موقع الاعلامية مني الشاذلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولبين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! 0d344d436cf006

 

 بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ !

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إيمان
عضو مميز
عضو مميز
إيمان


النوع النوع : انثى
العمر العمر : 35
Localisation : egypt
الدولــة الدولــة : بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 28/10/2008

بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! Empty
مُساهمةموضوع: بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ !   بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 04, 2009 11:32 am


بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ !


بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! Large_94


باحثون عن المزيد من الشهرة وراغبين فيها، أم طامحون للمزيد من المعرفة وجرأة الحوار، أم متشككون فى قدرات مقدمى البرامج التليفزيونية المعتادين؟ أم رافضون للروتين وقيوده ؟ أم ... أم ...
تساؤلات تطرح نفسها مع تنامى ظاهرة عمل بعض الصحفيين فى تقديم البرامج التليفزيونية، وهى ظاهرة ليست بالحديثة مع وجود مثال شهير عليها، وهو الصحفى "مفيد فوزى" رئيس تحرير مجلة «صباح الخير» الأسبق، والذى بدأ علاقته بالبرامج التليفزيونية فى الستينات، كمعد لبرامج المذيعتين "ليلى رستم" و"أمانى ناشد"، ثم تحول إلى تقديم البرامج منذ نهاية الثمانينات، من خلال برنامجه الشهير«حديث المدينة»، الذى كان ولا يزال أشبه بمجلة تليفزيونية لرصد اللقطات السياسية والاجتماعية والفنية المهمة فى المجتمع .



أما الآن فقد بات الصحفى المذيع ظاهرة تستحق التوقف عندها، بعد انتشارها فى القنوات التليفزيونية الرسمية والخاصة، وهنا النماذج متعددة، ومن أشهرها الصحفى "محمود سعد" الذى يقدم أكثر من برنامج منها : «البيت بيتك» على القناة الثانية المصرية، و«اليوم السابع» على قناة "أم بى سى" الفضائية، وآخر "دينى" على قناة «الحياة» الفضائية المصرية الخاصة مع الشيخ "خالد الجندى" .


وهناك الصحفى "محمد صلاح" مدير مكتب "جريدة الحياة" اللندنية بالقاهرة، والذى يقدم برنامج «كلام والسلام» على القناة الأولى بالتليفزيون المصرى، والكاتب الصحفى "عمرو عبد السميعط المسئول عن طبعة الأهرام الدولية، والذى يقدم برنامج «حالة حوار» على القناة الأولى بالتليفزيون المصرى .


وهناك تجربة الصحفى الراحل "مجدى مهنا"، والذى كان يقدم برنامج «فى الممنوع» على "قناة دريم" الفضائية الخاصة حتى رحيله منذ نحو شهرين، والصحفى "أحمد المسلمانى"، والذى يقدم على شاشة "دريم" أيضا برنامج «الطبعة الأولى» وغيرهم الكثيرين .


السمة المشتركة

ولعل السمة المشتركة بين تلك البرامج أو هؤلاء الصحفيين، هى أنهم يقدمون نوعية واحدة من البرامج السياسية التى تستحوذ على اهتمام المشاهد، حيث تناقش معظمها الشأن السياسى على المستوى المحلى، بما فيه من مشكلات وقضايا، وهو ما يعود بنا إلى التساؤل : لماذا البرامج السياسية بالتحديد ؟ وهل يعنى هذا عدم امتلاك القنوات التليفزيونية الحكومية منها والخاصة لمذيعين مثقفين وملمين بالشأن السياسى ؟!


لا نستطيع التعميم عند الإجابة على هذا السؤال، خاصة فى ظل وجود بعض النماذج الناجحة من المذيعين الذين اخترقوا دائرة الحوار بكل مجالاته، وفى مقدمة هؤلاء المذيعة "منى الشاذلى"، والتى تقدم برنامج "العاشرة مساء" على قناة «دريم» الفضائية، والمذيعة "مى الشربينى" التى شاركت المذيع "معتز الدمرداش" لنحو عامين فى تقديم برنامج «90 دقيقة» على قناة «المحور» الفضائية الخاصة، وعلى الرغم من هذين النموذجين لمذيعتين لامعتين، وغيرهما من الاسماء لمذيعين رجال حققوا نجاح ملحوظ، يبقى السؤال من دون إجابة .


العنصر المفقود

ولكن إذا سلمنا بأهمية العنصر البشرى فى العملية الإعلامية، خاصة التليفزيونية منها، وإذا ما دققنا النظر فى تلك الفئة، سنكتشف أيضاً وجود نقص فى المهارات الاعلامية لدى نسبة ليست بالقليلة من مقدمى البرامج التليفزيونية، هكذا بدأ الاعلامى "حمدى الكنيسى" حديثه، وأضاف: «السبب هو أننا مازلنا نعتمد فى اختياراتنا لمقدمى البرامج التليفزيونية على الوسامة والطلة الجاذبة للمشاهد، بغض النظر عما يمتلكونه من مهارات اتصالية، وقدرة على التحاور، وعمق المعرفة، والإطلاع على ما يحدث فى المجتمع، وأعتقد أن ذلك هو السبب الرئيسى فى ارتفاع معدلات الصحفيين العاملين فى مجال تقديم البرامج، حيث تسمح لهم ظروف مهنتهم بالإلمام بكافة المعلومات التى يتطلبها تقديم برنامج على الشاشة، وهو ما يجعلهم مميزين لدى المشاهد، الذى يشعر بالفرق حتى لو افتقد الصحفى للوسامة أو الطلة المطلوبة" .


