام فاسد وحرامي وسارق بطبيعته !!

نظام مبارك والحراميه بتوعه اكيد ماكنوش هيعملوا اعتبار لاسلامية ولا مسيحية ..

ثانيا الاستفتاء لم يكن باطلا ولم تكن الصورة كما تتصور يا استاذ امير

لم تبني النتيجة علي تعصب ديني لان المادة الثانية من الدستور هي من الدستور ومن حق اي احد ان يفضلها ويريد قول نعم عليها...انا اتذكر كلنا كنا نقول اي كانت النتيجة سنحترمها والان لا يجب ان نقول انني رافضة وان لا وبس هي صح ولو نعم تبقي بنيت علي تعصب ديني

انا لو ملكت التصويت في الاستفتاء كنت هقول لا

ولكن ليس لعدم رغبتي في المادة الثانية من الدستور

بالعكس انا متمكسة بيها

عشاني وعشان مصر وعشان المسيحي وكل اصدقائي المسحين الي منهم دخلت بيته ودخلوا بيتي

ومنهم الي حزنت عليه في حادثة القديسين مثلا ونزلت مع الشباب في الكنيسة الي جنبا حمينا الناس في صلاتهم رابع يوم

عشان الاسلام هيحفظ حقوق ده ومش هيرجعنا لورا ولا هيخلينا متخلفين زي ما ناس بتخوف بعض

مين قال ان الدولة المسلمة...يعني الست تقعد في البيت وماحدش هيفتح بؤه واننا هنخسر علاقتنا كدولة رائدة في الشرق الاوسط .....والخ

لا ليست الدولة الاسلامية بهذه الرجعية ولا بهذا السوء

ان كنا نقول اننا سنخسر كل ذلك معني كده اننا كسبينه الان

والان وامبارح والله احنا دولة اسلامية !!

المدنية من الاسلام

لان المدنية انك تحفظ حقوق الجميع وتعدل بين الناس ولا تفرق بينهم

والاولوية للاكفء وللعلم والعمل والاحترام

وده تجده في جذور واساسيات الاسلام وبالطبع الدولة الاسلامية

اعتذر ....انا برفض تماما ربط الدولة المسلمة باننا هنبقي دولة بترجع للوراء

ده ظلم شديد للاسلام والدولة المسلمة بالطبع

تحياتي

الأستاذ / أمير

بداية أنا سعيدة جدا أننى اضحكت فما أجمل أن تدخل السعادة والضحك على قلب إنسان حتى وإن كنت لاتعرفه أو تختلف معه فى الرأى , اما فيما يتعلق بربطك بين المرجعية الإسلامية والتخلف والحقبة السوداء التى تنتظرنا فهذا رأيك وكنت على وشك الرد عليه لولا أننى قرأت تعليق محمود وآيات وأجد أنهما كافيان للرد عليك وإضافة تعليقات أخرى لا فائدة منه واقبل نصيحة من أختك الصغيرة بأن تقرأ ردى محمود وآيات أكثر من مرة فكثرة التكرار تعلم الشطار . فقط اريد أن اذكرك بأن الإسلاميين لم يحكموا مصر من قبل فى العصر الحديث بل حكمها اللبرالين والعلمانيين واليساريين ولم نرى حقبة بيضاء ولا حمراء حتى تقول لنا أن الحقبة القادمة سوداء وأذكرك أيضا أنه عندما كان هناك أسلام حقيقى فى مصر استطاعت مصر أن تصد عن العالم الإسلامى الحملات الصليبية وتستعيد بيت المقدس منهم وأن تكسر التتار بعد اسقاطهم للخلافة العباسية

المدنية من الاسلام
لان المدنية انك تحفظ حقوق الجميع وتعدل بين الناس ولا تفرق بينهم

والاولوية للاكفء وللعلم والعمل والاحترام

وده تجده في جذور واساسيات الاسلام وبالطبع الدولة الاسلامية

اعتذر ....انا برفض تماما ربط الدولة المسلمة باننا هنبقي دولة بترجع للوراء
ده ظلم شديد للاسلام والدولة المسلمة بالطبع

الأستاذ / أمير

أشعر بالسعادة منذ أن اضحكتك ولكى أزيد من ضحكك أقدم إليك هذه القراءة التحليلية عن أحد قادة حملة الدستور أولا والممول الرئيسى لها وأخبرنى هل زاد ضحكك فشر البلية ما يضحك:

ساويرس : حكومة نظيف أقوى مجموعة اقتصادية في تاريخ مصر ووزراؤها ضحوا بمصالحهم من أجل البكتب فتحي مجدي (المصريون): | 17-06-2011 23:16

