| اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران | |
|
+25ahmed shaker المواطن الصالح reda azazy abbas2006 المصرية نادية الجزار سامح المصرى ابو ريم khalida الاميرة الحزينة طلعت الحداد alaa55 احمد سعد deer أبو أسامة mohamed elsayed sarah امنية احمد supervisor / Amir RANA نونة رمز القضاء العادل Yomna G أية آيات السيد إيمان 29 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الثلاثاء فبراير 23, 2010 4:32 pm | |
| «المصرى اليوم» تكشف كواليس لقاء «البرادعى» فى «العاشرة مساء» كتب : على زلط امتد حوار الدكتور محمد البرادعى مع الاعلامية منى الشاذلى، فى برنامج «العاشرة مساء» على قناة دريم، أمس الأول، ثلاث ساعات متواصلة، وبدا الرجل، الذى كان يشغل منصب رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مطلعا على الشأن الداخلى المصرى، وقابلا لحقيقة أن الكثير من المصريين لا يعرفونه، وراضياً عن استقبال فئات متباينة من المصريين له فى المطار، ووصفهم بأنهم «نسخة مصغرة من مصر». حضر البرادعى قبل موعد البث بنصف ساعة فى سيارة مرسيدس تملكها عائلته، وبصحبة شقيقه «على»، وكان فى استقباله الدكتور أحمد بهجت، مالك مجموعة دريم الاستثمارية، وأسامة عزالدين، رئيس مجلس إدارة قنوات دريم، والإعلامى أحمد المسلمانى، ثم انضمت منى الشاذلى إلى اللقاء فى صالة الزوار بمقر القناة، وأدارت حوارا مازحا مع الجميع، قبل أن تستأذن لبدء الحلقة. رحب الدكتور أحمد بهجت بالضيف، واسترجعا سويا صداقات مشتركة فى الولايات المتحدة وألمانيا، وتناول البرادعى فنجان قهوة، وكان دائم النظر فى ساعته مع اقتراب بدء الحلقة. وقبل الحلقة تحدث البرادعى مع الدكتور أحمد بهجت والمسلمانى عن ردود فعل الصحافة العالمية حول وصوله إلى مصر، والاستقبال الذى حظى به فى مطار القاهرة، وطال الحديث حول ما نشرته «التايم» الأمريكية فى ملف من أربع صفحات حول البرادعى. وبعد دقائق بدأ اللقاء، وتابع البرادعى مقدمة البرنامج عبر شاشة عرض فى استراحة كبار الزوار، وذلك قبل دخوله للاستوديو، وقالت فيها منى الشاذلى: «معنا اليوم الدكتور محمد البرادعى، الذى من الممكن أن يكون رئيسا لجمهورية مصر العربية». فعلق البرادعى مداعباً مستضيفيه من إدارة القناة: «كده يبقى هاتقفلوا». وفى الفاصل الإعلانى الأول، توجه البرادعى إلى الاستوديو، ودار الحوار الذى تخللته ٧ اتصالات من الجمهور، طالبوه فيها بالعمل فوراً على تأسيس حزب سياسى، وعدم التراجع عن إرادة التغيير، وتكوين قاعدة شعبية، وتأثر البرادعى باتصال سيدة تدعى مدام نجوى، قالت: «أنا أصبت بالسرطان بدرى بسبب التلوث، ماتسيبناش يا دكتور».. بعدها رصد البرادعى بالأرقام الوضع العالمى لمصر فى الفقر والتنمية ومؤشرات الشفافية، وتضايق من مداخلة جهاد عودة، أستاذ العلوم السياسية، عضو أمانة السياسات فى الحزب الوطنى، الذى قال إن البرادعى شخص محترم، لكن الوضع فى مصر أعقد مما يقدمه من أفكار، واستنكر تجاهل البرادعى لخطوات الإصلاح التى شهدتها مصر مؤخراً، ورغبته فى الإصلاح من نقطة الصفر.. ثم جاءت مداخلة الروائى علاء الأسوانى، وقال إن الإصلاح لا يحتاج لوقت، أو إجراءات طويلة ومعقدة، وأيده البرادعى مضيفاً «هناك دول كانت أكثر تدهورا منا، وسبقتنا فى الإصلاح»، وأشار إلى الهند، حيث يرأس وزارتها رجل ينتمى الى الديانة السيخية، رغم كونهم أقلية، واعتبر أن حجر الزاوية فى الإصلاح هو الدستور الذى بات يحتاج إلى تغيير. أنهى البرادعى المقابلة فى الواحدة بعد منتصف الليل، وفى الدقائق الأخيرة من الحلقة، قالت منى الشاذلى مداعبة: «يبدو أن الدكتور زهق، وسنأخذ آخر اتصال هاتفى»، فرد البرادعى بالنفى، وقال إنه سعيد بالمقابلة، وختم اللقاء بقوله: «سأستمر فيما أقوم به، وقوتى فى فكرتى وضميرى، وإذا حدث التغيير بتعديل الدستور ربما وقتها لن أعطى صوتى لنفسى، وكل ما أريده أن يعمل المصريون معا من أجل التغيير، لأن مصر تستحق منا أحسن مما هى عليه». ثم غادر الاستوديو، وكان فى وداعه منى الشاذلى والأستاذ أسامة عز الدين، رئيس مجلس إدارة قنوات دريم. المصدر : جريده المصرى اليوم الثلاثاء : 23 / 2 / 2010
| |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الثلاثاء فبراير 23, 2010 8:26 pm | |
| البرادعي : الشعب المصري انشغل بالكرة وضيع حقوقه السياسية ذكر المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي في حوار مع البرنامج المصري "العاشرة مساء" أن الشعب المصري "اختزل دوره في كرة القدم وتشجيع فريقه ولم يبحث عن حقوقه السياسية وأهمها أكل العيش مثلما تفعل كل شعوب العالم." وأضاف البرادعي :''جميع شعوب العالم تشجع منتخبات بلادها، ولكنها أيضاً تبحث عن حقوقها وتمارس حقوقها السياسية، ولكن الشعب المصري اختزل دوره في كرة القدم وتشجيع الفريق المصري فقط''. وأوضح أن توتر العلاقة بين ''البلدين الشقيقين الجزائر ومصر بسبب مباراة في كرة القدم يعتبر كارثة''، مشيرا إلى مكانة الجزائر الكبيرة ''كونها بلد التضحيات والمليون شهيد''. ويعد البرادعي أحد المرشحين بقوة لدخول الانتخابات الرئاسية بمصر في العام القادم، فقد حازعلى جائزة نوبل الدولية للسلام لمساهمته الفعالة في منع انتشار الأسلحة النووية في العالم خلال تواجده على رأس الوكالة الدولية للطاقة الذرية على مدار 12 عاما. المصدر : جريده الامارات اليوم بتاريخ : الثلاثاء 23 / 2 / 2010
| |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الأربعاء فبراير 24, 2010 10:19 am | |
| عودة البرادعي إلى مصر .. ترحيب و تحفّظعز الدين: الحوارات التي أجراها البرادعي منذ عودته تحمل مؤشرات يجب الوقوف عندها السبيل-هديل شقير "البرادعي رئيسا 2011 " ... مجموعة بريدية على شبكة الانترنت يجمع عليها عدد غير قليل من الشباب المصري بعد أن حققت قفزة نوعية فى عدد المنضمين لها منذ أمس الأول حيث بلغ عدد المشاركين نحو80 ألف شخص وبزيادة تقدر بنحو10 آلاف شخص كل 24 ساعة، وخلال حوار محمد البرادعي مع الإعلامية المصرية منى الشاذلي، انضم للمجموعة نحو1500 شخص، بحسب رصد صحف مصرية. من وجهة نظر تحليلية يرى الكاتب والباحث في الشؤون الاستراتيجية أحمد عزالدين أنّ مشاركة البرادعي في انتخابات الجمهورية أمرا أكثر عمقا مما يبدوعليه، خاصة مع ملاحظة الحوارات التي أجراها منذ عودته، والتي بحسب عز الدين تحمل مؤشرات يجب الوقوف عندها، أولها ما تبنّاه البرادعي من موقف مناهض للمؤسسة العسكرية المصرية، وسعي لتجريد الموقف المصري منها، الأمر الذي اعتبره عز الدين ليس مفيدا وفيه من الخطورة ما يوجب النظر فيه، إلى جانب صعوبة إزاحة هذه المؤسسة، التي تعتبر أساس الدولة المركزية المصرية، خارج القرار السياسي. واستنكر عز الدين قول البرادعي أنّ " ال50 عاما الماضية من عمر مصر سنوات انهيار"، حيث ردّ الباحث بأنّ هذا القول يعني إغفال أوج النظام المصري في الستينيات ومرحلة بداية بلورة دور وطني مصري كبير. من ناحية أخرى أوضح عز الدين في حديثه لـ"السبيل" أنّ البرادعي لم يتطرّق حتى الآن في حواراته لما يتعلّق بالمجال الإقليمي، قضية التطبيع والاحتلال الإسرائيلي، حيث استقطب الكثيرين من خلال تركيزه على تغيير الأوضاع الداخلية اقتصاديا واجتماعيا، الأمر الذي وعلى الرغم من أهميته، إذ لا مجال للتغاضي عن الأوضاع الخاصة بالشارع المصري، إلاّ أنّ عز الدين اعتبره هروبا للداخل. كما أبدى الباحث خشيته من عدم وجود أطر وبرنامج عمل يحكم توجّه البرادعي إذ " قد لا يكون للتغيير المنتظر التأثير الإيجابي المطلوب بل ربما تزداد التناقضات في الوسط المصري". من جانبه بيّن رئيس القسم الدبلوماسي في صحيفة الأهرام المسائي طارق السنوطي في حديثه لـ"السبيل" أنّ ترشيح البرادعي لانتخابات الجمهورية تعيقه عدة عوامل، وأنّ الأمر لا يقتصر على إشكالية ترشيح المستقلين، فمن جانب يؤكّد السنوطي أنّ التعديلات الدستورية تمّت بفرض شروط على المرشحين المستقلّين ضمن المادة المعدّلة 76، مما يعني عدم إمكانية إجراء تعديلات أخرى. ومن ناحية يشير السنوطي إلى أنّ شخصية البرادعي الدولية ذات الأهمية الكبيرة لا تلغي حقيقة أنّ البرادعي ليس له تواجد سياسي على الساحة المصرية، طارحا عدة تساؤلات منها "هل يستطيع البرادعي طرح نفسه كمرشّح خلال فترة محدودة، خاصة أنّه لم يعلن عزمه على الأمر حتى الآن، وهل يستطيع الوصول للمواطن المصري؟". في المقابل أكّد عضومجلس الشعب المصري ورئيس قسم العلوم السياسية في جامعة السويس جمال زهران لـ"السبيل" أنّه من غير الواقعي أن يمنع الدستور شخصا بمكانة البرادعي من ترشيح نفسه كمستقل، مبيّنا أنّ 99% من الشعب المصري مستقلين وغير منتمين لأحزاب مما يؤكّد حقّهم في إيجاد دستور يمكنهم من الترشح للرئاسة، مضيفا:"القيود الدستورية تحول دون ترشّح البرادعي، فالقانون يشترط على المرشّح أن يكون ضمن حزب ممثّل في البرلمان، مما يتطلّب من البرادعي تخطّي 260 نائبا في مجلسي الشورى والشعب لتعديل الدستور"، موضحا أنّ الأحزاب الموجودة حاليا في البرلمان ضعيفة وبعضها متحفّظة لحساب النظام الحاكم متخذّة الشكل الذي سمّاه زهران بـ"ديكور النظام"، مما يدفع زهران للتأكيد على فكرة تحالف كل النخب والتيّارات السياسية لتعديل الدستور بحيث يحظى البرادعي بالتأييد. وعن تمكّن البرادعي من تحقيق التحسّن في الشارع المصري بيّن زهران أنّ حديث البرادعي عن الأوضاع المصرية بالتفاصيل والأرقام يدلّ على متابعته للشأن المصري وإن كان في الخارج، مشيرا إلى أهمية تبنّيه المشاريع المستقبلية التي ترعى التعليم والاقتصاد وربطها بالتصور السياسي مما يوفّر للمواطن المصري حياة أفضل برؤية تقترب من الأرضية المشتركة للقوى السياسية الوطنية. يذكر أنّ البرادعي في حواره مع منى الشاذلي مساء الأحد في برنامج العاشرة بقناة دريم ٢، كان قد أوضح أنّه سيخوض الانتخابات الرئاسية إذا طالبه الشعب بذلك، مشيرا إلى أنّ شعبيته تنطلق من قوة فكرته التي تقضي بانتقال مصر من نظام الحكم الفردي إلى نظام ديمقراطي ينعم فيه الجميع بالحرية، كما أضاف: " مستعد لخوض الانتخابات إذا توافرت بديهيات الترشح بوجود شفافية في الانتخابات وفرصة متكافئة لمرشحين فى ظل دستور ديمقراطى، فإذا طلب مني الشعب خوض الانتخابات سأخوضها أيا كان المرشح المقابل لي حتى لوكان الرئيس مبارك، وفى رأيى النتيجة ليست محسومة على الإطلاق". المصدر : صحيفه السبيل الاردنيه بتاريخ : الثلاثاء 23 / 2 / 2010 | |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| |
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| |
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| |
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الأربعاء فبراير 24, 2010 10:44 am | |
| عودة البرادعي
أنيس القديحي
بي بي سي - لندن
نشرت جريدة التايمز تقريرا حول التداعيات التي أحدثتها عودة الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتور محمد البرادعي الى وطنه مصر وبروز فكرة ترشحه في الانتخابات الرئاسية المقبلة. وتشير الجريدة في مقال كتبه اشرف خليل إلى أن عودة البرادعي بعد ثلاثين عاما قضاها خارج البلاد بينها 12 عاما كرئيس للوكالة الدولية قوبلت بترحيب جماهيري واسع حيث احتشد مئات من المؤيدين في مطار القاهرة الدولي لدى عودته الى مصر الأسبوع الماضي. ولم يعلن البرادعي ترشحه للانتخابات بشكل رسمي إلا أنه تحدث بشكل متكرر لوسائل إعلام مختلفة عن استعداده للمشاركة في الحياة السياسية المصرية. حيث قال في لقاء تلفزيوني في اجابة لسؤال طرحته المقدمة منى الشاذلي قالت فيه أن الشعب المصري استفاد من حالة الاستقرار خلال عهد الرئيس مبارك. فرد البرادعي كما نقلت التايمز "دعنا لا نخدع انفسنا، عندما لا يجد الشخص طعاما، وعندما لا يجد رعاية صحية، وعندما لا يحصل على التعليم، فليس هناك استقرار".
بتاريخ : الاربعاء 24 / 2 / 2010 | |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الأربعاء فبراير 24, 2010 10:47 am | |
| خارطة الطريق إلى انتخابات الرئاسة ٢٠١٢
بقلم : منتصر الزيات عاد البرادعى، وسط زخم من نخب المعارضة الشعبية الحركية وليست الحزبية، اللهم إلا ذلك الرجل الطيب ممدوح قناوى، رئيس الحزب الدستورى الاجتماعى، الذى استدرج من فوره لمحاكمة عاجلة فى مجلس الشورى، وزع أدوارها السياسى المخضرم صفوت الشريف بما يمكن تسميته «فركة ودن». غابت وجوه كثيرة، وحضرت وجوه شعبية، لكن المنظر فى جملته كان مرضيا، فقد تواجد شباب ورجال ونساء يحلمون بأمنية التغيير فى مصر. بدا البرادعى رجل دولة محنكاً وهو كذلك فعلا، وهو يرسل رسائله قبل أن يحضر وبعدما حضر. كانت عباراته واضحة تدغدغ مشاعر وعواطف كثيرين لم يذهبوا إلى استقباله فى مطار القاهرة، آلاف تجمعوا، تراوح عددهم بين ألفين وثلاثة آلاف فى ساحة استقبال بمطار القاهرة، غير أن ملايين تابعوا حواره مع الإعلامية القديرة منى الشاذلى، تكاد لا تسمع همسا فى بيوت المصريين قاطبة.
