حوار مفتوح (الحلقة الخامسة) (صرعة الملصقات للانتخابات الرئاسية القادمه ) حلقة جديدة ص5

عنوان حلقتنا وموضوع حديثنا الليله

هو"(منطق "المصالح المتبادلة" وتأثيراته على العلاقات الاجتماعية بين بني البشر)
وذكرت في مقدمتي أن مبدأ ومنطق "المصالح المتبادله " هو من أخطر ما يكون على نسيج العلاقات الاجتماعيه والأسرية خاصة
وتساؤلي :
متى تكون " المصالح المتبادلة " حق مشروع ؟
ومتى تكون مفيده؟
في انتظار مشاركاتكم

أنا في رأيي الشخصي

أن " المصالح المتبادلة " تكون حقا مشروعا حينما تكون بين الند وقرينه
مثلا
بين التجار بعضهم وبعض
بين الدول الكبرى صاحبة السياده
بين الشركات والمؤسسات
وهكذا

لكن أن يتم استخدام هذا المفهوم "المصالح المتبادلة "

بين الزوج وزوجه
بين الأبناء وأبيهم أو أمهم
بين الأصدقاء بمعنى الصداقة الحقيقية
بين الغني والفقير
بين الدول المانحة والقادرة وبين الدول المنكوبة والتي عندها كوارث
هذا ما نرفضه
لأننا بذلك نقطع أواصل الود والرحمة الذ أمرنا بها ديننا الحنيف وحثت عليها جميع الديانات السماويه
(وجعلكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان أكرمكم عند الله أتقاكم)
صدق الله العظيم

نخلص من حلقتنا هذه الى الآتي:

1 = يجب تعويد الأطفال الصغار منذ نعومة أظفارهم أن فعل الخير لا ننتظر مقابل على فعله
2 = توجيه الجيل الحالي وتشجيعهم على فعل الخيرات وليس على طريقة " المصالح المتبادله"
3 = العمل قدر المستطاع من الوالدين على فعل الخيرات أمام أبنائهم حيث يكتسبوا تلك الصفات الحميدة بالتجربة العملية والمشاهدة العينية مما يربي عندهم ملكة فعل الخير دون انتظار المقابل

يا مساء الانوار على الحضور

للأسف الشديد مصطلح ومفهوم كلمة المصلحة أصبحت سائدة بين كثير من القطاعات وللأسف ياليتهاتعرف وتنطبق على المصلحة العامة بالعكس هى مصلحة شخصية وحسب كان قديمآعندمايتصل بك شخصآأو يحضرلك يقصدك
فى طلب مايقول لك أريدأن أفاتحك فى موضوع ويبدأويعرض موضوعه وخدمته التى يقصدك بها أما الأن تفاجئ
بشخص مايتصل بك ويقول لك أنا عايزك فى مصلحة ولايحرج من زكر هذة الكلمة
وكما عبرت حضرتك أن هذة الكلمة لاينبغى تطبيقها بين الأباء والأبناء وبين الأصدقاء ولكن أين هذة الصداقات
نحن فى زمن أصبح خاليآمن المبادئ والقيم فكلمة الصداقة هذة هى كلمة ثقيلة على من ينطقهاويعرف قيمتها
فالصديق هى كلمة مشتقة من الصدق والصديق هو الذى يصدقك القول والفعل يظهر وقت الشدائد أيام الرسول صلوات ربى وسلامه عليه وأله وصحبه وسلم كانوا يفسرون أنصرأخاك ظالمآأو مظلومآفأوضحها الرسول ص
أن نرد الظالم عن ظلمه والمسلم مرأة لأخيه المسلم أى والصديق مرأة لصديقه يرى فيه عيوبه قبل مميزاته
دون مجاملة أو نفاق ولكن فى الأونة الاخيرة تفشى الفساد والنفاق بين الأصدقاء وأقصد صداقات المصالح ولاننسى أن يرددهذة الكلمة هو مايعرف بالأنسان المصلحجى أى الوصولى والأنتهازى وهو بذلك عار كل العارعلى أن يلقب
بالصديق وهناك من الامثلة المتمثلة فى الأعمال الدرامية مثل فيلم أدهم الشرقاوى وفيلم نور الشريف ويحى الفخرانى الذى كان إسمه مخلص وهو إسم على غير مسمى وكوننا نعترف أننانفشل فى الصداقات الخاليو من المصالح عندما جاء عمل درامى وكوميدى يوضح معنى الصداقة أسماه مخرج العمل بفيلم هندى بطولة أحمدأدم وصلاح عبدالله هذا الصديقان الذى تنازل أحدهما عن شقة وضاعت منه عروسته التى كان يحبها
وعندما سأله صديقه لسة فى صداقة بالشكل ده قال له الأخر وهو لسة فى العمر30سنة عشان ألاقى صديق
ولكن فعلآهذة الصداقة هى فى الأفلام الهندية فقط فجميع افلامنا هى نسيج من واقع الحياة الأليم الذى يظهر فيه البطل يخطط ويدبر المكائد للنيل من صديقه ليحتل مكانته سواء علمية أو عملية ليستولى على خطيبته أو زوجته وكلها صداقات زائفة
أشكرك الأستاذأبو اسامة على طرحك القيم لمعانى الأكاذيب التى نتهمهابمفهوم الصداقة

دمتم في رعاية الله وأمنه

تمام الثانية والنصف
موعد نهاية حلقتنا الليله
والى لقاء متجدد وموضوع آخر جديد من سلسلة حلقاتي (حوار مفتوح ) على الهواء مباشرة
لكم مني أطيب المنى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وتصبحون على خير

الله عليك يا ستاذ ابو اسامه وعلى افكارك الرائعه
موضوع رائع

بالنسبه لموضوع المصلحه المتبادله لإكل شىء فى الدنيا ما ينفعش يتم غير بالمصلحه المتبادله لأكن المشكله ان المصالح دلوقت لازم تكون "ماديه" وهى دى المشكله
يعنى مثلا الحب مصلحه متبادله بيحصل فيها الطرفين على السعاده وممكن الحبيب يضحى علشان حبيبه بكل حاجه برضه بياخد مصلحه مقابل ده وهو كم السعاده اللى بيحس بيها

وكذلك عمل الخير وغيره وغيره
كل شىء قائم على المصلحه المتبادله لكن نتمنى ان المصالح المعنويه كمان توضع فى حسبان البشر

خالد المسيرى

شكرا جزيلا لأخي / أبوسيف على تعليقه الثري حول الصداقة الحقيقية

كما أشكر أخي / خالد المسيري على تشريفه
وبأقوله حمد الله بالسلامة

تحياتي:

وسلام من الله عليكم ورحمة منه وبركاته

حديثنا الليلة هو الحلقة الثالثة من حلقات (حوار مفتوح)

بعنوان (الموائد الرمضانية بين حب الظهور وفعل الخيرات)

فمرحبا بكم جميعا

انتشرت منذ سنوات قلائل ظاهرة لم تكن موجودة من قبل الا في بيوت الأثرياء وفلل الوجهاء وكانت تقام في ليال معدودات ومعلومات من الشهر الفضيل

ألا وهي ظاهرة موائد الرحمن أو الموائد الرمضانيه

وكان يدعى اليها علية القوم بدعوى الافطار الجماعي

ثم تطور الأمر وأصبحت بعض المساجد الأهلية والجمعيات الشرعية ومساجد أنصار السنة المحمدية تصنع افطارا جماعيا داخل مساجدها تقريبا كل ليلة بعد أن كان مقصورا على العشر الأواخر من رمضان

ومنها من كانت تقصره على ليلة السابع والعشرين فقط

ولنبدأ الحكاية من البداية

كانت ولا تزال بعض الأسر المصرية يجتمع جميع أفرادها في أول يوم من أيام الصيام على مائدة الافطار ابتهاجا بشهر الصيام

ثم يتولى كل ابن من الأبناء تجميع الأسرة عنده للافطار يوما معينا

وتلك سنه حميدة مازالت قائمة عند الكثيرمن الأسر

ولكن ظهر ت في الآونه الأخيرة ما يطلقون عليه (الخيم الرمضانية التي يقام فيها الافطار الجماعي اليومي)

ويشرف عليها الأثرياء والتجار ووصل الأمر الى الممثلين والممثلات

بل تعداه الى الراقصات

وتقام تلك السرادقات في الميادين العامه وعلى الطرقات

ولهذه الظاهرة محاسنها الكبيره حيث يردها الفقراء والمسافرون ومن تقطعت بهم السبل

ولكن

هل كل تلك السرادقات تقام من أجل فعل الخيرات

أم حبا في الوجاهة الاجتماعية

أم من أجل الانتخابات البرلمانيه

يسعدني سماع آرئكم حول تلك الظاهره

في لقائنا الليلي في حوار مفتوح

فكونوا معنا على الموعد

انا شايفة انها كويسة
لان الاستفادة منها كبيرة جدا للفقراء وخاصة ان الاسعار في رمضان بترتفع
يعني لو الفقير الي مش بيشوف اللحوم عايز يعمله طبق سلطة هيكلفه 10 جنيه !!

وفي نظري ان زوارها مافيهمش من لا يستحقون لان استحالة حد مسور هينزل يقعد في مائدة خيرية
أما لو فيها شبه رياء مش عارفة بس اعتقد ده هيان من اولها
يعني ساعات بلاقي النائب فلان الفلاني يفتتح المائدة وكل سنة وانتم طيبين !!
دي بتبقي حاجات مالهاش لزمة

تحياتي وتقديري للاستاذ ابو اسامة

تحياتي :

الأميرة آيات أوضحت أن الموائد الرمضانية شيء جميل لأن الناس بيستفادوا منها نظرا لغلاء الأسعار
وان كان يشوبها شيء من السمعة والرياء في بعض الأحيان
شكرا لمروركم العطر سمو الأميره
=====================================
تنويه:
نظرا لأن النت عندي يمر بحالات غير مستقره
فعند عدم تواجدي في الواحدة والنصف
فيمكن لأحد الأعضاء مشكورا ادارة الحوار
سيجد رأس الموضوع موجودا وما عليه سوى ادارة الحوار مع الأعضاء
لكم جميعا كل الحب

استعد الراغبون في الترشيح لانتخابات مجلس الشعب لاستثمار الشهر الكريم في
الدعاية لهم ومحاولة كسب اصوات دوائرهم ، إذ اعلنوا عن إقامة 1500
مائدة رمضان في إطار برنامجهم الانتخابي علي مدي رمضان ..

ولعل أكثر أشكال الدعاية "إثارة للجدل"، استغلال بعض المرشحين توافق موعد
الدعاية مع شهر رمضان المبارك، حيث وظف بعض المرشحين أعمال البر والصدقات
توظيفا سياسيا، فأقام بعض المرشحين "موائد الرحمن" في سرادقات أحاطتها من
كل جانب "لافتات الدعاية الانتخابية". كما وزع بعض المرشحين "شنطة رمضان"
وبها بعض الأطعمة للفقراء والمحتاجين، وعليها صورة المرشح ورمزه الانتخابي
والتعريف به. وصدر بعضهم لافتاته ببعض "الآيات القرآنية" التي تتماس مع
رمزه أو اسمه.

واستمرارا في "توظيف" شهر رمضان سياسيا واستثماره في
الدعاية الانتخابية، حرص بعض المرشحين على استضافة "مشاهير القراء" للقرآن
الكريم لإمامة الناس في صلاة التراويح، تلك السُـنة الرمضانية التي يحرص
عليها المسلمون، ويعتادها المصريون.

كما سعى بعضهم إلى استثمار
"مشاهير الدعاة" في حملاته الانتخابية. وحرص البعض الآخر على عقد "الدورات
الرمضانية لكرة القدم"، وتقديم "طاقم ملابس" للفريق وعليه اسم المرشح
ورمزه. فيما حرص بعض المرشحين من الإسلاميين على "إمامة الناس صلاة
التراويح" بأنفسهم، وإلقاء بعض الدروس والمواعظ الدينية – الدعاية غير
المباشرة - بين ركعات التراويح !!!!

الف شكر لابو اسامة علي هذا التميز في المواضيع ..

تحياتي:

وأسعد الله مساءكم بكل خير
مرحبا بكل من شرفونا في حلقتنا الثالثة من حوار مفتوح على الهواء مباشرة
حديثنا الليلة عن ظاهرة الموائد الرمضانية بين حب الظهور وفعل الخيرات
ولقد ذكر أمير منتدانا أن الكثيرين من المرشحين لانتخابات مجلس الشعب قد استغلوا قدوم الشهر الفضيل وزادت الخيمات الرمضانية كما زادت موائد الافطار
وانا معه في رأيه
ولكن على الرغم من كون تلك الموائد تخدم شريحة معدمة من أبناء الشعب الا أنها يجب أن تكون خالصة لوجه الله
وتساؤلي:
هل تلك الموائد تخدم الغرض الذي صنعت من أجله أم أنها (شو اعلامي )؟

أرى وان كان فيها الخير الا ان البعض يستخدمها في مصالحه الشخصية

ثم انها لو تحولت الى نقديات ووزعت على الفقراء والمساكين في السر لكان ثوابها عظيم
لسببين : الأول
أنه في الغالب لا يتم أكل جميع ما يصنع في تلك الموائد ويرمى ولكن لو كان نقدي لتم صرفه كله في ما يحتاجه الفقير واسرته دون فقد أي شيء منه
والثاني : السرية حفاظا على مشاعر الفقراء والمساكين
فهناك كثيرمن الأسر المعدمة يمنعها حياؤها وعفت نفسها أن تخرج لتجلس على موائد الافطار الرمضانيه وتفضل أن تجلس تفطر في بيوتها ولو بالشيء اليسير
هؤلاء أولى بالمال النقدي من تلك الموائد
أليس كذلك ؟

تحياتي لحضرتك استاذ/ابواسامه
بالنسبه للموائد الرمضانيه اعتقد انها تخدم الغرض التي صنعت من اجله
وفي نفس الوقت بتكون شو اعلامي من اجل مصلحة ما مثل الانتخابات كما ذكرتم
ولكن هذا لا يمنع وجود موائد رمضانيه بالفعل بتكون لغرض انساني ولوجه الله
ولكن اغلبها بتكون مصااااااااااااااااااااااااالح شخصيه

نخلص من حلقتنا هذه الى عدة أمور :

(1) ان الله طيب لا يقبل الا طيبا
(2) الصدقة المخفية أحب عند الله من المعلنة
(3) نؤيد اقامة الموائد الرمضانية لعابري السبيل ومن تقطعت بهم السبل
(4) كل عمل أريد به غير الله فهو رد أي مردود على صاحبه
(5) الاسراف في تلك الموائد من نحو رمي بقايا الطعام وعدم الاستفادة منه هو نوع من التبذير المنهي عنه
أترككم في رعاية الله وأمنه
على أمل اللقاء بكم في حلقة جديدة وموضوع جديد من سلسلة حلقاتي (حوار مفتوح )
لكم جميعا كل الحب

أخي الفاضل / رضا كتب:
تحياتي لحضرتك استاذ/ابواسامه
بالنسبه للموائد الرمضانيه اعتقد انها تخدم الغرض التي صنعت من اجله
وفي نفس الوقت بتكون شو اعلامي من اجل مصلحة ما مثل الانتخابات كما ذكرتم
ولكن هذا لا يمنع وجود موائد رمضانيه بالفعل بتكون لغرض انساني ولوجه الله
ولكن اغلبها بتكون مصااااااااااااااااااااااااالح شخصيه

=========================
واقول:
لقد أتيت بالمفيد
شكرا لتواصلكم

طب اذا كانت لوجه الله
ليه متبقاش طول العام؟؟؟

الحقيقة بقا انا شايفة انها ممكن تكون سمعة ورياء وممكن تكون لوجة الله
ودة بيتعرف بمنتهى السهولة لو عرفت دى مائدة مين
اللى بيعملها لوجه الله ما بيعرفش الناس انها بتاعتة (دة اذا كان شخص مشهور)
اما لما يكون شخص ربنا فاتحها علية وبس يعنى لا عضو مجلس ولا يحزنون
فاعتقد ان دى بتكون لوجة الله
فلما تلاقى ناس اصحاب شوية محلات كدة وعاملين مائدة وواقفين بنفسهم يفطروا الناس ويخدموهم فدة اكيد شئ جميل
وانا عايزة اذكر بشئ
مصر هى اول بلد عرفت بها موائد الرحمن وكان هذا فى عهد عمر بن الخطاب بعد الفتح الاسلامى على يد عمرو بن العاص

شكرا لأم مريم مروركم العطر
واضافتكم المفيدة للحوار
وكل عام وحضراتكم بخير
وأهمس
رمضان عامل معاكم ايه في الحر
أنا عن نفسي مش تعبني غير العطش
من بعد صلاة الفجر بساعه بأحس اني عطشان

تحياتي لحضرتك استاذ/ابو اسامه
بصراح الحر السنه دي شيئ صعب جدا بس ربنا بيقوينا والله الواحد طول اليوم عطشان
ونيجي ساعة الفطار نشرب ونقوم من غير اكل انا من اول يوم في رمضان اعتبر ما مابكلش
بسبب شرب المياه بس ما نقدرش نقول الا ربنا يقوينا جميعا

تحياتي:
وأسعد الله مساءكم بكل خير
وسلام من الله عليكم ورحمة منه وبركاته
حديثي معكم الليله في حوار مفتوح عن موضوع هام يهم الشباب
تعالوا بنا ندردش حول (ماذا يريد الشباب ؟ )
فمع الحلقة الرابعه نبدأ بسم الله

الشباب على اختلاف مستوياتهم التعليمية من سن 18 الى سن 35
أرى أن نقسمهم الى ثلاثة أنواع
= نوع أكمل مرحلة تعليمه الجامعية وتخصص في مجال معين وعمل فيه واستقر وكون أسرته الصغيره
=ونوع لم ينل حظه من التعليم الا المرحلة المتوسطة وهي (الدبلوم ) وتخرج دون وظيفة
وهو نوعان
أ - : - نوع تعلم مهنة أو حرفة وشق طريقه وعمل فيها بجد واجتهاد حتى أتقنها

ب - نوع اكتفى بمؤهله المتوسط ولم يتعلم مهنة ولا حرفة وجلس في انتظار الفرج -

أما النوع الثالث فهو أراح واستراح تسرب من التعليم في صغره وتعلم مهنة واتقنها وعمل فيها حتى كبر معتمدا على الله

» الاعلامي / عمرو اديب يوم الاربعاء 23/12/2009 ابدع و تالق في حلقة نحن الان في احوج الاوقات لكل ماقيل فيها .. اقرا و شاهد كل ما جاء في هذه الحلقة الغير عادية
» متابعة جديدة.... لبرنامج *مجددون*..(شاهد الحلقة 2و3لقطات متعرضتش قبل كده)
» لماذا لم تذاع حلقة جديدة من برنامج العاشرة مساء اليوم وتم اعادة حلقة الغيطانى
» متابعة و صور و فيديو حلقة يوم الأحد 17 فبراير 2013 . حوار مع البدري فرغلي عن العصيان المدني لبورسعيد . و حوار أخر مع الفنان هشام سليم الذي أجهش بالبكاء بسب
» ملف مفتوح عن مبارك