بعيداً عن الدين والشرع ما رأيك فى النقاب؟؟

1-لماذا يقول البعض ان المنتقبات ماينفعش معهم بعض التخصصات طيب هم متخصصين في هذه التخصصات لكي يحكموا

2-يعني انا اجزت من كلية طب الاسنان واساتذة الكليه وانا منتقبه وحصلت على تصريح مزاولة المهنه من النقابه فكيف يقال ان المنتقبات ماينفعوش يبقوا طبيبات!!حكمتم ازاي وانتم مش اطباء
يعني عديت على امتحان شفوي عشان يختبروا قدرتي على التواصل والتعامل مع مختلف شخصيات المرضى وحصلت على تقدير جيد ثم اختبرت اختبار عملي ليرو مدى اتقاني في العمل وحصلت على دلرجه جيده ثم امتحنت امتحان تحريري ليرو مدى فهمي للمعلومات العلميه ومدى تحصيلي لها وحصلت على درجه جيده وفي الخير اجازوني واعطوني شهادة البكالريوس بعد دا كله نقول ان المنتقبات ما ينفعوش!!
عارفين ليه حصلت على شهادة البكالريوس عشان اسلتذة الجامعات بيقيموا على اساس علمي مش على اساس المظهر وبس

3-واذا افترضنا انه فيه استاذ لم يجيز هنقول طيب ازاي دلوقتي المنتقبات اثبتن وجودهن وتفوقن واصبحن طبيبات وعالجن المرضى بكفاءه ومنهن من اصبحن اساتذه في كليات الطب!!!

4-بالنسبه لمن قال ان المنتقبه لا تسوق السياره وخايفين على الامن ازاي حكمتك وانتم مش رجال مرور!!!
دا اذا كان وزارة الداخليه بنفسها سمحتلنا بالقياده ولم تقل ان قيادة المنتقبه للسياره خطر على الامن انتوا اعرف بالامن منها
مره تانيه عشان هي بتحكم باسس علميه مش بالمظهر

علي فكرة انا سعيدة بالحوار حتي لو أختلفت

م طارق

طبيبة الاسنان

استاذ امير

رنا

استاذ اسلام

وكل المشاركيين

بصراحة اسلوب راقي في الحوار مع الاختلاق

ولدي تعليق حتي لا أقطع عليكم حواركم الرائع

خلونا نتفق هناك من تشدد مثال الذي قال صوت المرآة عورة لدي سؤال

عندما نسمع مرآة تقول لنا قصة قصيرة اقتصادية فكيف ستحرك غريزة احد من الرجال ؟؟؟
وفي نفس الوقت سنستمع الي رجل يحكي قصة قصيرة رومانسية في كلام غزل ؟؟؟

تفتكروا مين كلامه هيكون محرك للغريزة البشرية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الصوت كأي شئ نستخدمه بشكل أساسي ولكن هناك من يستخدمه صح ومن يستخدمه خطأ
فنقول الكلام هو الي عورة مش الصوت بتاع المرآة

وهذا منطقي انا ولا يمس الي رأى عالم اسلامي ابدأ ولذلك وجب التنبيه

وعلي الكلام بربط مسئلة الوجه اي النقاب

فالوجه والكافيين هذا ما عرفناه عن الحجاب الفرض والنقاب عرفنا انه سنة مؤكدة عن الصحبيات في الاسلام

فلماذا جعلناه فرض واجب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

في السعودية نرتديه منذ السادس الابتدائى ونقول لكي لا يكون وجهنا فتنة

سؤال

في السعودية توجد السرقة والخطف والاغتصاب والتحرش

في مطعم اتقفل عشان شباب اغتصابوا بنات في حمام المطعم وكله سعوديين

المشكلة ان المشاكل دي مش ظهره مصر بس الي اعلامها كاشف الحقائق

اي

النقاب ليس الوسيلة

نعم فضيلة وأرفع القبة لكل سيدة أحبت ان تقضي بصحبيات الاسلام رضي الله عنهن

ولكن لا يجب ان نربط به فكرة الفساد من عدمه


مثل ما نقول مش كل شخص يربي لحيته فهو أرهابي
يعني مش كل من لم ترتدي النقاب فكانت سبب في التحرش والاغتصاب والفساد طالما ألتزمت بالحجاب الشرعي الذي لا يحدد الجسم ويكون ساتر ماعدا الوجه والكافيين


