صوره و تعليق. متجدد يوميا .. في انتظااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااركم .. الان صور جديده من الاعضاء ..

المشكله مش فى الجنود الجنود ما هم الا اله المشكله فى القياده

الصور دى ممكن تكون دعايا بس للجنود وللتخفيف من الصوره البشعه ليهم الراسخه فى عقول الكثيرين
بس برضه الجنود دول اكيد بنى ادميين زينا وبيحسوا برضه وعندهم القليل من المشاعر
لكن ده ميمنعش انه لو جالهم امر بالضرب والقتل هينفذوه فورا

الله ينور يا أبو أسامة..وشكرا يا أستاذ أمير لقد دمعت عيناى كما فعلت..وهذه الصور حقيقية وصادقة..لأن كل البشر خلقوا على الفطرة ..وبعد ذلك توضع فى قلوبهم بذور الحقد والكراهية قسرا ..حتى تصبح سوداء مظلمة..تطفو عليها أحيانا مثل هذه المشاعر..ولكن سرعان ما تغيب ويغلب على هذه النفوس الآسنة الآثمة ما جبلت علية من القسوة والإجرام0

شكرا استاذ امير واحب اشكر الاستاذ ابو اسامة لان تعليقه عبر حقيقى عما اشعر به
ولكنى من يمكنه ان ييقتل الاطفال والنساء والعزل بهذه البشاعة التى حدثت
اعتقد انه لا ينتمى لمعنى الانسانية ولا لهذه المشاعر

الله يسامحك يا استاذ امير

ارحمنا يارب

لا حول ولا قوة إلا بالله ربنا يرزقهم يارب

السلام عليكم،

حبيبنا الغالي الأستاذ أمير، دموعك الغالية و قلبك الطيب أثق فيه و في أصلك الطيب و روحك العربية الإسلامية..

صور مؤثره جدا

هي صور، تبقى صورا و نحن في عصر صناعة "الميديا" بجميع تطوراتها..ليت شعري، لو أثرت في شعب و أمة "الأمريكان"، و ضربت على يد ذلك الأخرق المسحوب إلى مزابل التاريخ (و اعذروني)..

للجانب الاخر الانساني للجنود الامريكان
الجندي من بني البشر، هذا صحيح، قد لا يكون إنسانا و يصبح آلة قتل، إذا كان منزوع العقيدة الحقة و الغاية النبيلة، يجب أن يذود عن عرضه و عرض أمته..يقهر الشر حيثما كان و يقيم العدل حيثما حل.

هذا الجندي الأمريكاني..ماذا فعل؟؟،

أسيق به قهرا إلى أرض أهلنا في العراق لينفذ مهمة القتل بدم بارد و يقبض الثمن؟..أهو يدافع عن أرضه التي هي على بعد آلاف و آلاف الأميال؟..أجاء لينشر الحرية أم العبودية و طمع أن يستقبل بالورود؟..

من أطلق رصاصة و خط قرار القتل سواء في الجرم و اللعن..خيبهم الله و أخزاهم.

حصيلة الدمار و قتل الأبرياء هي أعظم مآثر ديموقراطية الأمريكان!..عجبي!

في العراق..

بلد أهلنا الأبرار، نحزن لحزنه و نتألم لألمه و نبكي مر البكاء لحاله..الجندي الأمريكاني أطلق رصاصة في رأسي أخي، أختي، أبي، أمي، كأنما أطلقها في سويداء قلبي، سواء سواء!..نصر الله العراق الشامخ و أهلنا في العراق.

انشرها كما هي و لا اعلم مدي صدقها.

أصارحكم..المتأمل في الصور، لا يستبعد ضميمة اللاعفوية في إخراجها، في مواضع اللقطات و قد يصطنع لذلك بالتمثيل و التزوير و التصنع، نتيجته المنطقية تحكي براءة الذئب و أنيابه الدامية و لا تلقي بالا للضحية المذبوحة..مثل هذه الصور هي لاستهلاك الشعب الأمريكي و العالمي و تخديره..أما نحن فهيهات، هيهات!، أن نساوي بين الضحية و الجلاد..

الصورة خيال ساكن..و برد يصقل صفحتها..أما حقيقة الصورة، فهي موؤودة لا تدري ما جريرتها، و دم فوار ساخن لم يتجلط بعد..

