موقع الاعلامية مني الشاذلي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولإسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. 0d344d436cf006

 

 إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..

اذهب الى الأسفل 
+2
Mahmoud.Abdalkarim
supervisor / Amir
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
supervisor / Amir
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
supervisor / Amir


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 64
Localisation : alexandria
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 14/12/2007

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالسبت يونيو 11, 2011 6:09 pm


إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..

اليوم السابع

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Eslambehery1162011

لا شك أن أخطر العوائق الظاهرة التى تقف حائلا بين مصر وبين حلم بناء الدولة المدنية الحقيقية هى بوادر الانسياح والذوبان والتحلل والتلون التى يقوم بها «الإخوان» فى الشارع المصرى من خلال الوجوه المتعصبة والمتعجرفة «صبحى صالح وإخوته» والتى فى نظر الجماعة تقربهم إلى الصندوق زلفى، وقد كتبت فى نهاية مقالى المطول «الإخوان فى العراء»: «أبشر المتوجسين من الإخوان.. اطمئنوا لن تكون مصر دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوما لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة، لكن ما لم يعهده الإخوان أن تتوقف هذه المطاردة بعد أكثر من ثمانين عاما توقفا سيكشف أنهم ليسوا إلا تجارا يبيعون الدين ويسوقونه كسلعة مطلوبة يستزيدون لها من الراغبين ليصلوا على جسدها للحكم.. وخطأ يعتقد الإخوان أن تحقيق حلم الآباء المؤسسين والكنهة الأوائل بحكم مصر قد اقترب وبات على مرمى حجر، وأقول لهم ناصحا: «أنتم فى طريقكم للزوال لو كنتم تعقلون».

وما كتبته يمثل قناعة حقيقية أؤمن بها.. إن الشارع المصرى على بساطته الحالية وفطرته القريبة من الدين – أيا كان مفهوم هذا الدين ومن يمثله وما يمثله - فى أغلب كتلته الصامتة لكنه لن يعطى الإخوان ما يحلمون به ويوحى إليهم شيطانهم أنه بات حلما يتجسد.

لذا فإنه وإن كانت مواجهة المد الإخوانى هى لب الحراك الداخلى الآن ولكن يجب أن نعى أن هذا المد على تعجرفه الظاهر ووهنه الباطن لا يمثل العائق الوحيد أمام بناء الدولة المدنية فى مصر وإن كان أخطرها.

فالعوارض فى سبيل ذلك كثيرة وعميقة ومعقدة، وليس بهذا التبسيط المخل الذى أقرأه فى كثير من الأحيان من كتاب بل أكاديميين توحى كتاباتهم أنهم يغازلون الشارع أيضا «مثل الإخوان» بكتابات أشك كثيرا فى أنها تصدر عن مثقف فضلا عن أنه أكاديمى، فالديمقراطية لا تعنى صندوقا انتخابيا نزيها فقط، والدولة المدنية ليست دولة المؤسسات فقط، وقس على ذلك كل التبسيط المخل الذى تعج به هذه الكتابات عن معنى المواطنة والدولة الثيوقراطية والدينية والدولة الإسلامية والخلافة وتطبيق الشريعة والعلمانية والليبرالية، وهذا الطوفان من المصطلحات والإيدولوجيات التى لا نخجل أن نقول إن رجل الشارع الذى سيذهب للصندوق ليحدد مسار مصر ومصيرها فى مرحلة هى أهم مراحلها التاريخية على الإطلاق، لا نخجل أن نقول إن هذا الرجل وهذه المرأة لا تعلم عن كل هذه المصطلحات والأفكار شيئا يذكر، وإن علموا فسيكون على سبيل اليقين علما مشوها من أذناب الإخوان أو السلفيين الذين يتركون كل حوارات النخبة الفكرية وتناطحاتهم وينزلون للشارع بكل بساطته وتعقيده فى آن ليفيضوا عليه من أفكارهم المسمومة والإقصائية، وهى تجربة نجحت بامتياز فى معركة التصويت على التعديلات الدستورية، وكانت «بروفة» حية لم يتنبه لها إلا القليل من الباحثين والكتاب،