تحياتي ليكم جميعا

اقتباس :

مادام تتكلم بكل احترام وليست في خلوة مع من تتخاطب معه اذا كان من غير اقاربها المحرمين عليها كالوالد والأخ والعم مثلا


المحرم هو الخضوع في القول يعنى

صدقتم واتفق معكم في ذلك
اختي الفاضله ايات بصراحه اول مره اجد ان تفهم عبارة صوت المراه عوره ان المراه لايجوز لها ان تنطق بالكلمات امام الرجال
ودايما كنت افهم ان صوت المراه عوره اذا خضعت به امام الرجال
واذا وجدت من قال بذلك ساطلب منه فورا الدليل فلا ناخذ الدين الا بالدليل
فالصحابيات رضوان الله عليهن كن يستفتين رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولم اسمع ان شيخا قال لامراه ارادت ان تستفتيه لا تنطقي لان هذا حرام واكتبي اسئلتك في ورقه

اقتباس :

لو كان الدين بالرأي لكان باطن الحذاء أولى بالمسح من أعلاه عند المسح على الخفين
يعنى العقل والرأي يجب أن يكون تابع للشرع وليس العكس

اتفق معكم تماما خصوصا ان عقولنا وعلمنا لايوصلنا الى معرفة بالغ حكمة الحكيم العليم في اوامره ونواهيه سبحانه وتعالى

اختي الفاضله هند فعلا من يرتدي النقاب يشعر بفرح وراحه كبيره ويعز عليه خلعه
واسال الله سبحانه وتعالى الكريم ان يعيدك اليه وان يثبتني واياك عليه

أهدي هذه الكلمات إلى شيخ الأزهر داعيا إياه إلى أن يتق الله في نفس ، ويعود إلى الطريق الصحيح ، دون وضع إعتبار لرأي الدولة أو مصلحة النظام
هذه مدونة كتبها السفير البريطاني في مصر ، ونشرها في مدونته الخاصه ، وكنت أعتقد أنه سيكتب عن فزعه من النقاب ، وأنه جزء من الارهاب وما إلا ذلك ، ولكن كانت الحقيقة مغايرة تمام
إليكم نص مدونته ، والتي نشرتها جريدة الدستور
.......
أكد سفير المملكة المتحدة «بريطانيا» في القاهرة دومينيك أسكويث أنه تابع عن قرب الجدل الشديد الدائر حول النقاب في مصر، وأنه غير مندهش من قوة وجهات النظر علي كلا جانبي النقاش، مؤكدا أنه منذ وقت قريب في فرنسا وبريطانيا عندما ناقش القادة علناً موضوع ارتداء النقاب كانت لدي الجاليات المسلمة ردود أفعال مختلطة، بل إن البعض استاء من إثارة الموضوع، متخيلين أن هناك هجوماً آخر علي الإسلام.




فقد كتب السفير البريطاني في القاهرة «دومينيك أسكويث» مقالاً في صفحته التدوينية الخاصة في موقع السفارة البريطانية عن أزمة النقاب والجدل الدائر حولها في الأسابيع الأخيرة في مصر قائلا : «لقد ذكرني النقاش الذي ثار بعد تعليقات شيخ الأزهر حول النقاب بنقاش ثار في دين آخر منذ 50 عاماً، ففي عام 1959 اتخذ بابا الكاثوليك الروم جون الثالث والعشرين خطوة مهمة في تحقيق الانفتاح بالكنيسة الكاثوليكية، وسار خليفته قدما في هذا الأمر فيما سمي بـ «مجلس الفاتيكان الثاني».

