موضوع جميل عن الوحدة الوطنية .. ده رايي .. ادخل و شاركني برايك ..

موضوع جميل عن الوحدة الوطنية .. ده رايي .. ادخل و شاركني برايك ..

ظلت مصر طيلة قرون طويلة مكاناً يعيش فيه المسلمون والأقباط كنسيج متداخل لا يمكن فصل مكوناته عن بعضها البعض ..الكل يعيش حيث لا فرق بين مسلم وقبطى ..الجميع يدافع عن مصر فى وجه المعتدى.. يتعايشون فى وئام .. يتشاركون الأفراح والأحزان .. حتى أنه من الصعب على المرء أن يميز بين المسلم والقبطى .. لذلك لم يكن غريباً أن يقول اللورد كرومر المعتمد البريطانى فى مصر فى مطلع القرن العشرين لحظة خروجه عائداً الى بلاده " لم أجد فارقاً بين مسلم وقبطى فى مصر ، ولم أكن أستطيع أن أميز بينهما الا عندما يدخل المسلم ليصلى فى الجامع ويدخل القبطى ليصلى فى الكنيسة ". ان هناك تاريخ طويل يؤكد ان الشعب المصرى واحد .. وأن الاختلاف فى الدين لا يقتل الحب فى النفوس .. ويمتلئ التاريخ المصرى بالعديد من الأمثلة التى كان فيها التلاحم واضحاً وضوح الشمس بين المسلمين و الأقباط .. فقد شارك المسلم الى جانب القبطى فى أول جيش مصرى وطنى أنشأه محمد على مؤسس مصر الحديثة فى مطلع القرن التاسع عشر ، ووقف الزعيم الوطنى أحمد عرابى فى مواجهة الاحتلال الانجليزى ووراءه شيوخ الأزهر وبطاركة الكنيسة القبطية ، وشهدت ثورة 1919 تلاحماً فريداً بين المسلمين والأقباط وتعانق الصليب مع الهلال ، وفى مواجهة محاولات الاحتلال الانجليزى للتفريق بين عنصرى الأمة قال السياسى المصرى القبطى مكرم عبيد " اننى مسلم وطناً.. قبطى ديناً " ، وما زالت كلمة القس سرجيوس تدوى حين قال " ليمت كل قبطى في هذا البلد ولكن لتحيا مصر " .. تلك الكلمة التى قالها حين شاء الاستعمار البريطانى أن يستبقى فى يده ادعاء المسئولية عن حماية الأقباط . ويكشف تاريخ مصر الطويل عن المحبة التى تكمن فى قلوب المصريين مسيحيين وأقباط .. فلم يذكر التاريخ عنهم أنهم تقاتلوا بسبب اختلافات دينية ، أو أنهم حاصروا بعضهم في " جيتو " بسبب خلافات عقائدية .. وانما كان شعار "الدين لله والوطن للجميع " هو السائد بين المصريين .. فلا مجال للإختلاف بسبب الدين ولا مجال للتناحر بسبب العقيدة ..فكل يمارس شعائر دينه وسط احترام وأمان. وهناك العديد من النماذج والأمثلة التى شهدتها السنوات الأخيرة وتؤكد على استمرارية التواصل والتعايش بين أقباط مصر ومسلميها .. فالبابا شنودة بطريرك الكرازة المرقسية يرفض ما يروجه البعض من اعتبار أقباط مصر أقلية ، ويؤكد أن الأقباط من صلب وأصل النسيج المصرى ، ويعبر عن ذلك المعنى قائلاً " مصر ليست وطناً نسكن فيه بل هى وطن يسكن فينا " . ولا يمكن فى مصر ان تميز بين المسلم والقبطى .. فالمصريون أقباطاً ومسلمين يتشاركون الأفراح والأحزان.. يتقاسمون الهموم و الأزمات .. يحتفلون معاً بالأعياد والمناسبات .. فكثيراً ما يحضر المسلمون احتفالات زواج الأقباط فى الكنائس ، ويحضر الأقباط احتفالات زواج المسلمين فى القاعات والأماكن العامة.. بل ان الجميع ، مسلم و قبطى ، يمشون فى الجنازات دون اعتبار للدين أو العقيدة .. كما أنهم يتشابهون فى طرق وأساليب الاحتفال ببعض المناسبات الدينية كما يحدث فى "الموالد" وغيرها من احتفالات وأعياد خاصة بكل دين . ويشهد شهر رمضان الذى يصوم فيه المسلمون نماذج على الوحدة الوطنية .. فيقوم الأقباط بدعوة اخوانهم المسلمين لتناول الافطار ، ولا يقتصر هذا الأمر على النخب وانما يمتد الى الناس العاديين ..فليس غريباً فى مصر أن تجد مسلمين وأقباط يتناولون الافطار معاً . وقد ضرب المسلمون والأقباط أروع الأمثلة على التضامن والتلاحم والروح التى تسود بينهم ..فهذا مسلم متزوج من قبطية .. مات بعد سنوات طويلة قضياها معاً ، وقد جسدت جنازته أسمى معانى الوحدة الوطنية حين شارك المسلمون والأقباط فى تشييعه ..فكانت مشاركة الأقباط لفتة حملت ارفع معانى الشكر والتقدير لذلك الشخص الذى تزوج من قبطية وعاش معها سنوات طويلة فى وئام ومحبة . ان هذا الحدث الرائع يحمل من المعانى والدلالات ما يصعب حصره فى هذه المساحة الصغيرة.. لكن ما يمكن قوله ان مصر بلد يتزوج فيها المسلم من قبطية ويصون كل منهما الآخر.. فالمحبة كامنة فى النفوس.. لا يمنعها اختلاف فى الدين أو العقيدة .. والفرقة ليست بسبب الدين .. فالدين ، إسلام أو مسيحية ، جذوره واحدة .. لكن البعض قد لا يعجبه ذلك فيحاول تضخيم أحداث فردية تحدث فى مصر كما في أعرق المجتمعات .. ويحاول هؤلاء ان يحققوا أهدافاً خفية أقلها نشر الفتنة فى مصر لزعزعة الاستقرار الذى تنعم به ، لأن أوهامهم تصور لهم أن كل ما تكسبه مصر يخسرونه .. وأنه كلما إزدادت مصر إستقراراً وتماسكاً وقوة إنعكس عليهم ذلك ضعفاً وإرتباكاً .. وهذا غير صحيح جملة وتفصيلا وعليهم أن يتواجدوا مرة واحدة مع مصر في مربع اكسب .. واكسب . بقيت كلمة .. أن مصر لكل مواطنيها .. مسلمين وأقباط .. وسيظل شعارها الدائم " الدين لله والوطن للجميع " .. وستسمع دائماً أجراس الكنائس متناغمة مع اصوات الآذان .

ترى متى يفيق المصريين ليعودوا لرشدهم ويعلنون تمسكهم بجوهر الدين ويعودون لموقفهم الأساسي ألا وهو تصدير الحب والخير والجمال لا تصدير إرهاب وفتن وتعصب ونستورد تقدم وحضارة ومدنية لا تخلف وتأخر وهي محاولة جادة لتنظيف المجتمع عوضاً عن القبول بنفايات الآخرين .

ترى متى يفيق المصريون ليعودوا إلى ثقافتهم وحضارتهم النيلية الطيبة المسالمة؟

ترى متى يرفض المصري ثقافة شرسة تستحل المخالف؟

ترى متى يعلن المصريين رجوعهم لحب مصر؟

متى تعود مصر لسابق عهدها تصدر الحب والجمال والذوق الرفيع وتستورد التقدم وترفض التخلف والتأخر الملتحف الدين؟

"أولئك الذين لا يتذكرون ماضيهم مكتوب عليهم أن يعيدوه"

بداية كل عام والأخوة المسلمون جميعا بخير بمناسبة العام الهجري الجديد ، كل عام وإخواننا الأقباط بخير وسعادة بمناسبة عيد الميلاد المجيد
أخي أمير ، أتفق معك في كل ما قلت ، في هذا المقال الرائع ، كنا دوما كمصريين من قديم الأزل شعبا واحدا ، مسلمين وأقباط ، وقفنا معا في كل أفراح هذا الوطن وأتراحه ، حاربنا وانتصرنا سويا ، وذقنا مرارة الهزيمة معا ، بنينا هذا الوطن بدماء شعبنا مسلمين وأقباط ، فلا أحد يستطيع أن يقول أن من حفر القناة مسلمون دون الأقباط ، ولا يمكن أن يخرج علينا من يقول أن الأقباط هم من بنو السد وحدهم دون المسلمين ، في عام سبعة وستين عاش المصريون جميعا مرارة النكسة ، وفي نصر أكتوبر المجيد عبر جنود مصر جميعا القناة ، المسلم يده في يد أخيه القبطي ، من شيد وعمرر وبنى هذا البلد هو شعب مصر أقباط ومسلمين ، من رفع إسم مصر في محافل الدين مسلمين وأقباط من ينسى أحمد زويل أو بطرس غالي ، أو نجيب محفوظ ، أو العظيم مجدي يعقوب ، لم نفرح بانجازات الدكتور مجدي يعقوب ، أو بتولي بطرس غالي أمينا عاما للأمم المتحدة أقل من فرحنا بأحمد زويل أو نجيب محفوظ أو البرادعي أو مصطفى السيد أو غيرهم
وسنبقى جميعا يدا واحدة نبني ونعمر هذا الوطن ولن يفرقنا أي حاقد ، ولن نرضى بأي شر أن يمس أي أخ قبطي على أرض مصر وأعلم أن هذا هو شعور الأخوة الأقباط
ما أختلف معك فيه أخي أمير أنك تطالب الناس أن يفهموا كل تلك الأمور ، فأنا أعتقد اعتقادا جازما أن هذا هو ما يشعر به كل مصري تجاه أخيه وبنسبة 99% إلم يزيد
ما هم خلاف ذلك هم قلة مارقة من هنا أو هناك تحركهم أياد أثمة تبتغي مصالح خاصة أو شهرة مزيفة ولكنهم سيخيب ظنهم ، وسيعود كيدهم في نحورهم ، وستبقى مصر بلدنا إلى أبد الأبدين بلدا وملتقى لكل الأديان ، يأمن كل فرد فيها على نفسه ودينه وماله وعرضه وإن كره الكارهون
أود فقط أن أذكر موقفا حدث لي حينما كنت في رحلة شبابية في مدينة الأقصر ، وكنا في غرفة واحدة اربعة مسلمين وإثنين من الأخوة الأقباط ، وقد اعتدت أنا وزملائي أن ننزل إلى المسجد في كل صلاة ، وذات مرة تكاسلت عن النزول مع زملائي ورغبت في النوم ، وإذا بأخي المسيحي يوقظني من نومي قائلا (قوم صلي عشان ربنا ما يزعلش منك ) ورغم حبي لأخوتي الأقباط بغض النظر عن هذا الموقف إلا أنني لم أتمالك وقتها إلا أن أقوم من سريري لأقبل أخي المسيحي وأعانقه ، وأنزل فورا إلى المسجد
وهكذا هم أبناء مصر
مرة أخرى كل عام وكل المصريين بألف خير

الله يا اسلام .. كلامك حرك مشاعري و هز وجداني و جعلني اتذكر الايام الجميلة التي عاصرتها و عشت فيها و اامل ان تعود هذه الايام مرة اخري قبل ان يدركني الموت ..

منتظر ارائكم تجاة هذا الموضوع الهام ..

بادىء ذى بدء اشكر حضرتك استاذى الفاضل امير على موضوعك القيم ومن ثم دعنى اتساءل الم يكن العرب والمسلمون هم سادة العالم وقتما كان الدين فى اشد قوته ووقتما حكمو العالم الم يستقى منهم الغرب العلم والتقدم بل والحضارة والرقى يا سيدى الدين ليس سبب تاخر او تخلف ومن يظن ذلك فهو واهم الدين هو سبب كل تقدم احرزه العرب والمسلمون الحضارة المدنية لاتكفى وحدها بدون ايمان قوى وتطبيق لشرع الله الاسلام ياسيدى لم يفرق كما يزعم المتشددين بين مسلم ومسيحى كما ان الدين والوطن لله وحده الدين لادخل له بارهاب او تشدد ولكن علينا اولا ان نعرف ديننا ونعيه جيدا ونغرسه فى القلوب حتى نرى بنور الله وقتها سنعود كما كنا خير جنود الارض استاذى الفاضل دعنى من خلال موضوع حضرتك ان اتقدم بالتهنئه للاخوة الاقباط بمناسبة اعياد الميلاد اعادها الله عليهم بالخير واليمن والبركات وكل عام وهم بالف خير وخالص تقديرى واحترامى لك ودائما موفق باذن الله مع خالص تحياتى

كانت مصر كذلك وستظل فى نظر المعتدلين من المسلمين والمسيحيين
لكن عاصفة التصفيق التى إستقبل بها السفير الأمريكى فى إحتفالات الكنيسة فى سنة ما ،كانت فى نظر البعض نقطة تحول،أثارت جدلا واسعا حول هوية وإنتماء أقباط مصر فى نظر فئة كبيرة من شعبها،وأصوات ما يسمى بأقباط المهجر التى تعالت مؤخرا والتى تستقوى بأمريكا وتلوح لنا بها مثل عدلى أبادير وأشباهه من المحرضين ومشعلى الفتن ومن يوالونهم من الداخل،،ومن يشبههم فى الجهة المقابلة من المتشددين المسلمين ممن يسبون الأقباط على مسامعهم ،دون مراعاة لوصية نبينا ولا لحرمة ديننا ،،فنحن كمسلمين حين ندعوا لوحدة الصف فتلك الدعوة منبثقة من قاعدة شرعية فى ديننا بل هى من ثوابته ،لا نتفضل بها على الآخر ،،كما أنه من اللازم أن يتم ذلك فى إطار من التفاهم و تبادل الثقة بين طرفى المعادلة (فى إطار دولة إسلامية واضحة المعالم)ودون التنازل عن ثوابتنا أو تعويم وتسطيح معتقداتنا لإرضاء هذا أو ذاك ، وساعتها فقط سوف تنعم مصر بكل أطيافها بوطن آمن للجميع ،كل عام وإخواننا المسيحين بكل خير،شكرا أستاذ أمير على موضوعك القيم 0

