إنها الجماعة الفاشلة ... هؤلاء هم الإخوان المسلمون

إذا أردت أن تعرفهم فاعرفهم من مواقفهم.

الإنتهازية
النفاق
التسلق
التربص
الصعود على نجاح الآخرين
هؤلاء هم جماعة الإخوان المسلمين ( الفاششششششششششششششلة )
هذه الجماعة التي تأسست سنة 1928 ومنذ ذلك التاريخ تحاول جاهدة للوصول للسلطة مستغلة شعارات دينية و هم أبعد ما يكونوا عن تطبيقها.
هذه الجماعة التي إعتدنا منها إتهام الآخرين بالتسلط عليهم و التآمر من أجل إبعادهم عن السلطة. فتارة يتهموا الملك و أخرى جمال و ثالثة السادات و رابعة المخلوع...
فلماذا أضطهدهم كل هؤلاء الحكام؟ و تسلطوا عليهم؟ السبب بسيط أنهم يتاجرون بالدين فقط فهم جماعة سياسية ترتدي حلة دينية ( التخفي وراء الدين ) هو سبيلهم للسلطة.
من يريد أن يعرف من هم الإخوان المسلمون فلينظروا إلى مواقفهم منذ بداية الثورة و حتى دعوتهم أمس لمليونية الأقصى بالجامع الأزهر لمناهضة مليونية الشعب بالتحرير.
إنهم هم من ينافقون القوات المسلحة الآن؟
من منكم يريد أن ينتخبهم؟
لقد نفذ رصيدهم عند الشعب كما نفذ رصيد المجلس العسكري من قبل.
تحياتي

الاستاذ/محمود فرج اتفق معك فى كل ما ذكرته بخصوص هذه الجماعة وازيد على ذلك الاتى:
1-لقد كانت اخطاء الرئيس السابق فى حق مصر وشعبها لاتغتغر اما الحسنة الوحيدة له انه جعل السجون والمعتقلات هى المكان الطبيعى للاخوان والسلفيين
2-كل من له عين ويريد ان يبصر بها سيرى ان هذه الجماعة تتصف بالوصولية والانتهازية والدموية وتاريخهم يشهد بذلك فالتاريخ هو مرأة المستقبل لمن يريد ان يرى الا تلاحظ يا سيدى انهم ومنذ بداية الثورة يحاولون افشال اى توافق يمكن ان يحدث لعبور هذه الفترة الحرجة فى تاريخ مصر حتى وصلنا الى ما نحن فيه الان ان دماء المصريين التى سالت فى الاحداث الاخيرة معلقة فى رقابهم هم والسلفيين الى يوم الدين
3-ان هذه الجماعة التى تصف نفسها بالمسلمين وكذلك السلفيين توهموا انه بقيام ثورة 25 يناير وخروجهم من الجحور التى وضعتهم فيها الانظمة السابقة سوف يقيمون الدولة الاسلامية او دولة الخلافة كما يزعمون وكأنهم يخاطبون مجتمعا من الكفار او كأن الله اعطاهم توكيلا للتحدث باسمه على الرغم من انهم طلاب مناصب وطلاب دنيا ولكنهم يريدون تمرير مطامعهم للوصول الى الحكم تحت شعارات دينية هم ابعد ما يكونوا عنها
4- ليس لدى ادنى شك فى ان ما يحدث الان على الساحة هو من تدبير الاخوان والسلفيين لتخويف الشعب من النزول الى صناديق الانتخاب حتى لا يكون متواجدا غير اتباعهم ويفوزوا باغلبية كبيرة تمكنهم من السيطرة على اللجنة المكلفة بوضع الدستور الجديد وعندئذ يقوموا بوضع دستور تفصيل ولن يغلبوا فى تمريره فى الاستفتاء تحت شعارات دينية براقة
5-لو تمكن الاخوان من الوصول للحكم--وادعو الله الا يحدث--فسوف نرى نظاما اسوأ الف مرة من نظام مبارك لذلك اتمنى ان نتكاتف لجعل الحشود تذهب لصناديق الانتخاب حتى لاينفردوا بالساحة وحدهم
واخيرا عذرا للاطالة

وانا بجد بتفق مع حضرتك فى كل كلمة قلتها ودى فعلا وجهة نظرى فى الاخوان وفى اى حد عايز يدخل الدين بما له من قدر واجلال فى لعبة اقل مااتصفت به انها لعبة قذرة فالنترفع بالدين عن السياسة ونرفض كل من يخلط بينهما مع العلم انا ازهرية..........

