الآن اليس آن الاوان محاسبة رئيس مجلس ادارة شركة اسكندرية لتوزيع الكهرباء من تجاوزات فى التعيين و محاسبته على انشاء جيش من الحاشية لديه بالاضافة الى جيش السكرتارية الحاكم بامرها فى حجب الاتصال به و اطلاق الوسطاء الذى اطلقهم لابتزاز المواطنين من اموال لتعيين أبناءهم بمبالغ طائلة و اشتراكه فى ابتزاز شعب الاسكندرية لفرض غرامات كهرباء باهظة لا يعلم و لا يستطيع أحد من المواطنين العاديين تدبير تلك المبالغ و الا يوضع فى السجون ليتم تحصيلها ووضع نسبة كبيرة منها فى جيبه الخاص و جيوب اعوانه و كان يساعده على ذلك شرطة الكهراباء أقصد مافيا شرطة الكهرباء و التهديدات المستمرة لعمال و موظفى الشركة من الا يسمع من احد منهم اى اعتراض على اى تصرف منه يكون مصيره الفصل ( فرعون آخر ) و عجب العجاب هى مكافأة تحصيل النظافة و هى عبارة عن اثنى عشرة جنيها لكل محصل فى حين انه يحصل على ثلاثون ألف من الجنيهات وحده لماذا ؟؟؟؟؟ لا ادرى ... و أيضا فائض الارباح الذ يوزع على المحاسيب و أصحاب الوجوه البشوشة و الحاشية !!!!!!!!!
مافيا التعيينات التى تمت خلال فترة رآسته لمجلس ادارة الشركة و الاموال التى تم الحصول عليها من المعينين فى هذه الفترة
و اننى اناشد النائب العام فى التحقيق فى هذا الامر و التحقسق فى عدد المعينين و كيف تم تعيينهم و بكم تم تعيينهم من المعينين انفسهم
انه فساد بمعنى الكلمة و عندما انتفض احد الموظفين بفرع ايرادات باكوس بالاسكندرية لتعيين ابنه و قام بالفعل بدفع مبلغ كبير و عندما حاول شكوتهم و محاولة استعجال تعيين ابنه قامو بمحاولة تلفيق له تهمه و لولا ستر الله لاصبح فى السجون الآن و هو يدعى / محمد عبد الشافى مراجع تحصيل بادارة ايرادات باكوس
و الله على ما اقول شهيد