| مقال يستحق القراءة والتعليق | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
اسلام فوده عضو صاعد
النوع : العمر : 40 Localisation : saudi aribia الدولــة : تاريخ التسجيل : 20/05/2009
| موضوع: مقال يستحق القراءة والتعليق السبت يونيو 06, 2009 12:35 am | |
| أكد الكاتب الصحفي فهمي هويدي أن تفعيل دعوة الرئيس أوباما إلى تحقيق المصالحة مع العالم الإسلامي يحتاج إلى بعض الوقت، لكن إنجاز تلك المصالحة مع المسلمين الأميركيين يشكل امتحانا لقدرته مضيفا في مقاله بصحيفة الرؤية الكويتية ان أفكار الرئيس الامريكي باراك اوباما تمثل ثورة في الساحة الأميركية، وتعد محاولة للسباحة ضد التيار اليميني المهيمن والمتجبّر في الولايات المتحدة لذا من المتوقع أن يلقى مقاومة شديدة من عناصر ذلك التيار الذي دمر السمعة الأخلاقية والسياسية للولايات المتحدة.
وفيما يلي نص مقال فهمي هويدي : نثق في نيّته ..ونشك في قدرته
ليس لدينا شك في صدق نية الرئيس أوباما، لكننا نشك في قدرته، وقد تعلمنا من دروس وخبرات عديدة أن كلام السياسي لا يُسلم به ويُطمأن إليه، إلا إذا تُرجم إلى سياسة على أرض الواقع، ولذلك قيل إن السياسة الحقيقية هي ما تفعله وليس فقط ما تقوله.
صحيح أن أفكار الرجل تمثل ثورة في الساحة الأميركية، وتعد محاولة للسباحة ضد التيار اليميني ـ السياسي والديني ـ المهيمن والمتجبّر في الولايات المتحدة. وثمة شواهد عدة دالة على أنه يلقى مقاومة شديدة من عناصر ذلك التيار الذي دمر السمعة الأخلاقية والسياسية للولايات المتحدة، ولايزال يمارس استعلاءه وجبروته في الداخل، سواء من خلال تحدي سياسات أوباما ومحاولة إفشالها (في تمسّكه بأولوية القضية الفلسطينية على إيران، وبحل الدولتين، أو في سعيه لإغلاق معتقل جوانتانامو) ـ أو من خلال الاستمرار في قمع الناشطين المسلمين في الولايات المتحدة، واستخدام الأجهزة الأمنية والنظام القضائي المنحاز للفتك بهم.
خطاب اوباماإن تفعيل دعوة الرئيس أوباما إلى تحقيق المصالحة مع العالم الإسلامي يحتاج إلى بعض الوقت، لكن إنجاز تلك المصالحة مع المسلمين الأميركيين يشكل امتحانا لقدرته.
إن أكبر مؤسسة خيرية إسلامية «الأرض المقدسة» تعرّضت لقمع بالغ القسوة في عهد الرئيس أوباما، بعدما اتهمت ظلما وزورا بتمويل الإرهاب، فقد ثبت للقضاء أن التبرعات التي جمعتها المؤسسة من الولايات المتحدة سُلمت إلى لجان الزكاة في الأرض المحتلة، لتساعد بها الأرامل والأيتام والعجزة، ولكن بسبب وشاية لا دليل عليها ادعت أن تلك اللجان تابعة لحركة حماس «الإرهابية»، تم إلقاء خمسة من المسؤولين عن المؤسسة في السجون، إذ حكم على اثنين منهم كل واحد بالسجن 65 عاما «أحدهما عمره 55 سنة»، في حين حُكم على الباقين بالسجن ما بين 15 و20 سنة.
