المتابع الجيد للاحداث يقارن بين موقعة ماسبيرو وموقعة العباسية ويقوللي
لية الجيش اتشطر علي المسيحيين ونزل فيهم دهس بالمدرعات
وعمل اقصي درجات طبط النفس مع اولاد ابو اسماعيل في جمعة النهاية
الاقباط عملوا احلي مسيرة سلمية حتي وصلوا الي ماسبيرو ومكانش معاهم سلاح
والسلفيين انتو شفتوا كانوا بيضربوا وزارة الدفاع ازاي بكل كراهية للبلدوالمجلس كان قادر يكرر موضوع ماسبيرووكان هيبقي علي حق
ايهما اكثر وطنية وخوف علي البلد
وايهما اللذي يريد السلطة حتي ولو البلد هتتحرق
لقد فزعت ان يوصل بنا الحال مهما كان الي الهجوم علي وزارة الدفاع والجيش يدافع وهو يستخدم اقصي درجت ضبط النفس
واحنا الاقباط وجميع المسلمين بأستثناء الاسلاميين اللي بناخد بالجزمة
احنا الثوار والمدنيين اللي هنشرب من البحر
=============================================================================