ويضيف "الكنيسى" قائلاً : "والغريب أنه وقبل أن يوجد التليفزيون فى الستينات، كانت الإذاعة المصرية تحرص على تنظيم الاختبارات واختيار من يمتلكون الموهبة والقدرات الثقافية واللغوية التى تؤهلهم للعمل كمقدمى برامج فى الإذاعة، ولا تسمح لهم بممارسة العملية الاذاعية إلا بعد التأكد من تحقيقهم لمستوى معين بعد التدريب، حيث كان يتم استبعاد غير المؤهلين منهم، وهى أمور لم نعد نقوم بها الآن رغم حاجتنا الشديدة لها» .


ظاهرة الصحفى المذيع

ويذكر أنه من بين الاتهامات التى مازالت توجه للتليفزيون المصرى حتى يومنا هذا، وتعد من بين أسباب تنامى ظاهرة الصحفى المذيع، هى تعيين أبناء المذيعين والمذيعات فى المبنى، واعتمادهم كمقدمى برامج، فيما لا يمتلكون تلك المقدرة، وهو ما يعبر عنه الصحفى "عبد الحليم قنديل" بقوله : «كان لابد من الاعتماد على الصحفيين بعد أن تغلبت تكتلات القرابة والمعرفة على المهنية فى التليفزيون وقنواته المختلفة، فغالبية من يعملون فى تلك المهنة لا شأن لهم بتقديم البرامج، كل مقوماتهم أنهم أبناء كبار المذيعين والمسئولين بالمبنى، حتى القنوات الخاصة عندما بدأت نشاطها تفاءلنا خيراً، ولكن كان الاعتماد الأكبر فيها على الشكل من دون المضمون، وهو ما كرس الحاجة للصحفى المذيع» .


وعلى الرغم من الاتهامات الموجهة لمذيعى التليفزيون بضحالة الثقافة، التى فتحت الباب للصحفيين والكتاب، إلا أن تجارب بعض القنوات المصرية فى أسلوب اختيار المذيعين من الشباب وتدريبهم بشكل عالى التقنية، أفرزت نماذج لا بأس بها كما تقول الإعلامية "هالة حشيش" رئيس "قناة النيل للأخبار" التابعة لقطاع القنوات المتخصصة بالتليفزيون المصرى، والتى أكدت أن الاعتماد على الصحفيين فى تقديم البرامج التليفزيونية خاصة السياسية منها، كان له ما يبرره فى وقت مضى .


ولكن لا أحد الآن ينكر تجربة قناة «النيل» فى تقديم عدد من النماذج الناجحة، حسبما تقول "هالة"، والدليل سعى قنوات عالمية وعربية لإلحاقهم بالعمل بها مثل : "شريف عامر" فى قناة «الحرة»، و"مى الشربينى" و"دينا سالم" فى قناة «العربية»، هذا غير النماذج التى انتقلت من القناة للعمل فى قطاع الأخبار المصرى مثل : "تامر أمين" و"ريهام إبراهيم"، مشيرة إلى أنه لولا نجاح تلك الأسماء لما اختارتها قنوات أخرى للعمل بها، وأضافت : "يتوجب على المسئولين إتاحة الفرصة لبعض النماذج المؤهلة، من خلال تقديمها فى برامج متميزة، كتلك التى يقدمها الصحفيون" .


بريق الأضواء

ويبدو أن السعى وراء شهرة الكاتب أو الصحفى والرغبة فى استغلالها، قد تكون أحد أسباب اختيار القائمين على البرامج التليفزيونية للصحفيين لتقديمها، فهو من جانب سيحقق نسبة أعلى فى المشاهدة، ومن جانب آخر يضمن تسويق البرنامج وتحقيقه نسبة عالية من الإعلانات ..
ومن أمثلة ذلك برنامج الصحفى الراحل "مجدى مهنا"، الذى استمد اسمه من مقاله اليومى فى صحف المعارضة «فى الممنوع»، وكان مقالا مقروءاً يحرص الناس على متابعته، وبالتالى حظى البرنامج بنسبة مشاهدة عالية بالتبعية، وهناك أيضاً الصحفى "محمود سعد"، الذى نجح منذ تقديمه أول برنامج حوارى له فى عام 2001 على قناة «دريم» وكان عنوانه «على ورق»، وعلى الرغم من أنه اعتمد على استضافة الفنانين، إلا أنه حقق لـ"محمود" كما هائلا من الشهرة والنجاح، جعله مطلباً من قنوات أخرى مثل الـ «ام بى سى»، التى قدم على شاشتها العديد من البرامج، ثم استعان به برنامج "البيت بيتك" فى التليفزيون المصرى، ليشارك فى تقديم الحلقات، وبات "محمود" من أهم الصحفيين فى مجال تقديم البرامج .