لم يكن عمرو أديب موفقا فى إدارته الحوار مع البرادعى، رغم أنه حاول استباق الجميع فى السفر إلى النمسا وتسجيل حواره وبثه يوم وصول البرادعى، غلبت عليه دعاباته التى لا تليق فى حوار مع رجل دولة مثل البرادعى، ولست أدرى هل يدير أديب حوارا بهذه السذاجة لو أنه أداره مع الرئيس مبارك؟
كانت منى الشاذلى كعادتها متألقة، رصينة وهى تسأل.. وهى تحاور، والبرادعى يرمى بطلقاته الحاسمة الواضحة التى تصب فى صالح التغيير والإصلاح «دورى أن أكون مع المصريين لإحداث التغيير» تحدث البرادعى عن ضرورة التعديل الدستورى ليسمح بترشح مستقلين فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، لكن الذى أصاب مرماه هو تأكيده على عدم حرصه الترشح لتلك الانتخابات بقدر ما يحرص على الإسهام فى التغيير والإصلاح، تكلم عن نواياه فى إصلاح التعليم والتغلب على الفقر والغلاء، تلك عبارات لم يسمعها رجل الشارع من السياسيين المصريين من قبل، كلهم يسوقون أنفسهم، كثير منهم يبرمون تحالفات مغلوطة مع النظام أو الحزب الحاكم ليبقى فى مكانه زعيما معارضا كبيرا!
سقطت كل دعاوى الذين حاولوا النيل من قدرات الرجل وثقافته، وشككوا فى صلاحيته، ونالوا من تفوقه، ورموه بسفاسف التهم، سقطت بين يديه وهو يتكلم كرجل دولة فاهم فى السياسة والاقتصاد والاجتماع والتعليم، وهو يشعر بهموم الناس.
لست أعنى من وراء كلماتى أن أسوق للرجل، حسبه ما يملك من كاريزما حاولوا النيل منها، غير أنى أرصد الخطوات التى خطاها منذ دبت قدماه على أرض مطار القاهرة وتحوطه آمال وأحلام كثير من المصريين. ما أعجبنى فى البرادعى وأنا أصغى الانتباه لكلامه مع منى الشاذلى أو فى حواراته الصحفية، رغبته الواضحة فى أن ينحاز لهموم المصريين ورغبتهم فى التغيير، والتغلب على الفقر والغلاء والاستبداد، سواء ترشح أو لم يترشح للرئاسة.. تلك رسالة إلى النخب قبل أن تكون رسالة للنظام أو الشعب. كان البرادعى واضحا، وهو يريد أيضا لفريق النظام أو الحزب الحاكم أن يكون واضحا، أن يخرج إلى النور منافسه، وأن يتحدد بشكل قاطع من ينازله، وقبل هذا ضرورة تعديل الدستور بما يتيح للمستقلين الترشح، على الأقل بما يسمح للجادين منهم أمثال الرجل. لم يحدد الحزب الوطنى مرشحه حتى الآن!! هو يملك الوقت أو يراهن على الوقت، لست أنشغل كثيرا بإمكانية ترشح جمال مبارك من عدمه، فالأهم هو تعديل الدستور، تلك معركة عاجلة ينبغى التوحد خلفها فى الفترة القريبة القادمة.
ترشيح مبارك الابن يحتاج إلى البحث فى حدود البحث عن مدى صلاحيته للترشيح من جهة، وصلاحية الآخرين أيضا، وحقه وحقوق المرشحين الآخرين، نحن نتكلم عن ضرورة التكافؤ فى الفرص، انتهازية سياسية فيها قدر من الميكافيلية والبراجماتية أن يتبنى أى مواطن مصرى ترشيح أو تأييد الأستاذ جمال مبارك لمجرد أنه ابن الرئيس، أن يخوض انتخابات فى ظل تعددية حقيقية لكن أن يُقدم على أنه مرشح الحزب الوطنى المدعوم من الرئيس أمر لا يمكن قبوله، خصوصا فى ظل منع آخرين أو تعويق قدرتهم على الترشح بعقبات دستورية أو قانونية، والسؤال هنا: هل لو لم يكن ابن الرئيس مبارك كان سيحظى بمثل هذا الدعم وتلك المباركة؟
من حيث الصلاحية العامة فمن المؤكد أنه يصلح، فقد تربى فى بيت الحكم واطلع على كيفية اتخاذ الرئيس للقرارات المصيرية، صحيح أنه لم يخالط عامة الناس وفقراءهم كما يقول البعض، لكن الملاءمة العامة متوافرة لديه بالتأكيد.
لا أعرف.. لدىَّ يقين أن الرئيس القادم هو الرئيس مبارك وليس أحدا غيره، هو الذى سيترشح وليس أحدا غيره، أعتقد أيضا أن الرئيس مبارك حريص على اسمه وتاريخه ومكانته، لن يقبل من وجهة نظرى أن يكتب التاريخ أنه ورَّث ابنه الحكم حتى لو كان التوريث بطريق قانونى ودستورى!! بمشاركة ابنه فى حزب الأغلبية الحاكم.
قد أختلف مع الرئيس مبارك، لكنى لا أغمطه حقه، فهو مقاتل طيار قائد مر بظروف حالكة السواد أو الصعوبة، لا يفر بهذه الطريقة الخائبة التى تحدث عنها بعض السدنة أصحاب صناديق النذور، أكاد أجزم أن الرئيس بيحسبها تاريخيا ليس إلا. لكن المهم أن نعى أن انتخابات دون إشراف قضائى ودون ضمانات تحدث عنها محمد البرادعى تساوى تزوير إرادة الشعب. المصدر : جريده المصرى اليوم بتاريخ الاربعاء : 24 / 2 / 2010 | |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الأربعاء فبراير 24, 2010 10:48 am | |
| ديمقراطية البرادعى ومأساة الليندى
بقلم : محمد منير جمعتنى مع نفسى جلسة هادئة ضمن الجلسات الهادئة الكثيرة التى أنفرد بها مع ذاتى، وغالبا ما ينتهى الصد والرد فيها بمشكلات صاخبة مع الآخر وما أكثرها.
ما علينا.. فى هذه الجلسة كنت أتجول بين المحطات الفضائية، أبحث عن فيلم أو مسلسل لم أشاهده من قبل وهى مهمة شاقة، وبطريق الخطأ وجدت نفسى أمام برنامج العاشرة مساء ومقدمته تتحاور مع نجم الموسم محمد البرادعى.
المهم.. ما أن بدأت فى محاولة التركيز فى الحوار العميق الذى يدور حول قصة البرادعى والترشح للرئاسة حتى بدأ عقلى لعبته المتكررة معى وأخذنى فى غفوة أبعدتنى عن الأحداث.
فى هذه الغفوة عادت بى الذاكرة للوراء "شوية سنين" لأجد نفسى جالساً تحت نخلة بجوار ساعة جامعة القاهرة المشهورة مع صديقى نحرق بعض الساعات فى مناقشات سياسية وفكرية قبل بدء اجتماع النادى السياسى الذى كان يضمنا.