رغم ان عيني دمعت عند مشاهدتها

هو أصلك الطيب، و الإنسان الجميل الذي في حضرتك..دموع غالية على أحبتنا في العراق (كما أوضحت حضرتك لذات الخلق و الدين، المشرفة المتألقة، أختي نونة)..نبكي مع حضرتك، دموعا مرة على حال أهلنا في العراق و على حال أمتنا..

حبيبي الغالي و أستاذي أخوي الكبير الأستاذ أمير..أصارحك، لو أرينا العالم أجمع صور المقاوم العربي المسلم الأبي في فلسطين و العراق و في كل مكان..لنعتنا الأمريكان (و هنا أفرق بين الشعب الأمريكي، أو الأمريكيين..أما نعت الأمريكان فنصيب من يعف لساني عن ذكرهم) أننا "إرهاب"..أننا "وحوش"..أننا "مصاصو دماء"..و أرذل النعوت (و اعذروني و حاشاكم إخوتي الأحبة) و لن تذرف دمعة أو نصفها على مقاومينا البواسل..

كتاب ربي بين عيني..و بندقيتي في يدي..و كفني على كتفي..إما شهادة أو إما نصر أيها الأمريكان...و إلا فاخرجوا مخذولين مدحورين عن أرضنا بقوة حقوق الإنسان العالمية التي تزعمون الدفاع عنها و إما نار تكوي جنوبكم..هيهات!، هيهات! لن نستكين و لن نرضخ..ميتة الشهداء و لا حياة الذل و الهوان...فافهموها!

لكم منا السلام، إذا لزمتم السلام و تعهدتم عدم نقض العهد و عدم التعدي على أرضنا و عرضنا..جوار سلام ستجدون و أمة عظيمة تعينكم و تعين كل دول العالم على تقدم الإنسانية و ازدهارها..نحن أمة الحضارة، أمة السلام، أمة العلم، أمة لا تهين و لا ترضخ..هي ذي رسالتنا للسلام..و السلام.

أما شذاذ الأرض فموعدنا الصبح..أليس الصبح بقريب.

[color=blue]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذ الكريم أمير
أحييك علي موضوعك القيم
وبالنسبة للصورة الأخيرة فإن دلت علي شئ فهي تدل علي مدي هوان الإنسان علي أخيه ليصل إلي هذه الحالة
وإنا لله وإنا إليه راجعون[/color]

السلام عليكم،

أبو أسامة كتب:

تحياتي:

لي تعليق على الصورة التي أوردها أمير منتدانا
الصورة ملتقطة لطفل أفغانستاني
ولا أدري هل ألوم كرزاي وبن لادن أم ألوم بوش اللعين
هكذا تفعل الحروب وهكذا توصلنا العنتريات الجوفاء
سبق وذكرت لو تتذكرون في موضوعي الشهير (جلسة مصارحه ومكاشفه)
انه أي بن لادن ضرب برجين فاحتلت دولتان
ومات ملايين البشر وهجر ملايين ومات من الحصار والجوع بلايين
بسبب العنتريات الهوجاء الجوفاء
لو أردتم فعلا نصرة المسلمين فابنوا وأسسوا جيلا متقدما علميا وخلقيا وعقائديا
وبهذا الجيل ستملكون الدنيا من أطرافها
مش تروح تضربلي برجين وبعدين تناملي في الذره
هيه مش عملية اخذ بالثأر في صعيد مصر بين عائلتين
غفر الله لنا ولكم

الأستاذ، أستاذنا الفاضل أبو أسامة..من يسمع كلمات حضرتك الناصعة. لكن، و حضرتك تعلم ذلك جيدا، يمارون و يجادلون و لا أستطيع أن أزيد، أستل كلماتي من بين أضلعي..و الضد يقابله الضد و شباب اليوم بل شباب الغد بين رحى الضدين، تصطك أسنانهم و تسود مقل عيونهم، بين حائر و بين هائم على وجهه..

لعمري، كلنا نحتاج إلى كلمات حضرتك الناصعة الواضحة..ليت شعري، معول بناء و ألف ألف معول هدم. .

فاللهم لطفك و رحمتك..أحينا على كلمة الإخلاص و أمتنا على كلمة الإخلاص. لك وحدك سبحانك.

السلام عليكم،

إيــــــــــــــه!، يا حبيبنا الغالي الأستاذ أمير..أوجعت قلبا بصورة طفل، أحسست مرارتها على طرف لساني..يسكت القلب كمدا من جريمة والديه أو جريمة المجتمع أو جريمة كل من أجرم. و يخرس القلم حسرة على الولد المسكين..

لا حول و لا قوة إلا بالله..لا حول و لا قوة إلا بالله.