موقع الاعلامية مني الشاذلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخوللعم للتعديلات الدستورية ! 0d344d436cf006

 

 لعم للتعديلات الدستورية !

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Mahmoud.Abdalkarim
كاتب مميز
كاتب مميز
avatar


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 39
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 31/10/2010

لعم للتعديلات الدستورية ! Empty
مُساهمةموضوع: لعم للتعديلات الدستورية !   لعم للتعديلات الدستورية ! I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 7:33 pm

بلال فضل كتب:

المصرى اليوم
١٥/ ٣/ ٢٠١١

«لَعَم» للتعديلات الدستورية



إذن فقد أصبحنا الآن نعرف أن الحرية مربكة. جميلة لكنها مربكة، ومحيرة، ومرهقة. هل تذكر كيف كانت تمر علينا الانتخابات
والاستفتاءات والانتختاءات يُنسى بعضها بعضا؟، انتخابات لم تكن تحتاج إلى صحفيين لتغطيتها بل إلى نقاد مسرحيين، واستفتاءات
كان يليق بها أن تسمى استفساءات، لم نكن نستفتى بل كان يُستفتى بنا، لم نكن ننتخب بل كان يُنتخب لنا، ولذلك لم نكن نشعر أبدا
بالحيرة والتوتر والإرباك الذى نشعر به الآن، لأننا نعرف أن صوت كل منا يمكن أن يفرق فى مستقبل هذه البلاد ومستقبله هو وأولاده
ومن يحب ومن يكره.
كلنا محتارون، حتى أكثرنا تماسكا وإظهارا لقدرته على التوصل إلى رأى قاطع يعلم أنه محتار بداخله، ومع ذلك
فهى حيرة يجب أن نفرح بها، فلا ننسى وسط مناقشاتنا ومداولاتنا وخناقاتنا أننا لأول مرة فى تاريخنا أصبح من حقنا أن نختار، نحن
الآن فقط أصبحنا بشراً، ولم نعد سوائم تسير حسب رغبة قائد القطيع، حتى فى أيام العصرالليبرالى الذهبى فى الثلاثينيات والأربعينيات
من القرن الماضى كان اختيارالشعب مرهونا برغبة الملك فى بقاء الوزارة أو رحيلها، أما الآن فلن يكون بمقدور أى سلطة مهما كانت أن
تفرض علينا اختيارا لا نرغب فيه، فقد دفعنا ثمنا باهظا لحريتنا فى الاختيار ولن نفرط فيها أبدا بإذن الله. لم نعد مجبرين على أن «نلبس»
إلى الأبد قائدا ضرورة لو رحل سنضيع من بعده، لدينا مرشحون رئاسيون محترمون سيبذل كل منهم مجهودا ضخما لإقناع الغالبية العظمى
من الأصوات بنفسه، لن نعود ثانية ذلك البلد الذى ينجح فيه رئيس بثلاث تسعات فى المائة من أصوات الناخبين، بل إننى أظن أنه لن تعرف
بلادنا فى الانتخابات الرئاسية القادمة رئيسا ينجح بأغلبية ساحقة، ربما ينجح بأغلبية مريحة، لكنه سيجد أمامه معارضة قوية تجبره على
المشى فوق عجين السلطات دون لخبطة.
حتى فى دوائرنا النيابية لن يكون الأمر سهلا على كل من تعوّد أن ينجح بالتزوير والتقفيل والتسويد