ولم تكن هذه حادثة فريدة في بابها لأن شابا لبنانيا في نورث كارولينا ألقي القبض عليه بتهمة تهريب السجائر، ولكن المباحث الفيدرالية اتهمته بمساعدة حزب الله «بمبلغ 3 آلاف دولار»، وحكمت عليه بالسجن 75 عاما. وما حدث مع د.سامي العريان أستاذ الجامعة في ولاية فلوريدا، الذي سُجن منذ 6 سنوات بتهمة تأييد حركة الجهاد الإسلامي، فشكل نموذجا آخر للإصرار على الاضطهاد والتنكيل. ذلك أن الرجل تمت تبرئته من كل ما نُسب إليه، ولكن أحد المدعين الصهاينة أراد منه أن يشهد لإدانة مسلمين آخرين. وحين رفض وُجِّهت إليه تهمة الازدراء بالعدالة، التي تصل عقوبتها إلى السجن عشرين سنة. والشاب المصري الأصل يوسف مجاهد، الذي لُفِّقت له ظلما تهمة حيازة متفجرات، وأمضى عاما في السجن، ثم تمت تبرئته. وبعد ثلاثة أيام من إطلاق سراحه أعادت المباحث الفيدرالية اعتقاله في تهمة جديدة أريد بها طرده من الولايات المتحدة.
محمد حبيبالقائمة طويلة وحافلة بصور الاضطهاد والتلفيق التي لا تفسر إلا بحسبانها حملة لتدمير حياة المسلمين في الولايات المتحدة وتصفية وجودهم على أراضيها. بل إن ذلك الاضطهاد وصل إلى حد مقاطعة مؤسسة «كير» التي ترعى أوضاع المسلمين في الولايات المتحدة، ووضعها في دائرة الاشتباه تمهيدا للانقضاض عليها. كما وصلت إلى حد زرع عملاء المباحث الفيدرالية في مختلف المساجد، لا لكي يراقبوا ما يجري فيها فحسب، ولكن أيضا لكي يعملوا على الإيقاع بالمسلمين المترددين عليها عن طريق إغوائهم بالانخراط في «الجهاد» وتوريطهم في التخطيط للقيام بالأعمال الإرهابية، ومن ثم تلفيق القضايا لهم. وقد كُشفت حالات عديدة من هذا القبيل، كان أحدثها ما وقع في مسجد «ارفاين» بكاليفورنيا.
إن كل الكلام الطيب الذي يردده أوباما في دعوته لإقامة علاقات إيجابية مع المسلمين يتبخَّر مفعوله حينما يتناقل المسلمون أخبار ما يلقاه إخوانهم من قهر وظلم في الولايات المتحدة. إننا نريد أن نصدِّقه، ولكن عليه أن يساعدنا في ذلك.
المصدر : مصراوي | |
|
| |
أبو أسامة كاتب مميز
النوع : العمر : 59 Localisation : صحافي الدولــة : تاريخ التسجيل : 26/02/2008
| موضوع: رد: مقال يستحق القراءة والتعليق السبت يونيو 06, 2009 1:46 am | |
| إننا نريد أن نصدِّقه، ولكن عليه أن يساعدنا في ذلك.
عبارة ختم بها الأستاذ هويدي مقاله الجميل والواقعي ومع أني أتفق معه في جل ما كتبه الا أن عبارته الأخيرة تحتاج إلى بعض التغيير بحيث تكون: إننا نريد أن نصدقه / وعلى العرب والمسلمين أن يساعدوه في ذلك وأقول : (ساعدوا الناس على مساعدتكم) شكرا جزيلا لأخي الفاضل / إسلام فوده | |
|
| |
اسلام فوده عضو صاعد
النوع : العمر : 40 Localisation : saudi aribia الدولــة : تاريخ التسجيل : 20/05/2009
| موضوع: مقال يستحق القراءة والتعليق السبت يونيو 06, 2009 10:06 am | |
| شكرا لك أخي أبو أسامه على متابعتك ، وأشاطرك الرئ تماما في تعليقك على الجملة الأخيرة | |
|
| |
Yomna G مشرف مميز 2008
النوع : العمر : 35 Localisation : Cairo الدولــة : تاريخ التسجيل : 23/01/2008
| موضوع: رد: مقال يستحق القراءة والتعليق السبت يونيو 06, 2009 4:29 pm | |
| أوافقه الرأي تماما و كمان شايفه انو ممكن حقق ولو اشياء بسيطه من القضايا المذكوره بدون مشاكل جمّه كالباقي...شكراااا يا أ.إسلام | |
|
| |
supervisor / Amir مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
النوع : العمر : 64 Localisation : alexandria تاريخ التسجيل : 14/12/2007
| موضوع: رد: مقال يستحق القراءة والتعليق السبت يونيو 06, 2009 5:39 pm | |
|
ابو اسامه : إننا نريد أن نصدقه / وعلى العرب والمسلمين أن يساعدوه في ذلك .. ----------------------------------- اتفق تماما مع ابو اسامه في هذه الجمله .. الف شكر يا اسلام علي المقال .. | |
|
| |
زين العابدين وسام القلم الذهبي
النوع : العمر : 53 الدولــة : تاريخ التسجيل : 06/01/2008
| موضوع: رد: مقال يستحق القراءة والتعليق السبت يونيو 06, 2009 10:01 pm | |
| السلام عليكم،
أشكر أخي الحبيب إسلام على إثارة هذا الموضوع الهام من خلال الكاتب الصحفي فهمي هويدي الذي أحترمه و أقدره.