أخي الكريم الأستاذ محمد أخوتي الاعزاء شيماء و رهف تحياتي ليكم و قبل أي شيئ أنا عندي بنتي عائشة عمرها 10 سنوات و تحفظ من القرآن الكريم ما شاء الله تبارك الله ( 20 جزء ) ووضعنا خطة لختمها القرآن بنهاية العام الدراسي بإذن الله. و زوجتي ترتدي النقاب قبل الزواج. وإبني 6 سنوات يحفظ جزئين و لدينا خطة لختم القرآن في خلال الأربعة أعوام القادمة.
و على الرغم من ذلك و أنا في الإجازة الصيفية ذهبت لنقابة المهندسين الفرعية بمحافظتي و دار نقاش بيني و بين الموظفين القائمين على النقابة و كلهم إخوان مسلمين. و قلت لهم بالنص أنتم و الحزب الوطني وجهان لعملة واحدة. فأنتم تحتكرون كل وظائف المؤسسات و الشركات التي تسيطرون عليها و لا تعطوا فرصة لغيركم بمعنى أن كل موظفي النقابة إخوان لأنكم تسيطرون على النقابة و شركاتها مهندس كار و توكيل شويبس و شركة الملح بالفيوم و غيرها من شركات النقابة كل موظفيهم إخوان رغم عدم كفاءة الثير منهم و من لم ينتمي لجماعتكم فلا مكان له بينكم، فما الفرق بينكم و بين الحزب الوطني هذا ما كان يفعله الحزب الوطني.
حين يكون هناك إعلان عن مصيف أو عرض لشقق سكنية بالنقابة أو أي شيئ بالنقابة يجب الإعلان عنه تجده قد تم حجزه قبل الإعلان عنه فهم يبلغون بعضهم بعض قبل موعد الإعلان و لو ذهبت بعد الإعلان بساعة فقط لم تجد أي فرصة فقد تم حجز كل شيئ.
هذه القصه حدثت معي شخصياً توضح من هم الإخوان.
كنت ضابط إحتياط و كنت اعيش أنا وأخي الأصغر في شقة بعد وفاة الوالدة رحمة الله عليها و في إجازة في رمضان ذهبت للنقابة لأحجز في وجبات الإفطار الجماعي بالنقابة لي و لأخي فرفضوا الحجز لأخي و كان النقيب و مدير عام النقابة إخوان قبل الحارس القضائي، فحكيت لهم أن أخي يعيش معي و لا أستطيع تركه بمفرده و سوف أدفع ضعف ثمن الوجبة فأجابوا شروطنا واضحة و لا استثناء الأقارب فقط من الدرجة الأولى و اخوك ليس منهم.
فحجزت لنفسي فقط و حين ذهبت كانت الصدمة و الله و جدتهم قد دعوا ليس إخوانهم ولا أخواتهم و حتى أقاربهم بل دعوا أصدقائهم من غير المهندسين فقط لأنهم من جماعة الإخوان.
فأنا من محافظة صغيرة نسبياً نعرف بعضنا بعضاً. فوقفت أمام الجميع و قلت للنقيب و أمين عام النقابة هؤلاء هم اقاربكم من الدرجة الأولى تحضرون اصدقاءكم من الجماعة لأنهم إخوان مسلمون و نحن إخوان يهود و ظللت أكيل لهم نقمتي عليهم حتى قال لي الامين يا بشمهندس أحضر أخيك و اعطه وجبتي و الله بهذا السفه قال. فأجبته أنا ما جئت لكي تمن علي بوجبتك أنا دفعت حق الوجبة و لم أفطر معكم و لكنك تحصل على الوجبات لك و لأصدقائك من حقوق و اموال المهندسين الذين يدعمون الوجبات. و تركتهم و لم افطر معهم.
هذا موقف واحد فقط من عشرات المواقف مع الإخوان.
فهل هؤلاء من نريدهم لحكمنا؟
تحياتي

أخي الكريم الأستاذ أحمد لم يريد أحد تخريب الإنتخابات بل نريد إصلاح البلد فالطبيب الشاطر هو من ينظف الجرح جيداً و لو ترك فيه أي أوساخ سوف يفسد بالتأكيد باقي الجسد، علينا أولاً تطهير البلد مما بها من أوساخ مع كامل أسفي الشديد لهذا اللفظ. فأين محاكمة مبارك وأعوانه وأين محاكمة قتلة الأشراف من ثوار هذا الوطن و أين هم شهداء الإخوان المسلمين الذين كل همهم منذ تأسيس جماعتهم ( الفاشلة ) إلى الآن اللهث خلف السلطة حتى و لو على دماء شهداء هذا الوطن.
أنا ممن صوتوا بنعم في الإستفتاء و لكن بنعم كي تسير الأمور في مسارها الصحيح و من أجل إصلاح البلد لا من أجل تخريبها والإستئثار بالسلطة و عقد صفقات بين القوات المسلحة و الإخوان هذه الجماعة التي عودتنا على إبرام الصفقات من أجل أن يكون لها نصيب في التورته.
لا أدري من أطلق مصطلح الألفية و لكن ربما كنا نشاهد عبر فضائيات العالم ميدان العباسية ممتلئ بالآلاف و ليس ميدان التحرير و به نفس الثوار الذين حرروا مصر من الطغاة، ربما لم نرى ثوار الإسكندرية أو ثوار بورسعيد و السويس و المنيا و بني سويف و الفيوم و المنصورة و البحيرة و باقي محافظات مصر.
أخيراً أخي أحمد الشرعية في أن يترك المجلس العسكري السلطة للمدنيين فالجيش لم يؤسس لحكم البلاد أو لسن قوانين كتلك التي يريدها بعدم ملاحقة العسكريين و ليفعلوا ما شاءوا دون حسيب أو رقيب أو المطالبة بميزانية لا يسألهم أحد عن مصارفها دون حسيب أو رقيب.
تحياتي

أختي الكريمة آيات الموضوع لا يحتاج لقسم أو خلافه الثوار ليسوا دعاة سلطة و لكن دعاة تحرر من يسعى للسلطة هم من لديهم مواقف متباينة من الثورة و هم من صعدوا على دماء الثوار فمتى نزلوا إلى الميدان بعد 28 يناير و بعد ذلك هم من يريدوا إدارة دفة الثورة بمفردهم و أصبحوا كالشريك المخالف أو كالفريك ما لهم شريك نقول يمين يروحوا شمال نقول الميدان يروحوا الأزهر لصلاة ركعتين على أرواح شهداء الأقصى الذي فجأة وبدون مقدمات تذكروه.
يا آيات أكاد أقسم لكي بأن هذه الجماعة ستظل فاشلة و سوف ينشق عنها قادتها الواحد تلو الآخر كحزب الوسط و عبد المنعم أبو الفتوح و غيرهم ما لم يغيروا فكرهم ( العنصرررررررررررررررررررري ).
تحياتي

الاخ الفاضل/محمود فرج بخصوص تعليق حضرتك على كلام الاستاذ احمد اود المشاركة بالاتى:
1-انا اتفق معك تماما فى محاولة كشف قناع الدين الذى تتستر به جماعة الاخوان(المسلمين)و فى انتهازية هذه الجماعة للدرجة التى تقوم بالدعاية الانتخابية وسط مجموعات المتظاهرين امام المنطقة الشمالية العسكرية او فى قيامها بترشيح تجار اثار على قوائمها فى بعض محافظات الصعيد وليس لهم اى علاقة بموضوع الاسلام هو الحل انهم ببساطة يريدون السلطة حتى لو على جثث المصريين
2-اتفق مع حضرتك فى ضرورة ان يترك المجلس العسكرى السلطة لادارة مدنية ولكنى -ان كنت قد فهمت ما ذكرته حضرتك-اختلف معك فى توقيت ذلك فلا يمكن ترك السلطة الان حتى لايحدث فراغ امنى اكثر مما نحن فيه ولا تنسى ماحدث عندما تركت الداخلية الشارع عمدا للبلطجية والحرامية عشية يوم 28يناير اما قول البعض ان المجلس العسكرى شئ والقوات المسلحة شئ اخر فهذا قول حق يراد به باطل فالقوات المسلحة هيئة منظمة تتبع اوامر قادتها الذين يرغب البعض فى اقصائهم عن المشهد الان
3-اذا كانت اللجنة التأسيسية التى سوف يتم انتخابها باذن الله سيكون عندها ضمير وطنى فيجب الاتعطى حصانة من المسائلة لاى منصب او جهة مهما كانت حتى ولو كانت القوات المسلحة حتى لانفتح بابا للفساد من جديد ولكن بالنسبة لميزانية القوات المسلحة يجب مناقشتها ولكن ليس على العلن ولكن لمجموعة من الاشخاص يحدد وظائفهم القانون