وأضاف السفير البريطاني «لقد كان دور الأشخاص الذين ليسوا رجال دين ولكنهم مصلون ورعون «عاديون» قبل ذلك أحياناً ما يوصف بأنه الصلاة والصيام والطاعة، ومع التغييرات المذكورة أصبح هؤلاء مشاركين في القداس الديني بدلاً من كونهم تابعين عن بعد، وأصبح القسيس يواجههم أثناء الطقوس الدينية بدلا من إعطائهم ظهره، وأصبحت الطقوس الدينية تجري باللغة التي يستخدمونها كل يوم ويفهمونها بدلا من اللغة اللاتينية، كما استخدم البعض مصطلحاً رياضياً لوصف الأثر وهو تحويل المصلين العاديين من متفرجين إلي لاعبين».

وتحدث السفير عن نفسه في ذلك الوقت قائلا: «كطفل كاثوليكي، كان أحد الأشياء التي لاحظتها أيضاً أن والدتي لم تعد تدخل الكنيسة مرتدية حجابا علي رأسها، وفعلت عمتي، التي كان ورعها أسطورياً في أسرتي والتي أعطاها البابا مسبحة مازلت أحتفظ بها، نفس الشيء»، مضيفاً أنه لا أحد يمكنه أن يقول إن ارتداء النقاب أمر غير إسلامي، ولكن الجدل فقط حول ما إذا كان الإسلام يلزم بارتدائه أم لا؛ وما إذا كان ارتداؤه جزءا رئيسيا في الدين أم تقليداًوأوضح اسكويث في مقاله «لقد خرجت التغييرات التي أدخلها مجلس الفاتيكان الثاني علي تقاليد قائمة منذ وقت طويل، رحب بعض الكاثوليك بالتغييرات، وتشكك البعض، وآخرون صدموا ورأوا أن تلك التغييرات بها انشقاق عن العقيدة ورفضوها. وفيما يتعلق بارتداء الحجاب في الكنيسة انتهي الأمر إلي أننا أدركنا أنه كان مزيجاً من التقاليد والثقافة وأصبح كل هذا الآن جزءا من الماضي.. لقد مضت النقاشات إلي الأمام قدماً - إلي ما هو أبعد بكثير من الحجاب، ولكن العواقب كانت عميقة.. لقد كان تأثير مجلس الفاتيكان الثاني تحقيق التواصل مع الكاثوليك - وأعتقد مع غير الكاثوليك. وبدا أن الكنيسة الكاثوليكية أصبحت أقل تشدداً».

وأكد أن «ما لم يتغير أبدا، وهو أمر صحيح تماما، هو معتقداتنا الدينية الرئيسية. إن للعاطفة دوراً مهماً في الدين، ويمكن أن تكون قوة مؤثرة نحو الخير، وأعتقد أن بعض من يقرأون هذا الكلام سوف يرفضون أي محاولة لاستخلاص الدروس بين الأديان. ولكن هناك بعض الاستنتاجات الموجزة التي أعتقد أنه من الممكن استخلاصها. ليس خروجاً عن التقوي اقتراح نقاش عقلاني حول الأمور الدينية يركز علي جوهر ديننا وليس رموزه. أي شيء يزيد قدرة المرء علي التواصل سواء مع من هم من ديننا أو من أديان أخري يجب أن يعتبر أمراً جيداً».
وصراحة لا أجد ما أعلق به بعد هذه الكلمات

الحجاب عفة للنفس وحماية للرجل قبل المراة من فتنة الغريزة المحرمة ووقاية لاثارة الشهوات ودعوة صريحة لغض النظر وحرية شخصية لمن تريد النقاب أو الحجاب والعالم كلة من اليابان الي الصين يدافع عن الحريات ماعدا الحجاب لا يعتبرونة من الحريات الخاصة لماذا ظلم من تريد العفة, لها حرية شخصية كما المتبرجة التواتي يسرن في الشوارع شبة عاريات ولا يتعرض لهن أحد ويفتون الشباب ويدعوا للتطرف الاخلاقي ولا يحاربوا كالحجاب او النقاب وعجبي