وكما بينت على توسع فى مقالى «الإخوان فى العراء» أن الإسلاميين وعلى رأسهم «الجماعة» المريضة كسبوا جولة الشارع فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية لأنهم أوهموا البسطاء أن «نعم» مع الله و«لا» مع الإلحاد والكفر، لذا لم يكن التصويت على كثافته يمثل ممارسة ديمقراطية بفهم واع بقدر ما كان يمثل تنفيثا لغضب طويل وحرمان فاجر من الحق بالتصويت والاختيار لثلاثة عقود فى عهد الرئيس المخلوع.

وعلى هذه الشاكلة تقترب مصر من معركة مشابهة يكون فيها الأمر على بساطته فى منتهى التعقيد، وهى معركة الانتخابات البرلمانية غير المتكافئة، فالرجل ذو اللحية الذى يزين كلماته ويفتتحها ويختمها بآيات مجتزأة ومقتطعة ومشوهة المعنى من الذكر الحكيم ثم يطعهما بحكايتين خرافيتين عن زمان العزة والخلافة وتمكن الحكم الإسلامى ثم ينهيها بسطرين حماسيين عن مواجهة الغرب وإلحاده المنتشر فى مجتمعاتنا «على طريقة صبحى صالح»، بالتأكيد هذا الرجل سيكسب رغم نفاقه وتلونه ومتاجرته بالدين، سيكسب المعركة الانتخابية مع رجل سيحدث هؤلاء عن مزايا الدولة المدنية ومعنى العلمانية الحقيقى وفوائد تطبيق المواطنة والطريق إلى الليبرالية، فماذا سيقول رجل كهذا لهؤلاء الذين تم إفقارهم فكريا وعلميا وثقافيا فى ظل أنظمة حكم فاسدة استمرت لعقود طويلة وتم تشويه مفاهيمهم الدينية وتصدير الوهابية بغلوها وغبائها وخبثها ومكرها مع بداية السبعينيات.

فبالتأكيد ستكون المعركة فى أغلبها محسومة لمن أطال اللحية أكثر.

إذن المعركة ليست مع «الجماعة» المريضة ولا مع أعلامها المنساحين فى الشارع المصرى، ولكن المعركة رغم ضيق الوقت وعدم التكافؤ هى معركة «تحديث»، وهى أولى المراحل الحقيقية للدولة المدنية ذات الأسس الراسخة، وهذا التحديث عملية مرهقة جدا ومعقدة، ولكنها أصبحت غير ملحة فقط، بل هى واجب وطنى على كتاب مصر وأكاديمييها ومفكريها وناشطيها أن يحدثوا توعية شاملة وموجزة ومبسطة لرجل الشارع، وهو الأغلبية الصامتة التى بيديها مفاتيح المستقبل فى مصر.

ولكن فى سبيل أن تكون معركة التحديث والتوعية التى يرنو إليها كل المخلصين والعاشقين لهذا البلد معركة شريفة ومتوازنة القوى فإنى أتوجه مع غيرى من المخلصين برجاء ليس شخصيا ولكنه من أجل مصر، ومن أجل الحفاظ على دورها التاريخى والإقليمى، أتوجه به للمجلس الأعلى للقوات المسلحة الذى لا يشك وطنى مخلص فى نواياه الصادقة الخالصة تجاه مصر وشعبها، والذى بلا أى تزيد كان درع مصر وحاميها من الانزلاق إلى ما تشهده دول مثل اليمن وليبيا.

لهذا فإنى أرجو من المجلس استكمالا لدوره فى حماية مصر بكل شكل أن ينظر فى أمر تأجيل الانتخابات البرلمانية، ليس بناء على التقارير الأمنية، ولكن أملا فى بناء ساحة فكرية عادلة يتصارع فيها كل التيارات التى سوف تتحكم فى مقاليد الأمور فى مصر بعد الانتخابات، هذا الإمهال وهذا التأجيل ليس انقلابا على الديمقراطية التى نؤمن بها وندعو إليها، ولكن هو عين العدالة وروح الديمقراطية، ولا يهم كثيرا ما يقال حاليا عن البدء بتخليق الدستور الجديد أو إجراء العملية الانتخابية بالدستور المعدل لأن النتيجة واحدة، فساحة خالية للتنظيمات التى تركن إلى التخويف والمتاجرة وبالدين «الإخوان وشركائها» تعنى انتخاب مجالس نيابية سوف تسطو على الدستور كما سطت على ما قبله، وتأجيل الانتخابات ليس أيضا تقهقرا للعملية المدنية وزيادة فى مدة الحكم العسكرى، ولكنه فقط تعبيد للطريق الديمقراطية وتمهيدا لها، وبالطبع ومن مفارقات القدر أننا سنجد أول المدعين بالدفاع عن إقامة حكم مدنى وإنهاء الحكم العسكرى فى أسرع وقت هم «الجماعة» المريضة رغم أن «الإخوان» هم أعدى أعداء الدولة المدنية، ولكن المطالبة بها وسريعا وبدون ساحة عادلة بين كل الاتجاهات هى الهدية التى ينتظر «الإخوان» ويتحفزون للظفر بها وهم يعلمون أنها لو فاتت فإنها لن تعود.
لذا فأنا أعيد الرجاء للمجلس الأعلى للقوات المسلحة وهو اليد الأمينة على مستقبل مصر وحامى الشرعية فيها دوما بالنظر فى تأجيل الانتخابات البرلمانية والبدء أولا بالانتخاب على منصب رئيس الجمهورية، حيث سيمثل ذلك الفرصة العادلة لعملية تحديث سريعة للشارع المصرى الذى لا أتهمه بشىء إلا أنه ضحية لنظام فاسد أفقره ثقافيا كما أفقره على كل الصعد، لأننا يجب أن نعى جميعا أن الديمقراطية الحقيقية سيف يحمى به الشعب نفسه من جور الحكام، ولكن هذا الشعب إن لم يتعلم فنون السيف قتل به نفسه بدلا من أن يحمى ذاته.

رابط الموضوع : http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=432981&SecID=12
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.yahoo.com
Mahmoud.Abdalkarim
كاتب مميز
كاتب مميز
avatar


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 39
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 31/10/2010

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالسبت يونيو 11, 2011 6:48 pm

الكاتب قال فى بداية مقاله أن الإخون لن يحصلوا على الأغلبية ودلل بأن الشعب على بساطته لن يصوت للإخوان
ولن ينخدع بخطابهم الدينى وأنا أتفق معه تماماً فى هذا ، ثم رجع فى منتصف ونهاية المقـــــال مخالفاً نفسه وقال بأن
الإخوان نجحوا فى أول إختبار وأقتعوا الناس بأن نعم مع الله ونجحوا فى حشد الناس ، ثم جاء فى نهاية مقاله محذراً
أن الإخوان سيلعبون على مشاعر الناس فى الحملة الإنتخابية بالإفتتاح بأيات من القرآن وحدثين من التاريخ الإسلامى
وعليه يقوم الناس بالتصويت لهم وهو ما يخشاه ، فى هذا تناقض غريب !!!

هذة المقدمة المتناقضة ليصل بنا فى النهاية إلى مطلب تأجيل الإنتخابات وتقديم الإنتخابات الرئاسية مدعياً أن هذا ليس
قفزاً على ما أرادته الديموقراطيه بترتيب معين وخارطه طريق وسيناريو واضح للمرحلة الإنتقالية !!!!

أنا أتفق مع الكاتب فى أن الشعب لن يخدع ولو كان الشعب بسيطاً أمياً وأنا أرهنك أ/ أمير وسجل هذا القـــول لى بأن
الشعب أوعى مما يظن به البعض وسترى هذا فى الإنتخابات القادمة ، وسترى حجم الإخــــــوان وغيرهم بالضبط فى
الشارع ، وإن بقيت حياً سأذكرك بكلامى هذا وقتها إن شاء الله .

أتفق مع الكاتب بتأجيل الإنتخابات البرلمانية لمدة شهر أو إثنين على الأكثر فى حال لو كانت مؤشرات الأوضــــاع الأمنية
كما هى الآن وليس فى هذا قفزاً على الديموقراطية لأن نص الإعلان الدستور صدر فى 30 مارس وأوصى بإجـــــــــراء
إنتخابات برلمانيه فى غضون 6 أشهر بما يعنى أقصى مده يوم 30/9 تبدأ عملية الإنتخابات ، وهى تتضمن عملية تسجيل
أسماء المرشحين وغيرهم بما يستهلك بشكل صحيح شهر آخر .

أختلف مع الكاتب فى ان التأجيل هو فرصة لكل القوى للنزول للشارع ومواجهه الإخوان ، وأنا أسأله وأين كانت هذة القوى
منذ 30 مارس؟ ، لماذا لم تنزل إلى الشارع وفضلت التنظير فى الفضائيات (إلا القليل منها) ، أضف إلى هذا أن إطاله الفرصة
للقوى للنزول للشارع ستكون الفرصة ممنوحة للجميع بما فيهم الإخوان وهم لن يقفوا مكتوفى الأيدى ، وهم أكثر خبرة بكثير
من أى قوى أخر فى العمل فى الشارع وبالتالى (بمنطق الكاتب) سيتفوق الإخوان وسيكون الإخوان هم أكثر القوى إستفادة
وجهوزية ، أما الشىء الآخر والذى لم يدركه الكاتب وإنتقد الأكاديمين على ما هو أدنى منه ، هو أن تغير تلك العقول التى
من السهل تأثير الإخوان عليها (على حد زعمه ) لن يكون فى شهور أو سنة أو إثنين ، إنه مخزون ثقافى ياصديقى لا يتغير
بضغطه زر ، ولست أقتنع مطلقاً بأى منطق من شانه القول إعطاء فرصة للأحزاب والقوى السياسية بالتجهز والنزول فى
الشارع ليكون لهم رصيد وليكون لهم ممثلين فى المجلس ،وليمثل المجلس بعدالة عن القوى السياسية ، فى حين أن المجلس
عدالته فى تمثيل القوى الفاعلة فى المجتمع وليس القوى المتواجده وفقط .

أما عن تقديرى الشخصى وقد ذكرته سابقاً أن الناس لن تنخدع بالإخوان وهم يعرفونهم جيداً إذا أنهم ليســـــــوا فصيل جديد
ولا اساليبه معروفه للناس ، لكن الناس فى السابق كانت معه لأنه لم يكن سواه معهم فى الشارع ، ولو أن هذة النخبه نزلت
للشارع من يوم نجاح الثورة لحققت نتائج بناءً على هذا الأساس لكنهم وللأسف فضلوا الفضائيات وللأسف مرة أخرى سخر
نفر ليس بالقليل منهم من الشعب ومن عقليته ومن قدرته على الإختيار ونصبوا أنفسهم أوصياء عليه ، وهذا ما يؤلم المواطن
البسيط (إحتقارك له ) حتى ولو كنت تفعل بشكل منمق ومزخرف بعبارات فلسفية وتحليلية ، إذ أن الشعــــب يفهم ويدرك ما
تقصد ولو كان كلامك مغلفاً ياصديقى .