ويقول "محمود سعد" : "ان الصحفى من أقدر الناس على المحاورة، فهذه هى مهنته فى الأساس، إلى جانب امتلاكه رؤية بانورامية للموضوع الذى يتحدث عنه، وفى اعتقادى أن الصحفى المتميز من أقدر الناس على العمل كمذيع، إذا ما توافرت فيه بعض المؤهلات، مثل الصوت المقبول، وعدم التلعثم فى الكلام، والقدرة على الوقوف أمام الكاميرا التى لا تقبل أى أحد، فلابد من أن تكون محبة لوجه الصحفى، وتلك هبة من الله" .


وعلى الرغم من عدم امتلاك جميع النماذج الصحفية التى خاضت تجربة تقديم البرامج لنعمة محبة الكاميرا لوجوههم، إلا أن العدد فى تزايد، وهو ما يفسره البعض بالرغبة فى تحقيق مزيد من الشهرة، وكسب كم أكبر من المال، حيث أن الصحفى قد يقضى فترة طويلة من حياته يكتب من دون أن يحقق ولو نسبة ضئيلة مما قد يحققه له تقديم برنامج واحد .


وهو ما عبر عنه الصحفى "محمد صلاح" مدير مكتب "الحياة" بالقاهرة فى حديث سابق له، حيث قال أنه قضى سنوات طويلة فى العمل الصحفى من دون أن يعرفه الناس أو المتابعون له، بينما نجح برنامجه فى التليفزيون فى تقديمه للقراء وتعريفهم به.


لتبقى ظاهرة "الصحفى المذيع" محل اختلاف، شأنها شأن العديد من الظواهر الحياتية، يختلف معها البعض، ويقبلها البعض الآخر، إلا أن المحك الرئيسى لنجاحها هو مدى إقبال الجمهور على ذلك الصحفى الذى يقف أمام الكاميرا .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://monaelshazly.ahlamontada.net/forum.htm
Yomna G
مشرف مميز 2008
مشرف مميز 2008
Yomna G


النوع النوع : انثى
العمر العمر : 35
Localisation : Cairo
الدولــة الدولــة : بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 23/01/2008

بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ !   بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 04, 2009 5:50 pm

شكرا يا ايمان عالمقال
فيه ناس بتدور علاشهره في الاول و بعدين يركزو في شغلهم و ناس من كتر حبهم لشغلهم بيعملو المستحيل عشان يوصلو صوتهم للناس و يقولو الحق
الموضوع نسبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.mona.un.ma
supervisor / Amir
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
supervisor / Amir


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 64
Localisation : alexandria
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 14/12/2007

بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ !   بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 04, 2009 6:25 pm

الف شكر يا ايمان علي المقالة .. بس انتي نسيتي تكتبي فين المقالة دي منشورة ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.yahoo.com
إيمان
عضو مميز
عضو مميز
إيمان


النوع النوع : انثى
العمر العمر : 35
Localisation : egypt
الدولــة الدولــة : بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 28/10/2008

بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ !   بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 04, 2009 8:25 pm

فعلا يا يمنى مش كلهم زى ما قولتى فى اللى بيدوروا على الشهر ه
وفى اللى من كتر حبهم فى شغلهم وحب الناس بينسوا الشهره زى
استاذه منى المقاله دى يا استاذ أمير أنا قريتها
فى احدى الصحف بس مش متذكره صحيفه ايه بس هى منذ عام 2008 .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://monaelshazly.ahlamontada.net/forum.htm
RANA

avatar


النوع النوع : انثى
العمر العمر : 34
Localisation : egypt
الدولــة الدولــة : بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 10/12/2008

بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ !   بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 05, 2009 10:12 pm

مقال جميل جدا طبعا العاشره باحثون عن العمل باقصى جهدهم ورافضون للسلبيه والروتين
شكرا يا ايمان بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ ! Icon_biggrin
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.yahoo.com
 
بين القلم وشاشه التلفزيون باحثون عن الشهره أم رافضون للروتين ؟ !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حسني مبارك لمحمود سعد : أنت لمض .. و لماذا اختار محمود سعد مني الشاذلي و برنامج العاشرة ليعلن منه قرار انسحابه من التلفزيون المصري ؟؟
» اليوم 2 مارس 2011 . تم الاعلان عن اجور و رواتب مذيعى التلفزيون المصرى لعام 2011 و منهم مني الشاذلي علي جميع المواقع ..
» اخر لقاءات الراحل مجدي مهنا...القلم الشريف
» التلفزيون المصرى عفوا لقد نفذ صبرنا !!!
» سؤال؟هل يلجى التلفزيون لمنى الشاذلى بعد رحيل محمود سعد؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الاعلامية مني الشاذلي  :: شاشات متابعي الاعلامية مني الشاذلي :: شاشة متابعي الاعلامية مني الشاذلي وكل اخبارها-
انتقل الى: