فخ الجواسيس ( محمود نور الدين وتنظيم ثورة مصر )

ضابط مصري يكشف عملاء الموساد الذين يدخلون مصر تحت مظله الحمايه الدبلوماسيه .
..............................................

انه محمود نور الدين واحد من فرسان الظل , الذى عاش ومات دون أن يسمع الكثيرون عنه , وقد يرجع ذلك لطبيعه التنظيم الذى قام بإنشاؤه ..

ومحمود نور الدين دبلوماسي وضابط مخابرات مصرى, قرر الإستقاله من عمله, وإن لم يترك حياه المخابرات بالكامل, إذ لم يكن قرار إستقالته إلا خطوة أولى فى طريق تكوين تنظيم سرى بإسم "ثورة مصر" .. وقد إستهدف التنظيم تصفيه عملاء الموساد الذين يدخلون مصر تحت مظله الحمايه الدبلوماسيه ,وهذا النوع من التجسس (العلنى) إستخدمته المخابرات الإسرائيليه والأمريكيه ضد مصر فى فترات عديدة كان أكثرها ظهورا عام 1985 .

وتوجد العديد من الشواهد والظواهر التى تؤكد تعاون سفراء أمريكا وإسرائيل مع جواسيس علنين أو متخفين فى الداخل, دون أن تستطيع السلطات (الرسميه) المصريه إتخاذ إجراءات ضدهم نظرا لما يتمتعون به من حمايه دبلوماسيه كفلتها لهم القوانين الدوليه ...

عمل نور الدين لمدة 20 عاما في إنجلترا بالسلك الدبلوماسي المصري بالإضافة إلى دائرة المخابرات، وهو حاصل على وسام للشجاعة أثناء حرب أكتوبر 1973.

لكنه قرر بشكل مباغت الاستقالة من عمله بعد أن زار الرئيس السادات القدس المحتلة عام 1977, وركز جهوده على نشر مجلة معادية للسادات في لندن.

وبين عامي 1980 و1983 تعاون نور الدين مباشرة مع صديقه القديم خالد عبد الناصر نجل الرئيس الراحل، وعاد كلاهما إلى مصر في 1983. وخلال ستة أشهر، بدأ نور الدين تنظيمه المسلح السري الذي أطلق عليه "ثورة مصر".

وكان الهدف الرئيسي للتنظيم تصفيه الكوادر الجواسيس العاملين تحت غطاء السلك الدبلوماسي، لكن بصورة غير رسميه حتى لا تقع مصر فى أزمات دبلوماسيه أو ما شابه ...

وبعد عدة عمليات ناجحة، وجد نور الدين نفسه بين المطرقه والسندان ... فمن ناحيه تبحث عنه المخابرات الإسرائيليه (الموساد) بصفته خطرا على عملائها فى مصر, ومن ناحيه أخرى تبحث عنه السلطات المصريه بصفته مهددا لسلامه أشخاص تحت المظله الدبلوماسيه ... كان الوضع صعبا للغايه .. إلا أن رجل المخابرات المحنك لم يتنازل عن هدفه السامى فى إصطياد الجواسيس ...

وهكذا إستمر تنظيم ثورة مصر فى إثارة جنون الموساد بعد عملياته الناجحه الواحدة تلو الأخرى . كان الموساد بكل عيونه وجواسيسه ومحترفيه يفاجأ بضربات نور الدين الموجعه الواحدة تلو الأخرى , وكان إسم تنظيم ثورة مصر يذاع فى وسائل الإعلام مقرونا بعمليات تصفيه للموساد فى مصر منها عمليه قتل مسئول الأمن فى السفارة الإسرائيليه ( زيفى كدار ) الذى أعلن تنظيم ثورة مصر قتله فى يونيو 1985.

وكذلك قتل (ألبرت أتراكش) المسئول السابق عن الوساد فى إنجلترا والذى كان يعمل فى مصر , وتم قتله فى أغسطس من نفس العام , وأيضا الهجوم على سيارة إسرائيليه أمام معرض القاهرة الدولي بمدينة نصر فى العام التالى مباشرة ...

إلا أن نور الدين لم يكتفى بهذا القدر من العمليات , بل إمتد نشاطه ليشمل الأمريكيين , وكان يعلم بحكم عمله السابق فى المخابرات المصريه أن الولايات المتحدة هى حليفه إسرائيل , فإستهدف 3 عاملين فى السفارة الأمريكيه فى القاهرة فى مايو 1987 .

وهكذا دخلت المخابرات الأمريكيه فى دوامه البحث عن تنظيم ثورة مصر وقائدة محمود نور الدين ...

كان الأمر يزداد صعوبه فى وجه تنظيم ثورة مصر الذى تقوم 3 أجهزة مخابرات بتعقبه .. المصريه والأمريكيه والإسرائيليه ...

وكانت المخابرات الأمريكيه على إستعداد لدفع ثروة مقابل أى معلومه عن التنظيم ...

وللأسف جائتهم المعلومات على طبق من فضه ...

كان لمحمود نور الدين شقيق يدعى عصام , كان يعتبر الرجل رقم 2 فى التنظيم , إلا أن عصام إنحرف و إتجه إلى طريق الإدمان ورفاق السوء .. وهدد عصام أخيه نور الدين بفضح أمر التنظيم للمخابرات إذا لم يعطه أموالا ليشترى بها المخدرات , فلم يكن من نور الدين إلا أن أطلق الرصاص على قدمه كإنذار له على عدم الوشايه بالتنظيم ..

إلا أن المخدرات لعبت فى أحد الأيام بعقل عصام , وخيل له الشيطان أن طريقا مفروشا بالورود أمامه إذا قام بالإبلاغ عن شقيقه محمود.

إتصل عصام بالسفارة الأمريكيه فى القاهرة , وما أن قال لعامل الإتصال أنه الرجل الثانى فى تنظيم ثورة القاهرة وطلب موعدا للقاء السفير حتى إنقلبت السفارة رأسا على عقب ...

وفى غرفه مغلقه ضمت السفير الأمريكى وعصام نور الدين ومسئول المخابرات الأمريكيه وأخر من الموساد , وبعد إجراءات تفتيش طويله لعصام , وبعد تكثيف الحراسه على السفارة كما لو أنها حصن حصين , بدأ عصام على مدار الساعات الأربع يشرح للجميع كيفيه عمل تنظيم ثورة مصر ...

كان يشرح لهم كيف يقومون بالعمليات ...

ومصادر التمويل ...

وطرق التنفيذ ..

كل شىء ...

أضاف لذلك قيامه بالإتصال أمام مسئولى السفارة بعدد من أعضاء التنظيم لضمان مصداقيه كلامه , ثم ختم سيمفونيه خيانته لأسرته الكبيرة ( الوطن ) وأسرته الصغيرة ( أخيه ) بتقديم ( نوته ) تحتوى على أسماء جميع رجال التنظيم وأرقام هواتفهم وعناوينهم ....

وفى النهايه طلب عصام من السفير ثمن كل هذة المعلومات الثمينه ...

طلب ثمن الخيانه ...

وكان الثمن نصف مليون دولار وجنسيه أمريكيه ....

وأوهمه السفير ( كاذبا ) بأن كل طلباته ستكون مجابه ...

وسقط تنظيم ثورة مصر فى ساعات معدودة ...

وبدلا من مكافأته، سلم الأمريكيين عصام إلى السلطات المصرية وحوكم وتمت إدانته بـ 15 سنة في السجن، لكن تم فصله عن باقي أعضاء التنظيم بعد ان وسم بالخائن.

وتمت محاكمه أعضاء التنظيم, وشملت التهم الموجهة إليهم:

1. القيام بأنشطة عرضت علاقات البلاد بالحكومات الأجنبية للخطر.

2. إغتيال دبلوماسي إسرائيلي في المعادي في 4 يونيو 1984.

3. قتل دبلوماسي إسرائيلي في 20 أغسطس 1985.

4. الهجوم ضد السرادق الإسرائيلي في معرض القاهرة التجاري عام 1986.

5. إغتيال الملحق الثقافي الإسرائيلي وجرح إثنان من رفقاء وزير السياحة الإسرائيلي الذي كان يزور السرادق.

6. محاولة إغتيال دبلوماسي أمريكي في 26 مايو 1987.

وكانت حصيلة العمليات: قتيلان إسرائيليان، ستة جرحى إسرائيليين وأثنين أمريكيين.

وحوكم نور الدين مع 10 من المتهمين، من بينهم خالد جمال عبد الناصر، الذي كان خارج البلاد في ذلك الوقت، وحوكم غيابيا بتهم بتمويل المجموعة وتجهيز الأسلحة، لكن تمت تبرئته وأربعة آخرين.

وتم تصوير المتهمين خلال المحاكمة كإرهابيين ومدمنو مخدرات.

ووضع محمود نور الدين فى السجن ليقضى فيه 11 عاما بعد أن حكم عليه بعقوبة 25 عاما قبل أن يلقى ربه في سجن طره جراء الحمى وبعد أن رفضت سلطات السجن تحويله إلى مستشفى متخصص لإخضاعه لفحوص مدققة لا يمكن أن تجري في مستشفى السجن، طبقا لبيان أصدرته المنظمة المصرية لحقوق الإنسان.

وفي 16 سبتمبر 1998 شيع جثمان محمود نور الدين في وداع مهيب عشية الذكرى العشرون لإتفاقيات كامب ديفيد التي أرست أسس العلاقات المصرية الإسرائيلية، وهي الإتفاقية التي أقسم نور الدين على محاربتها.

وعلى الرغم من الحضور الأمني الواضح والمكثف، هتف المشيعون بهتافات معادية لإسرائيل وأحرق العلم الإسرائيلي خلال الجنازة.

ويبقى أسم نور الدين في الأذهان ..البطل الذى ضحى بكل ما يملك من أجل مايؤمن به ليموت وحيدا فى غياهب السجون مسطرا واحدة من أروع ملاحم البطولة والفداء

زائر

ألظاهرياصديقى أسنادك مهام الأستاذ أحمد سعد فى مثل هذا اليوم ساعدك على تذكرك بالأشخاص
الأفاضل كشخص حضرتك أطال الله بعمرك
محمودنورالدين مدرسة تتدرس إلى الأن بخبراته وتجاربه الناجحة فى عالم المخابرات الذى أصبح
من أفضل مؤسسات الدول المخابراتية بأمثال ذلك البارعين ولا أستطع أن أصفه بالعظماء لأن العظمة
لله وحده ولكنه رحمه الله زخرآ وفخرآ لأبناء مصر الأبرار
نشكرك أستاذى المحترم /طلعت الحداد
على هذة المعلومات المخابراتية القيمة كشخصك القيم المنمق وخد بالك اللوا عمر أداك تصريح
ماشى ياعم طلعت ياهجان أشوفك عند عودتنا من العمل إذا كان بالعمربقية
نهارك معاليكم سكروخاللى الشاى عليك عشان هيخرج من الدعم هأهأهأ

اذا نحن في حاجة الي محمود نور الدين
لان الجواسيس والدخلاء بل الافكار الداخيلة والسلوكيات الداخيلة تحتاج لثورة وليس الاشخاص وفقط
احياء الذكري ليس للتذكير ولكن لايقاظ واخذ العبرة واخذ الهمة للتحرك مثلما فعل شرفاء الامة والوطن سابقا وياريت نشوف ده في شبابنا

استاذ طلعت اشكرك واحترمك علي احياء ذكري هذا العظيم
خالص شكري وتقديري لك

تحياتي:

ثاني الشخصيات الفدائية - وهم كثر - أحضرها لنا الحاج طلعت أطال الله لنا في عمره
هو درس من دروس الفداء حتى وإن كانت الخيانة من أقرب الناس إليه
وهنا ألتقط نقطه هامه جدا
أولادنا والمخدرات
حافظوا على أولادكم حفظكم الله وإياكم من هذا الداء اللعين
الذي يدمر الانسان تدميرا كليا في كل شيء
ولا أملك الا أن أقول:
رحم الله المناضل محمود نور الدين وكل من قدم روحه فداء لله ثم لوطنه
شكرا للحاج طلعت الذي يتحفنا بمعلوماته الرائعه عن الكبار والمناضلين الشرفاء
==========
وأهمس وما أكثر همساتي مع أحبابي ( تعليقك صديقي ممدوح أهلكني من الضحك لأني تصورت الحاج طلعت في دور رأفت الهجان ورجعت بي الذاكرة لصورته الشخصيه فوجدت أن سمات رجل المهام الصعبة تنطبق عليه ههههههههههههههههههههه )
متعكم الله جميعا بروقان البال

الله الله الله
ما اسعدنى بهذه الصحبة الرائعة
الأستاذ الجميل والأخ العزيز / ممدوح لا أذيع سرا إذا قلت لك باننى أصبحت أتوقع كلماتك وتعليقاتك ومابين سطور مداخلاتك التى تتسم بالصدق والعفوية المنضبطة وأعتقد إن ذلك يرجع لسببين
أولهما : أننا متشابهان إلى حد بعيد فى أشياء كثيرة لدرجة غريبة من التطابق
ثانيا : أستعير كلمة أخى الحبيب دكتور أبو أسامة حين قال،، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها إئتلف وما تناكر منها إختلف) وأتشرف حين أقول أننى أكاد أشعر بوجودك بالمنتدى وقتما تواجدت فيه كما أتوجه إلى مكانك مباشرة دون بحث فى أحيان كثيرة
فشكرا لك أخى وصديقى الحبيب / ممدوح
...............................................

الآنسة الفاضلة آيات
شكرا على كلماتك النابضة بالحرارة والوطنية وأقدر إحترامك وأسلوبك المميز الذى تعبرين به عن مشاعرك وإنطباعاتك بسلاسة وبساطة دون إفتعال ولا تكلف
..............................................

أستاذى الكريم وأخى الفاضل دكتور أبو أسامة
لا أخفى عليك أننى دائما ما أتطلع إلى تعقيبك على كل مداخلة وموضوع أسطره فى هذا المنتدى وأأكد لك بصدق أننى أقيم أعمالى بناء على ردودك وتعليقاتك ، لأنها بالنسبة لى الترمومتر القياسى الأول ولا يشترك معك فى هذا الأمر إلا قليل ، ويمكنك أن تلاحظ بعض التعديلات على مواضيعى بعد دخولك مباشرة بمجرد أن أجدك غير متحمس ، ولا يأتى هذا من فراغ فمنذ أن شرفت بالتسجيل فى هذا المنتدى لم أجد لك هفوة ولو عن غير قصد ، ولا أجد لك عيبا إلا إصرارك على الإقتصاد فى الكلمات فى تقصير غير مخل إلا أنها غير مشبعة كشق تمرة فى مسغبة ، فلا تحرمنا من الإسهاب والإطناب والإسترسال حتى نرتوى من هذا المعين الصافى
شكرا أخى الفاضل على كلماتك الراقية
وتقبل تحيتى

استاذنا الفاضل أ طلعت الحداد جزاك الله خير على تذكيرك إيانا بهذه الشخصيه الوطنيه التى انفعلت باحداث الخيانه من رؤوس الدوله لثوابت تربت عليها تلك الاجيال
لقد قرأت ما سطرته حضرتك وانا مبهوره بتلك الشخصيه ونسيت تماما اانى عاصرت تلك الاحداث وكنت اتابعها فى جميع مراحلها ولحضرتك الفضل فى إنعاش الذاكره
ندعو الله ان يمن علينا برجال امثال سعد حلاوه ومحمود نور الدين لأننا فى أمس الحاجه الى امثالهم الان
ونشكر حضرتك بحثك فى ملفات الابطال

شرفت بمرور حضرتك يا أستاذة عزة
فى الحقيقة لقد عثرت على هذين النموذجين فى موضوعين للجزيرة الوثائقية بمحض الصدفة ، فبحثت عنهما ورأيت أنهما يحظيان بقدر عالى من الشهرة والإحترام فشعرت أنه من واجبى أن أنشر ما علمته عنهما حتى أحدث توازنا نفسيا للمهمومين بهذا البلد وأعيد الثقة بمصر وأهلها
شكرا أستاذة عزة على تشريفك

بداية نذكر سجل شرف أبطال تنظيم ثورة مصر و قد لايعرفهم الكثيرون :

1: محمود نور الدين السيد علي سليمان
2: خالد جمال عبد الناصر
3: محي الدين عدلي رجب
4: أحمد علي محمد علي
5 : نظمي حسين سيد أحمد
6 : محمد علي شرف الدين
7 : سامي عبدالفتاح أحمد ترك
8 : جمال عبد الحفيظ محمود عبد الرحمن
9 : حامد محمد إبراهيم مصطفى
10 : أسامة أحمد محمد خليل
11: ممدوح عدلي محمد رجب
12: اسماعيل عبد المنعم اسماعيل معوض
13 :أحمد إبراهيم أحمد محمد
14 : اسماعيل جمال الدين السيد عزام
15 : حمدي عبد الغفار علي المراغي
16 : مختار عبد الحميد محمد يوسف
17 : جمال شوقي عبد الناصر
18 : شريف حسين محمود الشافعي
19 : محمود محمد يوسف جمعة

وكما ذكر أستاذي الفاضل تمت محاكمة عشرة أبطال وباقي أعضاء التنظيم هربوا من جحيم القائد الحكيم بعد أن تم إضافة تهمة جديدة لخالد جمال عبد الناصر دون غيره بالتخابر مع الأتحاد السوفيتي و أذكر وقت اعلان خبر وفاة البطل العظيم محمود نور الدين ، قيلت قصيدة و هذا جزء منها ..

أنسيت ذاك اليوم يوم الرعب يوم المهرجان
إذ كنت تجلس حوله أرأيت كيف هوى الجبان
لما أتى القدر المقدر ليس ينجيه مكان
أنسيت إذ كنتم جلوسا كلكم فوق المنصة
أرأيت الحق دون الناس خاصه
ما ناله الحاخام سوف تنال منه أنت حصة
و لسوف ترويها البرايا عبرة للناس قصة
أتراك تبقى آمن من بعد قتلك للشهيد
أوما أتعظت بمن مضى في السالفين من العبيد
فغدا سيبرز خالد وتزول من هذا الوجود
أتظن حين قتلته حطمت فيه كل ثائر
ولئن قتلت يوما يا هذا سليمان بن خاطر
و لسوف تشقى بعده حتى تدور بك الدوائر

أستاذي الفاضل و أخي الحبيب / طلعت
جزيل شكري و أمتناني لحضرتك على هذا الموضوع الهام للغاية والقيم و نسأل الله أن يجعل كل حرف تذكر به الأمة بأحد أبطالها في ميان حسناتك بمشيئته سبحانه وتعالى وجزاك الله كل خير
أكرر شكري لحضرتك وخالص تحياتي و تقديري و أحترامي لشخص حضرتك المحترم .

الله الله على الروعة حين تتجلى من منبع الإبداع
دائما ما تصنع العجب يا أستاذ أحمد
حين تكون الإضافة لموضوع أعلى قيمة منه فلابد من أنك خير من يفعل
نورت وأثريت يا أستاذ أحمد سعد
فلك جزيل الشكروعظيم الإحترام0

بجد ألف شكر ليك ا/طلعت .. احنا فعلا محتاجين نعرف و نفهم ان الوطنية مش صعبة و مش بعيدة عننا أبدا رغم اننا بقينا فى زمن مابيفرقش بين الجانى و المجنى عليه و قصة البطل نور الدين والمجنون الجميل سعد حلاوة أكبر دليل على كده .. ربنا يرحم جميع الشهدا و يقوينا نكمل وراهم و نطهر بلدنا و أقصانا من كل جبان ارهابى

شكرا يا فرحة على تشريفك وعلى حسك الوطنى القوى وكلامك الطيب الجميل0

ااااااالله علي الجمال هذا الموضوع رائع بكل المقايس واضافة الاستاذ احمد سعد تضيف له مزيد من القيمة من المضمون وصاحب المضمون

خالص تحياتي لكم جميييييييييييعا

زائر

الأستاذالمبجل والصديق الصدوق والمحترم/طلعت الحداد
كلماتك الراقية تاج يتوج رأسى وتشابهى فى الظاهروالمضمون شرفآ لى ووسامآ لايقل أهميته
عن ما منحى لى من قبل أدارتنا الحكيمة الرائعة وفخرآ لى أن نلتف جميعآ من أحباب فى الله
ولله أمثال السادة الأفاضل الكتور أبو اسامة
والفاضل خلقآ وقلمآ المبدع أمير منتدانا الأستاذ/أمير
وما هذا من فراغ زلكن لقيمة من يكتب وما يكتب فلك جزيل شكرى وأرق أمنياتى لشخصك
المحترم صديقى العزيز

» أين محمود محيي الدين؟
» الدين المشوّه والحاجة إلى ثورة تربوية فقهية
» ثورة 25 يناير امتحان نجح فيه محمود سعد ومنى الشاذلي
» فرض الأرهاب بأسم الدين
» الي دعاة الفصل بين الدين والسياسه