موقع الاعلامية مني الشاذلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالمبادرة المصرية لتطـويـر الإعلام .. هل هي طوق النجـاة للإعلام المصـري ؟  0d344d436cf006

 

 المبادرة المصرية لتطـويـر الإعلام .. هل هي طوق النجـاة للإعلام المصـري ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Engineer // Amir

Engineer // Amir


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 64
الدولــة الدولــة : المبادرة المصرية لتطـويـر الإعلام .. هل هي طوق النجـاة للإعلام المصـري ؟  3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 30/07/2011

المبادرة المصرية لتطـويـر الإعلام .. هل هي طوق النجـاة للإعلام المصـري ؟  Empty
مُساهمةموضوع: المبادرة المصرية لتطـويـر الإعلام .. هل هي طوق النجـاة للإعلام المصـري ؟    المبادرة المصرية لتطـويـر الإعلام .. هل هي طوق النجـاة للإعلام المصـري ؟  I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 13, 2012 6:16 pm


المبادرة المصرية لتطـويـر الإعلام .. هل هي طوق النجـاة للإعلام المصـري ؟

المبادرة المصرية لتطـويـر الإعلام .. هل هي طوق النجـاة للإعلام المصـري ؟  Banner

أُطلِقت مُنذ عدة أيام المُبادرة المصرية لتطوير الإعلام والتي تم فيها اختيار الإعلامي حمدي قنديل أميناً عاماً لها، والإذاعي سيد الغضبان أميناً عاماً مُساعداً، والإعلامية مني الشاذلي مُنسقاً عاماً لها، والإعلامي محمد هاني أميناً للصندوق، والخبير الإعلامي ياسر عبدالعزيز مُتحدثاً رسمياً لها. هذه المُبادرة التي انطلقت في الوقت الذي تمُر فيه البلاد بمرحلة انتقالية من الدولة الاستبدادية إلي إرساء دعائم دولة الحق والقانون - وفقاً لما جاء في بيانِها التأسيسي- وأكد القائمون عليها أن هدفها الرئيسي هو تطوير وتطهير الإعلام المصري. ونعلم جميعاً أن تلك المُبادرة تُواجه العديد من التحديات في ظل النظام القائم لكي تُحقق أهدافِها، فهل ستنجح في ذلك ؟! وهل خُبراء الإعلام يؤيدونها؟! نحو إعلام ديمقراطي كامل في ذلك السياق أعرب د.فاروق أبو زيد نائب جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وعميد كُلية الإعلام بنفس الجامعة، عن تأييدهِ لأي نوع من المُبادرات التي تسعي لتدعيم الحُريات لأنهُ يراها شيئاً إيجابياً يجب أن نُدعمه. وأشار إلي أن الفترة التي نعيشها مُنذ بداية 25 يناير وحتي انتخاب رئيس الجمهورية هي مرحلة انتقالية، ولذلك كان من المُفترض أن يتغير النظام الإعلامي في تلك المرحلة من إعلام شبه مُختلط فيه سمات سُلطوية وسمات ديمُقراطية إلي نظام إعلامي ديمُقراطي كامل. وقال د. أبوزيد: "لا نُنكر أن هُناك زيادة في مساحة الحُرية التي مُنحت للإعلام، ولكنها حُرية نسبية بمعني أن من أعطاها من المُمكن أن يسحبها، لأنها حُرية دون أي تشريعات أو قوانين" ولذلك يري أنه كان من المُفترض مع انتهاء انتخابات مجلسي الشعب والشوري أن يتم تغيير القوانين التي تقيد حُرية الصحافة والإعلام بشكل عام. كما أكد أنه يؤيد مثل هذه المُبادرات سواء في حالة نجاحها أو فشلها لأنهُ يري أنها أولاً وأخيراً تُشكل قوة ضاغطة علي مُتخذي القرار سواء التنفيذي الذي يمثلهُ المجلس العسكري أو التشريعي المُتمثل في مجلسي الشعب والشوري، حتي يعلموا أن الإعلاميين قوة سوف تستمر في الدفاع عن حُرياتهِم إلي جانب استعدادهِم لتحمُل المسئولية، وفي هذه النُقطة أشار د.أبو زيد أنهُم كمُتخصصين في الإعلام يطالبون بالحُرية وأيضاً الحُرية المسئوله، فهو لا يري مانع أن يصدُر قانون يضمن حقوق المُواطنين، فليس مطلوباً أكثر من أن الإعلام يمارس حُريته ولكن دون الاعتداء علي حُريات الآخرين. كما أوصي د.