كان الحوار حول شعارنا الشهير آنذاك "مطالبنا واضحة وهى.. جمهورية برلمانية" وكنت من المتحمسين لهذا الشعار على عكس صديقى الذى باغتنى بسؤال .."تفتكر سلطة غاصبة ديكتاتورية معها أدواتها من جيش وشرطة وتابعة للإمبريالية الأميركية ممكن تتنازل عن سلطتها لآخرين بالاحتكام إلى صناديق الاقتراع؟".. فرديت فى ثقة المتفائل "طبعا ممكن ما هى دى الديمقراطية، وهى مش غريبة علينا، فكثير من الحكومات قبل 1952 كانت تصل للحكم وتتولى مسئولية الوزارات بالانتخابات والديمقراطية".. فرد صديقى سريعا "ولكن السلطة والنظام لم يتغيرا إلا بحركة الجيش المدعومة بالسلاح 1952".
واستمر صديقى يضرب لى الأمثلة، ومنها تجربة شيلى التى كانت أحداثها قريبة زمنيا من لحظة حوارنا.
وشيلى هى إحدى دول أمريكا اللاتينية التى بدأت الحياة الديمقراطية فيها مبكراً عام 1861 ودخل الديمقراطيون فى عدة صدامات مع الجيش وقت صعود وهيمنة الجنرلات على العالم، ولكن تمسك الشعب بالديمقراطية كان غالبا ما يحسم هذه الصراعات لصالح الخيار الديمقراطى.. وطوال هذه الفترة لم تمثل الحياة الديمقراطية فى شيلى مخاطر حقيقية على مصالح القوى الاحتكارية الاستعمارية الصاعدة بقيادة الولايات المتحدة.
حتى كان عام 1970 عندما استطاع الاشتراكى سلفادور الليندى أن يصل للحكم عبر صناديق الاقتراع، وشكل وجوده مخاطر كبيرة على المصالح الأمريكية.. المهم انتهت فترة حكم الليندى بعد ثلاث سنوات بانقلاب عسكرى بزعامة الديكتاتور "بينوشيت" مدعوما بمساعدات المخابرات المركزية الأميركية ومباركة الحكومة الاميركية تحت رئاسة نيكسون.
بمجرد أن شكلت السلطة الجديدة مخاطر على مصالح الولايات المتحدة تناست أمريكا كل دعاوى الحرية والليبرالية والديمقراطية .. ودعمت انقلاب مسلح دموى قتل الليندى ورفاقه بوحشية داخل قصر الرئاسة.. واقتاد عسكر الانقلاب الدموى مؤيدى الحكم الديمقراطى إلى ستاد ضخم وتخلصوا منهم فى مذبحة دموية بشعة، وكان منهم مفكرون وفنانون وممثلون لكل فئات المجتمع.. ودخلت شيلى مرحلة حكم ديكتاتورى حُكمت خلاله بالحديد والنار وتم تعطيل الدستور والبرلمان برعاية ومباركة الولايات المتحدة الأميركية.
أفقت من غفوتى والبرادعى يؤكد على سعيه لانقلاب دستورى وإقامة نقلة نوعية من النظام غير الديمقراطى إلى آخر ديمقراطى وتأكيده على علاقة المحبة بينه وبين رئيس النظام الحالى. المصدر : جريده اليوم السابع . | |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الأربعاء فبراير 24, 2010 12:52 pm | |
| البرادعي.. وشهادة الأيزو! كتبت : نهال محمود كغيري من المصريين المتابعين لبرنامج "العاشرة مساء"؛ ترقبت حلقة الأحد 21/ فبراير/2010 والتي تم التنويه عنها أكثر من مرة على مدار الأسبوع الماضي والإشارة إلى استضافتها للدكتور محمد البرادعي المدير العام السابق لوكالة الطاقة الذرية بعد عودته لمصر، في انفراد إعلامي على اعتبار أنه أول لقاء للدبلوماسي الكبير في برنامج مصري عقب إعلانه احتمالية نيته في الترشح لانتخابات الرئاسة القادمة في حال وجود ضمانات لنزاهة العملية الانتخابية!.لا أخفي أن ثمة شعور قوي انتابني وأنا أستمع لتقدمة المحاوِرة بأنني على مشارف حلقة خاصة جداً وخطيرة للغاية سيكشف فيها الدبلوماسي الرفيع عن خططه وأطروحاته وما أعده لخوض غمار معترك السياسة الداخلية، كما لا أخفي أن حلماً فريداً راودني بأن شيئا مختلفاً ومفاجئاً يخبؤه البرادعي في جعبته ولأجله يحملق الملايين مثلي مترقبين كشف ذلك المخبوء، لكن حلمي لم يصمد إلا لدقائق معدودة أكتشف بعدها أن مجرد الحلم أصبح حلما!. حلم الزعيم قبل أن يظن قارئو السطور الماضية السوء في نيتي؛ فللحقيقة لم يختلف حكمي حول شخصية ذلك الرجل منذ أن استمعت إليه للمرة الأولى العام الماضي في نفس البرنامج، فللوهلة الأولى وأنت تشاهده تشعر وكأنك تعرفه بل وكأنه شخص تربطك به رابطة وطيدة.. هادئ..بشوش..بسيط، لكن على الرغم من كل صفاته التي علمناها عنه وما لم نعلمها إلا أنني لم اقتنع على مدار الحلقة بأن ذلك الدبلوماسي الهادئ المحنك هو حاكم دولتي الذي كنت أحلم به والذي تمنيته أن يكون.. وهاكم بعض أسبابي:- في وقت يحتاج فيه الرجل لحشد الملايين من المصريين وضمهم إلى صفه واختراق عقولهم والتسلل لقلوبهم والاستحواذ على مشاعرهم لكسب تأييدهم، وبالرغم من الفرصة التي أراها ذهبية والتي منحت له عبر برنامج ذو شعبية طاغية؛ لم يكن د/ محمد البرادعي هو الملهم للروح، الجاذب للحواس، المستحوذ على الانتباه، القادر على أن يجعل من كل خلجات جسده مصدر بث إشارات مفادها أنني هو.. من تنتظرونه وتبحثون عنه.- رغم كَمّ المعلومات الجيد جدا التي تتمتع بالاحتواء عليها ذاكرة البرادعي بخصوص ازدياد نسب الفقر، وتراجع معدلات التنمية، وتدني ترتيب مصر بين دول العالم علمياً واقتصادياً وإنسانياً، إلا أن شيئاً ما كان ينقص، شيئاً كان يراودني ويغريني بأن أنطق: قرأت عن مصر جيداً سيدي.. لكنك لم تقرأها بعد.- لا أنكر إحساسي العميق بصدق رغبة د/ البرادعي في تغيير واقعنا المؤلم وتأكيده على أن يتم هذا التغيير بأيدينا نحن بدون أن ننتظر مخلِّصاً أو نوكل من ينوب عنا في ذلك، وأنه على أتم الاستعداد لخوض معركة الترشح لو أراده الشعب ودعمه، لكنه لم يخبرنا كيف سيدعمنا هو أولا ليحرك في من لم يعرفه بعد الدافع لدعمه؟.. ما هي خطته؟.. ما هو برنامجه؟.. نحن نعلم ما الذي نريده منه والهدف الذي نسعى إليه من خلاله فما الذي يريده هو منا حتى يحقق أملنا فيه؟- كان من اللازم أن يدرك د/ البرادعي أن حالة من الحراك الفكري والسياسي يعيشها أبناء هذا الوطن من فترة ليست بالقريبة، وأن كثرة الحديث عن الديمقراطية أصاب المواطن المصري بالإحباط من فرط سماعه عنها وعدم رؤيته لها، كان عليه أن يعلم أن كتابا كُثر كتبوا وأسهبوا، ودعاة للتغيير لا حصر لهم اعتصمو وأضربوا، ومناصرين للحريات هتفوا وتجمهروا.. لكن واحداً فقط داعب رغباتنا وآمالنا في أن يتحول التغيير من مجرد شعار لمسار ملموس وواقعي.. واحد فقط صار حديثه عن التغيير غير مقبول فالفعل فقط هو ما نريد.تلك هي بعض أسبابي التي جعلتني في البداية أشير إلى أن إعلان دكتور البرادعي كان في حقيقته مجرد احتمالية للنية في الترشيح وليست نية يتبعها إعداد وترتيب، كما فهم البعض. "حاصل على شهادة الأيزو" وبالرغم من كل ذلك لازلت أعلق بعض آمال على ذلك الرجل الذي أخرجني وأخرج الكثيرين من نفق التسليم بخروج المواطن المصري من لعبة تداول السلطة في بلاده وحصرها في عائلة تتداول السلطة فيما بينها.وكم أتمنى أن يكون ما يخفيه د/ البرادعي أكثر مما أعلنه وأنه فقط ينتظر الفرصة الملائمة لتنفيذه أو البوح به، أو على أقل تقدير استثمار ثقله كسياسي وقانوني دولي في تمهيد الطريق للاعب حقيقي آخر على الساحة.بقي أن أشير إلى مشهدين متعارضين -قدمهما البرنامج على هامش الحوار- توقفت أمام كل واحد منهما وبداخلي شعور مختلف.. في المشهد الأول عرض البرنامج صوراً للمصريين الزاحفين لاستقبال الدكتور والتكدس اللافت على بوابة صالة الخروج ثم تعلق الشباب بسيارته والاندفاع خلفه أثناء مغادرته مطار القاهرة، حالة من الشجن سيطرت علي لدقائق أخرجني منها المشهد الآخر لمصريين آخرين لم يهتموا بوصول البرادعي من الأساس بل لا يعلمون عن البرادعي سوى أنه "بتاع قنابل"، و"وشخصية درامية شهيرة في مسلسل مصري عرض ثمانينيات القرن الماضي وقام ببطولته الممثل المصري الراحل عبد الله غيث"، و"عالم كيمياء حاصل على شهادة الأيزو"!!!.. ولا تعليق. المصدر : شبكه اسلام اون لاين بتاريخ : الاربعاء 24 / 2 / 2010 | |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| |
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| |
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الأربعاء فبراير 24, 2010 3:00 pm | |
| ميرفت أول مأذونة في الصعيد
نجحت فتاة مصرية في أن تكون أول مأذونة في صعيد مصر المعروف بتحيزه الشديد للرجل، بعد أن تفوقت علي نحو 8 من الرجال في اختبارات أجرتها وزارة العدل لتعيين مأذون بإحدى مناطق الصعيد .
وفي لقاء ببرنامج "العاشرة مساء" علي قناة "دريم" الفضائية ، قالت ميرفت محمود الحاصلة علي ماجستير في الشريعة والقانون إنها لم تخشى من نظرة الأخرين لتقدمها لشغل هذه الوظيفة، مشيرة إلي أنها تفوقت علي الرجال المتقدمين لها ، باعتبار أنها كانت الأعلى مؤهلا بينهم.
وأكدت اعتزامها افتتاح مكتب في قريتها المراشدة في محافظة قنا وتحديد مواعيد لإجراء عقود القران، لافتة إلي أنه كان من بين المتقدمين لوظيفة المأذون ثلاثة من قريتها منهم اثنان لأبناء المأذون السابق وأخ له .
وأضافت أنه من المفترض أن تصل الوظائف في مصر إلي مرحلة الأكثر كفاءة وليس ، بناء علي كونه رجل أم امرأة .
الاربعاء : 24 / 2 / 2010 | |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الخميس فبراير 25, 2010 10:05 am | |
| أوباما المصري | بقلم : شوقي عقل (كاتب مصري )
..هادئ متواضع، طيب الابتسامة بسيط المنطق، يسير مباشرة إلى فكرته، هكذا قدم البرادعي نفسه في برنامج العاشرة مساء إلى ملايين المصريين، لم يكن تلعثمه الطبيعي، أو السهام الحادة التي ترميه بها محاورته الذكية، والتي لم تخف أيا من الانتقادات التي يكيلها له إعلام النظام الحاكم، تربكه أو تبين عجزه. كانت ردوده بسيطة ومقنعة، مع ملاحظة أن حدة هذه السهام لم تخف التأييد القوي الذي تكنه المحاورة للبرادعي. كانت النتيجة حاسمة لصالح العائد، امتلك الرجل ناصية قلوب مشاهديه، لعل السبب يرجع للهفة الجمهور للتغيير الذي طال انتظارهم له، لعله يرجع لكرههم للنظام القائم ومن يمثلونه، لعل أحلامهم بحياة كريمة، وحرية ومكانة تليق بوطنهم طال انتظارها دون أن تتحقق، فألقوها على كاهل أول من طرح اسمه عليهم كبديل معقول. لم يخل المشهد من ألم وطرافة وذكاء، حين اشترك في الحوار أفراد من المشاهدين أو من الشارع، فالمتحدثون من أمة مليئة بالأسى والشجن حتى حافتها، باكية وضاحكة، فخورة وتائهة، قوية وضعيفة، ثائرة وخاضعة، جريئة وخجولة، منبع للأخلاق، ومرتع للفساد معا ولا عجب، فأنت تتحدث عن مصر. توسلت سيدة إلى البرادعي قائلة: أنا مريضة والفسدة سبب مرضي، لا تتركنا. قالت له أخرى وآخرون غيرها: نحن معك، ولن نتركك. في الشارع ذكر مواطن بسيط حين سئل عن البرادعي: "نعم عارفه، ده حتى واخد شهادة الأيزو". آخرون قالوا عن خبرة أصيلة بالساسة والسياسيين: نذهب للمطار لاستقبال الفريق القومي ولا نذهب لاستقبال البرادعي!. فالسياسة والساسة كانا دوما بابا للخداع وحلو الكلام والوعود الطلية، والعمل بها مجلبة للمشاكل مع نظام جعل عيد الشرطة يوما قوميا تعطل فيه المصالح، فهي الباب المؤدي الى سراديب أمن الدولة. وكأنما لم يشأ رجال النظام أن يمر البرنامج دون تذكير بخصالهم الجلية، فقام أحدهم بالاتصال، وطرح العقبة الرئيسية التي ستواجه كل مرشح، وهي صعوبة المشاكل التي ستواجهه في حال وصل بسلامة اللَّه وحمده الى سدة الرئاسة، وهي المشاكل ذاتها التي أوجدوها، فأصبحت سببا في استمرارهم، فهي حكمة عميقة لكل كبير لكي يستمر على كرسيه: عليك بخلق المآسي والأزمات لرعيتك لتظل متربعا على كرسيك لتحل هذه المشاكل. السيد المذكور المتصل، له كتاب يعدد فيه بأسلوب جدير به - كعضو لجنة سياسات وكأستاذ بالجامعة -المزايا الشخصية العالية والقدرات الفذة التي يتمتع بها السيد جمال مبارك. ومن جانبه فإن السيد البرادعي تحدث بتعاطف عن الأسى والقسوة التي يواجهها المواطن المصري في حياته اليومية. أشار إلى الفقر والفساد، جاء حديثه عاما متفهما، لا نعرف إن كان مبعث ذلك توجها اجتماعيا ذا طبيعة ليبرالية ناجمة في الأغلب عن معيشته الطويلة في الغرب وإعجابه بالدولة الرأسمالية، أم أنه يخفي ميولا اشتراكية ديمقراطية، شبيهة بالاشتراكية الأوروبية التي سادت غرب أوروبا في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وساهمت في خلق مجتمعات الرفاه في النمسا والسويد وبريطانيا وحتى ألمانيا. أم أنه مجرد شفقة ورغبة في الإحسان إلى أبناء وطنه الذين سحقهم الفساد والقهر. كان حديثه بيانا انتخابيا مباشرا، ذكر فيه بوضوح وجلاء توجهاته العامة، ما يمكن تلخيصه في الآتي: أولا رفضه