رصدت قراءة تحليلية تناقضات وتحولات حادة في مواقف رجل الأعمال نجيب ساويرس في مرحلة ما قبل الثورة وبعدها، استنادًا إلى وثائق تكشف عن جملة من الآراء والتصريحات التي يكيل فيها عبارات المدح بحق الرئيس السابق حسني مبارك وكبار رموز نظامه مشيدا بنزاهتهم، وخاصة مجموعة الوزراء من رجال الأعمال، والمحبوسين حاليًا على ذمة التحقيقات في اتهامات بالفساد، وحتى بعد اندلاع الثورة الشعبية التي أطاحت بهذا النظام – أظهر - كما يقول صاحب الدراسة- عن عدة وجوه يرى أن الإعلام غض الطرف عنها، وركز بدلاً من ذلك على التخويف من الإسلاميين واستخدامهم "فزاعة" للتخويف من صعود دورهم على الساحة في مصر.
كان ذلك خلاصة تحليل مضمون تصريحات صحفية أدلى بها ساويرس على فترات زمنية متباعدة– وغالبها منشور على صحيفة "المصري اليوم" التي يعد من أبرز المساهمين فيها- لينتهي معاذ عليان من خلال دراسته التحليلية، التي نشرها أحد المواقع الإلكترونية إلى أن هناك "وجوه كثيرة ومتناقضة يحملها المهندس نجيب ساويرس في عباءته"، لكن لا أحد يسلط الضوء على ذلك، و"لا نعرف أين دور الإعلام "المدني" الذي يدعي الاعتدال في كشف حقائق هؤلاء"؟، في الوقت الذي يحاول فيه أن يُظهره على أنه رجل معتدل مع الثورة على الرغم من أنه كان مناضا أساسيا لها منذ بدايتها؟!
فهو يرى أن ساويرس واحد من محبي الرئيس السابق وكان من أهم المستفيدين من نظامه على مر السنوات السابقة، ودأب على مغازلته كما يكشف بالوثائق، فعندما سألته صحيفة "المصري اليوم"- 17 / 11 / 2009- عن رأيه في البرادعي وأحمد زويل، رد قائلاً: "وأسوأ شيء حدث هو تسفيه رموز الوطن، مثل الدكتور أحمد زويل، والدكتور محمد البرادعى، وعمرو موسى، من قِبَل ضعاف النفوس، فهذه مسألة غير مقبولة وطنيا وتثير الاشمئزاز.. والرئيس مبارك ليس بحاجة إلى "هتيفة" ويمكن أن تحبه دون مجاملات بالنظر إلى محصلة إنجازاته".
وعندما سئل عن إطلاق اسم مبارك على ميدان رمسيس قال في ذات الصحيفة - 31 / 8 / 2006- إن "الرئيس أكبر من ذلك، ولا يفكر في إطلاق اسمه علي ميدان لأنه قدم ومازال يقدم الكثير لأبناء الشعب، وإطلاق اسمه علي ميدان رمسيس لا يليق به".
لم يتوقف الأمر عند مديح الرئيس السابق، بل كان من أشد المعجبين بحكومة رئيس الوزراء الأسبق الدكتور أحمد نظيف، وأثنى بصورة مبالغة على أدائها رغم السخط الشعبي، فعند سؤاله عنها بصحيفة "المصري اليوم"- 17 / 11 / 2009- وصفها بأنها "أقوى مجموعة اقتصادية في تاريخ مصر هي المجموعة الحالية بإجماع العالم، سواء وزير الاستثمار أو المالية أو التجارة والصناعة أو حتى محافظ البنك المركزي، رغم أنني على خلاف معه، لأنه نجح في تحقيق استقرار لسعر الصرف ومعالجة السياسة النقدية والفائدة، وكل ذلك أداره باقتدار".
وكان ساويرس صديقًا حميمًا للدكتور رشيد محمد رشيد الذي يُحاكم الآن وكان من أكثر المستفيدين منه فقد وضعه في رأس مجلس الأعمال المصري الإيطالي لكي يكون رئيساً له (المصري اليوم 19 / 1 / 2006)، كما اختاره نظيف ضمن الأعضاء في إدارة المجلس القومي للشباب (المصري اليوم 21 / 2 / 2006).
وفي الوقت الذي كان تثار فيه الشبهات حول الوزراء من رجال الأعمال الذين قدموا مع حكومة الدكتور أحمد نظيف في عام 2004 كان لساويرس رأي آخر، فهو يرى أنهم ضحوا بأعمال وأنفسهم من أجل منصبهم ويحاولون البعد عن الشبهات، قائلاً: "إن وجود مثل هؤلاء من الوزراء في الوزارة قد يؤذيهم في مصالحهم الخاصة، ولا يفيدهم قطعاً، لأنهم يكونون، والحال كذلك، أحرص الناس علي تجنب مواضع الشبهات"، (القناة الأولى، برنامج اتكلم، لميس الحديدي يوم الاثنين 10 / 4 / 2006م).
كما أنه كان من المتحمسين بشدة لبرنامج الخصخصة الذي تسبب في تدمير بيوت كثير من الموظفين والعمال في مصر، بعد أن تم التخلص من وحدات القطاع العام في صفقات أثير حولها الكثير من الجدل، وكان ينتقد تباطؤ الحكومة في هذا المجال، مؤكدًا أن السرقة والنهب لا يحدثان إلا في القطاع العام، الذي تحول إلى "خرابة"، وقال إن لم ير في حياته شركة تخسر سنويًا ٥٠٠ مليون جنيه، مثلما حدث في شركة "مصر حلوان للغزل والنسيج"، مشيرًا إلى أن تلك الشركة تستحق أن يتم وضعها في الكتب الجامعية تحت عنوان: "كيف تخسر ٥٠٠ مليون جنيه كل عام؟"، وهو أمر يحتاج إلي معجزة لكي يحدث، وفي المقابل لا يحدث مثل هذا الأمر إطلاقاً في شركات القطاع الخاص" (المصري اليوم 7 / 11 / 2007م).