عدل سابقا من قبل mahmoud.a في السبت يونيو 11, 2011 7:19 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
supervisor / Amir
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
supervisor / Amir


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 64
Localisation : alexandria
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 14/12/2007

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالسبت يونيو 11, 2011 7:07 pm

الف شكر يا محمود علي تفنيدك المنظم و الصحيح علي هذه المقالة ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.yahoo.com
ahmedmesr
عضو نشيط
عضو نشيط
avatar


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 60
الدولــة الدولــة : إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 19/04/2011

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالسبت يونيو 11, 2011 9:30 pm

الاخ محمود -- قرات كل كلمه فى تفنيدك للمقال و وفرت على عناء الكتابه -- اتفق تماما معاك فى كل حرف كتبته - أسمح لى ان أشد على يدك و أقول لك شكرا جزيلا .


الاخ الاستاذ امير نشرك مقال كهذا رائع جدا و ملفت للنظر . تقبلوا مرورى و تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
supervisor / Amir
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
supervisor / Amir


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 64
Localisation : alexandria
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 14/12/2007

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالسبت يونيو 11, 2011 9:33 pm


الف شكر لحضرتك ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.yahoo.com
أبو أسامة
كاتب مميز
كاتب مميز
أبو أسامة


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 59
Localisation : صحافي
الدولــة الدولــة : إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 26/02/2008

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالأحد يونيو 12, 2011 1:36 am

تحياتي
الاخوان واقع ملموس له ثقله داخل المجتمع المصري وحينما يخوضون الانتخابات التشريعيه (مجلسي الشعب والشورى ) سيحصلون على نسبة عاليه جدا من المقاعد وأعتقد أنهم سيحصلون على الأغلبيه
لكن
حينما سيخوضون الانتخابات الرياسيه فلن يحصلوا على الرئاسه
لماذا؟
لأن الشعب لا يرغب في أن تتولى الجماعة حكم البلاد ليس كرها فيها ولكن درءا للفتنة ووأدا لما ستجلبه عليهم من مشاكل مع الأقباط
بالعربي الناس مش عاوزه دوشة دماغ
هذه هي الحقيقة التي أراها ومقتنع بها
مشكور لمستر أمير
والشكر موصول لأخي الفاضل حوده ولكل من عقب قبلي
لكم كل الحب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://plasy3@yahoo.com
supervisor / Amir
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
supervisor / Amir


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 64
Localisation : alexandria
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 14/12/2007

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالأحد يونيو 12, 2011 3:03 pm


الف شكر يا ابو اسامه علي التعقيب ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.yahoo.com
ARWA BAKRY

avatar


النوع النوع : انثى
العمر العمر : 33
الدولــة الدولــة : إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 23/05/2011

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 14, 2011 10:51 am

[b]
الإثنين، 13 يونيو 2011 - 17:20
[b]محمد عمارة: الإسلام هو الحل للوصول للديمقراطية وليس للعلمانيةمحمد عمارة: الإسلام هو الحل للوصول للديمقراطية وليس للعلمانية
الإثنين، 13 يونيو 2011 - 17:20


المفكر الإسلامى الدكتور محمد عمارة عضو مجمع البحوث الإسلامية
كتب لؤى على


أكد المفكر الإسلامى الدكتور محمد عمارة، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن ظاهرة التخوف من الإسلاميين هى ظاهرة صحية قديمة بدأت بظهور الإسلام وهى تطمئن المسلمين على إسلامهم، متسائلا لماذا يشتد العداء للإسلام ومواجهته فى دول أوروبا وحدوث كل هذا الذعر والقلق من انتشار الإسلام فى ربوع أوروبا ودول الغرب؟ ولماذا ينفق كل هذه الأموال من أجل تشويه صورة الإسلام فى بلادهم؟.

جاء ذلك خلال ندوة "لماذا التفزيع من الإسلاميين فى هذه المرحلة"، التى عقدت مساء أمس الأحد، بمقر الجمعية الشرعية، وشارك فييها الدكتور محمد مختار المهدى الرئيس العام للجمعية الشرعية.