التام لتدخل الجيش بالسلطة، واعتبار أن العسكري لا يحق له الحصول على مناصب سياسية، إنه يدعو أن تعود مصر الى ما كانت عليه - قبل سيطرة العسكر- مجتمعا مدنيا. ثانيا: احترامه للديمقراطية باعتبارها أساسا للمجتمعات الصالحة، وإشارته ذات الدلالة إلى أن الرئيس الهندي من السيخ، رغم أن طائفته لا تتعدى اثنين في المئة من جملة السكان، وأن رئيسها السابق كان مسلما، فهو لا يرى مانعا أو غضاضة أن يكون المنصب السياسي لمن يستحقه بغض النظر عن دينه، وهو أساس آخر من أسس الدولة المدنية. ثالثا: عدم اعتداده بالأطر القانونية والأمنية، التي تضعها أجهزة النظام الأمنية لممارسة العمل السياسي، وإعلانه أنه لن يقف على باب موظفي الحزب الحاكم ليطلب إنشاء حزب، وكذلك استعداده لعقد تجمعاته الجماهيرية دون إذن من أحد باعتبار ذلك جزءا من حريته الأساسية. إنه يرسل رسالة واضحة باستعداده للصدام إذا استدعى الأمر. رابعا: إدراكه أن قوته هى في وجود دعم شعبي واسع فاعل، أمام سطوة وتغول أجهزة الدولة الإدارية والأمنية، فظل يكرر قوله (ساعدوني لأساعدكم) خامساً: إنكاره لما يشاع من إعلام النظام، انه مدعوم من الخارج وإشارته إلى أن الإعلام الإسرائيلي ما انفك يهاجمه، وأنه مغضوب عليه من الإدارة الأمريكية. سادساً: تجنبه الإشارة إلى موقفه من إسرائيل والوضع المأساوي في غزة، لعله ينتظر اللحظة المناسبة، لعله يريد أن يظل بعيدا عن تلك المنطقة الخطرة، لعل له رأيا يخشى أن يعلنه فيصدم شعبا لا مدخل له سوى وطنية زعمائه. استطاع النظام الحاكم في مصر أن يفرغ الحياة السياسية من أي قيمة أو مضمون، وعبر سلسلة من الإجراءات الإدارية والقوانين المقيدة للحريات والأساليب الأمنية والمصادرات المباشرة، والضربات الأمنية، استطاع بفضل ذلك كله أن يخلق حالة من الفراغ السياسي وأن يغيب الصراع السياسي بين القوى الاجتماعية المختلفة بالمفهوم الإيجابي، الذي يستهدف صالح الجموع، كما هو حادث في المجتمعات الديمقراطية، كان نتيجة ذلك أن أصبحت مصر تتطلع وتنتظر بلهفة أن يأتيها مخلص، يحمل ابتسامة طيبة ووجها سمحا، ووعودا مبهمة عامة كوعود أوباما، لا يعرف أحد كيف يمكن أن تنفذ، لا يوجد لديه برنامج سياسي أو اجتماعي، لا يوجد لديه تاريخ سياسي، يحكم به على مسيرة هذا الشخص المرشح ليحكم بلدا كبيرا كمصر، لم يكن كل هذا مهما، فما أصبح يهم الناس، كل الناس، هو الخلاص.
المصدر : جريده الرايه
بتاريخ : الخميس 25 / 2 / 2010 |
| |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| |
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الخميس فبراير 25, 2010 2:18 pm | |
|
العاشره مساء ... مغارة علاج الوزراء علي نفقة الدولة انفتحت
" باب مغارة علي بابا انفتح ".. بهذه الكلمات فجر برنامج "العاشرة مساء" قضية علاج الوزراء وكبار المسئولين علي نفقة الدولة خارجيا مجددا، بعد أن كشف حصول وزراء أخرين ورجال مقربون من السلطة علي قرارات علاج خارجيا بأموال طائلة .
وقالت الإعلامية منى الشاذلي مقدمة البرنامج علي قناة "دريم" الفضائية مساء أمس إن البرنامج حصل علي صور أوراق ومستندات تفيد بحصول زوجة وزير حالي وشخصية برلمانية رفيعة المستوى علي قرارات علاج خارج الدولة موقعة من الدكتور أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء .
وأشارت الشاذلي إلي أنه جاري التأكد من هذه الأوراق قبل الكشف عن تفاصيلها، مضيفة أن هناك تساؤل يتعلق بإنفاق أموال طائلة لعلاج هذه الشخصيات خارجيا، بينما المواطن العادي لا يستطيع الحصول علي عشرها للعلاج داخليا .
في هذه الأثناء، كشف النائب البرلماني محمد العمدة مفجر قضية حصول الدكتور يوسف بطرس غالي وزير المالية علي قرارات علاج علي نفقة الدولة علي مدار السنوات الثلاث الماضية تقدر بنحو مليون جنيه، أنه حصل علي مستندات جديدة تؤكد حصول كمال الشاذلي عضو مجلس الشعب والمشرف علي المجالس القومية المتخصصة والوزير السابق علي قرارات علاج علي نفقة الدولة موقعة من نظيف.
وقال العمدة في مداخلة هاتفية مع "العاشرة مساء" إن هذه القرارات صارة للعلاج في ألمانيا والولايات المتحدة وتتنوع عملة القرار الواحد بين اليورو والدولار والمارك الألماني، بقيمة 20 ألف دولار لأحدها و13 ألف يورو لقرار ثاني، و11 ألف مارك لثالث، بالإضافة إلي قرارات أخرى، أشار إلي أنه يصعب عليه حصر قيمتها لتنوع العملة الصادر بها، غير أن الشاذلي أشارت إلي أن جملة قيمتها تصل إلي نحو مليوني جنيه.
وأضاف العمدة أنه ليس متأكدا من مناقشة الاستجوابات المقدمة بشأن هذه القرارات في مجلس الشعب، باعتبار أن الحزب الوطني الحاكم هو الذي يدير المجلس ويحدد أجندته.
وتابع أنه لا يهمه مناقشة هذه الاستجوابات، لأنه كشف للرأي العام ما يحدث من إهدار للمال العام، خاصة أن هؤلاء المسئولين والوزراء مؤمن عليهم لدى شركة الشرق للتأمين التي يفترض أن تتولى الإنفاق علي علاجهم.
الخميس : 25 / 2 / 2010
| |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الخميس فبراير 25, 2010 2:20 pm | |
|
"التأمين الصحي" يطلب تحليل فعالية أدويته
قال الدكتور سعيد راتب رئيس هيئة التأمين الصحي إنه طالب وزارة الصحة لترشيح ثلاثة معامل أوروبية لإجراء تحليل عشوائي لأدوية التأمين للتأكد من مدى فعالية المواد بها، وذلك ردا علي اتهامات المرضى والأطباء بعدم فعالية أدوية التأمين في علاج الحالات المرضية، خاصة المزمنة.
وقال راتب في مداخلة هاتفية مع برنامج "العاشرة مساء" علي قناة "دريم" الفضائية مساء أمس إن الهيئة ليست صاحبة مصلحة في أي دواء يفتقد الفاعلية أو التأثير، مشيرا غلي شرائها الأدوية عبر مناقصة حكومية تتم علي أساس أفضل عرضين فني ومالي.
وأضاف أن قيمة هذه الأدوية سنويا تصل إلي نحو مليار جنيه، بما يمثل ثلث انفاق التأمين الصحي، لافتا إلي أنه خاطب أمس الدكتور كمال صبره مساعد وزير الصحة لشئون القطاع الدوائي، طالبه بترشيح 3 معامل أوروبية للتأكد من فعالية أدوية التأمين الصحي من خلال اختيار عينة عشوائية، وكذلك الدكتور مجدي حسن رئيس الشركة القابضة للأدوية لبحث هذه القضية.