أبو زيد بامتداد هذه المُبادرة لكي ىُشارك فيها أكبر عدد من الإعلاميين حتي لا تكون مُجرد مُظاهرة إعلامية أو "شو" إعلامي وإنما تتقدم بقوانين وحلول بديلة فاعلة تضمن حُرية الصحافة وحماية الإعلاميين. تحتاج آليات للدعم كما وصف د.صفوت العالم رئيس لجنة رصد وتقييم الأداء الإعلامي وأستاذ الإعلام - جامعة القاهرة، هذه المُبادرة بأنها طيبة، لكنها تحتاج ما يدعمها من آليات ووسائل، وأن الجيد فيها يتمثل في أن الداعمين لها مُعظمهُم من المُمارسين، وهذا من المُمكن أن يكون لهُ القُدرة علي تنفيذ فكرة يطالب بها خُبراء الإعلام من ثلاثين عاماً ألا وهي فكرة التقنين الذاتي للمُمارسة المهنية بمعني أن يقنن الإعلاميين أدائهِم بأنفُسهِم، لأن الإعلام عندما يقنن أداءهِ بنفسهِ يكون لهُ القُدرة بأن يشعُر بالضمير المهني وبزميلهِ الإعلامي أيضاً، فهو بحُكم بقائه فترة في هذا المجال يكون مُتفهُماً لكُل فنيات المهنة ومخاطرِها في نفس الوقت. وأخيراً أوصي د.العالم بأن يقوم النظام الحالي في الفترة القادمة بوضع الدُستور والبنية التشريعية التي تتكامل مع هذه المُبادرة. ولم يختلف د.محمد محمود المُرسي، أستاذ الإذاعة والتليفزيون بكُلية الإعلام جامعة القاهرة، عما سبق من تأييد لهذه المُبادرة وقال: "انني أؤيدها وبشدة فهذا ما كُنت أتمناه مُنذ زمن وأوصيت أكثر من مرة بأن جميعُنا كإعلاميين ومُمارسين للمهنة وأكاديميين يجب أن نقوم بإنشاء هيئة عُليا للإعلام يكون منوطا بها عملية منح التراخيص بعيداً عن هيئة الإستثمار، بالإضافة إلي وضع الشروط التي علي أساسها تُعطي ترخيصات تعمل وفق مهنية مُحددة، إلي جانب تحديد شروط للمهنية في العمل الإعلامي"، مُفسراً أن تلك الشروط لا تعني مُراقبة الإعلام أو السيطرة عليهِ ولكن بمعني أن يكون لدينا كود ودستور أخلاقي للعمل الإعلامي الذي من المُفترض سواء كان من قطاع عام أو خاص أن يلتزم بهذه المعايير. وأشار إلي أهمية أن تتولي تلك الهيئة العُليا عملية تنظيم المُشاهدة وأيضاً وضع القواعد الخاصة بمهنية العمل الإعلامي، وقال: "حتي لا تكون الساحة مفتوحة لكُل من هب ودب لكي يعمل وبدون أي مهنية أو أي إمكانيات حتي لدي العاملين القائمين علي العمل الإعلامي نفسهِ، وهُناك من النماذج الكثير". كما أكد د.المُرسي أن جميع المُشاركين في هذه المُبادرة مصريين ولهُم رؤية في تقدُم البلاد علي الأقل من وجهة نظرهِم، فهو لا يري داعياً لاتهام أي من الإعلاميين أو المُزايدة علي وطنيتهِم لأنهُم جميعاً يحاولون مُعالجة الواقع الموجود، والذي هو في الأساس واقع سيء، مما يدفع بعض المُشاهدين أو المُتخصصين بأن يظنوا أن هُناك تهويلاً أو تحريضاً، وتساءل: "هل الواقع إيجابي وهُم من خلقوا واقعاً سيئاً ؟!". ثُم أكمل مُشيراً أنهُ إذا كان هُناك بعض التجاوزات والتي ىُقر بوجودِها بالفعل، فهي ناتجة عن عدم الشفافية وعدم توافُر المعلومات مثلما حدث في أزمة التمويل الأجنبي أخيراً، وبالتالي فمُقدمو البرامج يجتهدون فإما أن ىُصيبوا أو يخطِئوا. ومن ناحيتهِ عبر عن رغبتهِ في أن يصبح الإعلام الحكومي إعلاماً قومياً ملكاً للمُواطن المصري، وأشار إلي أن الإعلام الرسمي حتي وقتنا هذا لم يتغير ولكنهُ مُجرد تغيير مواقع للسُلطات، في حين أنهُ لم ينكر أن هُناك بعض التحسُن في أداء الإعلام الرسمي ولكن بشكل عام مازال كما هو بسبب وجود تحيز للسُلطة القائمة مثلما كان يحدُث سابقاً، وأكد أنهُ باستمرار ذلك سيبقي الإعلام الرسمي كما هو ولذلك فهو يؤكد ضرورة وجود هيئة إعلامية مُستقلة. وقال:"انهُ من الصعب أن يتغير الإعلام الرسمي في ظل الظروف الراهنة بالشكل الذي نُرجوه" وأكد أن ذلك ليس بسبب نقص الكفاءات أو الكوادر لأن هُناك منها الكثير، ولكن بسبب أن الفُرصة غير مُتاحة لهم فهُم مُقيدون بنظام وآليات العمل التابعة للنظام القائم. ضبط الانفلات الإعلامي كما أوضح د.سامي الشريف عميد كُلية الإعلام- الجامعة الحديثة للتكنولوجيا والمعلومات- أنهُ يؤمن بأن التغيير في أي مؤسسة يأتي من داخلها، ولذلك فهو يؤيد هذه المُبادرة خاصة أنها جاءت من شخصيات وكوادر لها احترامِها وتقديرها في الوسط الإعلامي ومصر بصفة عامة. كما يري أن أي ضبط للانفلات الإعلامي يجب أن يكون من خلال مثل هذه المُبادرات ومن جانب الإعلاميين أنفُسهِم دون تدخل حكومي أو رسمي، لأن الإعلاميين هُم أدري بشئون عملهِم وإدارة مؤسساتهِم الإعلامية، ولذلك فهُم وحدهِم القادرون علي وضع ضوابط يستطيعون التحكُم بِها ومن ثم تنفيذها، وأيضاً المُدافعة عن مصالح الإعلاميين كما هو موجود في كُل دول العالم من مُبادرات شعبية وإعلامية ومواثيق شرف يضعها الإعلاميون أنفُسهِم بعيداً عن سيطرة الحكومات. وقال د.الشريف:"أتصور أن هذه المُبادرة ستكون جيدة بانضمام أكبر عدد من الإعلاميين لها وأيضاً بوضع معايير للعمل الإعلامي والمهنية الإعلامية، يجعل لها القُدرة علي مُحاسبة الإعلاميين بعيداً عن سيطرة أجهزة الأمن أو الأجهزة الحكومية الرسمية". كما أشار إلي أنهُ ليس معني أن مُمثلي هذه المُبادرة حتي الآن من الإعلام الخاص في مُجملهِ، أنها تختص بهِ فقط، لأنهُ من المُمكن أن ينضم لها الإعلاميون من الإعلام الرسمي الذي يجب أن يتغير مفهومهِ الآن بشكل كامل، حتي يعبر عن كُل أطياف الشعب المصري وكُل توجُهاتهِ السياسية. ثُم أكد أن الإعلام الرسمي يجب أن يكون إعلام دولة وليس إعلام حكومة. وأخيراً قال د.الشريف:" أنا في تصوُري أن المُستقبل في صالح حُرية الإعلام خاصة بصمود الإعلاميين الأحرار وإصرارهِم علي حُرية التعبير والرأي ولذلك فالمُستقبل أفضل إن شاء الله". كما أيد أيضاً د.علي السيد مُدرس قسم الإعلام- جامعة أسيوط، هذه المُبادرة والتي وصفها بأنها شيء إيجابي ومهم في ظل الظروف التي نعيشها، ومن ثم فهو يدعو كُل من لهُ رؤية أن يشترك فيها للمُساهمة في مُحاولات إصلاح الإعلام الذي يجب أن يخضع للتحوُل في المرحلة القادمة، حتي يصبح إعلاماً يعبر عن الشعب ولا يعبر عن الحكومة والنظام القائم. كما ذكر أن تلك المُبادرة تعرضت للنظام الأمريكي والبريطاني، هذا النظام الذي يراهُ د.السيد مُناسباً مع الأخذ في الإعتبار أهمية مُراعاة مُجتمعنا وقيمهِ وظروفهِ. وأشار إلي أن استمرار الإعلام بهذه القوانين القديمة وصيغة الملكية سواء للدولة أو لرأس المال لا يستقيم مع مرحلة التحوُل الديمُقراطي التي تعيشها مصر، وبالتالي أكد د.السيد علي ضرورة الإسراع في تبني رؤية شاملة وقادرة علي وضع منظومة جديدة من القوانين والهيئات التي تستطيع أن تُنظم الإعلام المصري في الفترة القادمة. كما أوصي أيضاً بضرورة أن تكون هُناك صيغة لإصلاح وهيكلة الإعلام في مرحلة التحوُل الديمُقراطي مختلفة تماماً عن صيغة الفترة السُلطوية التي كانت موجودة سابقاً. بالإضافة إلي أهمية طرح هذه المُبادرة بشكل مُوسع بين جميع المُتخصصين والأكاديميين والقائمين علي الإعلام بوجه عام وأيضاً الجمهور - لأنهُ طرف أصيل من أطراف العملية الإعلامية- ، كما أشار إلي ضرورة تبني وجود هيئة مُستقلة بعيداً عن سيطرة رأس المال والدولة تكون منوطة بإعطاء الترخيصات للقنوات والصُحف والإذاعات ... إلخ، ولا يكون عليها أي نوع من الضغوطات إلا مُراعاة الصالح العام للمُجتمع. وأخيراً ناشد د.السيد القائمين علي مجلس الشعب حالياً بتبني هذه المُبادرة لأنهُ يري أننا لا نستطيع الإستمرار أكثر من ذلك في ظل قوانين إعلاميه قديمة مُنتمية للحكومات السابقة. مبادرة هزلية!! ولكن اختلف د.حسن مكاوي عميد كُلية الإعلام - جامعة القاهرة، عن كُل ما سبق قائلاً: "أنها مُبادرة هزلية، لأن من صنع المُشكلة لا يستطيع أن يحلها" فهو يري أن نسبة كبيرة ممن تصدوا لهذه المُبادرة هُم من المُتحولين الذين يجب أن يحاسَبوا علي ما إقترفوه من ذنوب خلال الفترة الماضية، ومن ثم فهذه المُبادرة بالنسبة لهُ تندرج تحت مُسمي تطهير الذات، بمعني رغبة البعض منهُم في التخلُص من الشعور بالذنب لما تسببوا فيه. كما قيم د.مكاوي بعض الرموز الإعلامية بأنها تحولت من أداء راق جداً إلي أداء مُتحيز ومُتعصب. في حين أكد عدم موافقتهِ التامةِ للرقابة وعملية ترويع الإعلاميين، ولكنهُ فقط ضد أداء البعض المُتدني والذي وصفهُ بأنهُ لا يراعي الدقة والمصداقية ولا يضمن طرح كُل وجهات النظر من خلال إتاحة الفُرصة لإبداء الرأي والرأي الآخر. كما أعرب د.مكاوي عن تأييدهِ للجمعية التي تُشهَر حالياُ لمُراقبة الأداء الإعلامي والتصدي للأخطاء المهنية بإسم المُواطن، لأن من يعمل عليها أشخاص لم ىُتهموا بأي شكل من الأشكال باقترافهِم أي نوع من الأخطاء. وأخيراً قال د.مكاوي: "لا نستطيع أن نغفَل عن سنوات مضت ومُحاولات العديد من الخُبراء الإعلاميين والأكاديميين والمُمارسين للعمل الإعلامي، التصدي لوجود نقابة للإعلاميين، وأيضاً لا يستطيع أحد أن ينكر أن كُل المُطالبات التي جاءت بها المُبادرة حتي الآن سبق وأن طُرحت في نقابة الإعلاميين من شهور" ولذلك فهو يري أن هذه المُبادرة ليست سوي نوعٍ من الضجة الإعلامية لإثارة دوي من أشخاصٍ بعضهِم إما فاقد المصداقية من الأساس، أو ممن صنع المشُكلة التي يطالبون بحلِها الآن. وأخيراً يجدُر الإشارة إلي إعلان نقابة الإعلاميين عن مُتابعتها لهذه المُبادرة وتأكيدها علي الترحيب بها، لأنها تتوافق مع ما سبق أن أعلنتهُ النقابة في مؤتمراتها وندواتها وبياناتها علي مدار عام مضي. ولكنها تري أن تطوير الإعلام لابُد أن ىُشارك فيهِ كُل الإعلاميين، وليس مجموعة دون أُخري حتي يتحقق التوافُق بين جموع الإعلاميين. كما دعت النقابة أصحاب هذه المُبادرة إلي المُشاركة في مؤتمر (الإعلام المسموع والمرئي .. الواقع وتحديات المُستقبل) والذي من المُقرر انعقادهِ في 28 و 29 مارس الجاري، لكي تُعلن فيه النقابة الصيغة النهائية لميثاق الشرف الإعلامي الذي طرحتهُ مُنذ أشهر للحوار المُجتمعي، من خلال الإعلاميين بمُختلَف تخصُصاتهِم، ومؤسسات المُجتمع المدني والنقابات المهنية ومُمثلي الاتجاهات السياسية المُختلفة.

بقلم : شيريهان المنيري

رابط الموضوع : http://www.alkaheranews.com/details.php?pId=18&aId=3621
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المبادرة المصرية لتطـويـر الإعلام .. هل هي طوق النجـاة للإعلام المصـري ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإعلام والناس
» الإعلام.. المفترى عليه
» انها حقا سيدة الاعلام العربى
» منى الشاذلي:الإعلام المصري يتعرَّض لحملة تنميط
» سحر النادى تكتب : تطهير الإعلام واجب وطني و منهم مني الشاذلي !!!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الاعلامية مني الشاذلي  :: شاشات متابعي الاعلامية مني الشاذلي :: شاشة متابعي الاعلامية مني الشاذلي وكل اخبارها-
انتقل الى: