حاش لله ان اقارن بين الاشخاص في هذا المقال فحبي للحسين واهل البيت مثل كل المصريين اشد حبا من حب الشيعة لاهل البيت ، فقط ادعي انني وجدت تشابها كبيرا لما يحدث الان للدكتور البرادعي وما حدث للحسين في كربلاء وفيما يلي سوف اسرد التشابه في الاحداث :-
- معاوية يريد توريث العرش لابنه يزيد ........ مبارك يريد توريث الحكم لابنه جمال
اهل العراق يطلبوا ان يذهب اليهم الحسين ليبايعوه ........... ادعي ان البرادعي لم يكن يفكر اطلاقا في رئاسة مصر ولكن الشعب المصري بدأ يفكر في طرح اسماء بديلة يمكنها حكم مصر مثل الجنزوري وعمرو موسى ثم يظهر البرادعي كنجم ساطع ايده كثير من المصريين وارسلوا له يطلبوه ليرشح نفسه ونزولا لرغبة المصريين يطرح مشروعه للتغيير
[list]
[*]يقال للحسين ان اهالي العراق قلوبهم معه ولكن سيوفهم ضده ............. ادعي ان الشعب المصري -حذف من قبل الادارة -لن ينصروا البرادعي ونحن نشاهد الان كيف يهاجم شخص البرادعي في مصر وكل من يريد ان يأخذ نقطة وينال قبول الرئيس ، عليه ان يهاجم البرادعي ، حتى مرتضى منصور في برنامج 48 ساعة هاجم صفوت الشريف واحمد عز لقيامهم بتزوير الانتخابات ضده ثم في النهاية هاجم البرادعي بجسارة وان البرادعي كان في النمسا وتركهم يتفرموا في مصر على حد تعبيره ، وكأن مرتضر منصور لا يعلم ان البرادعي دعا لمقاطعة الانتخابات .
هل ينسحب البرادعي ويترك المصريين لمصيرهم المجهول ، ام هل ينزل المصريون للشارع ويطالبوا بحقهم في الحرية وينصرون البرادعي ، ام هل ينزل البرادعي وبجانبه العشرات ليسحلوا في الشارع ويعيد التاريخ كربلاء جديدة مكانها قاهرة المعز ؟؟؟؟؟؟؟؟