وقبل الثورة بحوالي شهر خرج ساويرس بتصريح يؤكد فيه أن الخصخصة حققت تقدمًا في مصر، قائلا "إن القطاع العام أفلس مصر ومفيش مرة تفتح الجورنال إلا لما تلاقى 15 حرامى كلهم من القطاع العام". (اليوم السابع 18 / 1 / 2001 م).
وعلى نقيض موقفه تجاه حكومة نظيف، كان ساويرس معاديا لحكومة الدكتور عاطف عبيد (1999- 2004)، فعندما بدأت تلك الحكومة في بيع شركات الأسمنت المملوكة لقطاع الأعمال خرج ساويرس بفكرة اختصار طرح شركات الأسمنت علي المصريين فقط، ولكن رفض رئيس الوزراء آنذاك الفكرة، لأنه يعرف أن ساويرس يعلم حقيقة ركود السوق المصري في هذا الوقت فعرضها على السوق العالمية ولم يحصل سوى على شركة واحدة فقط، وقام لاحقًا ببيعها لشركة فرنسية. (جريدة الفجر العدد رقم 132).
ولم ينس ساويرس هذا الموقف فعندما خرج عاطف عبيد من الحكومة وتشكلت حكومة الدكتور أحمد نظيف، قال في مقابلة مع جريدة "المصري اليوم": "الناس في الحكومة كلها أسماء من عائلات، معروف عنها طيب وحسن السمعة وأولاد ناس، وجميعهم كانوا فرحانين إنهم سيعطون للبلد، فجميعهم كلهم أتوا بنية حسنة، وثانياً جاءوا بعد حكومة أطلق عليها وصف "الدمار الشامل" حيث قضينا أكثر من ٤ أو ٥ سنوات نتقهقر، وعندما تتحدث عن الدكتور أحمد نظيف بأنه رجل قادم من الـ أي تي ، فهذا معناه أن عقله منظم يعتمد علي المعلومات وأنا شخصياً لي تجربة معه عندما كان وزير الاتصالات ورأيت شغله، فاقتنعت أنه رجل ذكي ومنظم التفكير ومنفتح في الاقتصاد".
ولدى سؤاله عن تقييمه التجربة يقول "التجربة بكل سيئاتها، الحمد لله جيدة جدًا، طبعًا كانت هتكون أحسن لو الإعلام قلل من انتقاده الدائم، ويحضرني هنا كلمة المهندس رشيد محمد رشيد، عندما قال لسنا في حاجة لأن نكسر في أنفسنا ولا نصدر دائمًا الصورة التشاؤمية.. تصور أنا نفسي عندما أقرأ كل الكلام المكتوب وأنا مقتنع بمصر ومستقبلها بتأثر وبقول الدنيا خربانة" (المصري اليوم 18 / 7 / 2008 م).
وعلى الرغم من الليبرالية التي يؤمن بها، إلا أنه لم يخف تحريضه العلني ضد التيار الإسلامي في عهد النظام السابق، فكان دائمًا يطلب من الحزب "الوطني" التحالف مع الأحزاب الأخرى للوقوف ضد ما أسماهم بالمتطرفين ويقصد "الإخوان المسلمين".
ففي تصريح له، يدعو ساويرس جميع القوى السياسية والأحزاب للتحالف مع الحكومة والحزب الوطني لمواجهة القوى المتطرفة، وقال إنه أشار إلى حزبي "الوفد" و"الجبهة الديمقراطية"، الذي أنشأه أسامة الغزالي حرب باعتبارهما قوى ليبرالية يمكنها المشاركة مع الحكومة والحزب الوطني وتكوين ائتلاف يمكنه التصدي للتطرف.." (المصري اليوم 24 / 1 2009 م).
وبعد اندلاع ثورة 25 يناير، أبدى ساويرس العديد من المواقف التي تعكس رغبته بالإبقاء على الرئيس السابق بالحكم، خلافًا لمطالب الثورة بإسقاطه ومحاسبته، وأظهر ترحيبًا بالمحاولات التي قام بها للنجاة بسفينة النظام من الغرق.
فعند خطاب الرئيس السابق الثاني ظهر ساويرس ليقول: "لقد استجاب الرئيس مبارك لمطالب الشباب ويجب أن يكون هناك لحظة هدوء وطالب الرئيس السابق بالتنحي عن الحزب الوطني". (اليوم السابع 6 / 2 / 2011).
وعندما تم تعيين اللواء عمر سليمان نائبًا لرئيس الجمهورية ظهر ساويرس مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "من قلب مصر" ليؤكد أنه يثق في اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية، ويراهن عليه في الفترة القادمة، وإنه يتوقع أن تجرى انتخابات نزيهة خلال الـ6 أشهر القادمة. (اليوم السابع 6 / 2 / 2011).
وعندما تم تعيين الفريق أحمد شفيق رئيسًا للوزراء، خرج ساويرس ليصفه بأنه رجل ذو قدر وكفاءة ويشهد له الجميع، وعندما تم تعيين الدكتور عصام شرف خلفًا له، أكد أنه صاحب قرارات جريئة لم تتخذ منذ 30 عامًا.
وقبل تنحيه بأيام ظهر ساويرس على قناة "بي بي سي" ليقول بأن الثوار لا يطالبون بتنحي مبارك وليس من أخلاق الثورة أن تتكلم بهذا الأسلوب عن مبارك الذي خدم البلد، وظهر على قناة "المحور" قبلها وهو يبكي ويقول "لا نفعل هذا مع مبارك"، لكن بعد تنحيه أكد "أن الديمقراطية ستبدأ من الآن وأن تنحي مبارك هو تاريخ حقيقي لمصر وأن شباب التحرير هم شباب مصر"، وبعد أن تم القبض على الرئيس السابق قال "ارحموا مبارك ولا تحاكموه".
وهو الأمر ذاته الذي عبر عنه بعد أن تم القبض على وزير الداخلية، قائلاً: عيب نتكلم كده ونبهدل راجل ولا ننسى أنه خدم البلد طوال حياته ! ويجب ألا ننشر أخبار القبض على مثل هؤلاء الرجال ..."، وصرح على قناة "اون تي في" المملوكة له ليقول بأنه يشك أن العادلي مسئول عن ما حدث في جمعة الغضب.