وأشار إلي أن مصدر الهجوم علي أدوية التأمين الصحي يتمثل بالدرجة الأولى في الأطباء ثم المرضى الذين يتحدثون مع بعضهم عن عدم جدوى هذه الأدوية .
وقال إن الهيئة ستدفع قيمة هذه التحاليل من ميزانياتها الخاصة، مضيفا أنه في حال ثبوت سلامة الأدوية، فإنه سيطلب من الأطباء والمرضى أن يرحموه من هذه الضجة.
يأتي هذا في الوقت الذي، كشف فيه مرضى بالتأمين الصحي في مداخلات هاتفية مع برنامج "العاشرة مساء" خلال مناقشته قضية مشروع قانون التأمين الصحي علي مدار حلقات سابقة أن الأطباء الذين يعالجون لديهم سواء في مستشفيات التأمين الصحي أو العيادات الخارجية ينصحونهم بعدم تعاطيهم لأدوية التأمين لعدم جدوى موادها وفعاليتها في علاجهم إن لم تكن تعرضهم للضرر بالأساس .
وقالت إحدى السيدات تعاني من مرض القلب والكلي إن الطبيب نصحها بعدم تعاطي أدوية التأمين الصحي، لأنها لن تجدي في علاجها، بينما قال أخر إن التأمين الصحي يتعامل باستخفاف بالمرضى ، مشيرا إلي أنها يحصل علي علاج لمرض الضغط وكان يحصل علي نوع 50 مللي جرم، غير أنه لم يعد يطرح فتم صرف 80 مللي له ، وقال إنه تعاطاه باعتبار أن الفارق ليس كيير، لكن فوجىء بعد ذلك بأن المصروف له 160 مللي جرام عبارة عن كبسولات لا يستطيع تعاطيها بهذا التركز، وبالتالي فإنه أصبح لا يستفيد بهذا العلاج.
الخميس : 25 / 2 / 2010
| |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الخميس فبراير 25, 2010 2:22 pm | |
|
العاشرة مساء ينقل وقفة الصيادلة ضدالجبلى على الهواء
تظاهر المئات من الصيادلة أمام مقر نقابة الأطباء بدار الحكمة في منطقة القصر العيني أمس ، احتجاجا على قرار وزير الصحة الدكتور حاتم الجبلي الخاص بوضع اشتراطات جديدة للصيدليات وممارسة المهنة.
وردد المتظاهرون الذين جاءوا من عدة محافظات ، شعارات رافضة لقرار وزير الصحة من بينها، "يا حكومتنا يا حكومتنا القرار ده هيخرب بيتنا".
وأكد أحد المتظاهرين في لقاء ميداني مقتضب مع برنامج "العاشرة مساء" علي قناة "دريم" الفضائية إن اشتراطات الصحة الجديدة تزيد الأعباء علي الصيادلة، معربا عن رفض الكثير من الصيادلة لهذه الاشتراطات.
وكانت النقابة العامة للصيادلة قد أرسلت مؤخرا خطابًا للدكتور حاتم الجبلي وزير الصحة، يرفضون فيه أية محاولة للوصاية على النقابة أو قرارات الجمعية العمومية، مطالبين بإلغاء القرار رقم 380 لسنة 2009 الخاص باشتراطات الصحة الجديدة للصيدليات، ورفع الحد الأدنى للصيدليات إلى 40 مترًا، وهو ما يعمل على زيادة العبء الاقتصادي على المتخرجين من الشباب الصيادلة الذين يمثلون 70% من إجمالي الصيادلة.
الخميس : 25 / 2 / 2010
| |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| |
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| |
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران الخميس فبراير 25, 2010 9:53 pm | |
| أنا البرادعي يا حسني
كتبت : نواره نجم
سيبوني أفضفض بالعامية.
كنت خايفة من د.البرادعي، وجات لي هلاوس وكوابيس.
أسباب الخوف:
1- حملة: عريييييس يا بووووووي، المسماة بحملة «البرادعي رئيسًا». الهستيريا بتخوفني، من ساعة مقلب الجزائر. أنا عارفة البشريات دول لما بيتعشموا ويرجعوا يحبطوا بتطلع منهم كميات مهولة من الشر. ولي تجارب من أيام التعديلات الدستورية والناشطين اللي انتحروا سياسيًا ومارسوا الدعارة السياسية بعد الصدمة.
2- نظرية المؤامرة: أمريكا والنظام وعلاء مبارك والمنتخب المصري حاولوا يساعدوا جمال مبارك، لكن المسكين مافيش فيه فايدة أبدا. قامت أمريكا قالت: ما ينفعش كده يا جدعان، ده لو مسكناه الحكم تلات دقايق حيقع ويمكن ييجي الإخوان ونلبس في حيطة. الخطة «ب»: نعمل لكم خروج آمن ونجيب واحد مقبول عند الناس، ويحمي مصالحنا وينجيكم. واللي زود شكوكي إن عمرو أديب اتكلم عنه كويس.
3- ده راجل محترم... ما اتقبضش عليه ولا اتلفق له قضية ولا اتشوه ولا لبسوه مصيبة إزاي؟ هو فيه محترم في البلد ده سايب كده؟ اللي أعرفه إن المحترم المفروض يتبهدل.
4- هو عايز مننا إيه ع المسا؟
تابعت كل حواراته لجل ما أعرف كوعي من بوعي. المسلماني مؤدب زيادة، خلاني ما فهمتش حاجة. عمرو أديب، كان حوار رياض الأطفال، قعد يكلم الراجل عن مانشستر يونايتد! كل مرة أتفرج علي عمرو أديب أحس إن عمري العقلي اتخصم منه خمستاشر سنة.
لحد ما وقع في إيد مني الشاذلي، ولبستها الأرواح الشريرة لكل المتشككين والمتخوفين، وبركت علي صدره بركبتها وهاتك يا تعذيب فيه: رد رد رد.. وأخدتها الجلالة فعذبت المتصلين: ما تسخنوش الراجل وتخلعوا منه في الآخر كالعادة. واستفزته، فيه ناس اتضايقت من عدوانيتها معاه، بس أنا انبسطت، الإنسان لما بيستفز بيبان علي حقيقته، والبرادعي لما اتعصب قال كلام أحلي وأوضح من الكلام اللي قاله وهو هادي:
1- مش عريس يا ست.. ده جاي يصلح السباكة والكهربا. ويا آنسة ما تحلميش إنك حتورطيه. هو مصمم علي فترة خطوبة، ومصمم الأول تشمروا البنطلون، وتجيبوا الجردل والمقشة، وتنضفوا الخرابة وتسدوا جحور التعابين. هو ده بيت ينفع حد يتجوز فيه؟ ولو مش عاجبك روحي ارمي بلاكي علي حد تاني.
2- لو العروسة ما غيرتش الدستور وشدت حيلها وقامت من علي الكرسي اللي قاعدة عليه تعدد وتلطم، ح تلبس في اللي زوج أمها اختاره لها. عقلك في راسك تعرفي خلاصك.
3- هو اتبهدل بالفعل، لولا بس حراسة كاميرات التليفزيونات العالمية، وربنا يستر علي الجاي.
4- مش عايز حاجة، الناس هم اللي استغاثوا به.
ومن ساعتها وأنا باعيط، أصل أنا كنت وطنت نفسي علي اليأس وارتحت. والنبي يا رب ما تكسر بخاطر الست اللي قالت له: ما تسيبناش.
طب إيه؟ حنعمل توكيلات ونجمع توقيعات ونرفع قضايا عشان نعدل الدستور إمتي؟ أنا شخصيا جاهزة بالمقشة وجايبه إزازة ديتول كمان، بس لازم يطلب إيدنا الأول برضه، عشان كلام الناس بس.
خلصت الحوارات. عايزين نشتغل. ماهو لو مش ناوي علي شغل عملي يبقي حرام عليه يعشمنا.
