تابعت تغطيات منى الشاذلي لقضية مقتل الشاب
خالد
سعيد، واندهشت من مستوى التنصل السافر من كل المعلومات التي
يلقيها
الثائرون على الشرطة، ومن حجم الدفاع عن وجهة نظر الداخلية تحت
باب "جالنا
بيان بيقول"، وكأن "منى" تحوّلت إلى بوسطجي للداخلية..
قدر كبير من المجاملات و"المسايسات" للجهات الأمنية،
وقدر
أكبر من الانحراف عن مسار الحياد يرتكبه "العاشرة مساءً" في حق
الحرية
والديمقراطية وإتاحة فرصة متساوية لكل الآراء.
انا شايفه انه كلام غير صحيح بالمره حتى المثال على ذلك فى قضية خالد سعيد لا يصف الذى حدث وما كانت تقوله بالفعل منى الشاذلى
اعتقد ان العاشره دايما بيكون عالحياد ولا يكون فى صف السلطات والجهات الامنيه
شكرا جزيلا على الموضوع يا استاذ امير