الف شكر
الاستاذه شيماء
لو ان المجموع ده بيدخل كلية الهندسة ولا لاء
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
نعم انا عارف ان هناك تناقد فى الاجابة و هذا هو الجديد فى وجهة نظرى
التوضيح
1- نحن نعلم جيد ا الدور الهام للقوات المسلحة فى البلد حيث ان مصر مستهدفه
2- لو لا موقف القوات المسلحة النبيل والسامى فى ثورة 25 يناير لا كانت مصر مثل ليبيا و اليمن و سوريا
3- القوات المسلحة هى القوى العظمى لمصر فواجب ان يكون لها تواجد فى الرئاسة لحماية مصر من الخارج والداخل نعم والداخل .
ولهذا انا بعرض وجهة النظر هذه وواجب عرض بعض التعريفات وهى :
اولا : الدولة
الدولة مصطلح يطلق على أَي بلد مستقل ذي اسم محدد وحدود جغرافية
ولها ثلاث عناصر اساسية وهم ( اقليم - سيادة - شعب ) .
ثانيا : السيادة
السيادة لفظ يقصد به الاستقلال وعدم الخضوع لأحد .
ثالثا : الحكومة
لكل دولة، غالبًا، دستور، أي مجموعة من القوانين الأساسية التي يحكم الشعب بموجبها.
رابعا : حقوق الفرد
يحمي الدستور الديمقراطي الحقوق الشخصية لجميع الأفراد؛ وذلك بالنص على الحريات الأساسية، ومنع الحكومة من انتهاكها؛ لذلك تعد حماية حقوق الأفراد من أهم واجبات الحكومة الديمقراطية .
خامسا : الحكومة الرئاسية.
تتكون من
1- التنفيذي، ويمثله الرئيس
2- التشريعي، البرلمان
3- القضائي، وتمثله المحكمة العليا.
سادسا : النظام البرلماني .
يعمل الجهاز القضائي بصورة مستقلة
يشغل منصب رئيس الحكومة ومنصب رئيس الدولة شخصان مختلفان في النظام البرلماني
وعادة مايكون رئيس الوزراء هو رئيس الحكومة، و رئاسة الدولة ينتخب الرئيس لمدة محددة بخمس سنوات .
الجديد هو العمل على النظام البر لمانى مع ترشيح رئيس الدولة من رجال القوات المسلحة الذين انتهت خدمتهم منها برتبة لاتقل عن لواء وتكون السلطة التنفيذية فى يد رئيس الحكومة .
اما نقطة الدستور اولا ام الانتخبات الاول انا لى تعليق وهو