أخي الكريم الأستاذ محمد علي تحياتي و شكراً لتواصلك و أنا أيضاً أتفق معك و لكن توقيت ترك القوات المسلحة للرئاسة أياً كان الآن أو غداً فهو غير مؤثر لأنني أرى أنهم مساهمون و متقاعصون في عدم تطبيق خطة أمنية تعيد الأمن والإستقرار للبلاد. بل أكثر من ذلك أنني أرى أن من مصلحتهم أن يثيروا نوع من الفوضى و عدم الأمن كلما إقتربت البلاد من الإستقرار حتى يشعرونا بأهمية تواجدهم على رأس السلطة و كي يحموا النظام بل إنهم يسعوا لإعادته و هم يسلكون نفس سلوك النظام البائد. فلا ننسى قبل سقوط النظام كانت تتردد مقولة شاعت و يريدوا إعادتها ثانية المقولة كانت ( لو تنحى الرئيس فمن الذي يصلح كي يجل محله ). هذا ترويج لفكر خاطئ سوف يأتي بعدهم من هو أفضل منهم و يصلح المسيرة سواء تركوا الحكم الآن أو غداً. لكن الكارثة كل الكارثة أن يظلوا فيها و لا يتركوها. على رأي أحبائنا في الصعيد ( هيلبدولنا في القصب). و مش هيسيبوها ولا بالطبل البلدي و يبقى يقابلونا الإخوان لو طالوا من العسكر شيئ.

أخيراً أخي محمد لا ننسى أن كل حكام مصر كانوا من القوات المسلحة بالتحديد فربما يحدث هذا عندهم نوع من العقيدة بأنه لابد أن العسكر هم من يحكموا مصر.
تحياتي

ان شاء الله هيرجعوا السجون تاني في 2013 والايام بيننا لان هذا هو المكان الطبيعي لسارقي الثورة ، وهيتكشفوا على حقيقتهم بعد ما يفوزوا بالانتخابات

الاستاذ الكريم/ محمود فرج تحياتى اليك اعتقد انه لايوجد عاقل مهما بلغ عقله او طامع مهما بلغ طمعه او قوى مهما بلغت قوته يحلم ان يستولى على الحكم الان فى مصر لسببين اولهما ان الشعب المصرى تخلص من خوفه والى الابد فما حدث فى25 يناير ربما يحدث للمرة الاولى فى تاريخ مصر والتى اعتاد شعبها على تأليه الحاكم اما خوفا من بطشه فى الغالب او نفاقا له من الاقلية المستفيدة من ذلك ثانيهما ان الظروف الدولية تختلف عن ذى قبل ومثال على ذلك ما حدث فى ليبيا والتى ما كان ينتصر الشعب فيها الا بمؤازرة المجتمع الدولى وكل له حساباته فى هذا الشأن ومثال على ذلك ايضا ماهو منتطر ان يحدث فى سوريا فلا خوف من استيلاء العسكر على الحكم فى مصر انما الخوف هو من الالتفاف على الثورة لتثبيت حكم العسكر-والذى ما زلت اراه حلما بعيد المنال-لذلك فالمطلوب هو اليقظة الدائمة وعدم التناحر والتوحد بين اطياف الشعب حتى لانعطى الفرصة لاحد فى الاستيلاء على الحكم وعندما تأتى حكومة ورئيس منتخبين فان ذلك قد يرفع الحرج عن المجلس العسكرى ونستطيع محاكمة النظام السابق ومحاولة استرداد الاموال المنهوبة وشكرا

أخي الكريم الأستاذ محمد عبد الحليم في الحقيقة نحن لا نريد و لا نقبل أن يوضع أي مصري في السجون خاصة لو كان مظلوماً. وانتقادنا لجماعة الإخوان المسلمين ليس كراهية منا ولا بغضاً لهم بل كي يستيقظوا و يستشعروا الهدف الذي من المفترض أنهم أسسوا الجماعة من أجله ألا و هو هدف الدعوة لله و ليس للهث خلف السلطة و التمييز العنصري على أساس الإنتماء لجماعتهم.
تحياتي

أخي الكريم الأستاذ محمد صحيح لا يوجد عاقل يسعى للسلطة في مصر و لكن المجانين كتتتتتتتتتتتير و عايزين يستولوا على السلطه لعل و عسى يتغير الحال يوماً ما فدوام الحال من المحال و نحن كشعب نريد أن نستريح باقي مدة خدمتنا في الحياة و نطمئن على أجيالنا القادمة لا أن نورثهم صراعات مع المجانين اللي بيسعوا للسلطة. خلاص أحنا بدأنا المشوار ولازم نكمله للنهايه أو يكتب له الفشل لا قدر الله.

تحياتي