حوار مفتوح (الحلقة الخامسة) (صرعة الملصقات للانتخابات الرئاسية القادمه ) حلقة جديدة ص5

تحياتي :

وسلام من الله عليكم ورحمة منه وبركاته

وكل عام وحضراتكم بخير

هذه مجموعة من الحلقات اليومية أو شبه اليومية

ننشرها تباعا للمناقشة وابداء الرأي

فهي (حوار مفتوح ) بين جميع الأعضاء

والغرض منها تجميع الأعضاء في وقت واحد كل ليلة من ليالي الشهر الفضيل

والعمل على مناقشة القضايا العامة والاجتماعية

وسيكون اجتماعنا بمشيئة الله لمدة ستون دقيقة ليليا (ساعة واحده ) على الهواء مباشرة

يدخل الجميع لمناقشة الموضوع المطروح وابداء الرأي

ومن لم يواتيه الوقت للدخول يمكنه المشاركه في أي وقت لاحق بعد البث المباشر

كما يمكن لأي عضو ادارة الحوار بعد انتقاء موضوع معين للنقاش حوله

سيكون النركيز حول موضوع واحد كل ليله

سيكون اللقاء على الهواء مباشرة كل ليلة في تمام الساعة الواحدة والنصف حتى الثانية والنصف

وبعدها يذهب الجميع الى حيثما يريد من نحو سحور وصلاة تهجد وذكر واستغفار وما شابه

حلقتنا الأولى الليلة بعنوان :

(لماذا المظاهر الاحتفالية بالشهر الفضيل لم تعد مزدهرة كما كانتسابقا )

توطئة :

كنا منذ سنوات ليست بالبعيدة نشاهد الاحتفالات بمقدم الشهر الفضيل رمضان تنتشر قبل مقدمه بشهر على الأقل

كانت البيوتات تزدان بالأنوار الملونة وكانت الأسر تستعد ماديا بشراء مستلزمات الشهر الفضيل من نحو ياميش وتمر وعرقسوس

كنت أشعر كباقي أبناء جيلي بأن هناك حدثا كبيرا وضيفا عظيما سيحل علينا بعد أيام

امكانياتنا الضئيلة في ذاك الوقت كانت تجعلنا نصنع الفانوس الكبير والوحيد الذي يوضع في وسط الشارع ويوضع بداخله لمبة واحدة كنا نصنعه من الجريد ونحضر السلوفان الملون ونضعه على جوانيه ونلصقه بالنشا ونوصله بسلك وفيشة الى أقرب بلكون ومع غروب الشمس يضاء ومع آذان الفجر يطفئ

وكان هذا هو فانوس الشارع كله

كنا نحرص على شراء فانوس توضع فيه الشمعة وبعد تناولنا لطعام الافطار نتسابق نحن الأطفال الصغار الى الشارع كل واحد معه فانوسه المضاء بالشمعة ونصنع ما يشبه الدائرة ونغني أغاني رمضان (وحوي يا وحوي) وغيرها من الأغاني التي أصبحت الآن تراثا

كانت بعض الأسر تتناول طعام افطارها في مداخل بيوتها أو خارجها على (المصطبه ) التي كانت ملاصقة لمدخل البيت وللذين لا يعرفون (المصطبه) فهي مكان بارتفاع نصف متر أو أقل كانوا يجلسون عليه وقت العصاري في الصيف ويفطرون عليه في رمضان وهو ملاصق لمداخل البيوت حتى اذا ما مر عليهم مسافر أو غريب عن الحي يدعونه لتناول طعام الافطار معهم

كانت الأرياف تصنع مائدة يومية ممتدة على الطريق الرئيس للبلدة وكانت كل أسرة مقتدرة أو غير مقتدرة ترسل فردا من أفرادها ومعه (حصيرة وصنية طعام ومشروب العرقسوس ) ويجلس على الطريق بجوار جاره وبذلك لو أرسلت عشرين أسرة فردا من أفرادها لأصبح هناك افطار جماعي يومي يؤمه أبناء البلدة ومن حضر اليها مسافرا وأذن عليه المغرب فعليه أن يجلس على أي مائدة يشاء

الكل كانوا يتهافتون على الغريب قبل القريب ليجلس ويتناول معهم افطارهم الجماعي

كنا نشاهد مقرئ القرآن الكريم طوال شهر رمضان في المضيفة الخاصة بالأسر والعائلات كان ملازما لهم طوال الشهر من بعد صلاة المغرب والافطار ثم صلاة التراويح ثم يبدأ في تلاوة القرآن (المجود والمرتل) وجميع رجال العائلة جالسون وتدار أكواب الشاي والقهوة علي الجميع وكانت تصنع صواني الكنافه وتوزع على الجميع يتناولونها مع المشروبات والمقريء أو كما كانوا يسمونه (الصييت) اما قارءا للقرآن أو مبتهلا ابتهالات دينيه أو ذاكرا أو داعيا

حتى اذا حان وقت السحور تسحر الجميع ثم يذهبون لصلاة الفجر

وكان الصييت يقرأ كل ليلة جزءا من القرآن الكريم وكان يختم القرآن الكريم في آخر ليلة من ليالي الشهر الكريم

وكانت ليلة السابع والعشرين من الليالي التي يحرص عليها جميع أفراد العائلة من خشوع وذكر وتلاوة آيات من القرآن واستغفار حتى طلوع الفجر

كانت زكاة المال توزع في الغالب في شهر رمضان وكان الأثرياء يرسلون الصدقات سواء أكانت عينية وهو الغالب أو نقدية وهو الأقل لبيوت الفقراء والمساكين ليلا مع الأطفال حتى لا يكسروا نفوسهم ولا يشعرن بهم أحدا

كانت ملابس العيد تشترى للصغير والكبير قبل العيد في العشر الأواخر من رمضان وكانت تحاك عند الخياط ولا تلبس الا صبيحة يوم العيد تجد الجميع يلبسون ملابسهم الجديدة التي لم يرتدوها من قبل وتكون عليهم ظاهرة جلية بألوانها الزاهيه

كان الجميع يذهبون لصلاة العيد في ساحات فسيحة وكانوا يذهبون اليها مبكرين من اجل التكبير والتهليل وذكر الله واذا ما انتهوا من الصلاة وزعوا الحلوى والبالون والهدايا على الصغار

كان جميع من بالقرية بعد صلاة العيد يمرون على بيوت بعضهم بيتا بيتا يصافحون بعضهم ويتناولون بعضا من (فطرة العيد ) هكذا كانوا يسمونها وهي عباره عن (ملبس وترمس وفول سوداني وكعك وبسكويت وغريبه وملبن )

كان العيد فرحة وله زهوته من نحو مراجيح وبالونات والذهاب الى الحدائق والمتنزهات

أشياء كثيره وكثيره اندثرت وأصبحت في طي النسيان

فهل هذا يرجع الى ؟

سأترك لكم الاجابة

كل يبدي رأيه

وهل يتمنى الجيل الحالي عودة تلك الأيام التي عاشها وعاصرها من في سني الآن؟

منتظركم باذن الله في الواحدة ونصف ليلا

بس هاتوا معاكم حاجه حلوه

صنية كنافه مثلا

شوية قطايف

هههههههههههههههههههههههههه

وجودكم عندي أحلى من كل حلاوه

كل سنه والجميع فى المنتدى بخير وسلام وصحه تمام

(( زمان كان البال فاضى ورايق والجيب مليان وعمران .... دلوقتى البال مشغول والجيب فاضى والضغوط ضيعت بهجة الاحتفالات))

استاذ ابو اسامة كل سنة وحضرتك طيب
اولا انا بعتذر عن عدم المشاركة في هذه الحلقة ده بسببي انا لان الموقع اغلق لفترة بالامس بسبب تعطل لوحة الصيانة والتركيب معي

ثانيا الحلقات هتكون في تلفزيون الموقع

ثالثا اما عن مضمون الحلقة في رائي الشخصي ان ندفع ثمن الفطار في رمضان هو الهم الاول والاخير لدي المواطن لان الاسعار في رمضان ترتفع كثيرا فمين هيجيله استعداد يشتري يزينه ؟
بالاضافة ان السلوك العام اصبح سئ ومخرب بدرجة كبيرة
فكل تلك الزينة تقطع في الاسبوع الاول ويتم تخريبها ونجد انفسنا في خلال اسبوع امام منظر سئ بعد ان كان الهدف هو التجميل والبهجة

تحياتي لحضرتك وكل عام وحضرتكم بالف خير

فكرتني يا ابو اسامة بالفانوس الحديد ابو باب و شمعة حقيقية . كان اجمل مليون مرة من الفانوس الصيني الحالي .

زمان يا ابو اسامه الناس كانت طيبة و بسيطه بعكس هذه الايام امتلات القلوب بالتعصب و الفشخرة الكدابة و السهر حتي الصباح في الخيم الرمضانية لشرب الشيشة و كانها من شعائر هذا الشهر الفضيل ..

مشهد كنت لا اراه ابدا في الماضي و هو انه اذا ذهبت الي اي مول تجاري مثل كارفور او فتح الله في الاسبوع الذي يسبق شهر رمضان ستجد مشهدا مضحكا للغاية و هو الاف العربات المحملة باطنان من الماكولات تقف صفوفا رهيبة علي الكاشير ساعات في انتظار دفع الاف الجنيهات و الخروج بعد حربا طويلة لشراء كل ما هو هام او غير هام و كاّنه تم الاعلان في التليفزيون ان الاسبوع المقبل ستشهد مصر الدخول هذا الشهر في حربا فظيعة و لابد للجميع ان يسرعوا الي تخزين الطعام و الشراب لاننا متجهون الي مجاعة كبيرة و لسنا متجهون الي شهر الصوم و الصلاة ..

مشهد محزن لم يكن موجودا في الماضي !!!

اشكرك و احييك يا ابو اسامه علي هذا الحوار الرمضاني المفتوح ..

استااااااذ امير انا برده كنت في كارفور الاسبوع الماضي بس زي العادة كل شهر بنروح نجيب الاساسيات الي بيحتاجها البيت
العربيات كانت مخلصة والي مش بيجي يلاقي عربية تسوق كان بيخش يدور علي حد ساب عربيته ومشي
والكاشير كان ممتلئ والسؤال الي حيرني ليه كل ده ؟
الطريف ان من اول يوم في رمضان النسا تقولك
ممم ما بفطرش كويس والله في رمضان...مش عارف ليه الواحد مالهوش نفس ياكل في رمضان
هههههههههههههههه
امل الهوسة بتاعت قبل رمضان دي ليه هههههههههههههههههه
وكل الاكل ده حرام والله بيترمي

فعلا يا ايااااااااات .. اكثر شهر الناس بتشتري و بتصرف فيه علي الاكل هو شهر رمضان و هو شهر الصوم !!

تحياتي:

موعدنا باذن الله بعد ربع ساعه من الآن للدخول في حوار مفتوح
ولمدة ستون دقيقه ساعه فقط
النت عندي كان فيه عطل وأحضرت الفني لاصلاحه والحمد لله تم الاصلاح
يارب ميقطعشي تاني
لو قطع لا قدر الله يتولى أحد الأعضاء المتواجدين مشكورا ادارة الحوار
حلقة الليلة Sad

لماذا المظاهر الاحتفالية بالشهر الفضيل لم تعد مزدهرة كما كانت سابقا)
شكرا جزيلا لأميرة منتدانا على مشاركتها
ولأمير منتدانا على الاضافة
بانتظاركم

سلام جميعا

كما قال الأعزاء الناس اطيب القناعة عند الكثيرين الحب لصيام الشهر الاحتفال بقدومه فرحة من القلب مشاغل الناس أقل مشاكلها أقل لا وجود لهذا الكم من البث التلفزيوني المظاهر ابسط و أحلى و ليست غالية لم تكن التطنولوجيا قد دخلت على اساليب الاحتفال بقدوم الشهر الفضيل اليس كل ذلك دليلا قاطعا على الاختلاف بالاحتفال بين الأمس الأجمل و اليوم المادي

تحياتي:

تمام الواحدة والنصف موعدنا الليله
متواجد على صفحات الموقع
كل من :ahmedshapan1984, أبو أسامة, أيات السيد, الغيطى, عبد الله, عزه عبد المنعم, منصور عناد
فمرحبا بكم

شكرا لأخي الفاضل عبدالله على اضافته

واحب أضيف ان الشهر الفضيل رمضان
أهم ما يميزه هو شيئان
المسحراتي والذي قل وجوده أو اندثر كان يمر بطبلته كل ليله في الأحياء لايقاظ الأهالي لتناول طعام السحور بل وكان ينادي على قاطنين الحي كل باسمه وسط الأدعيه التي كان يقولها فيقول اصحي يا عمي فلان واصحى يا أبو فلان اليوم قل مثل هذه الأشياء
والمظهر الثاني الرئيس هو مدفع رمضان الذي أصبح من التراث
كنا نسمع واحد وعشرين طلقه ليلة دخول رمضان ومثلها ليلة العيد ولكننا في هذه الأيام لم نعد نسمع الطلقات الا احتفالا بمرور القاده
مرحبا بمن تواجد معنا على الهواء

سلام جميعا

ذكرني الأخوة بكارفور و حدث هذا أول أمس معي فقد ذهبت الى هناك لشراء 3 اشياء و كان فكري أن الوقت متاخر لذلك هو الوقت المناسب و يا ليتني ما ذهبت لشراء زجاجة خروب مركز و كيك انجليزي و خروب طبيعي مجروش فقد ضاع من عمري 90 دقيقة بالتمام و الكمال و شاهدت العجب العجاب و اشياء لم اشاهدها في حياتي من جموع المتسوقين بعربات احتوت اطنان مما يلزم و ما يلزم و من صراع بينهم على الوقوف في الصف لدفع المستحق و من عراك على عربات غير موجودة و من تواجد كامل افراد العائلة و كأنهم في نزهة الله و اكبر قلت لنفسي هل هذا هو آخر يوم سيتم توفر هذه المواد في مصر؟ هل صدر قرار بوقف تأمين المواد على اختلاف انواعها؟

يا جماعة رمضان 30 يوما و ليس بيوم، الشراء الاسبوعي هو الأفضل و الأرخض

قرأت ان العالم العربي يرمي في الزبالة في رمضان 60% مما يطبخ في كل يوميا هل لكم أن تعملوا حسبة صغيرة لنصل الى ارقام المليارات التي ترمى دون داعي لو تم استثمار نصفها لما وجدنا فقيرا في عالمنا العربي و الاسلامي

سلام جميعا

المسحراتي و المدفع الله اعدتني الى الماضي البعيد و جمال صوت المسحر و ركضنا و نحن صغار بعد سماع مدفع الافطار الى البيوت مهللين مكبرين بأن يوما مباركا مضى و لنا به حسنات قد سجلت

افتقد تلك العادة الجميلة في بلادي حيث يشارك اهل الحي او الحارة بما طبخوا ففي كل بيت صحن من البيت الآخر و السفرة عامرة بصحون بها القليل من الطعام و الكثير من معاني الارتباط و المحبة بين اهل الحي و الحارة الله كم افتقد اسماء بعينها من تلك الايام الجميلة افتقد اكلات لم تعد نساء هذا العصر تطبخها لصعوبتها و الوقت اللازم لاعدادها الله كم كانت سهرات رمضان أحمل بدون تلفاز و اقتصارها على المذياع لي عودة في موضوع منفصل قريبا حول هذه الأمور

الأميرة آيات كتبت:

اما عن مضمون الحلقة في رائي الشخصي ان ندفع ثمن الفطار في رمضان هو الهم الاول والاخير لدي المواطن لان الاسعار في رمضان ترتفع كثيرا فمين هيجيله استعداد يشتري يزينه ؟
بالاضافة ان السلوك العام اصبح سئ ومخرب بدرجة كبيرة
فكل تلك الزينة تقطع في الاسبوع الاول ويتم تخريبها ونجد انفسنا في خلال اسبوع امام منظر سئ بعد ان كان الهدف هو التجميل والبهجة
===========
وأقول أشاركك الرأي أن الزينه تقطع الا أنني أرى أن روح الشهر الفضيل لم تكن مثل الأول
كنا لا نملك الا القليل ومع ذلك كنا نستعد للشهر الفضيل
وكما ذكر أخي الفاضل مستر أمير الفانوس ابو باب حديد خير كان أبرك وأجمل من الفوانيس الصيني
اذن السلوكيات اختلفت رغم ان الوضع الاقتصادي افضلمن زمان
فمعالجة السلوكيات مقدم على الماديات

أخي الفاضل منصور كتب:سلام جميعا

المسحراتي و المدفع الله اعدتني الى الماضي البعيد و جمال صوت المسحر و ركضنا و نحن صغار بعد سماع مدفع الافطار الى البيوت مهللين مكبرين بأن يوما مباركا مضى و لنا به حسنات قد سجلت

افتقد تلك العادة الجميلة في بلادي حيث يشارك اهل الحي او الحارة بما طبخوا ففي كل بيت صحن من البيت الآخر و السفرة عامرة بصحون بها القليل من الطعام و الكثير من معاني الارتباط و المحبة بين اهل الحي و الحارة الله كم افتقد اسماء بعينها من تلك الايام الجميلة افتقد اكلات لم تعد نساء هذا العصر تطبخها لصعوبتها و الوقت اللازم لاعدادها الله كم كانت سهرات رمضان أحمل بدون تلفاز و اقتصارها على المذياع لي عودة في موضوع منفصل قريبا حول هذه الأمور
======================
مرحبا بكم معنا أستاذ / منصور
نعم اللمه في الافطارومشاركة الجيران في طعامهم وتبادل الأطباق أشياء جميله فعلا افتقدناها في هذه الأيام
وأصبحت الأسر منغلقة على أنفسهم
وتطرقت أخي الكريم الى تأثير التلفاز على الشهر الفضيل
في الماضي فعلا كان المذياع هو المصدر الرئيس لليالي رمضان
ما أجملها من ليال
شكرا لتواصلكم

تواصلا مع أخي الفاضل /الأستاذ منصور

ذكر أن المشتروات هي الهم الأكبر للأسر العربية في الشهر الفضيل
علما بأن الشهر ثلاثون يوما
ظاهرة مستحدثة لم تكن موجودة في السابق
وذكر أن كمية كبيرة من الطعام توضع في صناديق القمامه
اسراف وتبذيرفي الشهر الفضيل
واقول
لفت انتباهي أيام أن كنت في دول الخليج مقولة لاحد الأعراب قال فيها (العرب يصومون طوال العام ولا يأكلون الا في رمضان ) هههههههههههههههه
ما زال الحوار على الهواء مباشرة مفتوح
شاركونا بآرائكم
وسؤالي
هل رمضان في الماضي على بساطة الحياة أفضل منه الآن
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم كل سنة وانتم بخير

اسف على التأخر يا دكتور

حلقة موفقة وسعيد على الحضور جميعاً

بين يدي الآن طبق من الكنافه بالمكسرات أدعوكم لمشاركتي اياه

وعلى ذكر المأكولات ألاحظ تفنن سيدات البيوت في صنع أطباق كثيره ومتنوعه اقتبست طريقة صنعها من التلفاز
والحق يقال
ان أطباق الطعام في الماضي كان لها طعم مختلف ونكهة خاصة ورائحة تشدك
أتذكرون الملوخية الخضراء بالشوربه حينما كانت في وجبة الافطار كنت تشم رائحتها من الشارع الثاني
ليست المظاهر الرمضانية وحدها هي التي تضاءلت ولكن الطعام أيضا لم يعد له نفس الطعم السابق
هل هي المبيدات
أم الكيماويات التي تجعل الثمرة تنضج قبل أوانها
أم طريقة صنع الطعام المقتبسة عن بلاد الغرب بدعوى التحضر والتقدم
أسئلة كثيرة تحتاج الى تفكر وتوقف
ووقتنا سيتوقف بعد ربع ساعة تقريبا
شاركونا

انا شايف ان الحوار عن الاصراف والتبزير والطعام

انا بقى لفت نظرى حاجة الحاجة دى هيا رمضان ايام زمان وستقبال رمضان

كان زمان رمضان ليه استقبال خاص مثلا الغناء لو نشاهد الاغانى التى تزاع الى الان كانت هى الاغانى التى تزاع فى الماضى

يعنى انا فاكر وانا صغير كانت الاغانى وحوى يا واحوى ورمضان جانا والاغانى دى انا اول امس كنت فاتحت التلفزيون وسمعت نفس الاغانى بردة قولت فى نفسى ياة الاغانى هيا هيا نفس اغانى زمان مش فى تغيير وقالت لوحد صحبى انتا مش واخد بالك ان الاغانى هيا هيا مش تغيرات قالى ايوة فعلاً وطلب منى انى اكتب حاجة تنفع تتغنى فى رمضان

قولت ليه طبعاً صعب اننا تكتب حاجة زى زمان وانا سبق لى وحاولت الكتابة ولاكن لم انجح فى استكمال الفكرة \
واكيد العديد والعديد من الشعرء العظماء حاولو الكتابة ولم تكتمل الفكرة

الزمن اتغير بس وحوى يا وحوى مش تغيرات

هلا سموحه

حمدالله بالسلامه
عهدتك دائما من المتقدمين دائما
أعانكم الله على مشاغلكم
حدثنا سموحه عن رأيك في رمضان أثناء صباك ورمضان الآن في فترة شبابك
هل تجد هناك فرق
وأيهما أجمل من وجهة نظرك

حلوه يا سموحه أغنية وحوي يا وحوي

نعم العالم اتغير والمظاهر اختلفت ولم يتبق الا أغاني وحوي يا وحوي
أريد قبل أن أختم أن أخلص الى نتيجة مفادها
مهما تطورت الأشياء وتحولت المظاهر الا أن عبق الماضي لا ولن يتكرر
لماذا ؟
لأن النفوس كانت صافية
والطيبة بادية على الملامح
والنفوس خيره ومعطاءه عن قناعه لا حبا في المظاهر الكذابه
يبق الشهر الفضيل جميل بعباداته وبطاعاته
يبق الشهر الفضيل زائر نستقبله في العام مره ولكن تبق حلاوته طوال العام
وأختم
الشهر الفضيل في الماضي له رونقه وازدهاره وعاداته
وفي الحاضر له مظاهره حتى وان كادت أن تكون باهتته
الا أنه سيبقى عيد كل العرب والمسلمين
شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار
تحياتي
وتصبحون على خير
حبيبكم أبو أسامه

موعدنا غدا باذن الله وحلقة جديده على الهواء مباشرة
في
(حوار مفتوح )
فكونوا معنا

هوا عامة اى شىء فى الماضى كان جميل ليس الاكل والشرب وا وا

انا مثلا توقفت امام الكلام عن المسحراتى

زمان بقى يا جماعة كانت افضل صاحى انا واصحابى الصغار الى الساعة 1 تقريباً وننتظر عم ابو هاشم المسحرتى بتعنا وكان هوا يطبل على الطبله بتعتوا واحنا تجهز صفايح السمنة الفارغة ونفعل مثلما يعفل عم ابو هاشم

لكن بعد ما كبرنا اذكر مثلاً من حوالى ثلاث ثنوات تغيرة بعض الامور يعنى انا اصبح عمرى 24 عام وتغير شكل الشارع الذى اسكن فية وكبور ايضاً اصحابى لكن عم ابو هاشم لم يتغير

وفى لليله من ليالى رمضان اتى عم ابو هاشم لكى يقوم بدورة المعتاد

وبعدين نادى عليا زى مهو متعود لقنى بسيط ليه من الشباك وعلى حسن الخظ كان معيا اصحابى الى كانو صغار قولت اتفضل يا عم قالى لى تعالى اتمشى معيا شوية ومشيت معاة وهوا بيسحر انا ورمضان ومحمد

وفضلن نتذكر ايام زمان بجد كانت ايام جميله

هوا ( عمومآ) أى شىء فى الماضى كان جميل ليس الأكل والشرب وا وا

أنا مثلا توقفت امام الكلام عن المسحراتى

زمان
بقى يا جماعة( كنت) أفضل صاحى أنا وأصحابى الصغار إلى الساعة 1 تقريباً
وننتظر عم أبو هاشم (المسحراتى بتاعنا) وكان هوا يطبل على الطبله (بتاعته) وإحنا
(نحضر) صفايح السمنة الفارغة ونفعل مثلما( يفعل) عم أبوهاشم

لكن بعد
ما كبرنا اذكر مثلاً من حوالى ثلاث (سنوات إ تغيرت) بعض الامور يعنى انا أصبح
عمرى 24 عام وتغير شكل الشارع الذى أسكن فية (وكبروا) ايضاً اصحابى لكن عم
أبو هاشم لم يتغير

وفى( ليله) من ليالى رمضان أتى عم ابو هاشم لكى يقوم بدوره المعتاد

وبعدين
نادى عليا زى( ما) متعود( لقانى نظرت له من الشباك ومن حسن الحظ كان معايا
أصحابى الى كانوا صغار قولت أتفضل يا عم قال لى تعالى إتماشى معايا شوية
ومشيت معاه وهوا يمارس عمله وكان معايا رمضان ومحمد

وجلسنا نتذكر ايام زمان بجد كانت أيام جميلة)
صباح الخير ياجماعة حوار ممتع جدآبين الأصدقاء أسمحوالى أن أنضم لكم من الغدإن شاء الله
شكرآأستاذأبو أسامة
شكرآأستاذسامح المصرى
ليتنى شاهدت الحوارمن بدايته ولكن الأيام قادمة إن شاءالله

اولا .. اعتذر عن عدم التمكن فى مشاركتكم الحوار ليلة امس لظروف خارجه..

ثانيا ......
لاختلاف بين زمان ودلوقتى وضياع البهجه ومظاهر الفرح لها عوامل كتيره
زى الضغوط اللى بيعانى منها الناس و عجزهم عن الابتسامه وسط بحر الهموم اللى غرقانين فيه
و زمان كانفيه العزومات والولائم الجماعيه بين الاقارب والجيران ودى بدأت تختفى نتيجة القصور الذى طغى على صلات الرحم....
غياب المسحراتى نتيجة عدم الحاجه اليه فى وقت اصبح ليل الناس نهار ونهارهم ليل والفضل يعود الى رواد الاعلام المصرى و الهاء الناس فى مسلسلات لا تقدم فكره او حتى قيمه نتذكرها فيما بعد

..........
بالهنا والشفا يا ابو اسامه (طبق الحلو ) وانا معاك ان طعم ونكهة الاكل راحت زى ما حاجات كتير راحت واصبحت بلا طعم
.................
عن نفسى بحب الاكل التقليدى و أكره اى اختراعات فى الاكل مثلما يقدم فى برامج التلفزيون

تحياتي:

وسلام من الله عليكم ورحمة منه وبركاته

اخواني وأخواتي

أسعد الله مساءكم بكل خير

حديثي معكم الليلة من سلسلة حلقاتي (حوار مفتوح ) على الهواء مباشرة

( الحلقة الثانية )

عنوانها

(منطق "المصالح المتبادلة" وتأثيراته على العلاقات الاجتماعية بين بني البشر)

ولتوضيح العنوان أقول :

"المصالح المتبادلة" مدلول ومصطلح متعارف بين بني البشر عامة والدول خاصة بأنه (خدمة مقابل خدمة)

بمعنى أن أصنع لك الشيء الفلاني مقابل أن تصنع لي الشيء الفلاني

وهذا المفهوم لو طبقه سائر البشر فيما بينهم بحزافيره لفسدت الأرض بمن فيها ومن عليها

فكم من آباء شاهدناهم أفنوا شبابهم وزهرة أعمارهم في العمل والجد والاجتهاد وبعد أن وهن جسدهم واحدودبت ظهورهم لفظتهم أبناؤهم بل وأودعتهم دار المسنين تطبيقا لمنطق وماذا سأجني منه الآن وليس وراءه أي منفعة

وتناسوا كم قدم لهم الأب وهم صغار لا يملكون من أمرهم شيئا

وكم من زوجات بعد عشرة دامت أكثر من عشرين عاما مع زوجها وأولادها تجد الزوج يتزوج عليها ويتركها منكسرة الخاطر لماذا ؟ لأن مدة صلاحيتها قد انتهت ولم يعد هناك مصالح متبادلة بينهما

وشاهدت كما شاهد معظم من سافر الى دول الخليج حيث يستقدم الخليجي العامل بدراهم معدودات ويرضى العامل بها لأنها في بلاده لها قيمه وبعد خمس أو عشر سنوات من خدمة هذا العامل لكفيله ولأهل بيته باخلاص وجد واجتهاد وتفان تجد كفيله يجلب غيره ليحل محله اذا ما طلب المسكين رفع أجره لأن الأشياء كلها قد غلا سعرها وأصبح راتبه لا يكفيه

بل ويعيره بأنه كبر ووهن وهو الذي امتص شبابه وفتوته لكن نظرا لأن " المصالح المتبادلة " لم تعد كسابق عهدها فلابد أن يلقيه في أول ناقلة تمر على الطريق

بل والأدهى والأمر يستجلب عاملا آخر كله شباب وعنفوان وبأقل سعرا مما كان يأخذه سابقه ويفرش له البحر طحينه لأن المصالح المتبادلة ستبدأ

وبعد مرور خمس أو عشر سنين يفعل به كما فعل بسابقه

ولا تتعجبوا بأن مسألة " المصالح المتبادلة " لها تأثيراتها السلبية على كل بني البشر

هل تتخيلوا أن مبدأ المصالح المتبادلة وصل الى (الحب) ؟

نعم, وصل الى الحب

هههههههههههههههههههههههههه

فكم من حبيب ترك حبيبته لأنها تريد كلما يخرجان سويا للتنزه أن يشتري لها هدية قيمه

واذا لم يفعل ما تأمره به فلن تخرج معه بعد اليوم

وان عاتبها قالت عليه أنه (جلده وبخيل ومش بيفهم وعقد ) وتركته الى غير رجعه

ونسيت أو تناست أنها بخروجها معه تستمتع كما يستمتع هو حتى ولو أحضر لها (قرطاس من الترمس)

ولكن من منطق "المصالح المتبادلة " رسخ في عقيدتها أنها مادامت ستخرج معه فلابد وأن يكون هناك مقابل حتى ولو كانت (زوجة المستقبل)

وكم صديق من أجل تطبيق منطق " المصالح المتبادلة " لا يتحدث مع صديقه هاتفيا الا اذا هو بادله المحادثة بمثلها (واحده بواحده)

ألم أقل لكم ان الموضوع خطير؟

تخيلوا معي مجرد تخيل لو طبق منطق "المصالح المتبادلة " بحزافيره

لوجدت المدرس يدخل الفصل ولا يؤدي مهامه لأنه يعلم أن راتبه سيتقاضاه نهاية الشهر فلماذا يرهق نفسه مع تلاميذ ليس من ورائهم " مصالح متبادلة " غير وجع الدماغ وهذا ما يحدث بالفعل من بعض ذوي النفوس المريضه"

ولوجدت الموظف لا يؤدي مهامه الا بعد تقديم الرشوة له لأن راتبه نهاية الشهر سيأخذه لا محاله فلم يرهق نفسه مع أصحاب المصالح والطلبات بدون أن يأخذ منهم رشوة نظير تخليص طلباتهم وتلك هي "المصالح المتبادلة"

ولوجدت غزة المحاصرة تموت جوعا بدون أن يعطف عليها أحد لأنه ليست هناك "مصالح متبادلة"

ولوجدت باكستان تغرق في السيول والفيضانات دون أن يمد لها أحد يد المسانده

بل والأكثر من ذلك

لشاهدت الرجل أو المرأة العجوز لا يستطيع عبور الشارع لأنه ليس من ورائه طائل وليست هناك "مصالح متبادلة"

ولكن

لماذا طرحت هذا الموضوع للنقاش؟

أقول :

لم تخطر في بالي فكرة المصالح المتبادلة وتأثيراتها على النسيج الاجتماعي الا بعد صلاة الفجر اليوم

حيث دار في ذهني ما شاهدته من بعض الشباب ومدى تقاعسهم عن فعل أي شي الا بمقابل (فعلي حاضر في التو واللحظة ) وان فعلوا معروفا أذاعوا به ونشروه عبر وسائل الاعلام حتى يعلم القاصي والداني

فتساءلت بداخلي:

ماذا لو أصبحت المصالح المتبادلة بين بني البشر هي لغة الحوار والتخاطب والتعامل (وهو ما حادث بالفعل عند الكثيرين) وما مدى تأثير ذلك على النسيج الأسري ثم الاجتماعي ثم الدولي؟

أستمع منكم الاجابة في لقائنا الليلي المعتاد

في الواحدة والنصف باذن الله

مع (حوار مفتوح ) على الهواء مباشرة

فكونوا على الموعد

حفظكم الله

نشرف كل الشرف بتعليقاتكم

على الهواء مباشرة

وقبل وبعد الهواء لمن لم يواتيهم الوقت للحضور معنا

لكم جميعا كل الحب

تحياتي:

وحلقة جديده من حوار مفتوح
مرحبا بكل ضيوفي المتواجدون بالمنتدى الآن
الأعضاء المتواجدون في المنتدى: AHMED2712, ahmedshapan1984, hanytalaat, reda azazy, أبو أسامة, سامح المصرى ابو ريم, عبد الله

» الاعلامي / عمرو اديب يوم الاربعاء 23/12/2009 ابدع و تالق في حلقة نحن الان في احوج الاوقات لكل ماقيل فيها .. اقرا و شاهد كل ما جاء في هذه الحلقة الغير عادية
» متابعة جديدة.... لبرنامج *مجددون*..(شاهد الحلقة 2و3لقطات متعرضتش قبل كده)
» لماذا لم تذاع حلقة جديدة من برنامج العاشرة مساء اليوم وتم اعادة حلقة الغيطانى
» متابعة و صور و فيديو حلقة يوم الأحد 17 فبراير 2013 . حوار مع البدري فرغلي عن العصيان المدني لبورسعيد . و حوار أخر مع الفنان هشام سليم الذي أجهش بالبكاء بسب
» ملف مفتوح عن مبارك