حاكم صالح + دستور سليم = حياه صالحة وسليمة
حاكم صالح + دستور فاسد = حياه صالحة وسليمة لان الحاكم الصالح سوف يصلح من الدستور الفاسد
حاكم فاسد + دستور سليم = حياه فاسدة لان الحاكم الفاسد سوف يفسد كل شئ حتى الدستور
حاكم فاسد + دستور فاسد = حياه فاسدة

اى الاهم من الدستور السليم هو الحاكم الصالح السليم
وواجبنا الان السعى وراء هذا ويكون هو هدف كل المصريين
فقد نتفق او نختلف ولكن المبدأ هو حب مصر .

بمناسبة الأحتفال بعيد ميلاد البرنامج
أهدى هذا المقال للأستاذ / أمير
ليزداد ضحكا

لا أدب مع "قلة الأدب

محمود سلطان | 17-06-2011 22:44

لا يملك أي شخص في الحكومة الحالية، بمن فيها رئيس الوزراء عصام شرف ونائبه يحيي الجمل، أية شرعية إلا شرعية "ملء الفراغ".. وإذا كان ثمة من يعتقد بغير ذلك فليقدم لي حجته.
المسألة بالنسبة لي ـ ولغيري ـ لا تحتاج إلا إلى رصد تصريحات الرجلين في الأيام الأخيرة، إذ باتا يميلان إلى إرضاء "الشبيحة" المنتشرين على فضائيات رجال الأعمال الفاسدين، على حساب إرادة الشعب.. ولو كانا وصلا إلى السلطة، بإرادة الناس، لاحترما خيارهم، باعتبارهما وكيلين رسميين عن الشعب.. غير أنهما يتصرفان اليوم وفق منطق "الشللية" بعيدا عن أية اعتبارات أخلاقية تحترم نتائج استفتاء 19 مارس.
الجمل "الحدق" شاء أن "يدبس" شرف في خازوق "الدستور أولا".. وقال للتليفزيون الرسمي "أؤيد شرف في وضع الدستور أولا"!.
وإذا كان رئيس الوزراء ونائبه، عند هذا القدر من "الفظاظة" وعدم التأدب مع الشعب فليحزما حقائبهما ويرحلان فورا .. فلدينا من هم "أشرف" وأجمل" وأكثر حرصا على أمن وسلامة هذا البلد من هذا "النزق" السياسي المتزلف للشبيحة على الفضائيات.
الجمل في تصريحاته أشار إلى أن "الأحزاب" لها حق ضرب نتائج الاستفتاء بـ"الجزمة" لأنها تملك "الشرعية الثورية"!
هذه العبارة ربما تؤكد لي ما قيل بأنه هو الذي ألف "الكتاب الأخضر" لديكتاتور ليبيا معمر القذافي.. لأن الأخير هو الذي كان يستخدم هذا "الأفيه" حصريا "الشرعية الثورية" واعتبرها تعطيه الحق في ضرب الليبيين بالجزمة وبصواريخ جراد، وقتلهم واغتصاب نسائهم وتصوير عمليات اغتصاب حرائر ليبيا على الهواتف المحمولة وبثها على شبكات الانترنت.
كلمة "الشرعية الثورية" لم ترد إلا على لسان القذافي .. وعلى لسان يحيي الجمل، وهو التطابق الذي ربما يضع حدا لجدل العلاقة بين الرجلين.. وأيهما صاحب "كاريكاتورية" الكتاب الأخضر.
الجمل.. أكد أن الجمعية الوطنية للتغيير، جمعت توقيعات 55 حزبا ممن يحملون بطاقة "الشرعية الثورية" لإلغاء نتائج الاستفتاء.. هذا الكلام ـ والله ـ ليس نكتة.. فقد قالها الرجل في تليفزيون الحكومة للشيخ عمرو خالد.. وانا على يقين أن "الجمل" ومقدم البرنامج "عمرو خالد" والمشاهدين وكذلك لا يكادون يعرفون من الـ 55 حزبا ـ التي تملك حق ضرب الشعب على قفاه وركله والبصق على وجهه ـ إلا اسم اثنين أو ثلاثة بالكتير منها.. لأنهم يملكون ـ كما يرى الفقيد الدستور يحيي الجمل ـ وحدهم "الشرعية الثورية" والتي تعلو على نتائج الانتخابات وتدوسها كـ"الحشرات" و"الهوام" و"الصراصير" على الأرض.
البعض طالبني أن أتادب في الحديث عن "قوى وطنية" لها رأي فيما يتعلق بترتيبات نقل السلطة..!! وأنا ـ بدوري ـ أقولها صراجة ما يقولونه ليس "رأيا" بل "قلة أدب".. وقلة ضمير أيضا.. لن أتأدب معهم.. وكيف أطالب بالتأدب مع من يرفع ـ آناء الليل وأطراف النهار ـ حذائه في وجه الشعب المصري، ولا يكف عن إهانته ويطالب بالغاء إرادته واختياره الحر، ولا يمل ولا يكل في الترتيب مع فضائيات وعصابات "علب الليل" لاجهاض أول تجربة ديمقراطية تعرفها مصر في تاريخها كله.
فلا أدب مع قلة الأدب.
almearyoonmahmod@gmail.com

محمود .. أيااااات .. أروي ..

كلام جميل و كلام معقول ماأقدرش اقول حاجة عنه .. لكن ............

المواطن الصالح كتب:: [center]الف شكر
حاكم صالح + دستور سليم = حياه صالحة وسليمة
حاكم صالح + دستور فاسد = حياه صالحة وسليمة لان الحاكم الصالح سوف يصلح من الدستور الفاسد
حاكم فاسد + دستور سليم = حياه فاسدة لان الحاكم الفاسد سوف يفسد كل شئ حتى الدستور
حاكم فاسد + دستور فاسد = حياه فاسدة

اى الاهم من الدستور السليم هو الحاكم الصالح السليم
وواجبنا الان السعى وراء هذا ويكون هو هدف كل المصريين
فقد نتفق او نختلف ولكن المبدأ هو حب مصر .

أستاذ المواطن انت قلت اللي انا كنت أريد أن اقوله فعلا المشكلة ليست في الدستور ولكن في الحاكم والبشر

والاستاذة اروى صاحب المقالة بصراحة عنده حق ما هي حاجة تجنن الذي نسمعه هذه الايام من هؤلاء
بس يا جماعة أحنا مش خرجنا بره الامتحان اللي عملاه الدكتورة شيماء ولا ده كله تبعه
ولا انتم خلاص سلمتوا الورق

الدستور اولا ، بس انا شايف ان المجلس العسكري بيضيع في الوقت ومش هيحصل حاجة السنة دي

أولا أنا مبسوطه جدا من الحوار القائم بنكم ومن حق كل حد يقول رأيه بحريه مادام لايسيئ للأخرين
ثانيا أيات أنتى طالبه ممتازه جدا وذكيه جدا درجه حضرتك20من20

الاجابه

السؤال الأول
أ-الدستور أولا
ب-دوله مدنيه
ج-برلمانى رئاسى
د-بأختصار ديقراطيه عندى تعنى حريه رأى وتعبير فيما لايتنافى مع الأدب والمبادئ العامه
ه-الأعدام شنقا فى ميدان عام
السؤال الثانى
أ-خطا
ب-صح
ج-خطا
السؤال الثالث
أ-لاأوافق وأبلغ عنه
ب-على حسب البرنامج الأنتخابى
السؤال الرابع
أ-(محمد سليم العوا-حمدين صباحى-عبد المنعم ابو الفتوح -هشام بسطويسى-مجدى حتاته-أيمن نور-عمرو موسى-محمد البرادعى)
ب-(عبد المنعم ابو الفتوح-عصام العريان-سعد الدين الكتاتنى-محمد المرسى)
ج-(حزب شباب25 يناير- المصرين الأحرار-الحريه والعداله-الوفد-الوسط-الغد)
السؤال الخامس
أ-ليس لديهم مبدأثابت يلتفون حوله ويستمدون منه تصريحاتهم
ب-أسرائيل بتلعب بديلها وشكلها هتستهبل
ج-عدم وجود قياده واضحه ومعلنه للثوره (وده المفروض يحصل دلوقتى)
د-حاله من الحرمان السياسى بيتم أشباعها عن طريق فرض الوصايه على الشعب عندما يكون الطريق خالى من أى معوقات تعوق ذلك
د-بسبب كثره عدد أتلافات الثوره وكثره المتحدثين بأسم الأتلاف
السؤال السادس
أمتحان ماده المستقبل - صفحة 2 E7d153ea

مثال للرجل المتواضع رغم سمو مكانته
مثال للرئيس الحر رغم الضغوط عليه
مثال للرئيس المحبوب رغم خيانه من حوله ألا أن الشعب كان مؤمن بصدق نواياه

شيماء تسمحيلي أديكي انا الدرجه Twisted Evil

ماذا لو انهزم المجلس العسكري المصري

عماد مكي | 20-06-2011 01:55

لو هزم المجلس العسكري المصري وتراجع في معركة الانتخابات اولا ام الدستور اولا التي تدور في مصر حاليا فستتوالى الهزائم على مصر سياسيا واقتصاديا وغيرها وستهزم مصر دوليا وسيتشجع اعداءها الخارجيون ويلتقطوا انفاسهم بعد هزيمتهم في معركة الثورة. وعندها سينتهي الربيع العربي بصقيع عربي سيدوم طويلا.

لقد اصبحت معركة الدستور والاستفتاء في مصر مسألة حياة او موت لقوى كثيرة تعادي مصر هنا في الولايات المتحدة.

ومبعث هذا التحليل انه هنا في الولايات المتحدة تقف ثلاث قوى لا رابع لها ضد النجاح الباهر للاستفتاء الشعبي الذي تم في مصر وهي قوى شعرت بالخوف من نجاح الثورة المصرية والتحام الجيش بالشعب وهزيمة حلفائها في العهد السابق.

اول هذه القوى هي المنظمات الصهيونية واللوبي الإسرائيلي، وثانيها منظمات ونشطاء نصارى المهجر من المصريين، وثالثها قوى المحافظين من اليمين الامريكي وحركة التي بارتي ومتشددي الحزب الجمهوري.

ويقف في صف التصويت والانتخابات في موعدها الذي قرره المجلس العسكري المصري عدد لابأس به من اليسار الامريكي ومن الليبراليين الحقيقيين - لا ليبراليوا مصر الذين هم في حقيقة الامر منتمون لليمين ولحركة المحافظين العالمية – علاوة على بعض اعضاء الحزب الديمقراطي.

اشرس هذه القوى هي منظمات اللوبي الصهيوني الاسرائيلي التي تحب ان ترى المجلس العسكري المصري في تراجع ورضوخ. وتحب هذه المنظمات ان تراه لا يثبت على موقف. فالمجلس العسكري هو من قادة الجيش اي من القوات المسلحة التي اذاقت اسرائيل المر في حرب 1973 وتصرفات اعضائه تفهم هنا عسكريا بقدر ما تراقب سياسيا.

ومنظمات اللوبي الإسرائيلي تحب ان ترى هزيمة المجلس العسكري داخليا في هذه المسألة السياسة من القوى التي قد تقترب – ربما بدون قصد على الإطلاق - من خدمة مصالح اسرائيل في مصر. وهذه القوى التي تقترب من خدمة إسرائيل هي بالتأكيد ليست القوى الإسلامية ولا القوى الوطنية التي تعارض سياسات إسرائيل في المنطقة.

فلقد هال إسرائيل وحلفاؤها في واشنطن الالتحام غير المسبوق بين الشعب والجيش في مصر في اعقاب الثورة وعرفت اسرائيل والحركات الصهيونية ان الجيش المصري ليس فيه طبع الخيانة للوطن. فاتخذت هنا في واشنطن سبيل محاولة انهاك قادة المجلس العسكري المصري عن طريق اجباره على التراجع في قرارات سابقة اتخذها. وسخرت عدد من كتاب اللوبي الإسرائيلي وحلفائه في بعض مراكز الابحاث والصحافة لانتقاد الجيش المصري بشدة والتقاط اخطاءه بملقاط لمحاولة زعزة الثقة الدولية فيه.

وجوهر مطلب اللوبي الإسرائيلي من مصر هو طلب تغيير المعادلة السياسية بعد الثورة بحيث تتمكن القوى التي ترى فيها إسرائيل امتدادا لحكم الرئيس السابق حسني مبارك من جمع قواها.

والهدف الإستراتيجي الاقل طموحا لإسرائيل هو على الاقل ايقاف او محاولة منع وصول معارضي إسرائيل من الاقتراب من مؤسسات الحكم في مصر مثل البرلمان والرئاسة والمراكز القيادية الاخرى في مصر.

وثاني هذه القوى المعارضة للمسيرة الحضارية في مصر هي قوى نصارى المهجر التي كانت قد نجحت في تليين النظام السابق وتحقيق مكاسب كبيرة على حساب الاغلبية المسلمة. وهي نفس القيادات التي تعمل الان في مصر بشرعية مطلقة تحت حكومة عصام شرف ويحيى الجمل وتقوم بلقاء كبار قيادات الدولة على الرغم من انها تحالفت جهارا عيانا مع المنظمات الصهيونية هنا في امريكا في السابق.

هؤلاء في المهجر طالبوا من قبل بتدخل إسرائيل وامريكا عسكريا - واكرر عسكريا - لحماية النصارى المصريين اي طالبوا بمعركة بين إسرائيل وامريكا في جانب و المجلس العسكري والقوات المسلحة المصرية بل ومصر في جانب آخر. وهم ايضا يظنون ان الانتخابات في موعدها ستأتي بالاسلاميين وهم لا يخشون ضياع حقوق النصارى، ولكن كما هو واضح من ادبياتهم في المهجر فان الامر تخطى مرحلة مطالبة بحقوق الأقباط من النصارى الى مرحلة معاداة دين الاغلبية للمصريين ومحاولة تقليل مظاهر التدين الإسلامي في مصر، والشاهد من الاحداث انهم لجئوا لحجة اضطهاد النصارى لتأجيل الانتخابات وليتمكنوا من جلب المزيد من التنازلات من حكومة عصام شرف ونائبه يحيى الجمل والتي تعمل – وفق هوى نصارى المهجر - ضد الهوية الوطنية والعربية لمصر.

وثالث القوى في امريكا هنا التي ترغب في تأجيل الانتخابات في مصر لكسب المزيد من الوقت لمنع القوى الإسلامية والقوى الوطنية والقوى الاخرى التي ترفض هزيمة المجلس العسكري ومصر ثالث هذه القوى هي قوي اليمين الامريكي والذي تمثله كنائس امريكية متطرفة عدة علاوة على حركة المحافظين الجدد وبعض غلاة الجمهوريين ممن تتضخم نفسيا عندهم عقدة الهيمنة الامريكية في الشرق الاوسط ويرون ان النجاح في بلد عربي كبير سيتبعه نجاح في دول اخرى مما يهدد الهيمنة الامريكيةة ويصيبها في مقتل، بحسب تفكيرهم.

فنجاح مصر في انتخاب وتأسيس مجلس تشريعي قومي هي عندهم بالضرورة منافسة للهيمنة الامريكية واضعاف للشركات الامريكية العاملة في مصر بلا رقيب او حسيب ويفضلون حكومات خانعة تطئطأ الرأس يسهل اقتيادها على غرار الحكومات الخليجية او حكومات معيبة همجية تمد اليد يسهل ابتزازها كما كانت حكومة مبارك وعلي صالح في اليمن وبن علي في تونس وكما هو الحال في الجزائر والمغرب.

والقراءة الاستراتيجية بعيدة المدى تقول لو نجحت تلك القوى الامريكية في تفعيل صبيانها في مصر – وبعضهم مخلص ووطني يظن انه يعمل حقا لصالح مصر - في الضغط داخليا على المجلس العسكري واجباره على التراجع عن الانتخابات، والتي اعلنها المجلس بنفسه، فمعنى ذلك عسكريا ان القوات المسلحة المصرية بقياداتها الحالية يمكن ان تتراجع القهقرة في المعارك الحاسمة اذا ما حان وقتها.

وتشير القراءة الإستراتيجية في التحليل النهائي الى ان القوات المسلحة في تلك الحالة ستعطي رسالة مفاداها انها تميل الى عدم المواجهة بل يمكن بسهولة – عن طريق "شوية برامج توك شو لمذيعات فافي" واصوات عالية وزعق من بعض السياسيين ومقدمي البرامج – يمكن ان يهرب لؤاءات القوات المسلحة المصرية من المواجهة رغم التفويض الشعبي الرائع للجيش ورغم الحب الكبير من ابناء الوطن بل ومن ابناء العرب جميعا للقوات المسلحة المصرية الذي ظهر في الثورة والإستفتاء. وبالطبع ينسحب الشيئ ذاته على ياقي الجيوش العربية.

وبهذا اذا هزم المجلس العسكري المصري - وهو ما لن يحدث - وانقلب المجلس على نتيجة الاستفتاء ستتوالى الهزائم وستزيد المطالب من الجوقة المصرية التي تحالفت مع القوى الغربية الثلاثة – سواء بقصد او بدون قصد - التي ذكرتهم وهي اللوبي الإسرائيلي في امريكا، وحركة التمرد الطائفي لنصارى المهجر، علاوة على اقصى اليمين الامريكي المتطرف وهي القوى التي لم يجمعها التاريخ من قبل الا عندما اشتركوا في مصلحة واحدة ...هزيمة الجيش المصري سياسيا املا في هزيمته يوما ما عسكريا.

عماد مكي

رئيس تحرير وكالة انباء أمريكا إن أرابيك ـ واشنطن

بنت العرب كتب:: شيماء تسمحيلي أديكي انا الدرجه

طبعا أتفضلى بس هدى أعصابك أيه Very Happy

ههههههههههههههههههههههه متألايش خااااااااااااااااااااااااااااالص Cool

بنت العرب كتب:: ههههههههههههههههههههههه متألايش خااااااااااااااااااااااااااااالص

أيه الكلمه دى مش عارفه أقرأها

ماتأ لأ يش معنها متخفيش
قاموسي الخاص
ههههههههه

20 من20 ونجمه هديه
مبروووووووووووووووووووووووووووووووك
هتكوني سياسيه عظيمه يل شيماء Very Happy

» أنه المستقبل فماذا نحن به فاعلون ؟؟؟
» هناك دعوة موجة للاعضاء من قبل رابطة المستقبل
» 29-1 ...عيد ميلاد ألاء جاويش مراسلة برنامج العاشرة مساء واعلامية المستقبل
» حصريا وبالصور لمجلة المستقبل لمحامي المحمودية لقاء مع نجم مصر الاعب \ محمد جدووو
» عاااااااااااااااااااااااااااجل فوز ألاء جاويش فى مسابقة مذيعة المستقبل+هدية لأستاذة ألاء