ليس لدينا شك في صدق نية الرئيس أوباما،
كيف؟ و من أين لنا هته الثقة..مائة يوم أو أكثر من الجلوس على كرسي الحكم؟، أم تاريخه الشخصي، الذي لا يدخل في حسابات "سياسة الممكن"، أم هي حسن النية، نصطحبها معنا، كعادتنا فيمن نعرف أو لا نعرف. و كأنما قررت هته الجملة بصيغة الجمع، أنها حقيقة لا جدال فيها..كلا! و ألف كلا!. على كل حال، الحكم على صدق النيات، مجاله غير هذا ا لمجال..و قد يكون الأقسط، أن لا نشكك مطلقا و لا نصدقا مطلقا.
لكننا نشك في قدرته، وقد تعلمنا من دروس وخبرات عديدة أن كلام السياسي لا يُسلم به ويُطمأن إليه، إلا إذا تُرجم إلى سياسة على أرض الواقع، ولذلك قيل إن السياسة الحقيقية هي ما تفعله وليس فقط ما تقوله.
و قد علمتنا كذلك، التجربة و الدروس و الخبرات، أن "المجرب لا يجرب"..تقولون: أن الرجل غير من كان!..أقول: تعددت الوجوه و مكر الليل و النهار واحد. سيناريو فيلم "الكاوبوي" الأمريكي، أبطاله كثر، و حلقاته تفوق عددا، حلقات المسلسلات المكسيكية، لكن خاتمة الفيلم أو المسلسل، دائما واحدة : نموت نحن (و ما أدراك من نحن..واحسرتاه) تحت أقدام حذاء و إبزيم رجل "الكاوبوي" الأمريكي.
إن تفعيل دعوة الرئيس أوباما إلى تحقيق المصالحة مع العالم الإسلامي يحتاج إلى بعض الوقت، لكن إنجاز تلك المصالحة مع المسلمين الأميركيين يشكل امتحانا لقدرته.
ربما سنطلب من هذا الرجل الخارق ذو القدرات العجيبة و النيات الحسنة و "البريئة" ليحقق بشخصه و "كارزمته" مصالحة و أن يقنع بذلك، كل العالم الإسلامي بقضه و قضيضه! و بما أنه صاحب القدرات العجيبة، سيحقق المصالحة بسرعة الضوء..
إننا نريد أن نصدِّقه،
صيغة الجمع مرة أخرى..من نحن؟! و كيف نريد؟!..و أن نصدق!!..و من!؟ ولكن عليه
صيغة إجبارية، أم توسلية أو لنقل رجائية (بحكم ما يتبعها من جملة)؟!..
أن يساعدنا في ذلك.
لأيادينا المقطوعة، أرجلنا الكسيحة أو لعقولنا البلهاء أم لأعمارنا التي لم تصل سن البلوغ بعد ؟!!..عجبي!
يرحم الله زمانا، كان الناس (أولائك هم الناس) يثقون بالله و بقدرة الله و عونه..و لا يشككون أبدا بقوتهم، لأنها مستمدة من إيمان لا يتزعزع و عمل و اجتهاد لا يلين.
قراءة خطاب (هذا الأوباما) و مضامين الخطاب ستكشفها الأيام القريبة القليلة..أرجو ألا يتعجلن أحد.
أما الثقة فتكون في أخي..حسن الظن بأخي..فلنساعد، بعضنا أحبة و إخوة، نمد أيادينا و كل ساعد يمسك بمن جنبه بقوة، لنكون دائرة القوة و القدرة.
ملاحظة: كان هذا بعض التفاعل من خلال كلمات الكاتب، و قدره محفوظ و أقرأ له و أؤيده في بعض ما يقول و يطرح من آراء سديدة. | |
|
| |
زين العابدين وسام القلم الذهبي
النوع : العمر : 53 الدولــة : تاريخ التسجيل : 06/01/2008
| موضوع: رد: مقال يستحق القراءة والتعليق السبت يونيو 06, 2009 11:35 pm | |
| السلام عليكم،
أضيف..مقولة بعث بها الكاتب الكبير فهمي هويدي للعاشرة مساء، قبل دقائق معدودة، قرأتها الإعلامية القديرة منى الشاذلي، في معرض تعليقات الشخصيات البارزة على الخطاب:
"إخراج جديد لفيلم قديم"
كأنما سمع مقالتي و أوافقه الرأي تماما.
ليت شعري..بين العاطفة و الواقع بون شاسع. | |
|
| |
أبو أسامة كاتب مميز
النوع : العمر : 59 Localisation : صحافي الدولــة : تاريخ التسجيل : 26/02/2008
| موضوع: رد: مقال يستحق القراءة والتعليق الأحد يونيو 07, 2009 1:38 am | |
| فارس الكلمة بمنتدانا حفظه الله ورعاه كتب:
أن يساعدنا في ذلك.
لأيادينا المقطوعة، أرجلنا الكسيحة أو لعقولنا البلهاء أم لأعمارنا التي لم تصل سن البلوغ بعد ؟!!..عجبي!
يرحم الله زمانا، كان الناس (أولائك هم الناس) يثقون بالله و بقدرة الله و عونه..و لا يشككون أبدا بقوتهم، لأنها مستمدة من إيمان لا يتزعزع و عمل و اجتهاد لا يلين.
قراءة خطاب (هذا الأوباما) و مضامين الخطاب ستكشفها الأيام القريبة القليلة..أرجو ألا يتعجلن أحد.
أما الثقة فتكون في أخي..حسن الظن بأخي..فلنساعد، بعضنا أحبة و إخوة، نمد أيادينا و كل ساعد يمسك بمن جنبه بقوة، لنكون دائرة القوة و القدرة.
ملاحظة: كان هذا بعض التفاعل من خلال كلمات الكاتب، و قدره محفوظ و أقرأ له و أؤيده في بعض ما يقول و يطرح من آراء سديدة. ---------------------------------- وأقول: لقد كان الحبيب صلى الله عليه وسلم في رحلته إلى الطائف وعند عودته دخل بلده مكة في صحبة كافر وكان أيضا في رحلته إلى المدينة المنورة دليله (سراقة) وكان لم يسلم بعد وكان ذلك في بدء الدعوة الاسلامية وضعفها وما أشبه اليوم بالبارحة نحتاج اليوم من نستند عليه في ظل التخاذل العربي حتى إذا ما قوية شوكتنا ورجع مجدنا ووقفنا على أرجلنا الكسيحة (اكتسحنا العالم كله فاتحين لا غازين) هذا كله بعد الاعتماد على الله اولا وأخيرا وصدق الله العظيم القائل : (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم) لكم جميعا كل الحب | |
|
| |
زين العابدين وسام القلم الذهبي
النوع : العمر : 53 الدولــة : تاريخ التسجيل : 06/01/2008
| موضوع: رد: مقال يستحق القراءة والتعليق الأحد يونيو 07, 2009 2:05 am | |
| السلام عليكم، - أبو أسامة كتب:
[b]وأقول: لقد كان الحبيب صلى الله عليه وسلم في رحلته إلى الطائف وعند عودته دخل بلده مكة في صحبة كافر وكان أيضا في رحلته إلى المدينة المنورة دليله (سراقة) وكان لم يسلم بعد وكان ذلك في بدء الدعوة الاسلامية وضعفها وما أشبه اليوم بالبارحة نحتاج اليوم من نستند عليه في ظل التخاذل العربي حتى إذا ما قوية شوكتنا ورجع مجدنا ووقفنا على أرجلنا الكسيحة (اكتسحنا العالم كله فاتحين لا غازين) هذا كله بعد الاعتماد على الله اولا وأخيرا وصدق الله العظيم القائل : (إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم) لكم جميعا كل الحب[/size] لله در أستاذي الفاضل أبو أسامة..شهد كلمات مبطنة بالحكمة.. أي نعم أستاذي الفاضل..و "الحكمة ضالة المؤمن". أقر بكل كلمة قلتها حضرتك و اسمح لي بتعليق بسيط متواضع: - لقد تابعت الخطاب و في لغته الأم..و لهجته و نبرته تتبعتها و حركة اليد و الجسد..و حتى ابتسامته العريضة..هو مختلف، ليكن!، هو مختلف. و ليمدح المادحون و المحبون و عشاق "كاريزما أوباما" كما يشاؤون. - مضامين الخطاب، يكاد الكل يجمع أن لا جديد فيها..أو قدر جديد، رشح و لم يتأكد منه و من تنفيذه. لكن!، - لماذا ننسى دم أطفال غزة الذي لم يجف بعد و لم يتجلط..و هو فوار ساخن. منذ أيام معدودات؟!..عجيب! - أصبح كل همنا و حلمنا أن نتغزل بفصاحة أو تغيير أو شكل و مضمون مختلف..و نسبغ آيات النضارة عليه. - نصدق بشدة..نتعاطف و نحب بشدة..مع من ركب الأجواء و سافر من أقصى الدنيا و جاء إلينا، كأنما الفاتح المنتظر..بالله عليكم، ماذا سأقول؟! - عن ماذا نتحدث؟!.. | |
|
| |
واحد من الناس
النوع : العمر : 41 Localisation : ابن مصر الدولــة : تاريخ التسجيل : 04/03/2009
| موضوع: رد: مقال يستحق القراءة والتعليق الأربعاء يونيو 24, 2009 2:25 am | |
| اعتقد انه مجرد تصالح مؤقت للمصالح في المنطقه وفور خروجا من دائرة اولويات المتجبر الاكبر في العالم اظن اننا سنعود بالنسبه لهم هؤلاء الهمج (علي طريقه الميديا الغربيه بالطبع) واذكركم واذكر نفسي بان القوة والشرعيه لن يهبها احد لنا بل تنتزع انتزاعا من بين براثن الاسد مثلها مثل الحريه البائده التي اصبحت تنافس العنقاء والغول في اذهاننا من حيث انها من الاساطير وازعم ان هذا الاوباما هو او غيره او حتي انت او انا لو في نفس الموقع بكل تاكيد مصلحتي اولا وفي الوقت الرهن المصالح الامريكيه في مجرد تحسين صورتها امام العالم لكن باقل الخسائر وهذا ما فعله هذا الاوباما كلام معسول لكن لا توجد ولا نقطه واحده ممكن ان تشعر بها متجسده بين يديك فالانسحاب من العراق حتي وان تم فهو صوري وسيظل الذهب الاسود العراقي في يد اميركا راعيه السلام في العالم والانسحاب من افغانستان (انسي)ههههههههههه بالطبع كان يريد قولها اما عن فلسطين السليبه فلا جديد تحت الشمس اذا لماذا اتفائل باللون الاسود اهو من باب التغيير اذا غدا ساطلي وجهي ابيضا لعلي اتغير واكون الرجل الاوحد والاعلم والاطيب والاقوي والانبل في العالم وذلك لاني بالطبع الان اتمتع بنفس لون هذا الاوباما العبقري
المسيري | |
|
| |
| مقال يستحق القراءة والتعليق | |
|