The international messages to the first ladies of the world
my great dear : the first honorable ladies of the world :
http://www.congress.org/congressorg/bio/userletter/?letter_id=6353468956&content_dir=congressorg
http://antsay.webs.com/internationalmessages.htm
it is a historical occasion of the history from the presence of the noble and magnanimous leaders of the greatest countries of the security council and the brave knights the secretary general of the united nations and the other leaders of the world also, so their respectable and honorable wives( the first ladies ) must fight for the human rights of the women to fight against the cancer ,the fatal diseases and against uses of the bodies of the wives, sisters ,daughters ,mothers in the new white slavery markets ,to liberate them and to protect them with their children and the grandsons also from the inevitable ( unavoidable ) death
http://sayeghresearches.wetpaint.com/thread/3428889/the+women+were+the++victims+from+the+unjust+laws+of+the+jungle+%3A+part1
http://sayeghresearches.wetpaint.com/thread/3428890/the+women+were+the++victims+from+the+unjust+laws+of+the+jungle+%3A+part2
the women were the victims from the unjust laws of the jungle :
freely and frankly we can not treat any disease if we did not diagnose it absolutely ,so the women were the victims from the untraditional manners of their societies from the wrong punishments against them or from the uses of their bodies in the secrecy ways ,or from the wrong understood about the freedom of the sexual relations between the peoples ,it is very easy to set the traps against any woman or a girl from the secrecy group when the females were the targets for their secret malignant plans to use them later and to put them also under their mercies and under their ugly artificial sanctions ,and when the women were the national strugglers or combatants ( under any name ) to perform the secrecy missions under their loyalties to their countries and under their own flags from the national duties against their enemies ,they were also the victims in the same time under these secrecy principles of the security and the safety also, and from the wrong interpretations of the sexual freedom which was without any moral limits ,the bodies of the women were the dirty merchandises in the new trade markets of the white slaves which aggressed on the real dignities of the women and which divested them from the real deference also ,so the women were the stranger sources for the fatal diseases from the contaminations from the different vital organisms which destroyed the normal DNA and which weakened their immunity systems also ,and these ancient ugly traditions, the bad conventions, and the rejected manners of the societies deprive the women ,their children, and their husbands also from the normal DNA and exposed them to the most dangerous diseases of the world under the social sanctions to the children and the husbands which were not guilty ,but the great disasters from the transmission of permanent mutations in the DNA to the next generations to punish them also from our ancient ugly laws of the jungle or of the dirty brothels, so we must ask the rational legislated persons of the united nations ,all the members of the human rights organizations , the scientists of the all medical research centers ,and all the noble and the honest leaders of the world especially the first knight of the world the secretary general of the united nations, and the brave man the president of the European commission to participate and to promulgate new equitable laws against the prostitution actions ,and against the debauchery manners and the social corruptions to save for the women the real dignity and to deprive the secrecy groups from the uses of the bodies of the women for their malignant secrecy plans to build new clean human civilization without horns with the normal DNA for us and for our next generations also
هل العباد بين أيدي أمينة أم أيد آثمة ؟؟؟:
تزوج عالم ثري جدا من مديرة بنك لحفظ ال د.ن.ا لترد له المعروف الذي غمرها به عندما كشف سبب موت أخيها الحقيقي لأنه كان عالما في العلم المقارن لل د.ن.ا عند مختلف الكائنات الحية ولكن قلبها لم يكن ينبض بحبه بصدق مطلق بل كان فيه بعض من الحيرة والتردد , لكن العالم كان يحبها من كل جوارحه فيقول لها من شدة الهيام و لوعة العشق: لو جاز السجود لغير الله لكنت الساجد والعابد في محراب حسنك الآسر ,سأكتب اسمك فوق الغيم وسأرسم وجهك فوق الشمس وسأنحت شكل جسدك من الثلج فوق قمم الجبال الشامخة ليدخل الحب الخالد في كل قلب محب توهج بالعشق وذاق من عذوبة القرب و لوعة الوجد ومن حرقة الفراق ليشعل هذا الحب جمرة حارقة في القلوب العاشقة ليكون جامع الأحبة ومبدد الفراق وليسمو الحب فوق كل الصعاب,كان أخيها رجلا ثريا جدا يملك شركات لشحن النفط عبر البحار و المحيطات وكانت زوجته حاملا بالطفل الموعود ليكون قي المستقبل وريثه الشرعي الحقيقي بعد انتظار هذا الحمل لسنوات طويلة ولكنه توفي من نقص التروية القلبية الناتج من فرط التوتر الشرياني الخبيث وعندما أراد العالم معرفة السبب الوراثي الكائن خلف مرض أخيها , فوجد السر الحقيقي للوفاة , فقال لأسرة الأخ المتوفى أرجو الطعن بالحكم المبرم لسبب الوفاة الطبيعية عن طريق الطعن بأبوة الوريث الجديد للطفل الذي سيولد بعد أسابيع قليلة لنستطيع احذ عينات ال .د.ن.ا من جثة الأب من القبر و من الوليد الجديد ومن أمه أيضا,في المحكمة قال المحامي للقاضي : من تحاليل ال د.ن.ا وجد عند المتوفى طفرات عديدة في الجينة أو,أو ,ج,1 تدل على السمية بأدوية مخدرة قاتلة مع أثار سمية أيضا قليلة جدا لمورفات الصوديوم القاتلة , لذلك يجب البحث عن القاتل الحقيقي فورا,هكذا خدم العالم زوجته للبحث عن قاتل أخيها,بعد عدة شهور بدا مزاجها يتغير وبدأت تبتعد عنه عاطفيا وتصبح مصابة بنوبات من عصاب القلق المتكرر وكان يرافق ذلك شكواها المستمرة من الأنتان التناسلي المعند على المعالجة,كانت هذه الشكاوي تترافق مع الأعياد الوطنية القومية أو عند الزيارات الرسمية للبلاد ,أو عند مناسبات رسمية مختلفة ,فقرر إجراء دراسة جينية على الضائعات المهبلية عندها ,لكن كلف بمهمة دراسة البنية الوراثية للأحياء الحية التي تعيش في البحيرات الجليدية قبل و أثناء و بعد تجلد هذه البحيرات ,فينزل في كبسولة خاصة يأخذ العينات من سطح ومن أعماق هذه البحيرات عند إنزال الكبسولة لعشرات الأمتار في العمق , ولكن الكبل الحامل للكبسولة انقطع ونزلت لأعماق سحيقة , وبعد عدة ساعات من الإنقاذ الفاشل تجمدت البحيرة وأصبح من المفقودين, لكن الأقدار ساعدته عندما تيار المياه العميقة تحت البحيرة دفعه بشدة لأطراف البحيرة التي لم تكن عميقة جدا فبقي في الكبسولة ساعات طويلة حتى طافت على سطح بحيرة مجاورة صغيرة قليلة العمق فنجا بحياته وقرر أن يبقى ذلك سرا ليكشف الحقيقة,فسافر ليقابل بعض المرض المصابين بمتلازمة المذؤوب لأخذ عينات ال د.ن.ا منهم لأخذ التغيرات الناتجة من الجينة في الصبغي اكس من المنقطة فيه ك24-ك,1,27لدراسة المرض الناجم عنها في فرط التشعر الوراثي المعمم وخاصة عند المرض الذين يحملون الإصابة بمتلازمة المذؤوب,فعاد إلى مخبره في اليوم التالي فكانت الصاعقة تنزل على زوجته وجميع المقربين إليه,فقام بتهجين الجينة التي أخذها من مرضى متلازمة المذؤوب ودمجها مع بيضة قرد ملقحة معدلة جينيا بالاستنساخ ليحصل سرا على قرد له وجه كلب مع فرط التشعر المعمم الذي يخفي سمات القرد ,وبدا يدربه سرا أيضا على جميع الأعمال التي يريدها من عبر وضع جهاز خاص حلف أذنه يرسل الحان موسيقى خاصة لكل عمل بمبدأ بافلوف وعبر التحكم من بعد , ويضع بين الشعر الكثيف في جبهة القرد ( ذو مظهر الكلب )كاميرا دقيقة للبث الحي عند الحاجة وألبسه لبسا يشبه الكلب مزود باوبار حقيقية مأخوذة من كلب حقيقي وزوده أيضا في نهايات الأطراف العلوية والسفلية أشكالا حقيقية تماثل الكلاب ,فبدا القرد ينفذ كل ما يطلبه منه العالم ,فكشف جميع علاقات زوجته وعرف جميع شركائها الذين يشاركونها الفراش ولماذا تشكو من الأنتان التناسلي المزمن و لماذا حاولوا قتله و لماذا تزداد الأمراض المنقولة جنسيا ولماذا تكثر الأورام الخبيثة ,فقرر أن يهديهم هدية تليق بهم ,كانت العديد من القرود تحمل فيروسات خطيرة في دمائها كحاملة للعامل الممرض دون الإصابة أحيانا بالمرض منها فيروس سيميان لنقص المناعة,فيروس اللوكيميا للخلايا ت اللمفاوية, وفيروسات مانسون فايزر القرود,كان القرد الذي يقوم بجميع الأعمال المطلوبة منه حاملا للعديد من هذه الفيروسات منها في دمه أو لعابه ,فكان العالم يطلب منه أن يرسل بطاقة بريدية فيها ورود صغيرة جدا مع أشواك دقيقة يضعها القرد بين فكيه فيسيل لعابه عليه ويقدمه للزوجة المتظاهرة المحبة بصدق لزوجها (الخائنة) ولجميع عشاقها ,فعندما يأخذ الشخص هذه البطاقة من الكلب المزيف ,تجرح الأشواك أصابعه وتتلوث من الفيروسات المحمولة فينال جزاء ما اقترفته يديه ,فكتب العالم لزوجته مع الهدية التي أخذتها من كلبه (قرده) الوفي: لقد عرفت كل أسرارك وجميع علاقاتك الجنسية مع الشريك المتعدد ومحاولات قتلي مرارا و تكرارا للادعاء بالنضال الوطني تحت حماية حزبية أو أمنية , فباتت أعمالكم أعمال المجرمين القتلة بلا رحمة , نعم لقد حققتم نصرا مشرفا مبينا في زيادة عدد القوادين والعاهرات في البلاد ,نعم لقد حققتم انجازات مبهرة في زيادة عدد المرضى المصابين بالأورام الخبيثة والمصابين بالأمراض المنقولة جنسيا ,نعم لقد حققتم تقدما كبيرا في زيادة نقل التشوهات الجينية ( طفرات ال د.ن.ا ) للأجيال القادمة ,فحولتم البيوت لأوكار الدعارة السرية لمختلف أشكال مواخير العهر ( كارخانات ) لنعيش ليس في زمن الحضارية الإنسانية بل بعهد أبو القرون , وإنني أخشى أن يأتي اليوم الذي يلعن فيه أبناءكم وأحفادكم اليوم الذي ولدوا فيه أو يتمنوا أن يأكلوا أجسادكم ولحومكم وانتم أحياء لما تركتموه لهم من الألم والعذاب والشقاء من الأمراض المصيرية المدمرة المشوهة التي نقلتموها إليهم.
مع تحيات الدكتور أنطوان صايغ
صفحات التاريخ السوداء المكتوبة بدماء الشهداء الابرباء:
روى الجد لأحفاده قصة النصب التذكاري الذي يقف أمامه والدموع الرقراقة تفيض من عينيه علها تخفف ألام الذكريات أو تبلسم الجراح المكنونة في قلبه التي لا تندمل على مر الأيام لأنها محفورة بشدة في وجدانه ومنقوشة في كل خلية من خلايا جسده فقال لهم : هذا النصب التذكاري شاهد على عصر في القرن العشرين لصفحات سوداء في تاريخ حضارتنا الإنسانية كتبت بدماء الشهداء الأبرياء عندما ضاع العدل البشري في ذلك القرن وأصبحت القوة والجبروت والطغيان قانون العصر فغاب صوت الضمير الإنساني وصمت العالم بأسره على أعمال التمييز العنصري من ارتكاب المجازر الوحشية والإبادة الجماعية التي وقعت على العديد من شعوب العالم المقهورة التي شيبت شعر الرضيع من هولها , فعندما كنت في الخامسة من عمري هربت مع أمي تحت جنح الظلام هربا من الموت المحتوم إلى مدينة أخرى بعدما اغتالت يد المنون أبي الذي طلبوا منه حفر قبره بيديه ودفنوه حيا في تلك الحفرة ,فذقنا طعم البرد والجوع والمرض سيرا على الأقدام من مدينة لأخرى فمات الكثير ممن هربوا معنا مشيا على هذا الدرب فحملوا الصليب أيضا وعرفوا معنى الموت من ذبح أو شنق أو دفن تحت التراب الوطني الغالي أحياء , أو حرقوا في العديد من مختلف الأفران التي تشوي ضحاياها أو التي تخنقهم بالغاز, ولكن الجلاد الذي اغتال أبي كان يلاحق أمي أينما ذهبنا , فعندما وصلنا إلى مدينة كبيرة عثر الجلاد على أمي فطلبت مني الهرب ,فذهبت مع العديد من الأطفال إلى مكان امن نلتجئ إليه ولكن الجلادين قتلوا واحرقوا العديد من الهاربين من الموت فبقيت بين الجثث لفترة طويلة حتى بات الجوع يعصر بطني بشدة لا تحتمل ولا تطاق فاضطررت لأكل لحم البشر المشوي والمحترق لأبقى على قيد الحياة,فعشت مشردا في الشوارع اقتات من فتات القمامة ,وبعد عدة شهور عسر علي أخيرا جلاد أمي ,عندئذ قال لي : لقد عثرت على أمك التي ادعت أنها حامل لتهرب من العقاب واغتصبتها مرارا وتكرارا حتى كبر الحمل في بطنها فشققت بطنها وأخرجت الجنين منها ووضعته في وعاء زجاجي فيه مواد كيميائية محنطة ليكون درسا وعبرة لمن لا يضيع أوامري , عندئذ سقطت على الأرض مغشيا علي وعملت عنده كخادم وعبد لعدة سنوات ذقت فيها مرارة الذل و الاهانة والألم, وبعد عدة أشهر طلبت منه أن ادخل المدرسة لأساعده في أعماله الكتابية هربا من العمل الشاق في معامله لأنني كنت لا أزال طفلا صغيرا على حمل هول ما رأيت وما عانيت منه, فلبى طلبي لأنه أبا بلا أولاد لان زوجته كانت عاقرا كأرض جدباء أو كشجرة يابسة بلا ثمار, وبعد عدة سنوات جمعت من عملي مالا كبيرا فأكملت دراستي في الجامعة وتخصصت في علوم البيولوجي الجزئية , فكان الجلاد يساعدني ليس من باب المحبة بل من المصلحة الكبيرة لأحدى شركاته الطبية التي تنتج أدوية السكري , ومن فضولي العلمي قمت بدراسة على ال د. ن. ا عند العديد من الناس الذين عانوا من الترحيل والتهجير العنصري و الذين بقوا أحياء فوجدت عندهم العديد من الطفرات أو توقف عمل العديد من المورثات نتيجة الظروف الصعبة القاسية التي عانوا منها و التي ستبقى احد الأدلة الشاهدة على همجية الحضارة الإنسانية عندما يموت الضمير الحي الإنساني ويصمت العالم تجاه ارتكاب المجازر الوحشية والإبادة الجماعية لتصفية الشعوب, لكن الحسرة والمرارة بقيت تعصر في قلبي على مدى السنين عندما أتذكر المذابح التي تعرض شعبي لها أو عندما انظر إلى الرضيع المحنط في الوعاء الزجاجي لأنه كان أخي, فقررت أن اخذ عينة من جسده الغالي لأحصل على نسخة من مورثاته لتبقى دليلا أبديا ضد الأيد التي لوثت من دمائه لتكون أيضا دليلا على صمت الضمير العالمي الميت وقتئذ ,فكانت نتائج التحاليل تثير العجب عندما أجريت اختبارات البنوة ال( في إن تي أر أس) دراسة العدد المتغير المزدوج المتكرر في ال د . ن . ا الذي يحدد المقاطع الجينية في الانترون التي تحدد اختبارات البنوة عبر طريقة ساو ثرن بلوت البروبية المهجنة مع نسخة مشعة ل ( في إن تي أر أس) لأخي لأنه أخي من أب مختلف ,فكان الجلاد هو الأب الحقيقي للرضيع المحنط ,لان أمه ( امي) ادعت الحمل الكاذب لتتجنب المجزرة الرهيبة فجاء حملها من أعمال الاغتصاب الغير شرعي لها ,فعندما عرف الجلاد الحقيقة طار صوابه وأمر بدفن الرضيع في قبر مميز وزاد من حقده علي فبات يهددني بالموت إن ذكرت الحقيقة لأي شخص أخر وطلب مني أن أعطيه كل الأوراق و المستندات التي تتعلق بالرضيع أو بالمشروع الذي كنت اعمل فيه والذي كان الحصول على العديد من الهرمونات كالأنسولين أو أنزيمات اللي باز أو السوماستاتين من الفطر ساكارو مايسس من الجينة ال كي أي اكس 2 التي تعمل بروتيناتها عمل أنزيم التربسين ولكن بتركيب مختلف لذلك كنت احصل على هذه الهرمونات من هذه الفطور السامة بعد إحداث طفرة في الجينة التي تفرز سمها القاتل لإيقاف عمله عبر إدخال بعض القطع الجينية السامة التي توقف عمل الجينة المفرزة للسم الفطري, لكنه اقتحم بشكل مباغت مكتبي وسرق جميع الأوراق اللازمة للمشروع وسلمها لعالم أخر لأنه كان مريضا بداء السكري الشبابي المعتمد على الأنسولين , لكن بعد العديد من الأيام دخل الجلاد مع العديد من المرض الأبرياء المتشفى إسعافا وتوفي معهم بفضل استخدام الأنسولين الغير نقي لان العالم الذي أكمل المشروع لم يستطيع تدمير الجينة المفرزة للسم الفطري كاملا فلاقى الجلاد حتفه بيديه , وفي نهاية قصتي ورحلتي عبر الزمن الذي لم يرحمني أو يرحم أهلي فإنني ادعوا جميع الشرفاء في العالم اليوم الفارس الأول الأمين العام للأمم المتحدة وجميع أعضاء فريقه الصادقين و جميع أعضاء منظمات حقوق الإنسان الوقورين وجميع زعماء العالم النبلاء ليعملوا على :
1.تسجيل الحقائق التاريخية بصدق وأمانة وبلا طمس لأي حدث جلل كما وقع, من مجازر عرقية أو إبادة جماعية لأي شعب مهما كان عرقه أو دينه في القرن العشرين بغض النظر عن العلاقات السياسية أو الدبلوماسية أو المصالح المشتركة لكي نحفظ الحقوق الشرعية لهم ولتوثيق التاريخ بصدق دون أي تزوير أو تحوير.
2.إن التعويض المادي أو المعنوي عبر الاعتذار لا يعيد الشهداء إلى الحياة ثانية ولكن ليرد لهم ولأحفادهم الاعتبار الصحيح ولطي صفحات الماضي الأليمة ولفتح صفحة جديدة مبنية على الاحترام المتبادل لحقوق الإنسان ولفتح الصدور الرحبة ثانية بين الدول ولإعادة لحمة العلاقات بين الشعوب التي شردتها المجازر والحروب .
3.إن القوة مهما بلغت شدتها لا تستطيع إزالة شعب حي من الوجود ولكن العدل والتسامح الإنساني هو القوة الحقيقية للعيش المشترك بين الشعوب و لفرض السلام والاستقرار العالمي , فالحروب والقوة الغير متزنة تحول قادتها لجلادين يجلدون شعوبهم قبل جلد أعدائهم ,فمن كوارث الطبيعة الغيوم البركانية التي أربكت العالم لأيام معدودة ,فماذا لو حدثت هذه الغيوم من الحروب النووية أو الغير تقليدية (لا قدر الله ذلك ) فماذا انتم فاعلون من التلوث البيئي الهائل ومن الدمار الشامل اللاحق ؟؟؟.
4.يجب العمل الدولي المشترك للحفاظ على التنوع البشري وحماية جميع شعوب الأرض من التمييز العنصري للحفاظ على التوازن في التنوع الجيني عند البشر و للتزاوج بين مختلف شعوب الأرض لإضعاف عمل الجينات الطافرة ولتقليل شدة فوعتها .
5.إن الاعتراف بالخطأ فضيلة عظمى عبر احترام حقوق الشهداء وتكريمهم بتوثيق الحقائق التاريخية لتبييض صفحات التاريخ من جديد وللحفاظ على التنوع البشري ولمنع طمس الهوية الأصلية للأطفال بتغيير عرقهم أو دينهم ولمنع استغلالهم أيضا و لوقف كل أشكال الإبادة العرقية العنصرية لان التاريخ لن يرحم من يزوره أو من يزيفه لأنه يصبح شريكا مع الجلاد في نكر الجرم ,عندئذ نكرم الشهداء الذين ضحوا من اجل أوطانهم لتكون حرة و مستقلة أو الشهداء الذين قضوا نحبهم على درب حمل الصليب من المجازر الوحشية أو من الإبادة الجماعية لان موتهم كان النور لحياتنا لأنهم حملوا على أكتافهم مشعل الحرية وقدسية العطاء , فكان قول الزعيم الراحل الخالد حافظ الأسد : إن الشهداء أكرم من في الدنيا و أنبل بني البشر هو الحق بعينه .
6.إن الأعمال الجنسية المشتركة الغير شرعية مع الشريك المتعدد هي احد أشكال الإبادة الجماعية السرية بدون قسر أو اضطهاد عرقي لأنها تدمر الأجيال الحالية واللاحقة أيضا لذا وجب العمل الدولي المشترك على محاربتها بشتى الوسائل عبر إغلاق بيوت الدعارة السرية المحمية من الجهات الرسمية ولوضع قوانين دولية صارمة تحمي المورثات الإنسانية لتنعم أجيالنا القادمة من الصحة السليمة ومن ميزات السلام العالمي الحقيقي أيضا من الرفاهة الازدهار ليعشوا تحت ظل حضارتنا الإنسانية المفعمة بالعدل والخير الإنساني أيضا.
7. في النهاية اخذ الجد يكفكف دموعه بعد أن سرد قصته الحزينة المؤلمة أمام النصب التذكاري للشهداء وطلب منهم أن ينقلوها لأحفادهم أيضا على مر الأجيال حتى لا تنسى أو تضيع لأنها أصبحت أمانة في أعناقهم وطوال حياتهم , فقال لهم :
انه عيب و عار على الحضارة الإنسانية أن تنكر حقوق الشعوب في كتابة تاريخها الحقيقي لأنه عندما يموت الضمير الإنساني و يزول العدل الدولي و تنتهك حقوق الإنسان وتضيع, تشتعل الحروب المدمرة ويزداد الفقر والمرض والظلم والجهل والتشرد وتحكم العباد من جاهل ,فاسق ,جلاد , قواد أو متسلط متغطرس عندئذ تتوج حضارتنا الإنسانية بالقرون القبيحة المعمدة بدماء الأبرياء من الأيدي الملوثة الآثمة بجرائم الحروب من المجازر الإنسانية أو من الإبادة الجماعية للشعوب المقهورة , أما عندما يصحوا الضمير الإنساني الحي ويسود العدل والقانون فوق الجميع وتحفظ حقوق الإنسان كاملة و دون تمييز عنصري , عندئذ تحكم العباد من إنسان عادل , نزيه , متزن أو فاضل فيكسر القرون القبيحة التي توجت حضارتنا الإنسانية ويكللها من جديد بأكاليل المجد والعز والفخار فينعم العباد بالعدل والسلام الإنساني وتستعيد الحضارة إنسانيتها الحقيقية ثانية فيعم الخير والسلم الأهلي والعالمي أيضا فيتمتع العباد من الصحة السليمة ويعم الازدهار و تنتشر الرفاهية بين عموم الشعوب ,لان النصر الحقيقي لجميع شعوب الأرض هو العيش المشترك على هذا الكوكب الجميل بلا حروب وبلا أمراض مصيرية مع الاحتفاظ بالكرامة الإنسانية مع حق الشعوب في تقرير مصيرها والاحتفاظ بهويتها الخاصة بالحرية الحقيقية وبلا أي اعتداء على حرية الشعوب الأخرى أو انتهاك لحقوق الإنسان أيضا .
السلام والصحة لكم ولجميع شعوب الأرض
مع تحيات الدكتور أنطوان فؤاد صايغ
My great dear: the magnanimous leaders of the world
From the exigent necessity to confess for the protections for the different rare races of the nations of the world and to save for the real freedoms to worship the God for the different worship religions rights ,and to save for the innocent martyrs their legal human rights even after the death ,I ask your noble conscious to promulgate with the united nations and with the security council also new international strong laws to decrease the terroristic actions in the future because I feel always your jealousy for our human civilizations .
http://sayeghresearches.wetpaint.com/page/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AF%D8%A7%D8%A1+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A+%D9%84%D8%AC%D9%85%D9%8A%D8%B9+%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A7%D8%AA+%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82+%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86+%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9++%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85+%3A
http://www.house.gov/list/press/ca28_berman/Armenian_genocide.shtml
http://www.house.gov/list/press/ca28_berman/ArmenianGenocidePasses.shtml
http://www.house.gov/list/press/ca28_berman/CondemningGenocideDenial.shtml
http://www.house.gov/list/press/ca28_berman/Armenian_genocide.shtml
l http://sayeghresearches.wetpaint.com/page/%D8%B5%D9%81%D8%AD%D8%A7%D8%AA+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE+%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%A1+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%A8%D8%A9+%D8%A8%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%A1+%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%87%D8%AF%D8%A7%D8%A1+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%A1%3A
http://genocide.am/guestbook.html
http://www.ourararat.com/eng/e_fsguestbook.asp
http://armenian.ch/forum/board/profile.php?mode=viewprofile&u=26512&sid=a6b6f2e2acdbed2294fc94eab75a639e
http://www.candle.direct.am/main.php
http://forum.hyeclub.com/member.php/15610-antsay
http://www.genocide1915.info
http://www.petitiononline.com/AMG/petition.html
http://www.petitionspot.com/petitions/ProjectGenocide
http://armenian.ch/forum/board/profile.php?mode=viewprofile&u=26512&sid=a6b6f2e2acdbed2294fc94eab75a639e
http://www.petitiononline.com/AMG/petition.html
http://www.congress.org/congressorg/bio/userletter/?letter_id=6353468956&content_dir=congressorg
http://www.congress.org/congressorg/bio/userletter/?letter_id=6295732351&content_dir=politicsol
http://www.change.org/recognizearmeniangenocide/petitions/view/tell_congress_to_recognize_the_armenian_genocide
E-mails:
antsay@aloola.sy
dr.antoinesayegh@dcemail.com
dr.antoine7sayegh@yahoo.com
dr.antsay@gmail.com
the websites :
http//:sayeghresearches.wetpaint.com
http//:antsay.webs.com
with the best regards from the dr. Antoine Sayegh