، لأننا سنسود عيشته وسنقفلها فى وجهه وسنَطْبق فى زوره، مثلما تعرضنا للموت فى ميادين التحرير سنواجهه أمام أبواب اللجان الانتخابية
وداخلها لكى نضمن انتخابات نزيهة يحصل فيها الناس على ما يستحقونه، فإن أحسنوا الاختيار فهنيئا لهم، وإن أساؤوا فكان الله فى عونهم
حتى موعد الانتخابات المقبلة، لا تحدثنى هنا عن سيطرة المال فحتى الذين تعودوا على الوصول إلى مقعد الانتخابات بالمال سيدفعون هذه المرة
للناخبين فقط، ولن يكونوا مضطرين لأن يرش الرشة الجريئة التى تبدأ من رئيس الجمهورية وإنت نازل، أرجوك لا تضيع وقتك بالحديث عن
عيوب شعبك ومشاكله وتخوفاتك منها، بل اشغل نفسك بالنزول إلى الشارع لتوعية شعبك وإزالة ما رانعلى قلبه وعقله من فساد العهد المباركى
وإذا كنتُ قد رجوتك قبل رحيل مبارك إذا أردت أن تيأس أن تيأس قدام باب بيتك، فهذه المرة أرجوك أن تيأس بداخل بيتك، وأن تترك الشارع
للعاملين الآملين الحالمين المقاتلين الذين خرجوا يواجهون تنين الباطل بأرواحهم فأسقطوه، ومازالوا مصممين على مواجهته وهو يترنح ويضرب
بذيوله الغشيمة فى كل اتجاه.
هذا عن الانتخابات الرئاسية والانتخابات البرلمانية، فماذا عن الاستفتاء على تعديلات الدستور؟، هل توصلت بشأنها
إلى قرار قاطع، أم أنك مازلت محتارا مثلى؟. أغلب الظن أنك مازلت محتارا تتأرجح بين نعم ولا، ليس هذا مهما، المهم ألا تكون أخذت قرارك بنعم
أو لا بناءً على ارتياحك لمن أشاروا عليك بأن تقول نعم أو لا، أو لأن من تكرهه وتختلف معه سياسيا قال لا فقررت أنت أن تقول نعم، المهم أن تأتى
الإجابة من داخلك أنت
حتى لو جاءت ولادتها متعسرة ومرهقة، المهم ألا تحرم نفسك من جلال اللحظة التى ستتخذ فيها قرارا مصيريا للمرة الأولى فى
حياتك، لكى تفرح بها إن رأيت ثمارها، وتضرب نفسك بالبونية إن أدركت كم كانت متسرعة وخاطئة.
أنت تعلم أن التعديلات الدستورية ليست
كافية ولا وافية ولا مثالية، لم يقل أحد إنها كذلك حتى الذين عدلوها، لكنك تريد أن تقول لها نعم، لأنك خائف من أن يتكرر فى مصر ما حدث من
قبل عقب حركة يوليو ١٩٥٢، قبل أن تغضب من وصفى لها بحركة تذكر أن صانعيها كانوا يصفونها كذلك، قبل أن يقنعهم عميد الأدب العربى
طه حسين بأنها ثورة وليست حركة.
أنت تريد أن تستغل هذه الفرصة التاريخية التى نرى فيها جيشا يصر على أن يترك مقعد الحكم ويعود إلى
ثكناته، بينما يصر كثير من المدنيين عليه أن يبقى بصيغة أو بأخرى لكى يرتبوا أوراقهم السياسية ويأخذوا فرصة فى الوصول إلى الشارع
الذى يعرفون جيدا أنه لم يكن معهم فى معركة التحرير، بل وقف أغلب أفراده ما بين «متفرج حذر أو متحفظ أو عدائى أو لا مبالى».
ربما
تريد أن تقول لا، لأنك تخشى من قدرة أذناب نظام مبارك على التشكل من جديد وارتداء أقنعة الثورة وفتح مواسير الفلوس على آخرها، وماله
