|
|
| متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. | |
|
+14walid_71 عبد المقصود ابراهيم سامح المصرى ابو ريم زين العابدين احمد ناصر RANA supervisor / Amir reda azazy alaa55 أبو أسامة رمز القضاء العادل آيات السيد ahmed elaraby إيمان 18 مشترك | |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| | | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| | | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 12:07 pm | |
| لعنة المطاردة تشمل نجوم الإعلام والفن المؤيدين لمبارك في ميدان التحرير
المصدر : جريده الجريده لعنة المطاردة شملت أمس العديد من نجوم الفن والإعلام المؤيدين للرئيس حسني مبارك في ميدان التحرير. وشهد اليوم الخامس عشر للتظاهرات المليونية المطالبة برحيل مبارك حالات طرد لإعلاميين كانت لهم ثقة كبيرة وجماهيرية واسعة مثل منى الشاذلي ولميس الحديدي، كما ترددت أنباء من شهود عيان عن تكرار الموقف ذاته مع الإعلامي عمرو أديب. وكانت المواقف الملتبسة لدى بعض الإعلاميين بسبب تذبذبهم بين الموالاة لنظام مبارك وإعجابهم بـ'ثورة الغضب' قد أفقدتهم ثقة الجماهير الذين اعتبروا هؤلاء النجوم من راكبي الموجة. وبدا واضحا تغير لغة الخطاب الإعلامي سواء في التلفزيون الرسمي أو في الصحف القومية التي بدأ بعضها يتحدث عن تزوير الانتخابات البرلمانية الأخيرة على طريقة الصحف المعارضة في السابق، وجاء ذلك متزامنا مع تقدم 24 منظمة حقوقية ببلاغ للنائب العام المصري تطالب بمحاكمة وزير الإعلام المصري أنس الفقي، بسبب معاداته لحرية الصحافة وحرية التعبير، وتكميمه للأفواه وإشرافه على الحجب والرقابة وتقييد وسائل الإعلام. وكانت الإعلامية منى الشاذلي استضافت مساء أمس الأول الناشط وائل غنيم أحد أبرز وجوه ثورة 25 يناير في برنامجها 'العاشرة مساء'، عقب خروجه من الاعتقال، إلا أن متظاهري التحرير الذين من الواضح أنهم لم يتابعوا هذه الحلقة التي أبكت الملايين، طالبوا الشاذلي بمغادرة ميدان التحرير حينما ذهبت إلى هناك أمس، وطالبوها بضرورة تقديم اعتذار لملايين المتظاهرين الذين تابعوا حلقتها التي بكت فيها على الهواء مباشرة متأثرة بخطاب مبارك الثاني. ولم تنطق الشاذلي بكلمة واحدة وغادرت الميدان تحت حراسة الجيش، ولحق بها بعض المتظاهرين وهتفوا 'منى الشاذلي يا صوت الشعب'، في حين انتقدها عشرات آخرون وطالبوا برحيلها فورا من ساحة الميدان. الموقف المحرج ذاته تعرضت له الإعلامية لميس الحديدي حينما استقبلها أمس متظاهرو التحرير بهتاف 'الكذابين أهُم'، فاضطرت إلى مغادرة الميدان في حراسة عدد من الشباب. كما شهد الميدان أول حالة طرد لفنان من مؤيدي مبارك، هو أحمد السقا الذي طارده المتظاهرون حتى خرج من الميدان قائلين له 'ارحل... ارحل'! وكان السقا وصل إلى الميدان بصحبة صديقه أحمد حلمي الذي قرر الانضمام إلى المتظاهرين بمشاركة زوجته الفنانة منى زكي. وشهدت بعض الصحف القومية بعض الاعتصامات وسط أنباء عن جمع توقيعات من الصحافيين المصريين لعقد جمعية عمومية طارئة الأسبوع المقبل لسحب الثقة من مكرم محمد أحمد نقيب الصحافيين، واندلعت تظاهرات العاملين في مؤسسة روزاليوسف القومية ضد كرم جبر رئيس مجلس الإدارة وعبدالله كمال رئيس التحرير مطالبة بإزاحتهما من منصبيهما باعتبارهما من النماذج الموالية لنظام مبارك والحزب 'الوطني'. المشهد تكرر في مؤسسة 'الأهرام' للمطالبة بتغييرات في مجلس إدارة ورئاسة تحرير المطبوعات الصادرة عن المؤسسة، وكذلك المطالبة بالتعيين وزيادة الأجور. وكان نائب رئيس الجمهورية عمر سليمان قد التقى كلا من رؤساء تحرير الصحف القومية والمستقلة والحزبية ورؤساء مجالس إداراتها لبحث هذه المشكلات، بعد مطالبات المتظاهرين بضرورة تغيير الخطاب الإعلامي الموجه ضدهم والمطالبة بتحسين صورتهم لدى الرأي العام.
| |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 12:08 pm | |
| وائل غنيم: أنا مش بطل.. ومش خاين.. وأعتذر لأهالي الشهداء بس دي مش غلطتنا
المصدر : جود نيوز
في حوار مكثف يوصف بالصدق والتلقائية والعفوية، حل وائل غنيم - الذي شغل أوساط المتظاهرين في ميدان التحرير ومرتادي الفيس بوك على حد سواء- ضيفا على الإعلامية المتألقة منى الشاذلي في برنامجها الناجح العاشرة مساء.
وائل غنيم الذي عرفه الكثيرون بصفته المدير الإقليمي لشركة جوجل في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لكن أحدا لم يعتقد أبدا أن يكون هو "أدمن" جروب (كلنا خالد سعيد) والتي كانت محركة الشرارة الأولى لثورة الغضب التي اشتعلت منذ 25 يناير الماضي، ولن تنطفئ قبل أن نرى مصر كما نريدها أن تكون.
وائل ظل طوال 12 يوما محتجزا لدى ادارة مباحث أمن الدولة بغرض التحقيق معه، بدعوى ضلوعه في عمل "تخريبي متحالفا مع قوى خارجية"، لكن التحقيقات أثبتت أنه لا ينتمي لأي أجندة خارجية، كما أنه غادر محبسه مساء أمس بعد تدخل الكثير من المسئولين للإفراج عنه.
وائل كان يبدو عليه الإرهاق الشديد والتوتر، لكنه علل ذلك بأنه لم ينم جيدا لمدة يومين، نافيا أن يكون قد تعرض للتعذيب أو لأي ايذاء بدني أثناء التحقيق معه.
والمدهش أنه وجد المحققين معه على اقتناع تام بأنه وأقرانه قد تلقوا توجيهات وأموال من جهات أجنبية ولم يسعده ذلك ، إلا أن الإفراج عنه تم بعد أن ثبت للجهات المسؤولة أن ما حركه وأمثاله من المناضلين هو "حبهم لبلدهم".
وقد تخلل حديثه - رغم قدرته على ترتيب أفكاره ومحاولته الظهور متماسكا - اجهاش غنيم بالبكاء أكثر من مرة، قبل أن ينسحب من الحلقة على الهواء مباشرة بعد أن عجز عن تمالك نفسه وأجهش بالبكاء أثناء عرض صور شهداء الثورة، وهو يردد: "لكل أب و كل أم اولادهم استشهدوا فى التحرير احنا آسفين بس مش احنا السبب والله لكن اللى موتوهم هما كل واحد قاعد على كرسى ومتبت فيه".
وخلال الحلقة اعتذر وائل غنيم أكثر من مرة بعد كشف هويته كأدمن جروب "كلنا خالد سعيد"، قائلا: "أنا مش بطل، كل اللي في الميدان أبطال. أنا كنت عايش في الإمارات مرتاح، وانا الحمد لله فلوسي كويسة ومرتبي بيزيد، بس أنا كنت عايز مصر تتغير، عايز الناس تترد لها كرامتها، حلمنا يوصل لكل فقير في مصر كل حقوقه، لقد أصبح عندنا منظومة لإهدار كرامة المصريين".
وأضاف وائل غنيم: "النظام المصري أطلق في المنظومة الإعلامية مجموعة من القطط هدفهم فقط تضليل المصريين، وكان بيعاملنا بمنطق يا بني كل عيش، انتوا مش فاهمين حاجة، لكن اللي حصل إننا مش هنعرف نرجع لورا".
وأصر غنيم على أن الإخوان لم يكونوا طرفا في تنظيم المظاهرات - في يوم الغضب 25 يناير - وأن مشاركتهم كانت خطوة فردية كأفراد يمثلون أنفسهم ولا يمثلون الإخوان، كباقي المشاركين من الأحزاب الأخري، مشددا أن من نظم المظاهرات وشارك فيها هم الشباب المصري الذي يحب بلده".
حرص غنيم على أن ينفي عن نفسه تهمة الخيانة، فيما وصفه بـ"موسم التخوين"، والترويج لأجندات أجنبية، كما حرص بنفس القدر من الانفعال على أن ينفي عن نفسه شرف البطولة فهو لم يكن سوى مناضل إلكتروني قاد "ثورة شباب الإنترنت" وحمس الجماهير بمجرد الضغط على أزرار لوحة المفاتيح في غرفة مكيفة، على حد تعبيره. وليس أدل على إنكار غنيم ذاته وقيمة ما فعله سوى الإعلان أن أكثر ما ضايقه طول فترة اعتقاله هو انكشاف هويته للجماهير لإيمانه التام بأنه "ليس البطل الحقيقي".
وفي معرض حديث، أطلق غنيم نداء إلى القوى السياسية التي تتصارع حاليا على تحقيق أكبر قدر من المكاسب السياسية نتيجة لثورة الغضب، حيث قال: "ده مش أيديولوجيات.. ده مش وقت تقسيم للتورتة".
وبعد انسحاب وائل غنيم من الحلقة، علقت منى الشاذلي قائلة: " عارفين النور المبهج اللى يخضك ويخليك تفقد الانتباه ؟؟؟ ده وائل غنيم ــ منى الشاذلى"، والحق أن وصفها هو أنسب ما يقال عن هذا الشاب الذي كان مثلا للشباب عندما كان مجهولا، لكنه الآن من المؤكد أنه قد صار رمزا ومثلا. | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 12:09 pm | |
| غنيم: كفاية اللي ماتوا يا ريس وارحل
المصدر : جريده الوفد
غنيم بالتحرير: لن يسرق ثورتنا أحد
قام المدون وائل غنيم منسق حركة شباب 25 يناير بزيارة ميدان التحرير مساء اليوم , وقال وائل غنيم للشباب المتظاهر في ميدان التحرير :اقول للرئيس كفاية اللي ماتوا يا ريس وكفاية عليك كده . وظل وائل والمتظاهرين يهتفون يأ أغلى اسم في الوجود يا مصر .. مصر فوق الجميع. وأكد تصميم الشباب على تحقيق مطالبهم للاصلاح.واستغرقت زيارته عدة دقائق قال فيها: انا بكيت أمس مع الاعلامية منى الشاذلى فى حلقة العاشرة مساء .,ولكنني لن أبكي اليوم. وأضاف غنيم فى كلمته التى القاها من الاذاعة الداخلية للميدان انه لن يسمح بالمزايدات والقفز على نجاح ثورة الشباب وسرقتها من بعض القوى السياسية. وأشار الى ان الاخوان المسلمين لم ينضموا الى مظاهرات الغضب الا بعد يوم 25 يناير مستنكرا الحديث عن سيطرة الاخوان المسلمين على ثورة الغضب.
وأضاف في كلمته: إنني لست بطل الثورة وإنما شبابها هم الأبطال وقدم التعازي لأسر شهداء ثورة الغضب واصفا هؤلاء بالأبطال الحقيقيين للثورة. وأضاف انه متأكد انه بعد استشهاد 300 شهيد سوف تستمر الثورة. وأشار الى أنه كان يظن اثناء فترة اعتقاله انها ثورة "فيس بوك" لكن بعد نزول الشارع اكتشف انها ثورة الشعب المصرى بأكمله. ولفت الى ان الشعب المصري يستحق أفضل من ذلك بكثير.
وردا على سؤال حول تفويضه لرئاسة ائتلاف ثورة الغضب والتحدث باسمه قال: ما زال الأمر مبكرا ولم يتم حسمه. وأوضح أن مطالبه هى مطالب الشعب المصري وأنه لا يحمل اى مطالب خاصة. ورفض الناشط وائل غنيم الاجابة عن أسئلة تخص فترة اعتقاله ووصف الاعلام بأنه مخطئ اذا صوره على انه تعرض للإهانة والضرب والإيذاء خلال فترة اعتقاله مشيرا الى ان القبض عليه تم من خلال بلطجية لكن معاملة الضباط كانت راقية. وطالب غنيم الرئيس مبارك بتلبية مطالب المصريين ووعد قبل انصرافه من ميدان التحرير بأنه سوف يكرر الزيار ة أكثر من مرة.
واستقبلت الجماهير وائل غنيم بالهتافات المؤيدة لموقفه استقبالا اسطوريا ووصفه البعض انه اشبه باستقبال زعيم سياسي. وقال أحمد مجيد عضو لجنة الإعلام بائتلاف ثورة الغضب: ان وائل أمضى دقائق قليلة فى الميدان نظرا لعدم استقرار حالته الصحية.
| |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 12:10 pm | |
| غالي: لابد من تدخل وسيط أجنبي لحل الأزمة في مصر
المصدر : جريده الاهرام
أكد بطرس بطرس غالي الأمين العام للمجلس القومي لحقوق الانسان، أنه لابد من تدخل وسيط أجنبي لحل الأزمة في مصر مبررًا ذلك قائلا: إننا أمام موقفين، موقف الحكومة، التي تتمسك بنهاية الولاية، وموقف أغلبية الرأي العام التي تطلب الانسحاب الفوري .. والسؤال كيف نجد وسيطًا، لكي نستطيع أن نجد حلا وسطًا يرضي الجميع؟. قال غالى خلال حواره في برنامج العاشرة مساءً على قناة دريم 2 الليلة الماضية،أنه لا يستطيع أن يقوم بهذه العملية، وأنه ينبغي أن يكون المتدخل أجنبي، ومن الممكن أن نطلب من الأمم المتحدة أن تتدخل وأن ما يهمه حل الأزمة. عندما قالت مني الشاذلي أن الطرفين لن يقبلوا الوسيط الأجنبي، تساءل غالي في استنكار لماذا لا نريد تعيين وسيط لحل الأزمة من أجل كرامة.. مصر اتبدهلت.. وصورتنا بقت زي الزفت والصحف الأجنبية تقول إن مصر أصبحت غير مستقرة.. مضيفا أن مصر مريضة وتحتاج إلي دكتور.
| |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 12:12 pm | |
| مقبرة للشهداء ونصباً للثوار
المصدر : جريده الوفد
لكل ثورة شهداؤها.. الذين يقدمون أرواحهم هدية للوطن.. فقد ثاروا ليعيش الوطن.. وهؤلاء هم وقود الثورة بل أشرف جنود لها.
وربما تكون الثورة الفرنسية هي اكثر الثورات تقديما للشهداء.. وكان سبب ذلك، ان الثورة بذات شعبية بلا قيادة قوية في أيامها الأولي وغياب سلطة حقيقية للثورة خصوصاً وان سلطة الملك لويس السادس عشر كانت تتهاوي وحدث شبه غياب للسلطة.. علي الشارع.
وربما تكون الثورة البلشفية الشيوعية في روسيا هي الأكثر من حيث عدد الشهداء.. وايضا بسبب سقوط حكم القياصرة.. بعد ان انهزمت قواته في اكثر من جبهة حربية.. وايضا بسبب طبيعة الشعب الروسي.. ولم يفرق الثوار بين رجال الحكم.. وبين معارضيهم.
وشهداء ثورة 19 سقطوا برصاص الإنجليز وعندي كشف بكل اسمائهم.. وهي الثورة التي بدأت من نوفمبر 1918 وحتي صدور دستور 1923 في يوم 19 أبريل 1923.. وحتي شهداء إسقاط دستور 1930 واعادة دستور 23.
** ولكن شهداء »ثورة ميدان التحرير« التي بدأت يوم الثلاثاء 25 يناير سقطوا للأسف إما بأيدي رجال الشرطة المصرية.. أو بأيدي الذين دفعهم رجال النظام لمواجهة ثورة الشباب، ومنهم من سقط بالرصاص الرسمي.. ومن سقط تحت سنابك الخيل وأرجل الجمال يوم الأربعاء التالي.. ولكن العار - كل العار - ان يسقط شهداء بأيد مصرية.. مهما كانت الأسباب.
** وحتي الآن لم يصدر بيان رسمي بعدد شهداء هذه الثورة الشريفة وكل ما صدر جاء علي لسان وزير الصحة الجديد من ان الضحايا هم 8 اشخاص، ثم أضيف عدد ثلاثة آخرين في الايام التالية.. فهل هذا معقول، أم هو موقف حكومي حتي لا تزداد الثورة اشتعالاً بسبب الأرقام الحقيقية للشهداء.
ورغم ذلك فإن الأرقام المتداولة بين الثوار تقول ان عن هؤلاء الشهداء يصل إلي 300 شهيد.. أما المصابون فالعدد بالآلاف وتتحدث الروايات عن ان عدداً كبيراً من هؤلاء وهؤلاء سقطوا بطلقات الرصاص، والمؤسف ان بعضها، ان لم يكن اكثرها، وقع بطلقات في الرأس.. بل وبعض الطلقات اخترق العيون ودمر الجماجم.. وتلك في رأيي جريمة مضاعفة. لأن مرتكبها كان يتعمد القتل.. فإن لم يحدث القتل.. فسوف يحدث التشويه المميت.
** ونتساءل لماذا لم تعترف الحكومة بهذه الارقام.. ام هي لا تعرف كيف تحصر هذه الاعداد، خصوصاً ان بعض الاسر كانت تدفن شهداءها حتي دون شهادات وفاة.
ولقد سقط هؤلاء الشهداء ليحققوا حلمهم، يريدون التغيير ويبحثون عن الكرامة.. بل ومستعدون للاستغناء احيانا عن رغيف الخبز، وهؤلاء الشهداء ماتوا لنعيش ويعيش ابناء الوطن كله.. ولقد حققوا حلمهم، الحلم الذي كنا نحلم به منذ عشرات السنين.. وفي المقدمة حق الكلام وحرية الكلام والتعبير.. هؤلاء هم شهداء الحقيقة.
** ولقد أبكاني وأبكي كل المصريين هذا الشاب النحيل الرائع وائل غنيم الذي قدمته الاعلامية »الثورجية« مني الشاذلي وهو يتحدث عن شهداء الثورة.. زملاء تلك الثورة التي انطلقت عبر الفيس بوك والتي استهزأ بها رجال الحكومة، ومن كانوا في معيتهم من كتاب السلطة.. وابكتنا كذلك مني الشاذلي بحكاية من سطرين حكاية الشاب احمد مطاوع الذي ترك حقيبته وبطاقته وعنوانه.. المثير الغريب عنوان سكن في شارع حسني مبارك بكفر المصيلحة.
أما وائل غنيم فهو لا يختلف عن اي ابن من ابنائها.. فقد جعلنا نخجل من جيلنا لأنه حقق وزملاؤه مالم يفعله اي جيل قبلنا ولا بعدنا.. ولقد ابكانا وائل وحرك قلوبنا.. علي تلك الزهور التي استشهدت وقتلتها يد الإثم.. ولا تعرف وهي تضغط علي الزناد ان هؤلاء هم خيرة شباب مصر، وإن كل واحد منهم مثل ابنه .. وولده.. أو مثل أخيه.
ووائل لم يكن يؤدي مشهداً تمثيلياً أمام الكاميرا .. بل كان يتحدث من قلبه.. قلب شاب مثقف حاصل علي الماجستير.. ابن ناس وليس بلطجياً.
** وإذا كان ديننا الحنيف يقول ان إكرام الميت دفنه.. فكم كنت أتمني ان يدفن هؤلاء الشهداء الثوار حيث سقطوا.. في ميدان التحرير.. بملابسهم ودمائهم.. في الميدان ليتحول هذا الميدان بالفعل الي ميدان الشهداء.. ولنقم في الموقع ذاته نصبا للشهداء.. لا يقل روعة عن نصب شهداء الجامعة.. شهداء الوطن وشهداء دستور 23 أمام المدخل الرئيسي لجامعة القاهرة.
ونسجل علي هذا النصب اسماء كل هؤلاء الشهداء.. ولنجعل من الميدان ومن المقبرة »حمراء اللون من رخام اسوان الوردي الاحمر« مقبرة لكل هؤلاء.. وتحته شعلة تظل مشتعلة الي الأبد مثل ما هو موجود تحت قوس النصر في باريس حيث شهداء الثورة الفرنسية وشهداء النضال العسكري من اجل فرنسا الحرة.
** أقيموا الآن هذه المقبرة.. وهذا النصب وسجلوا الاسماء.. بل سجلوا حكاية هذه الثورة العظيمة التي فجرها هؤلاء الثوار.. اشرف ثوار. | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 12:13 pm | |
| ثورة الدموع..!!
بقلم: إبراهيم عباس
كانت دموع الشاب المصري النبيل وائل غنيم في الحوار الذي أجرته معه الإعلامية البارزة السيدة منى الشاذلي أمس (7/2/2011) اختبارًا ومقياسًا للوطنية وسلامة القلب والضمير الحي لكل إنسان عربي مخلص لعروبته محب لمصريته، عاشق للحرية، فمن عاش مع وائل غنيم لحظات الطهر والنقاء الثوري وهو يبكي شهداء ثورة التحرير وشاركه تلك الدموع العزيزة التي انهمرت غزيرة من قلبه الطاهر البريء مجسدًا آمال المصريين وتطلعاتهم نحو الغد الجميل.. من شارك غنيم تلك اللحظات النادرة المشحونة بحب الوطن والتي لا يجود بها الزمان إلا قليلاً، لابد وأن يكون إنسان صادق في مشاعره وأحاسيسه وعروبته، مخلص في وطنيته وانتمائه المتين لوطنه وقضيته في التحرر من الظلم والفساد والاستبداد. ومن لم تحركه تلك الدموع، ولم يتجاوب مع نداء الحرية الذي كانت تحمله، هو إنسان بلا ضمير ولا قلب ولا وجدان ولا يستحق الانتساب لهذه الأمة.
دموع غنيم لم تكن دموع ضعف أو انكسار، فقد حملت كل دمعة آهة ألم من آهات مصر وهي تضحي بخيرة شبابها من أجل حرية شعبها، ومن أجل حرية كافة الشعوب العربية، وحملت كل دمعة من تلك الدموع الغالية صرخة أمل بشمس جديدة تشرق فجرًا ونورا وقمحًا وحرية.
في دموع غنيم أمكن لأحرار الأمة قراءة مشروع نهضوي جديد يصنعه جيل هذا الشاب الواعد الذي أثبت أنه بطل العبور الحقيقي، ليس العبور من ضفة إلى أخرى، ولكن العبور من مرحلة الظلم والقهر والاستبداد والنفاق والانبطاح أرضًا إلى مرحلة الانطلاق نحو المستقبل الذي تستحقه مصر ويليق بشعبها العريق.
بكيت لبكاء وائل، واقشعرت كل شعرة في جسمي عندما حركتني مشاعره الصادقة، وكلماته الضافية، وتمنيت أن يظهر عندنا وائل فلسطيني يعبر عن ضمير الثورة الفلسطينية رفضًا للاحتلال، ووقوفًا في وجه فساد السلطة وتحالفها مع أعداء الوطن والشعب والقضية، وتحسرت على شعب يتظاهر في رام الله تأييدًا لثورة شباب مصر، في الوقت الذي كان يتعين عليه أن يتظاهر ضد المحتل الغاصب وضد الفساد والعمالة التي يعيش في أجواءها المسممة.
كم كنت أتمنى تظاهرات فلسطينية حقيقية مستوحاة من ثورتي مصر وتونس، فثورة شباب مصر لا تنتصر بمظاهرات التأييد لشباب مصر من رام الله، وإنما بالثورة ضد الاحتلال والطغيان وتهويد القدس، وضد عملاء الاحتلال الذين عاثوا في الديار فسادًا ورضوا لشعبهم الذل والهوان.
لا يزال أمام جماهير شعبنا قي الأرض المحتلة الفرصة لكي يهبوا في ثورة غضب عارمة ضد المحتل وأعوانه وعملاؤه قبل أن يحكم التاريخ بأن الشعب الفلسطيني بدأ بمقاومة الصهيونية والاحتلال البريطاني مضحيًا بعشرات الآلاف من أبنائه، وانتهى بمهادنة الاحتلال الصهيوني والقبول بسلطة فلسطينية عميلة ، تجاوزت في كذبها وافتراءاتها وممارساتها الشائنة كل ما هو معقول، سواءً على صعيد حماية أمن إسرائيل، وحظر سلاح المقاومة، أو التفريط في تراب القدس ومقدساتها، وحقوق وكرامة شعبها، وممارسة كافة ألوان الفساد والكذب في السر والعلن..!! * كاتب فلسطيني يقيم في الرياض. - ibrahimabbas1@hotmail.com | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 12:15 pm | |
| بلاغات تطالب بالتحقيق مع مبارك والشيخ حسان وزويل يطالبانه بالتنحي
محيط دخلت مظاهرات ميدان التحرير يومًا جديدًا ببلاغات للنائب العام تطالب بالتحقيق مع عائلة مبارك في تهم التربح بالمال العام، فيما قام العالم المصري أحمد زويل والشاب وائل غنيم مفجر ثورة الشباب بزيارة لميدان التحرير، وذلك على الرغم من استمرار السيد عمر سليمان في لقاءاته مع مختلف أطراف المجتمع المصري حيث التقى رؤساء تحرير عدد من الصحف لمناقشة الأوضاع الحالية، إلا أنه وفي نفس الوقت لا زالت البلاغات تتدفق على نيابة الأموال العامة العليا والكسب غير المشروع ضد الفساد، بالإضافة إلى استمرار التحقيق مع المسئولين السابقين.
الأخبار
- تقدم عدد من الشخصيات العامة والسياسية ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود ضد كل من محمد حسني مبارك وجمال محمد حسني مبارك الأمين العام المساعد للحزب الوطني سابقًا وعلاء محمد حسني مبارك نجل رئيس الجمهورية والسيدة سوزان ثابت حرم رئيس الجمهورية يتهمونهم جميعا باستغلال السلطات والتربح والحصول على مئات الملايين من الدولارات من الأموال العامة المصرية والاشتراك في صفقات استثمارية بحكم سلطاتهم وتحويلها إلى حسابات سرية في بنوك خارجية.
- بدأت نيابة الأموال العامة العليا التحقيق مع زهير جرانة وزير السياحة السابق، حيث واجهت النيابة جرانة بالاتهامات الموجهة إليه، وذلك في الوقت الذي تواصل فيه سيل البلاغات المقدمة للنيابة والكسب غير المشروع ضد الفساد، حيث تلقت النيابة بلاغات جديدة تتهم عاطف عبيد رئيس الوزراء الأسبق بإهدار المال العام، وأخرى تطالب بالتحفظ على أموال رجل الأعمال حسين سالم، وبلاغ ضد فاروق حسني وزير الثقافة السابق. فيما تقدمت حركة كفاية ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود، باتخاذ التدابير اللازمة لتجميد ثروة عائلة الرئيس مبارك.
- طالب الشيخ محمد حسان الرئيس مبارك بالتنحي حقنًا لدماء المصريين، مغيرًا بذلك موقفه من الاعتراض على التظاهر والمطالبة بإقالة الرئيس. قال: "إن تنحي الرئيس مبارك لن ينقص من قدره".
- وصل العالم المصري الحاصل على جائزة نوبل الدكتور أحمد زويل إلى ميدان التحرير، مشاركًا في التظاهرة المليونية التي تطالب برحيل الرئيس حسني مبارك، واستقبله المتظاهرون استقبالاً حاشدًا، رافعين اللافتات مرددين الهتافات التي تعبر عن فرحتهم بوصوله إلى أرض الميدان، والذي ألقى فيه خطبة قصيرة عبر فيها عن سعادته بما وصل إليه هؤلاء الشباب المتظاهرون من رقي ووعي، وقدرة على الصمود والجرأة بالإعلان عن مطالبهم.
- قام المدون وائل غنيم منسق حركة شباب 25 يناير بزيارة ميدان التحرير مساء أمس في زيارة استغرقت عدة دقائق قال فيها: "أنا بكيت أمس مع الإعلامية منى الشاذلي في حلقة العاشرة مساء؛ لكنني لن أبكي اليوم". وأضاف غنيم أنه لن يسمح بالمزايدات والقفز على نجاح ثورة الشباب وسرقتها من بعض القوى السياسية. وردًّا على سؤال حول تفويضه لرئاسة ائتلاف ثورة الغضب والتحدث باسمه قال: "ما زال الأمر مبكرًا ولم يتم حسمه".
- استمرت لليوم الخامس عشر على التوالي مظاهرات ميدان التحرير والتي شارك فيها عشرات الآلاف من المعتصمين بالميدان وانضم إليهم عدة آلاف من أعضاء هيئة التدريس بجامعتي القاهرة وعين شمس والعاملين بسنترال رمسيس والأوبرا وأعضاء من نقابة المهندسين خرجوا من نقابتهم بشارع رمسيس مخترقين شارع طلعت حرب إلي ميدان رمسيس. وقد فشل المتظاهرون في الوصول إلي مقر وزارة الداخلية بينما نجح آخرون في الوصول إلى مجلس الشعب حيث رددوا هتافات مدوية.
- أكد اللواء عمر سليمان، نائب رئيس الجمهورية، بأن الأوضاع السياسية الحالية فى مصر تفرض طريقين للاستقرار لا ثالث لهما، الأول هو الحوار والتفاهم الذي تعمل عليه أجهزة الدولة اليوم مع قوى المعارضة والشباب المتظاهرين، والثاني هو الانقلاب الشامل، وقال سليمان: إن هناك عدة عناصر للأزمة أهمها ضيق الوقت لإنجاز التعديلات الدستورية وصعوبة عمل ذلك مع حل مجلسي الشعب والشورى، وإن الرئيس "تجاوب بنسبة كبيرة" مع مطالب التغيير التي رفعها المتظاهرون.
- أكد د.أحمد شفيق رئيس الوزراء أنه لن يتم الاستغناء عن أي عامل، ولن يضار أي عامل في راتبه نتيجة الأحداث الأخيرة التي تمر بها مصر.. وقال: إن الحكومة ستتخذ حزمة من الإجراءات لتنشيط حركة الاقتصاد المحلي وزيادة معدلات التشغيل.
- أعلنت وزارة المالية عن تلقى طلبات الراغبين في العمل بالجهات المختلفة بالدولة على صندوق بريد رقم "11599"، وسوف يتم دراسة تلك الطلبات مع مختلف الجهات المعنية، التي لديها بالفعل فرص عمل متاحة، كما سيتم التعاون مع قطاع الأعمال الخاص في هذه الجهود.
الرأي
طالب بعض المفكرين بإلغاء وزارة الإعلام تمامًا لأنها تمثل السلطات القمعية فقط، فيما ناشد البعض الآخر شباب ثورة 25 يناير بألا يتركوا الفرصة لأي قوى سياسية أخرى، وأن يشكلوا قيادة مشتركة تتفاوض مع المسئولين لتحقيق المزيد من الانتصارات، فيما رأى آخرون أن تأثير القرارات الكبيرة التي اتخذها النظام منذ ثورة 25 يناير لم يصل إلي حد إقناع شباب ميدان التحرير بالخروج منه، فيما رأت بعض الصحف القومية أن الدموع التي سكبها وائل غنيم على قناة دريم كانت بمثابة سيف قطع رقبة الداخلية في عهدها السابق.
مطالب بتشكيل قيادة للثوار تتفاوض باسمهم
في إطار لقاء السيد عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية مع رؤساء مجالس إدارات الصحف القومية والخاصة والحزبية أكد الكاتب محمد على إبراهيم فى صحيفة الجمهورية أن الجميع في مصر- وأولهم النائب عمر سليمان- يرغبون في إنهاء شلل الخدمات والحفاظ على أمن المجتمع وعودة الدراسة وإنهاء التواجد الكثيف في ميدان التحرير، وأشار إلى أن أهم ما خرجوا به من الحوار أن القوات المسلحة هي أكبر ضامن للتغيير في الوطن.
فيما اعتبر الكاتب إبراهيم نافع في صحيفة الأهرام أن التوافق المبدئي في الآراء والمواقف الذي خلص إليه الحوار الوطني خطوة سليمة علي طريق الانتقال السلمي والمنظم للسلطة.
وطالب الكاتب عبد الفتاح عبد المنعم في صحيفة اليوم السابع شباب ثورة 25 يناير بألا يتركوا الفرصة لأي قوى سياسية أخرى، فعليهم أن يشكلوا من بينهم قيادة مشتركة تتفاوض مع المسئولين لتحقيق المزيد من الانتصارات فهم أولى وأفضل من كل القوى السياسية التي فشلت في تحريك النظام منذ 30 عامًا.
وأضاف الكاتب مرسى عطا الله في صحيفة الأهرام أنه في ظل هذا الحوار الدائر حول مستقبل الديمقراطية في مصر وما يطرح على الرأي العام من مخارج وبدائل مستوحاة من معطيات المأزق الراهن تحت رايات الغضب والاحتجاج- لا ينبغي أن يغيب عنا أن الديمقراطية كمبدأ لا خلاف عليها ولكن القول بوجود نموذج أمثل ووحيد قول غير دقيق. ورأى أن أهم ما ينبغي مراعاته في أية تعديلات دستورية هو تجنب الاقتراب من هوية الدولة ومرجعياتها وفي المقابل ضمان عدم حدوث أي تداخل بين الدين والسياسة.
وقال الدكتور حسن أبو طالب في صحيفة الأهرام: إن تأثير القرارات الكبيرة التي اتخذها النظام منذ ثورة 25 يناير لم يصل بعد إلي حد إقناع شباب ميدان التحرير بالخروج منه. وبين أن فقدان الثقة يعبر عن معضلة كبيرة تحتم علي نائب الرئيس وعلى رئيس الحكومة الجديدة أن يؤسسا لسياسة شفافية في التعامل مع الرأي العام أكبر مما هو حادث بالفعل، وأضاف: تظل هناك مشكلة الضمانات التي تحول دون التراجع عن تلك المكتسبات لاحقًا، والضمانات الأخرى التي تسهم في تشكيل قوة دفع إصلاحية تحمي نفسها بنفسها.
وطالب الكاتب محمد الشماع في صحيفة الأخبار بمجلس تشريعي يتم اختياره بأقصى الضمانات الديمقراطية وطالب أيضًا بمراجعة قانونية لكل الظروف والأوضاع التي انتقلت فيها الملكية العامة إلى أفراد ليست لهم جذور رأسمالية معلومة؛ لأن ذلك وحده هو الكفيل بإعادة الثقة بين الشباب الذين خرجوا يوم 25 يناير في مظاهرات الاحتجاج والمطالبة بالإصلاح، وهو الكفيل بأن يكون بداية قوية لفتح حوار سياسي مبدع حول مستقبل الوطن.
ورأى الكاتب مكرم محمد أحمد فى صحيفة الأهرام أنه لايزال إيقاع القرارات التنفيذية لما صدر عن الحكومة الجديدة من التزامات وتوجهات للوصول إلى تسوية رشيدة تنهي الأزمة الراهنة رغم تحسنه النسبي البطيء يحتاج إلى قوة دفع أكبر تشعر الجميع بأن الدولة جادة في تنفيذ التزاماتها، وتقطع الطريق على جماعات عديدة تراهن علي استمرار أزمة الثقة بين الحكم والشارع السياسي بمن في ذلك الشباب المرابط في ميدان التحرير.
مطالب الثورة لا تتجزأ رغم الخسائر الاقتصادية
أكد الكاتب هيثم عبدالحميد فى صحيفة اليوم السابع أن هناك شرفاء في ميدان التحرير يدافعون عن الشعب، يعرفون أن مطالب الثورة لا تتجزأ، زادهم تضليل الإعلام ثباتًا، والهجوم عليهم صلابة. يأكلون بالكاد، ينامون بالكاد، يتحملون البرد القارص، والمعاناة فى كل وسائل الحياة.
أما الكاتب أسامة سرايا فأشار فى صحيفة الأهرام إلى أن الكثيرين استوعبوا ما حدث في مصر، ولذلك تتسارع خطوات التغيير على وقع الرفض والتظاهرات، وبين أن هذا ليس سيئًا؛ لكن الذي يخيف هو أن تتوقف الحياة ودوران عجلة الاقتصاد وتحقيق مصالح الناس الحياتية والمباشرة.
وأوضح الكاتب محمد العزبي فى صحيفة الجمهورية أن الناس خرجت لتدافع عن نفسها. حيث وقفت في الشوارع طول الليل تحمي أهلها من بطش البلطجية ونزلاء السجون الذين أطلق سراحهم بفعل فاعل ليس مجهولا. وبين أن جميع اللجان الشعبية تفكر بشكل جاد للإصلاح والتغيير وهي تسهر الليل تحمي الشعب والوطن بعد أن تخلي عنه من كانوا يعيثون فسادا ويربحون حرامًا!
بينما ناشد الكاتب أحمد جلال فى صحيفة الأخبار شباب 25 يناير الهدوء والعودة لممارسة حياتهم ومتابعة جهود الدولة لتصحيح المسار وتحقيق مطالبهم وبين أن الأيام القادمة صعبة ولابد من التكاتف.
ورأى الكاتب أحمد رجب فى صحيفة الأخبار أن مصر تشهد ثورة شبابية متحضرة أبرز سماتها الأمن والأمان، فهي ثورة غير مسبوقة لا في العالم ولا في التاريخ. وقال: إنها أول ثورة ترفض كل ألوان العنف، فلم يطلقوا رصاصة، ولا أمسكوا بقنبلة، ولا فكروا في إيذاء إنسان.
صحف قومية تطالب بالإسراع في تلبية مطالب الثوار
رأى الكاتب محمد على إبراهيم في افتتاحية صحيفة الجمهورية أن استمرار المظاهرات المليونية المتدفقة على ميدان التحرير القلب النابض لثورة الشباب الشعبية يؤكد ضرورة الاستجابة بأسرع وقت ممكن للمطالب العادلة التي تحظى بتأييد الغالبية العظمي من الشعب المصري؛ وذلك لفتح صفحة جديدة تاريخية يتقدم فيها الشباب جموع الشعب في حركة تغيير ضرورية تشمل كل مجالات العمل الوطني.
ونادى الكاتب عباس الطرابيلي في صحيفة الأخبار بانطلاق نهضة جديدة مع حُكم جديد يعتمد على عقول شباب ميدان التحرير الذين بهروا العالم. وأثبتوا أن شعب مصر لا يموت، وبين أنه ليس غريبًا أن نجد من يطالب بتعديل سن الترشح للبرلمان ليصبح 21 عامًا بدلا من 30 وطالب بإعطاء هؤلاء الشباب الفرصة الحقيقية ليشاركوا في صنع النهضة الجديدة.
الإخوان الحصان الرابح في الثورة
أشار الكاتب مجاهد خلف فى صحيفة الاخبار إلى أنه إذا كانت حركة شباب 25 يناير قد زلزلت الأحزاب السياسية وضعضعت مراكزها إن كان لها مراكز شعبية.. إلا أن المستفيد والرابح الأكبر هو جماعة الإخوان المسلمين حيث كانت مكاسبهم مضاعفة وهو ما لم يكن في خاطر أي من المتنفذين في قياداتها أو صفوفها وبين أن أهم مكسب هو الاعتراف شبه الرسمي بالجماعة. وإزالة صفة المحظورة أو غير الشرعية عنها حتي ولو تم ذلك بطريقة غير مباشرة.
دموع وائل غنيم سيف قطع رقبة "الداخلية"
رأى الكاتب محمد على إبراهيم فى إفتتاحية صحيفة الجمهورية أن الدموع التي سكبها وائل غنيم على قناة دريم كانت بمثابة سيف قطع رقبة الداخلية في عهدها السابق. حيث إن صدقه وإخلاصه لوطنه أكدا أن الانتماء لمصر لا يكون بقانون الطوارئ أو خطف المواطنين من الطرقات. وأشار إلى أن الداخلية ليست "مأذون" حب الوطن؛ لكنها "عراب" السلطة والبطش.
ورأى الكاتب أحمد رجب فى صحيفة الأخبار أن مصر تشهد ثورة شبابية متحضرة أبرز سماتها الأمن والأمان، فهي ثورة غير مسبوقة لا في العالم ولا في التاريخ. وقال: إنها أول ثورة ترفض كل ألوان العنف، فلم يطلقوا رصاصة، ولا أمسكوا بقنبلة، ولا فكروا في إيذاء إنسان.
وطالب الكاتب عصام عبد المنعم في صحيفة الأهرام بحساب المخطئين، وقال: لا مفر من الحساب عن أخطاء فادحة متعمدة ارتكبها بعض الساسة في حق هذا الشعب، دون تربص أو روح انتقامية، والهدف ألا يحدث ذلك مرة أخرى من أي سلطة، لأن الشعب هو أعلى سلطة.
مطالب بإلغاء وزارة الإعلام بعد سقطتها المهنية
رأى الكاتب على بريشة فى صحيفة اليوم السابع أنه طالما استمر الإعلام المصرى وتليفزيون السيد أنس الفقى فى بث الأكاذيب والتعامل بطريقة متحيزة وساذجة مع الحدث الذي تعيشه مصر فسيكون هو المسئول الأول والأكبر عن حالة عدم الثقة التي مازالت مستمرة بين المحتجين والنظام المصري.
وطالب الكاتب شريف حافظ فى صحيفة اليوم السابع بإصلاح الإعلام المصري أولاً، قبل إدانة إعلام الآخرين!! وذهب إلى أبعد من ذلك مطالبا بإلغاء وزارة الإعلام تمامًا، في إطار التحول إلى ديمقراطية مدنية! وقال: إن وزارات الإعلام، إنما تقوم فقط في الدول السلطوية، ويجب التخلص من توجيه رسالات الإعلام، طالما هناك رغبة فى الحرية.
وأكد الكاتب صبرى غنيم فى صحيفة الأخبار أن التليفزيون المصري أضاع فرصة العمر عندما تعامل مع أحداث تظاهرات 25 يناير بعقلية الحزب الوطني، حيث كان بمقدوره فتح قنواته علي الشارع المصري. وليس فلترة الأحداث بالصورة التي يراها المسئول والتي لا يراها المشاهد.
وأشار الكاتب كرم سعيد فى صحيفة الوفد إلى أن الإعلام المصري ظل خارج سياق ميدان التحرير ولم يفق من سباته العميق إلا بعد ما يقرب من عشرة أيام علي أحداث الثورة الشبابية حين نجح الشباب الجدد في إثبات قوتهم وشرعيتهم.
ولم يصدق الكاتب هشام الهلوتي في صحيفة الوفد نفسه وهو يقرأ الصحف الحكومية خلال الأيام الماضية التي أعقبت نجاح ثورة الشباب، وقال: إن جميع كتاب السلطة المدافعين عن نظام مبارك وسيناريو التوريث طوال السنوات السابقة انقلبوا عليه وانبطحوا الى هذه الدرجة تحت أقدام الثورة ونسوا أنهم كانوا أحد الأسباب الرئيسية للانفجار الذي هز أرجاء الوطن. | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 12:21 pm | |
| أحمد مطاوع.. جار مبارك الذي قالها واختفى:''أنا هروح استشهد''
مصراوى
كتب- أيمن شعبان: أحمد مطاوع.. أحد شباب قرية كفر المصيلحة بمحافظة المنوفية، لم يكن يتخيل يوما أن يأتي اليوم الذي يخرج ليهتف بسقوط جاره الرئيس مبارك، بعد أن شهد نفس الشارع مولد ونشأة كلاهما، وإن غيرت الأقدار مصائر كل منهما.
فأحمد مطاوع الذي يرجح أن يكون استشهد، خلال أحداث الاربعاء الدمي 2 فبراير الماضي بميدان التحرير، وبحسب رواية واحدة من ضيوف برنامج العاشرة مساء في حلقة الاثنين الماضي، قابلها بالصدفة بميدان التحرير، وترك معها بطاقته الشخصية، وحقيبة بها بعض أشياءه، وقال لها:" أنا هروح استشهد".
بعدها اختفى أحمد مطاوع ولم يظهر بعدها، ورجحت صاحبة الرواية أنه ربما يكون الشاب قد لقي حتفه خلال المواجهات التي جرت يوم الأربعاء الدامي، ووجهت نداء إلى كل من يعرف أحمد كما وجهت نداء إلى أحمد قائلة: " يا تري انت موجود فين يا حمد، حاجاتك لسه موجودة معايا". | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 12:22 pm | |
| غالي : خائف علي مستقبل مصر
الوفد
كتب : أحمد عبدالرحمن
أعرب الدكتور بطرس بطرس غالي أمين العام للمجلس القومي لحقوق الإنسان عن قلقه من الازمة الحالية التي تشهدها مصر حاليا .
وقال :أننا أمام موقفين حكومة تريد التمسك بالولاية وشعب يريد إقالة الحكومة بالكامل ولكننا نريد حل وسط .
وأضاف لبرنامج العاشرة مساء اليوم أن المجلس القومي لحقوق الانسان أصدر 6 كتب لتعديل الدستور والغاء قانون الطوارئ ، مضيفا أن المجلس استشاري وليس له سلطة .
وقال " أنا خائف علي مستقبل البلد الذي تحاصرة الخسائر في قطاعي السياحة والاستثمارات وأشار إلي أنه لم يكن يتوقع ما يحدث حاليا في مصر | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 1:03 pm | |
| إجراءات متتابعة للإصلاح بمصر
القاهرة – يو بي آي – د ب ا تتصاعد وتيرة الاحداث في مصر على صعيد جانبي الازمة. فمن جهتها تعمل الحكومة على امتصاص الاحتقان الشعبي من خلال بعض الإجراءات الإصلاحية ، السياسية والاقتصادية ايضا ، وعلى الجانب الآخر استمر امس تدفق المحتجين على ميدان التحرير لليوم الخامس عشر على التوالي استجابة للدعوة لتنظيم مظاهرة مليونية .على الصعيد الإصلاحي أصدر الرئيس المصري حسني مبارك قرارا امس الثلاثاء بتشكيل لجنة لتعديل بعض مواد الدستور المصري أسماها "اللجنة الدستورية". وهي مكونة من عشرة من كبار رجال القضاء واساتذة القانون في مصر ويترأسها رئيس المحكمة الدستورية العليا سري صيام . وقال عمر سليمان نائب الرئيس المصري في بيان: ان اللجنة ستضطلع بتناول التعديلات المطلوبة في الدستور، وما تقتضيه من تعديلات تشريعية مصاحبة. وأضاف سليمان ان مبارك أصدر تعليماته لرئيس مجلس الوزراء لتشكيل "لجنة المتابعة" التي ستضطلع "بمتابعة التنفيذ الأمين" لما تم التوافق عليه بين أطراف الحوار الوطني الذي عقده سليمان مع عدة أحزاب وقوى سياسية. وأشار سليمان الى ان اللجنة الدستورية ولجنة المتابعة ستبدآن أعمالها اعتبارا من امس الثلاثاء. وتابع ان مبارك أصدر تعليمات موازية بتشكيل لجنة ثالثة لتقصي الحقائق حول أحداث ومواجهات يوم "الأربعاء" الفائت، وإحالة ما تتوصل إليه الى النائب العام ليتخذ بشأنه ما يلزم من إجراءات . وشدد مبارك، بحسب بيان سليمان،"على أن شباب مصر يستحقون تقدير الوطن"، وأصدر تعليماته بالامتناع عن ملاحقتهم أو التضييق عليهم أو مصادرة حقهم في حرية الرأي والتعبير. وقال سليمان ان مبارك كلفه "بمواصلة اجتماعات الحوار الوطني، وتلقي تقارير اللجان الثلاثة المشار إليها، وإحاطة سيادته بما تتوصل إليه أولا بأول". كما أعلنت الحكومة المصرية بعد أول اجتماع لها عقب التغيير الوزاري عن تخصيص علاوة لرفع رواتب القطاع العام وبدلات التقاعد بنسبة 15 بالمئة. وقالت الحكومة الجديدة التي تولت منصبها عقب الإطاحة بعدد من وزراء الحكومة السابقة أواخر الشهر الفائت إن وزارة المالية ستخصص نحو 5ر6 بليون جنيه مصري(1ر1 بليون دولار) لتغطية الزيادة التي سترفع رواتب نحو ستة ملايين موظف. وقال رئيس الوزراء المصري أحمد شفيق إن السبب وراء هذه الزيادة هو تعاطف الحكومة مع الشعب وتفهمها لمشكلات الحياة اليومية التي يواجهونها. وأكد خلال مؤتمر صحفي أعقب اجتماع مجلس الوزراء أن الحكومة الحالية "عازمة على تدعيم وتأكيد سياسة الانفتاح الكامل والإسراع قدر المستطاع في جذب المزيد من الاستثمارات الداخلية والخارجية" مع منح الأولوية للاستثمارات الأجنبية. وقال "إن موقفنا الاقتصادي اليوم جيد ، وإن شاء الله سوف يستمر جيدا". كما أكد شفيق على التزام الحكومة بـ" تقديم الدعم الكامل وبلا حدود للمواطن.. باعتبار أن هذا هو المنهج الأمثل، ولن تحيد(الحكومة) عنه قيد أنملة". وشدد رئيس الوزراء على اهتمام الحكومة بالمواطن المصري "وإعطائه المزيد من الاهتمام وتحسين أحواله المادية" مشيرا إلى أن ذلك "لن يكون على حساب أي نشاط يتعلق بجذب الاستثمارات من الداخل أو الخارج". وأكد من جديد على أن أحد المهام الأساسية أمام الحكومة تكمن في الارتقاء والارتفاع بمستوى المواطن "حتى لو كان مستواه الحالي جيد جدا". على الجانب الآخر استمر امس الثلاثاء تدفق أعداد المتظاهرين المصريين الوافدين إلى ميدان التحرير وسط العاصمة القاهرة في ظل حركة الاحتجاجات الواسعة التي دخلت اسبوعها الثالث امس والتي شهدت مسيرات مليونية كان آخرها امس. من جهته وفي أول مقابلة تجرى معه بعد ساعات فقط من إطلاق سراحه ، ألقى الناشط المصري وائل غنيم المدير الإقليمي لشركة "جوجل" في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا باللائمة في مقتل عدد من المتظاهرين المصريين على عاتق الحكومة. وبعد مشاهدته صور الشباب الذين لقوا حتفهم في الاشتباكات التي دارت خلال الأسبوعين الفائتين أقسم غنيم وهو يبكي أن الخطأ ليس خطأه وقال " أنا عاوز أقول لكل أب وأم أنا آسف، بس مش غلطتي" وانصرف الشاب مسرعا بعد أن احتبست الكلمات في فمه. وذكر تقرير للأمم المتحدة أن ما لايقل عن 300 شخص قتلوا في الاشتباكات التي شهدتها كل محافظات مصر، وقالت منظمة "هيومان رايتس ووتش" المعنية بحقوق الإنسان، لوكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ)إن هذا الإحصاء لعدد الضحايا "أمين ومتحفظ". ولم تصدر الحكومة المصرية من جهتها إحصاء رسميا لعدد القتلى الذين سقطوا خلال أسبوعين من التظاهرات الاحتجاجية. وباهتمام بالغ، تابع آلاف المشاهدين المصريين، المقابلة التي أجرتها الإعلامية المصرية الشهيرة منى الشاذلي مع وائل غنيم ونقلتها محطة "دريم" التلفزيونية الفضائية. وقال غنيم "نحن أصحاب حق، ولست بطلا أو رمزا أو فارسا، أنا بطل كي بورد .. ولست خائنًا.. أو مدفوعا من قبل أحد" مؤكدا أن شباب ميدان التحرير "هم من يستحقون البطولة.. لأنهم من قبلوا التضحية" في الوقت الذي كان لا يمتلك فيها حريته عندما اختطفه أمن الدولة ليلة الشرارة الأولى للمظاهرات. وقال غنيم وهو أب لطفلين، إنه كان معصوب العينين طوال الاثني عشر يوما التي قضاها سجينا. وكتب على صفحته على موقع " تويتر" الإلكتروني للتواصل الاجتماعي، بمجرد الإفراج عنه في وقت متأخر أمس الاول الاثنين "الحرية نعمة تستحق الكفاح من أجلها". يشار إلى أن غنيم هو مؤسس صفحة "كلنا خالد سعيد" الشاب الذي هاجمته عناصر الأمن بالإسكندرية وضربوه حتى الموت. ووجهت للضباط المتهمين في هذه القضية اتهامات باستخدام العنف المفرط، لكن ليس القتل وهو ما أشعل فتيل مظاهرات حاشدة ضد ما أسماه المتظاهرون محاولة الأمن التعتيم على الجريمة. | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 1:07 pm | |
| شيرين أقسمت ألا تغني للتليفزيون المصري في "التحرير" والمتظاهرون يحتفلون بمنى الشاذلي
موقع فى الفن
من قلب ميدان التحرير حيث تجاوز عدد الموجودين هناك المليون وفقا لعدد كبير من تقارير القنوات التليفزيونية ومواقع الجرائد، وصل كل من المطربة شيرين عبد الوهاب التي غنت للجماهير النشيد الوطني، ومقدمة البرامج الشهيرة منى الشاذلي.
وقالت شيرين أمام المتظاهرين: "أقسمت ألا أغني مرة أخرى للتليفزيون المصري"، كما غنت لهم النشيد الوطني المصري، حسب موقع "الدستور الأصلي".
كما ذكر الموقع أن مقدمة البرامج الشهيرة منى الشاذلي دخلت الميدان وسط تحية الجماهير لها، بينما هتفوا ضد عمرو أديب قائلين له "ارحل يا عميل".
يذكر أن شيرين قدمت ثلاثة أغاني من إنتاج التليفزيون المصري وهم: "ماشربتش من نيلها" و"مصر هتفضل غالية عليا" و"ريسنا"، والأخيرة بتكليف من وزير الإعلام أنس الفقي عندما عاد الرئيس المصري من رحلة علاجه بألمانيا في بداية 2010.
| |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 1:08 pm | |
| Freed Google Exec Gives Emotional Interview on Egyptian TV
PC Magazine
Just after he was released from the custody of Egyptian National Security Forces, Google executive Wael Ghonim gave an emotional interview in which he revealed that he created the Facebook group that has been instrumental in the ongoing movement in the country.
"I didn't want anyone to know that I was the admin," Ghonim said in a conversation with Mona El Shazly on Egypt's Dream TV. "I'm not the hero."
Ghonim, Google's head of marketing for the Middle East and North Africa, admitted that he created the Facebook group "We are all Khaled Said," a page that has been vital to the organization of the Tahrir Square protests. It was named for a 28-year-old Egyptian who was allegedly beaten to death by police.
The Google executive is based in the United Arab Emirates and was previously believed to have traveled to Cairo for a conference; however he said he made the trek to Egypt specifically to participate in the protests that are calling for an end to government corruption and the nearly 30-year rule of President Hosni Mubarak.
Ghonim's release was brokered by "a group of Egyptian elder statesmen – businessmen and intellectuals who have opened negotiations with Vice President Omar Suleiman," the Wall Street Journal reported. Ghonim was escorted home by the National Democratic Party's Secretary General Hossam Badrawi.
On the program, Ghonim relayed some of the details of his capture. After attending protests, he was kidnapped by the National Democratic Party's security forces in the wee hours of Friday morning. Although he said he was not mistreated, he was blindfolded for his 12-day detention and was not told any details about what was going on in the streets of Cairo.
Ghonim told El Shazly that officials who initially noticed the group wrote it off, dismissing it as "kids on Facebook… just making some noise."
"They didn't believe that these 'kids' came out, tens of thousands of them, to demonstrate on Jan. 25," he said. "This is the revolution of the youth of the Internet which then became the revolution of the youth of Egypt. And now it's become the revolution of all of Egypt."
The interview, which is quickly going viral, was originally posted on egypt.alive.in with English subtitles. Alive in Egypt is a site that posts news, video, audio, and other communications from the country, translated into other languages by volunteers.
Ghonim was a guest on Dream TV just before he was taken into custody, speaking to El Shazly about the government assault on communications in Egypt that began nearly three weeks ago.
Ghonim is one of many captured by the ruling party. According to the Egyptian Organization for Human Rights, about 1,275 people have been captured by the government, although organization lawyers have said that many have been released.
Throughout his detention, Ghonim became a face of the protests, with the April 6 youth movement naming the exec its symbolic leader last week. | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 3:22 pm | |
| Protests swell as Egyptians vow to oust Mubarak
Seattle Times
AIRO — Egyptian demonstrators made clear Tuesday that their quest to oust President Hosni Mubarak is far from over, flooding into a downtown Cairo square in what appeared to be the largest turnout since the popular revolt began here two weeks ago.
Protesters also gathered Tuesday in front of Egypt's parliament for the first time, demanding that it be dissolved.
The protesters drew energy from Wael Ghonim, a 30-year-old Google executive who has become something of a folk hero among young protesters.
"I'm not a hero, but those who were martyred are the heroes," he told hundreds of thousands gathered in Tahrir Square.
Ghonim helped organize the first street protests in Cairo on Jan. 25; Egyptian security officials then detained him for 12 days.
Many who joined the demonstrations for the first time Tuesday said Ghonim's emotional television appearance after his release, in which he wept for those killed in the protests, had inspired them.
At the same time, in a war of attrition with protesters for public opinion, Egyptian officials sought again to declare the revolt a thing of the past.
Vice President Omar Suleiman, who is leading a U.S.-endorsed "orderly transition" toward elections in September, warned the protesters, most of whom are opposed to any negotiations while Mubarak is in power, that the only alternative to talks is a "a coup."
"There will be no ending of the regime, nor a coup, because that means chaos," Suleiman said. And he warned the protesters not to attempt more civil disobedience, calling it "extremely dangerous." He added, "We absolutely do not tolerate it."
Vice President Joseph Biden called Suleiman to ask him to lift the 30-year emergency law that the government has used to suppress and imprison opposition leaders, to stop imprisoning protesters and journalists and to invite demonstrators to help develop a specific timetable for opening up the political process.
On the 15th day of the protests, young organizers guiding the movement from a tent city inside Tahrir Square, or Liberation Square, showed the discipline and stamina that they say will help them outlast Mubarak and Suleiman, even if their revolt devolves into a war of attrition.
Many in the crowd, for example, said they had turned out because organizers had spread the word over loudspeakers and online media for demonstrators to concentrate their efforts on just Tuesdays and Fridays, enabling their supporters to rest in between.
Many in the crowd said they were newly inspired by the interview Monday night with Ghonim, a Google marketing executive who had been the anonymous administrator of a Facebook group that enlisted tens of thousands to oppose the Mubarak government by publicizing a young Egyptian's beating death at the hands of its reviled police force.
In a tearful conversation, Ghonim told the story of his detention and determination to overturn Egypt's authoritarian government. And Tuesday, both Ghonim and the host, Mona El-Shazly, came to Tahrir Square to cheer on the revolt.
Some protesters said they saw it as a potential turning point in a propaganda war that, so far, has gone badly against them, with the state-run television network and newspapers portraying the crowds in Tahrir Square as a dwindling band of obstructionists destabilizing the country and hurting its economy.
"If Mubarak stays in power, he will take revenge on all of us," said Khalid al-Zidi, 46, as he ate with his family on Tahrir Square.
The Education Ministry employee had spent seven days among the protesters but went home Monday. He returned Tuesday with his sister, his three children and his wife, an unemployed teacher.
Al-Zidi said he had been detained for 87 days because he voted for an independent candidate from the banned Muslim Brotherhood, the country's biggest opposition group, in parliamentary elections in November.
"If Mubarak stays, this will be half a revolution," he said. "It would mean a grave for all the people who participated."
Tahrir Square was decorated Tuesday with photos of some of the estimated 300 people killed during the two weeks of demonstrations. A memorial of "martyrs' clothes" was set up at one entrance to the square.
Electricity lines have been diverted to the square to charge phones and other appliances as people in this tent city try to wait out the president.
Organizers had hinted in recent days that they intended to expand out of the square to keep the pressure on the government. Then, around 3 p.m., a bearded man with a bullhorn led a procession around the tanks guarding the square and down several blocks to the Parliament. Many of the protesters still wore bandages on their heads from a 12-hour war of rocks and stones against Mubarak loyalists a few days before.
Neither the soldiers guarding the perimeter of the square nor the dozens guarding the Parliament building did anything to stop them.
Outside Parliament, one soldier bent down to feed a candy bar to a small boy who was protesting along with his father.
Later, when the protesters believed they had discovered a secret-police infiltrator in their midst, the soldiers stepped in to grab him by the arms and lead him away.
Back in Tahrir Square, more members of the Egyptian elite continued to turn up in support of the protesters, including pop star Shireen Abdel Wahab and soccer goalie Nader al-Sayed. Brigades of university employees and telephone-company employees walked to the square to join the protests, as did a column of legal scholars in formal black robes.
Zyad el-Alawi, one of the central organizers, said the protesters were counting on rallying other cities and workers around the country to join their movement. There were reports Tuesday of other large demonstrations in Alexandria, Suez and other cities, as well as labor strikes around the country, including one by 6,000 workers at the Suez Canal. | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| | | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 4:15 pm | |
| من نافذة الحرية
الكاتب : حسن المستكاوى
●الذين تابعوا حوار الإعلامية منى الشاذلى مع وائل غنيم أصابهم الغضب والاكتئاب.. فكيف يخطف شاب وسط الزحام ويخفى، لمدة 12 يوما ويحجز خلف عصابة سوداء تحجب عنه ضوء الحياة.. هل هذا هو رد الفعل للحرية التى نتغنى بها منذ سنوات وكيف أنها منحة للشعب.. إن تلك الحرية التى تمنح تعد مجرد كتابة على الرمال.. أما الحرية التى تصبح حقا فهى حرية التأثير.
●الحرية حماية، الحرية محصنة بالدستور.. المواطن محصن بالدستور.. دعكم من قصة الحصانة التى تعرفونها.. الحرية بجد هى التى أقالت الرئيس نيكسون عام 1974 لأنه سمح بالتجسس على حزب منافس، ولأنه كذب على الشعب.. وقد قامت ثورة الشباب مدعومة بالشعب المصرى الحرية من أجل كرامة الإنسان، ومن أجل استرداد الوطن.. أرجو كل مسئول أن يتأمل جملة استرداد الوطن.. فالناس لم تعد تشتغل عند السلطة، لأن الأصل أن السلطة تعمل عند شعبها من أجل شعبها.. يا إلهى كيف تحملنا سنوات حتى أيقظنا الشباب من هذا الثبات.وجعل أحلام اليقظة حقيقة؟
●لا أستطيع أن أنسى مشهد اختيار أعضاء مجلس الشعب لرئيس المجلس الشعب. فاز الدكتور فتحى سرور بأصوات 501 نائب مقابل صوت واحد لمنافسه، وهو صوته.. فدوت عاصفة من التصفيق الحاد والصاخب الممزوج بالبهجة وفرحة الانتصار من الأعضاء.. انتصار خمسمائة وواحد على واحد.. لا أنسى كيف أن بعض الإعلام ظل يتحدث عن تزوير الانتخابات.
وكان الرد أنها كانت نزيهة ونقية وثرية ووفية، والرد يمتزج بالسخرية، والتعالى..
●والله العظيم أنا مواطن مصرى بسيط، لا أريد شيئا، ولست مناضلا، ولا أجرؤ على ادعاء هذا الشرف، وامتلاك شجاعة الشهداء.. كنت دوما ومازلت أريد أن أرى بلدى فى أحسن الأحوال، وأن أرى ناسها فى أحسن حال، لكنى كلما حاولت النظر أمامى، أعود وأرى الخطاب الحكومى القديم، خطاب المنح والمن على الشعب، خطاب مضمونه الوحيد تلك الإشادة ببناء المساكن والمحال والطرق والكبارى والمجارى.
●المشهد الذى أراه الآن صاخبا وانفعاليا، فتتحرك عناصر وعواطف بكلمات هوجاء، واتهامات جوفاء يطلقها جهلاء لا يعرفون أنهم جهلاء وتستخدم فيها نفس الوجوه، ونفس اللغة بمفرداتها عن العمالة والخيانة والأجندات الخارجية والقلة المندسة.. ألا يوجد فى تلك المفردات كلمة لوجه الله وحب الوطن والوازع الوطنى.. لماذا تحولت البرامج إلى دوائر للدردشة وللدروشة السياسية؟
●عاشت مصر حرة وديمقراطية وكبيرة وقوية وجميلة وطيبة، صيحة أطلقها من نافذة الحرية..
المصدر : جريده الشروق | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| | | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| | | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 4:22 pm | |
| As Egypt protest swells, US sends specific demands
NDTV.com
Cairo: Protesters demanding the overthrow of President Hosni Mubarak appeared on Wednesday to have recaptured the initiative in their battle with his government, demonstrating a new ability to mobilize thousands to take over streets of the capital beyond their headquarters at Tahrir Square and to call workers out on strike.
The pressure on Mr. Mubarak intensified as the largest crowd of protesters in two weeks flooded Cairo's streets on Tuesday and the United States delivered its most specific demands yet, urging swift steps toward democracy. Some of the protesters had been inspired by an emotional interview with an online political organizer on Egypt's most popular talk show.
At dawn on Wednesday, hundreds of pro-democracy demonstrators remained camped out at the Parliament building, several hundred yards from Tahrir Square, where they had marched for the first time on Tuesday. There were reports of thousands demonstrating in several other cities around the country while protesters flowed back into Tahrir Square itself on the 16th day of the uprising after Tuesday's huge display of dissent.
Violent clashes between opponents and supporters of President Mubarak led to more than 70 injuries in recent days, the state-owned newspaper Al Ahram reported. Egyptian government officials said on Wednesday that the protests had spread to the previously quiet, southern region of Upper Egypt, with thousands protesting Tuesday in the city of Wadi El Jedid. One person died and 61 were injured, including seven from gunfire by the authorities, the officials said.
Share this on Rediff.com Rediff.com NDTVTwitter NDTVNDTV Social Share with MessengerLive Messenger NDTVGmail Buzz NDTVPrint
State news organizations reported widespread labor unrest in Cairo and elsewhere. In the most potentially significant action, about 6,000 workers at five service companies owned by the Suez Canal Authority -- a major component of the Egyptian economy -- began a sit-in on Tuesday night.
More than 2,000 textile workers and others in Suez demonstrated as well, Al Ahram reported, while in Luxor thousands hurt by the collapse of the tourist industry marched to demand government benefits. There was no immediate independent corroboration of the reports. Al Ahram's coverage was a departure from its usual practice of avoiding reporting that might embarrass the government.
At one factory in the textile town of Mahalla, more than 1,500 workers walked out and blocked roads, continuing a long-running dispute with the owner. And more than 2,000 workers from the Sigma pharmaceutical company in the city of Quesna went on strike while some 5,000 unemployed youth stormed a government building in Aswan, demanding the dismissal of the governor.
In Cairo, sanitation workers demonstrated around their headquarters in Dokki. And more than a hundred journalists gathered in the lobby of Al Ahram itself, denouncing corruption, calling for more press freedom and demanding benefits for two colleagues killed in the Tahrir Square protests.
"Revolution everywhere in Egypt, revolution in Ahram," they chanted, according to Al Ahram. "No to injustice."
On Tuesday, in a war of attrition with protesters for public opinion, Egyptian officials sought once more to declare the revolt a thing of the past.
Vice President Omar Suleiman, who is leading an American-endorsed "orderly transition" toward elections in September, said Mr. Mubarak had appointed a committee of judges and legal scholars to propose constitutional amendments.
The committee put Egypt "on the path of peaceful and orderly transition of power," Mr. Suleiman said on state television.
All the members, however, are considered Mubarak loyalists: many senior judges who owe their prominent positions to Mr. Mubarak, two legal scholars who were members of his cabinet and two others who have already expressed support for gradual change that would leave Mr. Mubarak in office.
Although broadly committed to a transition, the Obama administration was trying to influence many of the details. Vice President Joseph R. Biden Jr. called Mr. Suleiman to ask him to lift the 30-year emergency law that the government has used to suppress and imprison opposition leaders, to stop imprisoning protesters and journalists, and to invite demonstrators to help develop a specific timetable for opening up the political process. He also asked Mr. Suleiman to open talks on Egypt's political future to a wider range of opposition members.
Mr. Suleiman has said only that Egypt will remove the emergency law when the situation justifies its repeal, and the harassment and arrest of journalists and human rights activists has continued even in the last few days.
Mr. Suleiman warned the protesters, most of whom are opposed to any negotiations while Mr. Mubarak is in power, that the only alternative to talks is a "a coup."
"And we want to avoid that -- meaning uncalculated and hasty steps that produce more irrationality," he said, according to the official news agency.
"There will be no ending of the regime, nor a coup, because that means chaos," Mr. Suleiman said. And he warned the protesters not to attempt more civil disobedience, calling it "extremely dangerous." He added, "We absolutely do not tolerate it."
On the 15th day of the protests, young organizers guiding the movement from a tent city inside Tahrir Square, or Liberation Square, showed the discipline and stamina that they say will help them outlast Mr. Mubarak and Mr. Suleiman, even if their revolt devolves into a war of attrition.
Many in the crowd, for example, said they had turned out because organizers had spread the word over loudspeakers and online media for demonstrators to concentrate their efforts on just Tuesdays and Fridays, enabling their supporters to rest in between. And while Mr. Mubarak remains in office, they say, there is no turning back.
The independent group Human Rights Watch said that it had confirmed more than 300 fatalities during the protests by visiting hospitals in a few Egyptian cities. "The government wanted to say that life was returning to normal," said Mahmoud Mustafa, a 25-year-old protester standing in front of Parliament. "We're saying it's not."
Many in the crowd said that they were newly inspired by the interview on Monday night with Wael Ghonim, a Google executive, who had been the anonymous administrator of a Facebook group that enlisted tens of thousands to oppose the Mubarak government by publicizing a young Egyptian's beating death at the hands of its reviled police force.
In a tearful conversation, Mr. Ghonim told the story of his "kidnapping," secret imprisonment in blindfolded isolation for 12 days and determination to overturn Egypt's authoritarian government. And on Tuesday, both Mr. Ghonim and the host, Mona el-Shazly, came to Tahrir Square to cheer on the revolt.
Ahmed Mayer el-Shamy, an executive at the drug company Pfizer, said many of his colleagues had come out for the first time "because of what they saw on TV last night."
Some protesters said they saw it as a potential turning point in a propaganda war that has so far gone badly against them, with the state-run television network and newspapers portraying the crowds in Tahrir Square as a dwindling band of obstructionists doing the bidding of foreign interests.
"They have killed us with police bullets, they have sent thugs against us, and now they have launched a propaganda campaign against us," said Sarah Abdel Ghany, 24. "And still millions come."
Even early in the day, before their numbers had swelled past tens of thousands or their brigades marched to Parliament, the core organizers were already brimming with confidence at what they could accomplish.
"We are actually the government of the country right now," said Walid Rachid, 27, one of the young online activists who helped kick off the revolt.
Organizers had hinted in recent days that they intended to expand out of the square to keep the pressure on the government. Then, around 3 p.m., a bearded man with a bullhorn led a procession around the tanks guarding the square and down several blocks to the Parliament. Many of the protesters still wore bandages on their heads from a 12-hour war of rocks and stones against Mubarak loyalists a few days before.
Neither the soldiers guarding the perimeter of the square, nor the dozens guarding the Parliament building did anything to stop them. Outside Parliament, one soldier bent down to feed a candy bar to a small boy who was protesting along with his father. Later, when the protesters believed they had discovered a secret-police infiltrator in their midst, the soldiers stepped in to grab him by the arms and lead him away. "Hosni Mubarak is illegitimate," they chanted, "The Parliament is illegitimate, Omar Suleiman is illegitimate."
As night fell, and the crowd had dwindled from a few thousand to hundreds, only a few lights remained on in the upper floors of Parliament, and about a dozen men pulled out blankets and said they intended to sleep in the road.
"Parliament is a great pressure point," said Ahmed el-Droubi, a biologist. "What we need to do is unite this protest and Tahrir, and that is just the first step. Then we will expand further until Mr. Mubarak gets the point."
Back in Tahrir Square, more members of the Egyptian elite continued to turn up in support of the protestors, including the pop star Shireen Abdel Wahab and the soccer goalkeeper Nader al-Sayed. Brigades of university employees and telephone company employees joined the protests, as did a column of legal scholars in formal black robes.
Zyad el-Alawi, one of the central organizers, said the protesters were counting on rallying other cities and workers around the country to join their movement. There were reports Tuesday of other large demonstrations in Alexandria, Suez and other cities, as well as labor strikes, including one by 6,000 workers at the Suez Canal. Many at the protests buttonholed Americans to express deep disappointment with President Obama, shaking their heads at his ambiguous messages about an orderly transition. They warned that the country risked incurring a resentment from the Egyptian people that could last long after Mr. Mubarak is gone. | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| | | | supervisor / Amir مشرف قسم التعليق اليومي وبقسم النقاشات والصور
النوع : العمر : 64 Localisation : alexandria تاريخ التسجيل : 14/12/2007
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 7:42 pm | |
| الف شكر يا ايمان علي كل هذا المجهود ..
| |
| | | رفيدة حسن
النوع : العمر : 30 Localisation : مصر الدولــة : تاريخ التسجيل : 09/04/2009
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الأربعاء فبراير 09, 2011 8:41 pm | |
| الف شكر يا ايمان...........وتحياتي | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الجمعة فبراير 11, 2011 7:23 pm | |
| استاذ امير , رفيده شكرا لكما على المرور الكريم . | |
| | | إيمان عضو مميز
النوع : العمر : 35 Localisation : egypt الدولــة : تاريخ التسجيل : 28/10/2008
| موضوع: رد: متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. الجمعة فبراير 11, 2011 7:24 pm | |
| الدمع النبيل
سحر الجعاره
كان لابد أن يبكى ليحرر دموعنا المعتلقة بالجفون، لنبكى شهداء أرواحهم تطلب القصاص. كان لابد أن يبكى لينقى أدمغتنا من «مؤامرة الكنتاكى» والدولارات والأيادى الخارجية!!. لكن الموجع فى دموعه تلك الرجولة الجريحة، ذلك الألم العميق على وطن مُختطف تتنازعه رموز الفساد!. إنه شاب مثل كل أولادنا، البراءة تعانق الحزن فى ملامحه، واليقين بأنه على حق يكلل جبينه، كل ذنبه فى الحياة أنه أطلق العنان لحلمه، ويقرر أن يغير واقعه!.
جيله من الشباب يملك إرادة التغيير، جمعتهم ثورة الاتصالات فى العالم الافتراضى، وكأنما وقعوا بدمائهم أن يثأروا لـ«خالد سعيد» الشاب الذى مات من التعذيب على يد أفراد من الشرطة بالإسكندرية. جيل لم يجدوا أذناً تصغى إليهم، ولا مشروعاً قومياً يضمهم، كفروا بالنظام والمعارضة معاً.. لم يجدوا قيادة روحية أو زعامة سياسية تستوعب طاقتهم النفسية أو تلبى مطالبهم المشروعة، فتمردوا على قوانين «العقلاء» ودساتير المنفيين داخل أوطان مستلبة!. أحلام «وائل غنيم» أنبل وأعظم من أن تحملها أجيالنا المنهكة، وحكمة الخبراء المستهلكة.
إنها أحلام بلا سقف تعانق أقمار الحرية وتشق سماء الديمقراطية بعناد ووعى. ربما ألهبت «ثورة الياسمين» حماس الشباب، أو ألهمتهم ساعة الصفر. لم يخطط ثوار «التحرير» لثورة بمفهومها الواسع، لكنهم قرروا إفساد عيد الشرطة بالخروج فى تظاهرة كبيرة ثأراً لروح «خالد سعيد». لم يخططوا لقلب نظام الحكم أو الاستيلاء على السلطة، لقد تجمعوا من شباب «6 أبريل» وحركة «كفاية» وشباب «حزب الجبهة الديمقراطية» وحملة «دعم البرادعى» وغيرها.
التفوا حول شعار بسيط : «الشعب يريد إسقاط النظام»، معظمهم أكمل المظاهرة وبات فى فراشه الدافئ، وحده «وائل غنيم» بات معصوب العينين فى «مكان ما» وراء الشمس!!. لماذا اختطفوه فى غفلة من الطمأنينة؟، هو ليس إرهابياً. 12 يوماً قضاها دون أن يعرف أن ثورة الشباب قد نجحت، وأن صرختهم أطاحت بالوزارة وعينت نائباً لرئيس الجمهورية وأغلقت ملف توريث الحكم وأن الدستور فى سبيله للتعديل وملفات الفساد فُتحت للتحقيق.
لم يعرف «وائل» أن بعض رفاقه استشهدوا، وأن الرصاص الحى طال الأبرياء، وأن الإعلام الرسمى تآمر عليهم جميعاً، إلى أن ظهر مع الإعلامية «منى الشاذلى». فى هذا اللقاء قال بعفوية : (أحب أقول لكل أب أو أم فقدوا ابن ليهم فى الثورة دى غلطة كل واحد ماسك ومتبت فى السلطة)!!. قطعاً كان يفكر «وائل» فى والدته وزوجته ووالده الذى يعيش «بعين واحدة»، ولم يشأ أن يتسبب فى ألم لمحبيه.. فقرر أن يعتذر: (يا أمهاتنا نزلنا الشارع وتظاهرنا علشان مصلحة الوطن وليس للتخريب).
لست مديناً بالاعتذار لأحد – يا ولدى - فكلنا نطالب بمحاسبة المسؤول عن أرواح الأبرياء.. نطالب بمحاكمة علنية لـ «حبيب العادلى» ورجاله الذين خانوا البلد. نحن من يجب علينا الاعتذار لأننا خذلناكم طويلاً، استسلمنا خلف أسوار الخوف. ودعنى أعترف لك : (مازلنا نخاف، أن تُختطف ثورتكم النقية، أن تُجهض فى مهدها، أن يلتف كل من وعد على وعوده ونُسحق جميعاً!!). لقد رفضت الجنسية الأمريكية وهذا يكفى لتكون بطلاً. البطولة ليست منحة نقدمها لك ولرفاقك، نحن من نحتاج أبطالاً نأتمنهم على أحلامنا الكسيرة، ونسلمهم مستقبل الوطن.
المصرى اليوم .
| |
| | | | متجدد اصداء برنامج العاشره مساء فاروق الباز لـ"العاشرة مساء": "ثوار يناير" يستحقون تولى الحكم فى مصر.. | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|