المصدر : جريده الدستور
بتاريخ : الخميس 25 / 2 / 2010 | |
|
| |
RANA
النوع : العمر : 34 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 10/12/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران السبت فبراير 27, 2010 12:31 am | |
| شكرا ايمان على المجهود الكبير والمتابعه الدائمه | |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| |
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران السبت فبراير 27, 2010 10:02 am | |
| عاصفة البرادعى بقلم : كريمه كمال ما لا يدركه الكثيرون هو أن مصر لايمكن أن تعود إلى نقطة ما قبل البرادعى سواء ترشح الرجل للرئاسة أو لم يترشح.. فالمؤكد أن هناك مياها كثيرة جرت فى النهر منذ ظهر الدكتور محمد البرادعى فى الصورة.. فكل ما تم تثبيته قد زال من مكانه إما لأنه لم يكن ثابتا من الأصل ولا مستقرا كما بدا وكما توهمت الدولة والنظام السياسى الذى يحكمها وإما لأن «عاصفة البرادعى» قد كشفت كل ما هو كائن تحته وهو كثير. فالذين كانوا يعولون على أن هذا الشعب لن يتحرك ليعلن مطالبه ثبت أنهم مخطئون فمن يتابع حلقة برنامج العاشرة مساء والتى استضافت الدكتور البرادعى يدرك من مداخلات الناس وحوارهم معه عبر الهاتف حجم الغضب والرفض الساكن فى النفوس.. والأهم أن ثلاثة من هذه المداخلات كانت لنساء ربات بيوت أعلن صراحة عن تأييدهم للرجل كما عبرن عما يجيش فى نفوسهن من مشاعر وما يعتمل فى عقولهن من أفكار.. هذه المداخلات الثلاث- فى رأيى- كانت من أهم ما كشفت عنه الحلقة لأنها عكست أن الناس لم تعد تحجم عن قول ما تعتقده والأهم أن الأمر لم يعد يقتصر على النخبة وحدها فالمتحدثات الثلاث لا يمارسن السياسة وينتمين إلى الطبقة الوسطى.. إن ما يجرى فى مصر الآن لا يجب لا إغفال معناه ولا تأثيره على حاضر ومستقبل البلد ولا يجب التقليل من أهميته ولا تأثيره وأسوأ ما يحدث الآن هو تلك الأصوات التى تمصمص شفاه متهمة من يأمل فى إحداث تغيير بالرومانسية أو تلك التى يئست تماما لدرجة التشكيك فى أن يحدث أى شىء أو يجرى أى تغيير.. الرجل لن يفعل شيئا بمفرده بل إن التحرك هو مسؤولية كل القوى الوطنية التى تحلم بوطن أكثر ديمقراطية وعدالة والذين يروجون لمثل هذه الدعاوى لا يفعلون سوى إلقاء الماء على النار التى اشتعلت سواء لأن لها مصلحة فى الوضع القائم أو لأنها لم تعد قادرة على لا تصور إمكانية أن يحدث تغيير ولا أن تكون هى نفسها جزءاً من هذه الحركة نحو التغيير.. الأمر فى النهاية أن هذه الأصوات إما صاحبة مصلحة أو يائسة تماما. الذين يتفرجون على المشهد فى انتظار إما أن تتحرك السلطة لتقضى على الرجل ولو معنويا لا يدركون أن الخريطة السياسية قد تغيرت تماما وعلى الجميع بمن فيهم النظام السياسى نفسه إعادة حساباتهم سواء كانوا من المستفيدين أو من المتفرجين. المصدر : جريده المصرى اليوم بتاريخ : السبت 27 / 2 / 2010
| |
|
| |
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران السبت فبراير 27, 2010 10:38 am | |
| نوبى ولا مصرى؟
كتبت : فاطمه خير جاءت حلقة «العاشرة مساءً» حول عرض تقرير مصر أمام المجلس الدولى لحقوق الإنسان فى جنيف ورأى بعض منظمات المجتمع المدنية فى ذلك، ملائمة تماماً من حيث التوقيت، الحلقة التى استضافت المحامى «حافظ أبوسعدة» - عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، والكاتب «سمير مرقص»، و«منال الطيبى» - مديرة المركز المصرى لحقوق السكن، دارت أبرز مناقشاتها حول ما يسمى بالقضية النوبية، صحيح أن الموضوع الأساسى كان مناقشة وضع مصر وفقاً للتقرير الذى سيعرض، وشرح أسباب عرض التقرير من الأساس وفقاً للمنظومة الدولية، لكن الأبرز بالطبع وما حصل على مساحة أكبر من الحلقة كان «القضية النوبية»، لكن لأن المتحدث عنها كان «الطيبى» وفقاً للمنصب الذى تشغله فى إدارة مركز حقوقى يتبنى الدفاع عن النوبيين على أجندة حقهم فى السكن فى أراضيهم (مجال نشاط المركز)، جاء النقاش غير متوازن؛ ولو أن دفة الحديث كان مقدراً لها من البداية أن تتجه نحو هذه القضية تحديداً؛ لكان بالأحرى أن يتم استضافة أكثر من متحدث يقدمون نقاشاً ثرياً عن هذه القضية بالغة الحساسية، حتى لا يتحول الأمر إلى تفريغ الحديث عنها من مضمونه، لتصبح «حاجة كده شبه الحديث عن حقوق الأقباط»، التى أصبح مجرد إثارة النقاش حولها جديرا فى حد ذاته بإشعال المعارك الكلامية، دون الدخول فى تفاصيل موضوعية، وحقائق موجودة بالفعل على أرض الواقع.
الأخطر من تجاهل قضية، هو تناولها مراراً بشكل سطحى، حينها يصبح المشاهد مؤهلاً لوضع أحكام مسبقة وتوقع نتائج غير حقيقية للنقاش (مهما بلغت جديته )، وهنا تقع الكارثة. ربما أن المسئولية التى تقع على عاتق صانع لبرنامج توك شو، خاصةً إذا كان يتمتع بشعبية كبيرة، هى أكبر مما يتصور هذا الشخص نفسه، فهو ببساطة «يصنع» الرأى العام، ولا يعكسه فحسب، لكن المؤكد أن صناع هذه البرامج صاروا يمتلكون الآن من ظروف الإنتاج ما يتيح لهم صناعة الفقرات على غير عجل، ما يضع على عاتقهم مسئولية أكبر.
وربما أن حلقة «العاشرة» تحولت دفتها إلى ما صارت عليه، لأن «الطيبى» كانت من الذكاء بحيث حولت دفة الحلقة لصالح القضية التى تتبناها، وربما أن «منى الشاذلى» استطاعت بسرعة بديهتها أن تلتقط الخيط الأكثر إبهاراً فى الحلقة لتمنحها مزيداً من البريق؛ لكن المؤكد أن «العاشرة» هو البرنامج الأكثر تأهيلاً لمناقشة ما أصبح يعرف بـ«القضية النوبية» مراراً وتكراراً؛ لقدرة «الشاذلى» على الإمساك بقوة بمقاليد ما سيجرى لو أنها استضافت آراءً متعارضة حول الموضوع، الذى يستحق نقاشاً مؤهلا للتكرار مراراً، لو أن ثمة إيماناً حقيقياً بأن التحركات على مستوى الساحة النوبية هى بالخطورة التى تستحق إثارة الجدل حولها، بشرط أن يتم استضافة من يستطيعون الحديث بصدق وإيمان حقيقيين، حتى لا تصبح النقاشات حول القضية تدور فى فلك: نوبى ولا مصرى؟
المصدر :جريده اليوم السابع بتاريخ : الجمعه 26 / 2 / 2010 | |
|
| |
| اصداء برنامج العاشره مساء / فيديو مجهول يتهم نجل رئيس الحكومة بالوقوف وراء مقتل ابنة ليلى غفران | |
|