لكن هل يمكن لذلك التخوف أن ينتهى خلال سنة ونصف، فى شعب أفقروا موارده وإرادته، أم أنك لكى تأمن هذا الخوف تماما تحتاج إلى عشرات
السنين تخلق فيها اقتصادا قويا وتعيد بناء الشخصية المصرية فتمحو منها معالم ثقافات المنح والسفلقة والتسول والأنامالية والبرشطة؟ تريد
أن تقول لا، لأنك تخاف من سيطرة تيار منظم على الحياة السياسية فى مصر، يخيفك الإخوان؟!
حقك ولن ألومك، فلم نر من الإخوان الكثير
الذى يدفعنا لكى نستريح إليهم تماما، كان أداؤهم فى الثورة مريحا ومشرفا، لكن معرفتنا بتاريخهم وبانعدام الديمقراطية داخل صفوفهم
وبسيطرة العقليات القديمة داخلهم، كل ذلك يخيفنا منهم، لكن ألا تخشى أن نكرر عندها ما فعله قبلنا عقب يوليو ١٩٥٢ مثقفون وطنيون
من أمثال فتحى رضوان وسليمان حافظ وعبدالرازق السنهورى، حينما كتبت الأقدار لهم أن يلتقوابقادة يوليو ويلتفوا حولهم، ولأنهم كانوا
ينتمون إلى أحزاب سياسية معادية لحزب الوفد صاحب الأغلبية الكاسحة (كان السنهورى ينتمى إلى الهيئة السعدية،
بينماكان رضوان وحافظ
ينتميان إلى الحزب الوطنى اللى بجد)، فقد دفعهم الخوف من عودة الوفد للسيطرة على الحياة السياسية إلى إقناع الجيش بإسقاط دستور ١٩٢٣
وحل الأحزاب، وساعدهم فى ذلك أساتذة قانون بارزون أشهرهم الدكتور سيد صبرىصاحب براءة اختراع مصطلح (الفقه الثورى)، وباركهم فى
ذلك الإخوان المسلمون الذين رأوا فى التخلص من الوفد فرصة عمرهم للتحالف مع الجيش والسيطرة على البلاد، وهكذا تحالف هؤلاء جميعاً
لإسقاط الحياة السياسية النيابية، ليس عن خسة أو دناءة، بل سعيا وراء أهداف نبيلة ورغبة فى تطهير الحياة السياسية، فكانت النتيجة فى
نهاية المطاف أن مصر شهدت عهودا من الاستبداد لم تتخلص منها إلا بفضل ثورة يناير، ومازال يلزمها الكثير من الثورات فى شتى المجالات
لكى تتخلص من تبعات تلك العهود اللعينة.
ألا يذكرك الخوف من الوفد وقتها بالخوف من الإخوان الآن، ألا يذكرك الحديث عن التخلص من بقايا
الحزب الوطنى الآن بالحديث عن التخلص من بقايا الإقطاع وقتها، ألا تلمح نغمة بدأت تتردد فى كتابات البعض تسعى لشخصنة الجيش بدلا من
الحديث عنه كمعنى وكقيمة وكضامن لنجاح الثورة، مع أن دعم الجيش لا يصح أن يكون على بياض بل يجب أن يأتى كما قلت من قبل على
أرضية وحيدة هى تعهده بتنفيذ المطالب المشروعة للثورة، ألا تخشى أن يواصل هؤلاء المثقفون، سواءً عن قناعة أو عن نطاعة، عزف تلك
النغمة لتتحول شيئا فشيئا إلى سيمفونية تخلق مستبدا عادلا جديدا يحن الناس إليه بفعل الخوف من الفوضى والرغبة فى الاستقرار، فيخرج
الناس إلى الشارع كما خرج أسلافهم فى مارس ١٩٥٤ لكى يضربوا كل من يطالب بالديمقراطية والحريات ولو كان قيمة وقامة
، ألا تخشى أن
ينقلب السحر على الساحر كما انقلب على السنهورى وسليمان حافظ والإخوان من قبل؟
من حقك أن ترى أن المقارنة التى نعقدها بين ما أعقب
ثورة يوليو وما نحن فيه الآن، مقارنة متعسفة وغير منصفة، فالزمن غير الزمن، والواقع الدولى وقتها غيره الآن
، والفارق كبير بين حركة
قام بها ضباط جيش للإطاحة بملك فاسد ثم تحولت إلى ثورة بعدها، وبين ثورة قام بها مئات الآلاف من الأحرار تحولوا إلى ملايين فى أعظم
ثورة شعبية فى التاريخ المعاصر.
من حقك أن تقول هل سقطت دماء الشهداء لكى نقبل بأرباع الحلول، هل ضحينا بأرواحنا لكى نحصل على
دستور مرقع، وأنت تعرف أن الترقيع أمر لا يليق بمن ينوى دخول حياة جديدة على نضافة، ألم تكن الثورة حلما بمصر جديدة، فلماذا نأتى
إلى أهم دعائم مصر الجديدة فنكون واقعيين ونرضى بالقليل، لماذا لا نصرعلى إسقاط هذا الدستور سيئ السمعة الذى لا يمكن مقارنته أبدا
بدستور ١٩٢٣،لماذا لا نصر على أن يقوم الجيش بعمل لجنة دستورية موسعة من كبار الخبراء الدستوريين والقانونيين لصياغة إعلان
دستورى نسير فى الفترة الانتقالية على هداه، إعلان دستورى يبتعد عن المواد المثيرة للجدل والفتن ويكتفى بالتركيزعلى المواد التى لا
تخلق رئيسا بصلاحيات متغولة تشيطن حتى الملائكة، لماذا لا نستغل فرصة وجود حكومة يرضى عنها الشعب ويأنس إليها ويأمل منها
خيرا، فنقوم بتشكيل مجلس رئاسى مكون من اثنين من المدنيين ورجل عسكرى،
وإذاكنا سنجد صعوبة فى الاتفاق على أسماء المدنيين
فلماذا لا نشكل هذا المجلس من رئيس المحكمة الدستورية ورئيس محكمة النقض والقائد العام للقوات المسلحةونعلن استمرار المجلس
لمدة عام تُطلق فيه حرية إطلاق وتشكيل الأحزاب والنقابات والصحف ويتم فى العام نفسه وضع ضوابط قضائية صارمة على عمل جميع
الأجهزة الأمنية وعلى رأسها جهاز أمن الدولة وتأخذ أجهزة الشرطة فرصة لإعادة هيكلتها وبنائها وبناء علاقتها بالشارع، ثم تجرى فى
نهاية ذلك العام الانتخابات البرلمانية وتعقبها الانتخابات الرئاسية التى سيأتى فيها رئيس بسلطات مقيدة لا تصنع منه فرعونا جديدا، ثم
تتم بعدها الدعوة لانتخاب مجلس تأسيسى للدستور تمثل فيه كل الطوائف والمهن والأعراق والخبرات، فنبنى مصر الجديدة على رواق
وبما يرضى الله، بدلا من التعجل واللهوجة والكروتة التى لم ننل منها خيرا طيلة عمرنا؟
إذا كنت ترى أن ما لا يُدرك كله لا يُترك كله فعليك
أن تقول نعم، أما إذا كنت ترى أن عهد الحلول الوسط قد انتهى وأننا يجب ألا نخاف من أى سلطة بعد أن امتلكنا القدرة على الثورة فعليك
أن تقول لا، وفى الحالتين عليك أن تفرح لأنك أصبحت تملك الاختيار فى أن تقول لا أو نعم، من المهم أن تفرح بحلاوةالحيرة، شريطة ألا
تدفعك الحيرة إلى أن تجلس فى بيتك يوم السبت وتقول
«لعم» للتعديلات الدستورية.


عدل سابقا من قبل mahmoud.a في الثلاثاء مارس 15, 2011 10:47 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رودى2000

avatar


النوع النوع : انثى
العمر العمر : 46
الدولــة الدولــة : لعم للتعديلات الدستورية ! 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 03/02/2011

لعم للتعديلات الدستورية ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لعم للتعديلات الدستورية !   لعم للتعديلات الدستورية ! I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 7:56 pm

شكرا استاذ محمود
انا عن نفسى محتارة جدا
مع اننى لن اصوت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عزه عبد المنعم
كاتب مميز
كاتب مميز
عزه عبد المنعم


النوع النوع : انثى
العمر العمر : 62
الدولــة الدولــة : لعم للتعديلات الدستورية ! 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 14/12/2009

لعم للتعديلات الدستورية ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لعم للتعديلات الدستورية !   لعم للتعديلات الدستورية ! I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 8:13 pm

نعم للتعديلات تعنى
اختيار رئيس الجمهوريه فى ظل هذا الدستور الذى يمنحه صلاحيات حتى صلاحية رئاسة مراجيح مولد النبى
كارثة كبرى
نعم للتعديلات تعنى
اختيار اعضاء مجلس الشعب بعدها فى ظل عدم وجود اعضاء سوى الاخوان والوطنى وعدم اتاحة الوقت الكافى لتواجد اتجاهات اخرىخاصة ان اللجنه التى ستقوم بوضع الدستور الجديد مكونه من هؤلاء الاعضاء
كارثة الكوارث
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سالى الف

avatar


النوع النوع : انثى
العمر العمر : 36
الدولــة الدولــة : لعم للتعديلات الدستورية ! 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 13/03/2011

لعم للتعديلات الدستورية ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لعم للتعديلات الدستورية !   لعم للتعديلات الدستورية ! I_icon_minitimeالثلاثاء مارس 15, 2011 8:16 pm

الحزب الوطنىوفر علينا حاجات كتير كان اب بمعنى الكلمةهاها
انا حضرتك عايزة اقول نعم ومش خايفة من ان الوعود ماتتحققش
لان الشعب ده مش هيسمح ان حد يضحك عليه تانى
كمان الامدة اللى هيكون فيها سلطات كبيرة للرئيس محدودة
لكن هل تفتكر الناس هتقبل على الحزب الوطنى فى الفترة القادمة ولالا؟؟؟؟؟؟ظ
ورايك ان الاخوان اللى عملو الوسط والحرية والعدالة وما الى ذلك واظهروا انهم بهم تيارات وعندما سنحت لهم الفرصة خرجو يدا واحدة موافقين على التعديل هل يمكن الوثوق بهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهل البجيش من المفترض ان يجلس اكتر من ست شهور فى الوضع الحالى؟؟؟؟؟
وهل سيتم الاتفاق على اللجنة التى تعد الدستور ثم على الدستور نفسه؟؟؟؟؟؟؟
الخياران كلاهما مر
لكن اذاتححدت نسبة الاخوان بالمجلس وتم تطهير الحزب الوطنى فعليا
فانا ليس عندى مشكلة فى هذا البرلمان وسانتخب الوطنى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Mahmoud.Abdalkarim
كاتب مميز
كاتب مميز
avatar


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 39
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 31/10/2010

لعم للتعديلات الدستورية ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: لعم للتعديلات الدستورية !   لعم للتعديلات الدستورية ! I_icon_minitimeالأربعاء مارس 16, 2011 1:54 am

جزيل الشكر لكل ردود الأعضاء المحترمين فى هذا الموضوع

إستكمالاً لحالة الـ << لعم >> بالنسبة للتعديلات الدستورية

وفى ظل حرصى على عدم الإنحياز لأى رأى فى هذا الموضوع

وكخدمة لكل الأراء أقدم لكم حلقة أكثر من رائعة أيضاً كالمقال

عن التعديلات الدستورية طُرحت فيها كل التساؤلات، وطُرحت

فيها كل حجج كل من الرأيين وتحاججا وتقارعا وأتى كل منهم

بما فى جعبته ، ليترك الرأى فى النهاية للمشاهد المحترم ، تلك

كانت حلقة الليلة السابقة من برنامج مصر النهاردة ، إستضاف

فيها الإعلامى /خيرى رمضان كل من المستشار /ماهر حسن و

اللواء/ ممدوح شاهين ، ود/ عمرو حمزاوى ، بصراحة الحلقة

كانت كافية شافية ودسمة للغاية ، لاحقاً سأضع روابط التحميـــل

حتى ذلك الحين إقبلوا خالص تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لعم للتعديلات الدستورية !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نعم للتعديلات الدستورية
» حيثيات رفضي للتعديلات الدستورية - يحيى جاد
» لغز اسرائيل والمحكمة الدستورية !
» السيناريو الثالث لحل الأزمة الدستورية
» أدليت بصوتي وأذهلني الحضور في الاستفتاء على التعديلات الدستورية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الاعلامية مني الشاذلي  :: شاشات حرة لمتابعي مني الشاذلي والعاشرة مساء :: قسم النقاشات والقضايا العامة-
انتقل الى: