بدليل الخصخصة وبيع القطاع العام بدلا من تطويره والقضاء على الدور النقابى وجعله مسخ وجعل التعليم يتجه نحو الأمية وجعل الرموز الوطنية تختفى من الصورة أو يتم تشويهها ولا يجد شبابنا قدوة الخ الخ الخ لن أتكلم عن الفقر والجوع والأمراض والبطالة هذا عن الداخل أما عن الخارج ودور مصر الريادى الأفريقى والعربى فحدثى ولا حرج - حقا أمتداد لثورة ولكن أسمها بوليود وليس يوليو