ب

بنحك يا مصرنا يا حبيبتي يا بلدنا

بنحبك يا ماي الى ضمانا وولادنا

ترابك يا مصرنا فيروز ومسك وزعفران

وانتى يا امايا مليا قلوبنا وفؤدنا

مسيحي ولا مسلم تحت نفس العلم

وفي ساعة الشدة بيتالموا نفس الالم

ولما يكون فرح موريس نروحله الكنيسة

وبعد كتاب حسين في الجامع نروح الهرم

الجلد نفس الجلد والدم نفس الفصيلة

وجدنا واحد والرب ليه الفضيلة

عيسى نبي وموسى نبي ومحمد نبينا

وكل واحد فينا لربه طريق ووسيلة

أبنى بيتى جنب بيتك يا موريس

ابنى يا حسين من غير سور ولا متاريس

خلى الجنينة بتاعتنا تبقى كبيرة

ويوم الدخلة فرحنا فيها نعمله يا عريس

ونتفسح في شهر العسل فين

ممكن تفكر لنا في مكان يا حسين

هاقولك نلف البلد من شرقها لغربها

ومالقاهرة نبدأ وربنا هو المعين

نتمشى جنب الحسين ونصلى في الازهر

ونعدي على ماري جرجس وحبنا يظهر

واسكندرية مارية والمرسي ابو العباس

منها نروح اسوان دي جوها يبهر

ونرجع على الاقصر بلد الصعايدة الشداد

الى في سمارهم طيبة وحنان ووداد

في سوهاج بناكل فطير وعسله بمغاغة

والقشطة من اسيوط تسلم ايدين الولاد

في الوسطى نرتاح شوية ونعدي على الفيوم

على البركة نركب فلوكة وتنسانا الهموم

ننزل على اكتوبر ونعدي على الجيزة

بالمترو نروح حلون راح ندفع المعلوم

وعالاوتوستراد نركب نروح السويس

وفي الاسماعيلية ناكل منجة عويس

وفي بورسعيد بالمعدية نروح بورفؤاد

ننزل على سينا احنا وحسين وموريس

نرجع من القنطرة والشرقية توحشنا

وفي المحلة نلاقى المنصورة تخطفنا

دمياط بناكل مشبك ونجيب بقية العفش

وفي البحيرة نعدي وكفر الشيخ تضايفنا

نرجع شبين الكوم نتغدى بط ووز

المنوفيه اصلها دي ارض اهل العز

وفى المطار راح تلزمنا طيارة

لجل نروح مطروح يا عم قوملى وفز

الاستاذ / احمد سعد .. اشكرك جدا و احترم كل ماقلت ..

الاستاذ الفاضل / طلعت الحداد .. اشكرك جدا و لكن من غير المعقول ان نحاسب فئة بسبب تهور مجموعة تعيش في الخارج و لا يهمها الشان الداخلي لمصر .. اعرف كثير من اخوتي الاقباط لا يوافقون علي هذه الافعال .. و اشكرك جدا مرة ثانية ..

ايمان .. شعر جميل مناسب للموضوع .. اشكرك جدا ..

منتظر ارائكم تجاة هذا الموضوع الهام .. و لنجعلها سيمفونية للحب و الاخاء ..

طبعا يا أستاذ أمير ولى أصدقاء كثيرين من المسيحيين تجمعنى بهم أعلى درجات الثقة والإحترام وهم مهمومون بما يهمنا ويتنقدون بعض رموزهم علنا دون مواربة ولا حساسية،،كما ندخل مع بعضنا فى ساعات مرحنا فى مناطق حساسة مازحين ،،دون تحسس ولا تعصب ،وكما أننا متفقون على الحذر من صانعى الفتنة الذين أشرت إليهم آنفا وهم أنفسهم يقولون إن مصر بلد مسلم ننعم فيه بأقصى درجات الحرية وممارسة الشعائر،شكرا مرة أخرى أستاذ /أمير0

و انا ايضا يا استاذ / طلعت لي اصدقاء كثيرين من المسيحيين و نتبادل الحب و الاحترام و ايضا ندخل مع بعضنا البعض فى مناطق حساسة و بدون اي حساسية او زعل .. منتهي التفاهم و الانسجام .. اتمني من كل قلبي ان يكون هذا هو شعور كل مسلم و كل مسيحي بعيدا عن التعصب الاعمي ..

منتظر مداخلات بقية الاعضاء في دعوة من القلب لعودة الحب و الاحترام بين قلوب هذا الشعب الطيب الاصيل ..

» جمهورلكية مصرالدموية الوطنية الاديمقراطية
» 11 قاضيا يكتبون فى أخطر ملفات الصحافة المصرية .. هل ظلمت صفحات الحوادث المتهمين فى قضايا الرأى العام ؟ وهل أفسد الصحفيون مناخ العدالة ؟ شارك برايك ..
» الملحمة الوطنية التاريخية..هدف معنوي وعملي..الاعلامية مني الشاذلي ونخبة من الاعلاميون المصريون
» أجندة الثورة الوطنية مصر مابعد25يناير وحتى الأن والسيناريو المتوقع وماينبغى علينا
» الديكور الجديد