اليوم مات من كان سيقتل ابي وامي....تجربتي الشخصية مع اسامة بن لادن

مات من :
أدبه الاسلام
ولمعه الاعلام
وسيده المال
بمعنى:
لم تكن أخلاق بن لادن بهذه الصوره من الطيبة والهدوء _ مع ثرائه الفاحش _ لولا أنه تأدب بأدب الاسلام
لأنني شاهدت من على شاكلته من ذوي الثراء والشباب من أبناء الخليج وغيرهم يعربدون ولا أخلاق لديهم لأنهم لم يتأدبوا بأدب الاسلام
ثم أتى الاعلام وأظهره وأضفى عليه بركاته ولمعه في شتى بقاع الدنيا بأنه حامي الحمى وامام المجاهدين
ولو ظهر في عصر ليس فيه القنوات الاعلامية ما علم عنه أحد شيئا
وكان للمال أثره في حياته حيث جعله سيدا في قومه وفي محيط مريديه
هذا هو بن لادن (من وجهة نظري)
أضر الاسلام وأهله أكثر مما نفعه
يوم أن ضرب برجي التجارة العالمية كنت يومها أتناول طعام الغداء بمنزلي وأشاهد الجزيرة وكان الحدث مباشرا
فاتصل بي صديق هاتفيا وقال لي (أميركا بتنضرب شاهدها عبر قناة الجزيرة )
فقلت له ومن ضربها ؟
فقال لي تنظيم القاعدة بقيادة أسامة بن لادن
فقلت له : والدولار سعره اليوم كام؟
فقال : عجبي أقول لك أمركا تضرب وتسألني عن سعر الدولار
فقلت له : لا تغضب وسأسألك
كم من أبناء المسلمين سيقتل لاحقا نظير ضرب برجي التجارة العالميه
وكم من بلدان المسلمين سيحتل وسيباد أهله
وكم من عداءات ستلحق بنا بعد هذا الفعل
فقال لي وماذا تقول في بن لادن
قلت له :
بن لادن
أدبه الاسلام
ولمعه الاعلام
وسيده المال
فقال لي هذا هو رأيك فيه؟
قلت وأكثر من ذلك
لقد أضر بالاسلام وأهله أكثر مما نفع
كانت تلك محادثتي مع صديقي (عليه رحمة الله ) عصر يوم الحادي عشر من سبتمبر
ومأخذي على العدو الأمريكي أنه رمى بجثته في البحر
وان كنت (شخصيا ) لا أصدق تلك الفعله
شكرا للأميرة آيات

الأخت آيات تحياتي ... حقيقة أنا لا أبرر القتل بشتى أنواعه ... و كما قلت لم أدافع عن أحد سوى الحق ... و الحق ما شاهدته و تناقلته وسائل الإعلام. والإحساس بالظلم إحساس بشع خاصة إذا كنت متأكدة من أنك لا تستطيعين الحصول على حقوقك. سأعطي مثل بسيط... في قضية لوكيربي كم حصلت عائلة كل امريكي مات في هذه الطائرة من القذافي؟ وكم حصل كل عائلات القادة المصريين؟
لو شاهدتي منظر السيدة العراقية التي كانت تنبش القمامة لتحصل منها على كسرة خبز لكنت فكرتي وقتها من يحصل لهذه المرأة التي كانت تنعم في خيرات أغنى بلد عربي ( العراق ) دمرتها القوات الأمريكية بل ونهبت ثرواتها لتسعد شعبها من ثروات العراق. لم يخطر ببال أحد أن هذه المرأة كان لها أبناء وزوج يعولونها قتلتهم الجنود الأمريكان.
في الحقيقة ما يلفت نظري أننا كمسلمون سريعاً ما نتبرأ من أنفسنا لأي حدث ولكن لم نرى المسيحيون يتبرأون ممن ارتكبوا هذه البشاعات في سجن بو غريب، لم نرى المسيحيون يتبرأون ممن اغتصبوا نساء المسلمين في العراق،

لو شاهدتي و بالتأكيد شاهدتي منظر الأفغان الذين صنعوا من قارورات البيبسي البلاستيك حذاء كي يقيهم شدة حرارة الأرض، و مشاهد أخرى يندى لها الجبين. كيف نحصل لهؤلاء على حقوقهم؟
أختي آيات أنا من أمة معتدلة و لا تقبل الظلم و الخنوع قال تعالى("فإن اعتدوا عليكم فاعتدوا عليهم بمثل ما اعتدوا عليكم واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين")صدق الله العظيم
هنا و من منطلق هذه الآية أطرح هذا السؤال متي تفكرين في قتلي؟ بالتأكيد حين أحاول الإعتداء عليك. فنحن امة لا نعتدي على الآخرين سوى باعتدائهم علينا والإعتداء المتكرر و السافر و انتهاك حرمات المسلمين في بلاد المسلمين من قبل الأمريكان هو من يدفع بن لادن و غيره للإنتقام من الأمريكان.
رئيس أمريكا هو من أعلن أنها الحروب الصليبية،
يقول الله تعالى(ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين)
أمريكا لم تكن تجرأ على فعل ما تفعله الآن حين كان الإتحاد السوفيتي. وحين فككت الإتحاد السوفيتي قالوا لقد قضينا على الأفعى ولم يبقى لنا سوى بعض الثعابين الصغيرة يقصدون المسلمون.
فأمريكا هي من صنعت بن لادن لمجابهة روسيا و طردهم من أفغانستان واعتبرتهم ثعابين صغيرة بعد ذلك أرادت التخلص منهم.
وأن أؤكد لك أن الحروب الصليبية قادمة مرة أخرى و التاريخ يعيد نفسه و أن ما تفعله أمريكا الآن هو قتل شعيرة الجهاد لدى المسلمون كي لا تجد مقاومة شرسة حين إقدامها على تنفيذ حروبها الصليبية.
وسأذكر كيف طرد المسلمون من أسبانيا.
كان البرتغاليون و الفرنسيون يرسلون لأسبانيا جواسيس ينقلون لهم أحوال المسلمون هناك فكانوا يعودون بأخبار مشاهدة شاب يبكي لعدم لحاقه لصلاة الجماعة أو الجهاد أو ما شابه. وفي مرة عادت الأخبار ببكاء شاب على فراق حبيبته، هنا هجمت القوات الصليبية من الدول المحيطة و طردت المسلمون.
تحياتي.

الأخوة إدارة المنتدى هل تم حذف الكثير مما عبرت به عن مشاعري تجاه الأمريكان في أول تعليق لي على هذا الموضوع حرصاً علي أم على كرامة الأمريكان؟ إن الحذف يخرج التعليق عن مضمونه.
مشكورين ... و تحياتي

[b]اسامة بن لادن هو جيفارا العرب[/b]
سواء اتفقا او اختلفنا على على اهدافه او مبادئه او معتقداته
سواء اتفقنا او اختلفنا على طريقة موته اوزمنها واسلوب ادائها واى كان حقيقتها او طريقة فبركتها
نتفق اولا ان الولايات المتحدة الامريكة هى الارهابى الاول والاعظم فى العالم فهى من مارست الارهاب الدولى
منذ الحرب العالمية الثانية وقامت بأبادة المدنين فى نجازكى وهروشيما .وهى من مارست الارهاب الدولى
وقلت المدنين فى فيتنام وكوبا وهى من مارست الارهاب الدولى على دول امريكا الاتينية
ولا ننسا اننا شاهدنا على الهواء مباشرة دك بغداد بالقنابل والتى فافت كميتها القنابل والصواريخ التى سقطت على لندن فى الحرب العالمية الثانية ولعالم كله شاهد على الممارسات الارهابية ضد المدنين فى الفلوجة وابوغريب واذا كان تاريخ الولايات المتحدة قديما وحديث قائم على قتل المدنين وارهاب الشعوب
واذا كان بن لادن من صنعهم فهو يعرفهم جيدا ويحاربهم بنفس سلاحهم الدى ارفضه .فهو يعرفهم جيدا ويعرف مواطن ضعفهم وقو تهم
وهويعرف عنهم ايضا اننا اذا دافعنا عن اوطاننا واولادنا واموالنا نكون بالنسبة لهم ارهابين
واخيرا لتكن هجرة بن لادن لما هاجر اليها
ورغم اننى لا انتمى لاى فكر سلفى اوجهادى او اخوانى او اى فكر دعوى ولا اعتقد حتى اننى لبرالى
ولكن كل مايصل به يقينى ان بن لادن هو جيفارا العرب

أول ما سمعت الخبر لم اندهش واول ما بدر بذهنى انها دعاية انتخابية لاوباما
لان أقتناعى ان بن لادن قدم للامريكان اكثر بكثيير مما قدم للاسلام هو ورقة
بيتلعب بيها وقت اللزوم يتم قتله الان
وبذلك يتم تصوير باراك فى صورة البطل الذى نجح فيما فشل فيه بوش
والله اعلم

الأخت الكريمة آيات: بداية من أطلق لفظ الحملات الصليبية هم أنفسهم من قاموا بالحملات على بلاد المسلمين و لسنا نحن.
من قال إنها الحروب الصليبية هو جورج بوش الأبن و ليس غيره.
في التاريخ هناك حركات جهادية مناضلة تدافع عن فكر معين و تتبناه من ديانات اسلامية و غير اسلامية كجيش الرب ... و الجيش الأحمر ... و الجماعات اليهودية ... و حركة إيتا ... وغيرها من الحركات...كل هؤلاء قاموا بعمليات مماثلة دفاعاً عن حقوقهم أو دفاعاً عن فكر متطرف و لم تتبرأ منهم دياناتهم.
فليست بالضرورة الحروب تكون في ميادين القتال، فهذا المنطق الذي تتحدثين به يدعم منطق القوة فمن لديه القوة (وبالتأكيد أمريكا و إسرائيل هم من لديهم القوة)، يفعل ما يريد و ليس من حق أحد الرد بالطريقة التي يستطيع الرد بها. وما فعله بن لادن كما ذكر أخي حسن في تعليقه الرائع أن بن لادن حاول نقل الحرب داخل أمريكا، لأنه علم أن أمريكا و إسرائيل لا يحاربان داخل أراضيهم.
و أكرر لفظ المسيحيين في الموضوع لأن العالم أجمع على أن ممارسات بن لادن هي ممارسات يحث عليها الدين الإسلامي و هاجموا الدين الإسلامي في صورة بن لادن، بل أكثر من ذلك أنهم من وصموا الدين الإسلامي بدين الأرهاب، في حين لم نجد أحد ينكر عليهم ممارساتهم التي مارسوها من قتل و إبادة شاملة و تجويع و تشريد للمدنيين العزل في كثير من دول العالم المسلم و غير المسلم.
لم أجد مسيحي أو يهودي خرج علينا ليقول أن ما حدث من مهازل في سجن بو غريب لا يمت للمسيحية بصلة...في حين أننا نسرع و نتنصل من أي فعل لنجلد أنفسنا و هذا التنصل و التبرأ بحق و بدون حق يجعلنا ممن حق علينا قول رسول الله (ص)( يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها، قالوا أو من قلة نحن يومئذ يا رسول الله قال بل كثرة و لكنكم غثاء كغثاء السيل) أو كما قال ( ص ).
أما الألفاظ التي ذكرتها و حذفها المنتدى فربما نختلف أو نتفق على كونها لائقة في مثل هذه الموضوعات.
و بالتأكيد لدي نسخة منها أحتفظ بها.
تحياتي

أخي الكريم الأستاذ محمود...تحياتي
أولاً: أنا من أرجو أن يتسع صدور الآخرين و أن يكونوا على يقين من أنني لا أجرؤ على مهاجمة الديانات السماوية ليس لسبب سوى ديني الإسلامي الذي يأمرني بالإيمان بالديانة المسيحية و اليهودية وأن أؤمن بعيسى و موسى عليهما السلام كما آمنت بمحمد ( ص ). ولكني من حقي أن أنتقض سلوكيات بشر أياً كانت دياناتهم.

ثانياً: بالعكس أنا أحب الحوار البناء و أنا ممن يؤمنون بشدة بالإختلاف في الرؤى، و غالباً ما أجد في تعليقاتك الكثير من الأفكار التي تجعلني أقرأ تعليقك بالقطعة كي استطيع الرد.
ورداً على المقطع الأول حتى و صلت إلى(حاسس إن صدرك إبتدا يضيق ، طب معلش بحبحها شويه كمان وإبلع الكلمتين دول )
دعنا نختلف بداية على أن السياسة لا دين لها فلو كانت السياسة كذلك ما قامت دساتير الدول على أساس ديني و سأذكر لك مثالاً على ذلك دستور اسبانيا مثلاً و كل دساتير ؟أوربا وأمريكا ينص صراحة في إحدى مواده على أن يكون الملك مسيحي بل و من طائفة بعينها. المثل الآخر حين اتُهم أوباما بأنه مسلم سارع بالنفي و استشهد ببابا الكنيسة التي اعتاد التعبد بها، وكونه مسيحي أو مسلم لا يعنيني ولكن لإثبات أن الدين لاعب أساسي في السياسة، وهل يعتقد أحداً أن هناك مسلم أمريكي أو أوربي تسمح له قوانين الدولة بمجرد الترشح لرئاسة الدولة؟
(وبالتالى لما أجى أحكم [سياسياً] على عمنا أسامة هاحكم عليه دون النظر إلى إنه مسلم أو عربى). هذا كلام رائع و جميل ولكن هل بالفعل حكم على بن لادن من منظور سلوكياته الشخصية أم الدينية؟ولماذا اضطهد المسلمون في أمريكا و أوروبا إبان تفجير برجي التجارة في أمريكا، و لماذا قتلت المهندسة المصرية في ألمانيا لمجرد أنها محجبة، و علينا أن نقارن في مثل هذه الحوادث ماذا لو قتل مسلم مسيحية أو يهودية؟ عليك أن تصف لي ردات فعل العالم؟ومن ستوجه إليه أصابع الإتهام؟ فالمسلمون فقط هم من يحكم على سلوكياتهم بإسلامهم .
أما الحكم على بن لادن من منظور سياسي هو خطأ من وجهة نظري وقع فيه الجميع و ذلك لأن بن لادن ليس رجل سياسة و لا ينتمي لحزب أو منظمة سياسية فهو رجل صاحب فكر جهادي نتيجة شعورة بالإضطهاد المبني على أساس ديني و كان يجب أن نتعامل معه على هذا الأساس بمعنى أنه كان يجب أن يدعى للحوار و المناقشة في معتقده فإما أن يقنعنا أو نقنعه أو نصل لطريق المجابهة العسكرية كحل أخير، وهذا ما لم يحدث، لماذا؟ لأن أمريكا لديها مخطط احتلالي يجب المضي فيه سواء بأسامه أم بغير أسامة.

شويه شويه لأنك أخدتني وخلتني قرأت فقرتين ورا بعض عموماً كانا مثالين من العم أردوغان، وهنا أريد أن أقول أنه يجب التفريق بين الجماعات المسلحة التي لا تستند إلى أي شرعية ولكن تستند لقوة السلاح فقط فلا تحكمها قواعد سياسية و لا منظمات حقوقية و لا غيرها، هي حركات تدافع عن فكر و لا سبيل لها سوى السلاح أما الدول فهي فقط المطالبة بفهم أصول اللعبة السياسية لأنها محكومة بمؤسسات و منظمات وهي مفوضة عن شعب بأكمله أما الجماعات فهم مفوضين عن أنفسهم يفعلوا ما يشاءون دون ضابط أو رابط هذا هو الفارق بين بن لادن و أردوغان. و لننظر ماذا فعلت حركة أيتا الإنفصالية في أسبانيا و فرنسا وماذا فعل جيش الرب المسيحي بأوغندا و السودان و أفريقيا الوسطى و الكونغو الديمقراطية، والجيش الأحمر الياباني و الألماني و السوفيتي، كل هؤلاء لا يخضعون لقواعد اللعبة السياسية التي تخضع لها الدول.

في الفقرة اللي بعدها وصلنا فلسطين، ومش عارف ليه أنتم شايفين إني سيئ لدرجة إني باشتم وأسب على فكرة أنا إنسان حواري و لكني مقاتل في سبيل قناعاتي. على أية حال أتفق معك في المقاومة بجانب السياسة مع عدم تعويلي بالشيء الكثير على السياسة، و على فكرة أنا كنت معارض لفكرة تولي حماس مهام سياسية في فلسطين لأن ذلك سيكون على حساب المقاومة التي هي أساس لديها وأن دخولها في اللعبة السياسية و التزامها بأصول اللعبة التي أشرت إليها يا حوده سوف يحجم من قدراتها الجهادية ضد إسرائيل و بالفعل هذا ما حدث بعد توليهم رئاسة الوزراء فلا هم جاهدوا و لا سايسوا بل جروا ويلات على شعب غزة. ولكن كي نقاوم إسرائيل علينا أن ندرس طبيعتهم العسكرية، و معروف أن إسرائيل لا تقوى على حروب طويلة الأمد تستمر لشهور أو سنوات وهذا ما فعله عبد الناصر في حرب الإستنزاف، كذلك اسرائيل لا تحارب على أراضيها و علينا أن ننقل الحرب داخل أراضي إسرائيل. وذلك لأن القوة الأساسية عندهم للقوات المسلحة هي قوة الإحتياط فلو حاربوا لسنوات تعطلت كل مصالح الدولة لعدم وجود من يديرها.

أما مقصدك الأخير أستاذ محمود فللتوضيح ربما لم أكن استطعت إيصال ما أريد لحضراتكم فكما قلت في السابق أنا مؤمن بالدين المسيحي و اليهودي لأنني لو كفرت بهما فقد كفرت بالدين الإسلامي اعاذنا الله من الكفر، و ما قصدته هو توجيه اللوم للمسلمين و لا ألوم المسيحيين و لا اليهود فهم أذكى من المسلمين في مثل هذه المواقف فنحن كمسلمين حين نرى حدث من مسلم استاء العالم منه سارعنا في الدفاع عن الدين الإسلامي و نفي التهم عنا و عن الدين و لم نسارع في اسباب الحدث نفسه و لماذا أقدم عليه صاحبه كما يفعل المسيحيون و اليهود، هذا ما أردت و لذلك استشهدت بحديث الرسول ( ص ) يوشك أن تداعى عليكم الأمم. إلى آخر الحديث لأننا أصبحنا غثاء كغثاء السيل. ولم أوجه حتى لوم لغير مسلم.
أما ما ذكرته عن الحملات الصليبية فهذه حقائق لا غبار عليها و لما قامت الفتوحات الإسلامية سميت فتوحات إسلامية ما الفرق؟. و سامحوني في اللفظ ربما نكون مصابون بارتكاريا الديانات السماوية ونراها خطوط حمراء لا يجب التحدث عنها.
أم ملحوظتك الأخيرة استاذ محمود أراها في غير محلها فرأيك محترم و يحترم و كلامك كلام رائع يستحق مني كل تقدير و احترام و أتمنى أن تسامحوني لو قرأتم مني ما يؤذي أنظاركم و سماعكم.
و مشكور ما قصرت بس أخرتني عن البنت في المدرسة لمدة 45 دقيقة.
تحياتي ... و كل تقديري.