وقال عمارة إن الإسلام ينتشر فى أوروبا إذ بلغ حوالى 2 مليون نسمة فى 4 سنوات، بينما تتراجع المسيحية فى دول الغرب فى الفترة الأخيرة، موضحا أن حضور المسيحيين فى القداس الأسبوعى بأمريكا تراجع فى عام 2008 إلى 60 % عن الأعوام السابقة، وفى إيطاليا تراجع إلى 40% فى عام 2006، وقال إن تراجع المسيحية وانتشار الإسلام فى أوربا يرعب الغرب، مما يجعلهم ينفقون الأموال الباهظة لمعاداة الإسلام.

وأشار إلى أن الإسلام إذا كان ضعيفا لما حاربه أعداؤه "فالضرب فى الميت حرام"، مؤكد أن الإسلام هو الحل للوصول للديمقراطية وليست العلمانية أو الدينية التى تنادى بعصمة الحاكم وتجعله فى منزلة الإله، فالإسلام على مدار الأربعة عشرة قرنا لم يعرف الدولة الدينية ولا الدولة العلمانية، مؤكدا أنه بحث فى أكثر من أربعة عشر معجما حول تعريف الدولة المدنية التى ينادى بها العلمانيون وحتى الإسلاميين إنها تنادى بتنحى الدين عن الدولة والتى تعد بالنقيض للدولة العلمانية.

من جانبه أكد الدكتور محمد مختار المهدى، الرئيس العام للجمعية الشرعية، أن من يخاف من الإسلاميين لابد أن ينظر الناس فى أمره, وأن من يخاف من تطبيق الحدود ما هو إلا سارق أو زانٍ أو قاتل أو مرتكب أمر ومخرب للإنسانية, مشيرا إلى أن الذين يدعون أنهم شرفاء ويروجون الخوف من الإسلاميين لجعلها علمانية أنهم يشككون فى نزاهة وشرف الشعب المصرى بأكمله, بل واتهمهم أنهم كلهم لصوص وزناة وقتلة يخشى عليهم تطبيق الحدود إذا حكم الإسلاميين البلاد، وهذا أمر نبذه الشرع الحنيف.

وأضاف المهدى أن المتخوفين من تطبيق حد الردة التى أشاعها الصحفيون فى الصحف القومية التى تميل إلى العلمانية، فقد أساءوا الفهم فى ذلك, فعقيدة الإسلاميين فى بلاد الإسلام الذى هو نظام الدولة أن المرتد يستتاب فإن أبـَى وظل فى حاله ولم يخرج عن الجماعة ولم يعلن عن كفره ولا محاربته للمسلمين فأمره إلى الله، ولا يجوز أن نجبره على دخول الإسلام من باب قوله: "لا إكراه فى الدين" أو قتله فإن خالف ذلك فعلى الحاكم قتله وإهدار دمه.

وحول تولى المرأة منصب رئيس الدولة قال المهدى إن المرأة لا تصلح بحال من الأحوال أن تكون رئيس دولة، لأن الإسلام رحيما بها، وخاف عليها، وكرمها، وكتب عليها العادة الشهرية، لأنها فى هذه الحالة تكون هزيلة ضعيفة لا تستطيع أن تأخذ قرارها من نفسها فى حالتها العادية, مشيرا إلى أن الشرع أباح لها الإفطار فى رمضان وعدم الصلاة، لأنها تكون مجهدة ولديها شىء من الهزلان فكيف لها أن تحكم البلاد.




المفكر الإسلامى الدكتور محمد عمارة عضو مجمع البحوث الإسلامية
كتب لؤى على


أكد المفكر الإسلامى الدكتور محمد عمارة، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن ظاهرة التخوف من الإسلاميين هى ظاهرة صحية قديمة بدأت بظهور الإسلام وهى تطمئن المسلمين على إسلامهم، متسائلا لماذا يشتد العداء للإسلام ومواجهته فى دول أوروبا وحدوث كل هذا الذعر والقلق من انتشار الإسلام فى ربوع أوروبا ودول الغرب؟ ولماذا ينفق كل هذه الأموال من أجل تشويه صورة الإسلام فى بلادهم؟.

جاء ذلك خلال ندوة "لماذا التفزيع من الإسلاميين فى هذه المرحلة"، التى عقدت مساء أمس الأحد، بمقر الجمعية الشرعية، وشارك فييها الدكتور محمد مختار المهدى الرئيس العام للجمعية الشرعية.

وقال عمارة إن الإسلام ينتشر فى أوروبا إذ بلغ حوالى 2 مليون نسمة فى 4 سنوات، بينما تتراجع المسيحية فى دول الغرب فى الفترة الأخيرة، موضحا أن حضور المسيحيين فى القداس الأسبوعى بأمريكا تراجع فى عام 2008 إلى 60 % عن الأعوام السابقة، وفى إيطاليا تراجع إلى 40% فى عام 2006، وقال إن تراجع المسيحية وانتشار الإسلام فى أوربا يرعب الغرب، مما يجعلهم ينفقون الأموال الباهظة لمعاداة الإسلام.

وأشار إلى أن الإسلام إذا كان ضعيفا لما حاربه أعداؤه "فالضرب فى الميت حرام"، مؤكد أن الإسلام هو الحل للوصول للديمقراطية وليست العلمانية أو الدينية التى تنادى بعصمة الحاكم وتجعله فى منزلة الإله، فالإسلام على مدار الأربعة عشرة قرنا لم يعرف الدولة الدينية ولا الدولة العلمانية، مؤكدا أنه بحث فى أكثر من أربعة عشر معجما حول تعريف الدولة المدنية التى ينادى بها العلمانيون وحتى الإسلاميين إنها تنادى بتنحى الدين عن الدولة والتى تعد بالنقيض للدولة العلمانية.

من جانبه أكد الدكتور محمد مختار المهدى، الرئيس العام للجمعية الشرعية، أن من يخاف من الإسلاميين لابد أن ينظر الناس فى أمره, وأن من يخاف من تطبيق الحدود ما هو إلا سارق أو زانٍ أو قاتل أو مرتكب أمر ومخرب للإنسانية, مشيرا إلى أن الذين يدعون أنهم شرفاء ويروجون الخوف من الإسلاميين لجعلها علمانية أنهم يشككون فى نزاهة وشرف الشعب المصرى بأكمله, بل واتهمهم أنهم كلهم لصوص وزناة وقتلة يخشى عليهم تطبيق الحدود إذا حكم الإسلاميين البلاد، وهذا أمر نبذه الشرع الحنيف.

وأضاف المهدى أن المتخوفين من تطبيق حد الردة التى أشاعها الصحفيون فى الصحف القومية التى تميل إلى العلمانية، فقد أساءوا الفهم فى ذلك, فعقيدة الإسلاميين فى بلاد الإسلام الذى هو نظام الدولة أن المرتد يستتاب فإن أبـَى وظل فى حاله ولم يخرج عن الجماعة ولم يعلن عن كفره ولا محاربته للمسلمين فأمره إلى الله، ولا يجوز أن نجبره على دخول الإسلام من باب قوله: "لا إكراه فى الدين" أو قتله فإن خالف ذلك فعلى الحاكم قتله وإهدار دمه.

وحول تولى المرأة منصب رئيس الدولة قال المهدى إن المرأة لا تصلح بحال من الأحوال أن تكون رئيس دولة، لأن الإسلام رحيما بها، وخاف عليها، وكرمها، وكتب عليها العادة الشهرية، لأنها فى هذه الحالة تكون هزيلة ضعيفة لا تستطيع أن تأخذ قرارها من نفسها فى حالتها العادية, مشيرا إلى أن الشرع أباح لها الإفطار فى رمضان وعدم الصلاة، لأنها تكون مجهدة ولديها شىء من الهزلان فكيف لها أن تحكم البلاد.

[/b][/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
supervisor / Amir
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
supervisor / Amir


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 64
Localisation : alexandria
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 14/12/2007

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالخميس يونيو 16, 2011 8:19 pm

pirat pirat pirat pirat pirat pirat pirat

What a Face What a Face What a Face What a Face What a Face What a Face What a Face

Suspect Suspect Suspect Suspect Suspect Suspect Suspect
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.yahoo.com
mohamed abd halim
عضو نشيط
عضو نشيط
avatar


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 57
الدولــة الدولــة : إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. 3
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 25/07/2010

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالأحد يونيو 19, 2011 4:31 pm

الاستاذ محمود
شفت مش قلت لحضرتك انك متخصص في الرد عن الاخوان ، وبرضه تقوم بتفنيد الموضوع بنظام ، ونفس الناس المتفقه معك هم نفس الناس اللي علقت على موضوعي ، بص يا استاذ محمود انا رأي الشخصي انه كان يجب على الاخوان الاستمرار كجماعة دعوية وتترك السياسة ، لسبب بسيط انا ممكن اقبل من السيد البدوي بتاع الوفد انه يعمل صفقة مع مبارك او مع الحزب الوطني ليفوز بمقاعد في الانتخابات ، ولكن مش ممكن اقبل هذا من جماعة دينية ، لان الدين مفيش فيه صفقات ، يعني مثلا لو سألت حد من الاخوان وقلت لهم لما تتولوا السلطة ما هو موقفكم من السياحة وملابس السائحات ، هيلف ويدور ويقولك المجتمع لسه لا مفيش فيه وعي الان عشان نطبق الحدود و.... مع ان السؤال ديني ومفروض تكون اجابته واضحة وصريحة ، عشان كده انا دائما احمل على الاخوان لتعودهم على عمل صفقات مع اي فرد المهم ان يفوزوا وده كان واضح لما راحوا يتفاوضوا مع عمر سليمان اثناء الثورة ، ده طبيعي ودي السياسة ، يعني انا كنت اعجب بصفوت الشريف لما ضم المستقلين للحزب الوطني في 2005 وقال ان الانتخابات معركة يعني كل الاساليب متاحة فيها ، لذا انا اربأ بالتيار الديني بالنزول واستخدام اي سلاح للفوز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Mahmoud.Abdalkarim
كاتب مميز
كاتب مميز
avatar


النوع النوع : ذكر
العمر العمر : 39
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 31/10/2010

إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. Empty
مُساهمةموضوع: رد: إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..   إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة .. I_icon_minitimeالأحد يونيو 19, 2011 5:27 pm

يا أ/ محمد أنا قلت لحضرتك قبل كده مش عيب إنى أدافع عن الإخوان ، إن كان لديك منطق مضاد لما أعرضه

فقم بالرد على ما أكتب ، فلربما كنت مخطئاً فيما أقوله ولست معصوماً ، أما كونى منظم فى فى ردودى فهذة

ميزة ومزية أحمد الله عليها ، أما عن تكرارك للقول بأننى من الإخوان فردى عليه هو : لاتعليق !!!!!!!!


أطيب المنى ،،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إسلام بحيرى يكتب : معضلة بناء الدولة المدنية .. مصر لن تكون دولة دينية ولن يحكمها الإخوان يوماً لأنهم يعيشون ويتغذون على المطاردة ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» باسم شمولية الإسلام أصبح الإخوان دولة فوق الدولة ...
» "نعم" لاتعنى دولة دينية .. و "لا" لا تعنى نهاية الإسلام فى مصر
» هااااام جداااااا . ما هو مفهوم الدولة المدنية التي يرفضها البعض للأسف ؟؟؟؟
» اسرائيل ... الدولة المتحضره .. هي دولة الاغتيالات والنذاله
» الفنانات يرفضن التمثيل في أفلام الإخوان بالحجاب ..الإخوان المسلمين عازمون علي تكوين شركة للانتاج الفني و مسلسلات تليفزيونية وأفلام سينمائية ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع الاعلامية مني الشاذلي  :: شاشات حرة لمتابعي مني الشاذلي والعاشرة مساء :: قسم النقاشات والقضايا العامة-
انتقل الى: